لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الملتيميديا Multimedia Forum > الصور والتصوير الفوتوغرافي > الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء


سلفادور دالي .. السيريالية

اعزائي ممكن ناخد جوله صغيره ساحرة مع الفنان العظيم العبقري سلفادور دالي مؤسس المدرسة السيريالية والسبب الرئيسي في التحول القوي جدا للفن التشكيلي الحديث واكتر مبدعي فناني القرن العشرين في

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-05-12, 11:21 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
أبو رقية

البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 62516
المشاركات: 4,334
الجنس ذكر
معدل التقييم: Metvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسيMetvirus عضو ماسي
نقاط التقييم: 5362

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Metvirus غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
Alberteinstein سلفادور دالي .. السيريالية

 

اعزائي
ممكن ناخد جوله صغيره ساحرة مع
الفنان العظيم العبقري

سلفادور دالي
مؤسس المدرسة السيريالية
والسبب الرئيسي في التحول القوي جدا للفن التشكيلي الحديث
واكتر مبدعي فناني القرن العشرين في رأيي
مع كل لوحة شفتهاله

لازم آخد وقت طويييييييييل من الإمعان فيها
طبعا بعد مااعرف اسمها "الي كان شيء أساسي بالنسبة ليه"
وكل مرة تعحبني وتسحرني أكتر من الي قبلها
اسمحولي اخدكم في الجولة القصيرة جدا دي
مع العظيم جداااا


سلفادور دالي ~ Salvador Dali

بداياته في دراسة الفن كانت في مدريد وبرشلونة
اتأثر كتير بكتابات سيجموند فرويد خصوصا في الايروتيكس
وده السبب الأساسي في حكايته الطويلة مع السيريالية
وده يمكن كان ورا شهرته البالغة في عصره وحاليا
والآن بيوجرافي قصير عنه
سلفادور دالي (11 مايو 1904 - 23 يناير 1989) (Salvador Dal&iacute)

كان فناناً إسبانياً كاتالانياً.
يعد دالي من أشهر رسامي القرن العشرين. كرسام بارع، يعرف أكثر لأعماله السريالية المميّزة بصورها الغريبة الشبيهة بالأحلام.
مهاراته التصويرية تكون منسوبة في أغلب الأحيان إلى تأثير سادة عصر النهضة. أكمل عمله الأشهر إصرار الذاكرة في عام 1931.
بالإضافة إلى الرسم تضمّنت ذخيرته الفنية الأفلام، والنحت، وفيلم الرسوم المتحركة القصير الفائز بجائزة أكاديمية وهو دزتينو (Destino)
والذي فيه تعاون مع والت ديزني؛ وتم إصدراً أخيراً في 2003.


بداياته
ولد سلفادور دالي في 11 مايو 1904، في كاتالونيا، إسبانيا.
كطالب فن في مدريد وبرشلونة، استوعب دالي عدداً كبيراً من الأساليب في الرسم.
في أواخر العشرينات، حدث أمرين أديا إلى تطور أسلوبه الفني.
الأول هو إكتشافه لكتابات سيجموند فرويد عن الأهمية الجنسية للصور اللاشعورية
والأمر الآخر هو إنتسابه إلى سرياليي باريس، وهي مجموعة فنانين وكتّاب.
زوجته :

"جالا" فتاة روسية تدعى "إيلينا ديماكونوفا" ، جاءت إلى فرنسا بمفردها عام 1913 وهي لم تتجاوز التاسعة عشرة من عمرها . أقامت في مصح للمعالجة من مرض السل ، وبعد أربعة أعوام التقت الشاعر"بول إيلوار" وتزوجت منه ونذرت نفسها له حتى وقعت في غرام الفنان "ماكس أرنست" . ثم ارتبطت حياة دالي بحياة جالا في عام 1929 وكانت تكبره بأكثر من عشر سنوات ، وظهر تأثيرها الواضح عليه وعلى أعماله الفنية ، لأنها كانت حريصة على منع تخيلاته المتطرفة في الحياة والفن من أن تصبح حالة مرضية . وهذا الحرص الدائم كان سبباً في الجاذبية المتصاعدة والمستمرة بينهما إلى درجة أن دالي كان يوقع على بعض لوحاته باسمه واسم جالا معاً .

وكان يكرر فكرته عن ارتباط اسم جالا بالعبقرية ، حين يقول : " إن كل رسام جيد يريد أن يكون مبدعاً وينجز لوحات رائعة ، عليه أولاً أن يتزوج زوجتي ".

وقد توفيت أم دالي عام 1921 وكان عمره 16 سنة وقد علق على موتها فيما بعد " بأنها الصدمة الأعظم التي تعرض لها في حياته وأنه كان يعبدها ". وقد وجد المحللون أن ارتباطه بجالا وحبه لها يمكن أن يكون تعويضاً عن فقدانه لأمه .. وأنها تمثل له الزوجة الأم بشكل واضح .

وتحولت "جالا" مع الوقت إلى مديرة علاقاته العامة والمسؤولة عن تسويق "منتجات دالي". وبدوره فقد كان دالي يتعلّم كيفية استغلال فضائحه واستفزازاته في مشاريع تجارية مربحة .

من أفلامه :

في باريس كتب دالي إلى جانب "بونيويل" سيناريو فيلم " كلب أندلسي" ويبلغ طوله 17 دقيقة وهو مزيج حلمي غريب ،والمشاهد والأفكار لا يمكنها أن تثير تفسيراً عقلانياً من أي نوع : شفرة موسى تفقأ عين فتاة والمعنى ربما "فقؤ" كل ما هو تقليدي وسائد ، رجل ينزع فمه من وجهه ، بيانو تزينه جثث حمير ، نمل يزحف على يد رجل ، واحد في الشارع يحمل مكنسة تنتهي إلى يد آدمية يدفع بها الفضلات.. ومن الطريف أنه لايوجد في الفيلم أي كلب أو أندلس ..

تحولاته الأخيرة :
عاش سلفادور دالي في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1940 إلى 1948، وهناك قام بتصميم العديد من الواجهات الشهيرة ، ومجموعات الحلي ، والملابس ، وخشبات المسارح ، بل واتفق مع المخرج والت ديزني على مشروع فيلم "ديستينو " ولم يتم إنجاز ذلك إلا مؤخراً عام 2003.
وفي عام 1948 عاد الفنان دالي إلى "فيغويراس" وبيته ، وكانت عودته هذه المرة عودة الابن البار حيث تصالح مع والده بعد فترة قطيعة طويلة.
وانطلاقاً من إعجابه المعلن بالرسامين الكلاسيكيين أمثال "فيلاسكيس" و"رافائيل" و"فيرمير" انطلق نحو ما سماه " الفن الكلاسيكي الديني" ورسم بعدها " مادونا بورت ليجات" وهي عبارة عن عذراء بوجه جالا ، ثم مسيح "سان خوان دي لاكروس".
بين عام 1937 و 1939 قام دالي بثلاث رحلات إلى إيطاليا وقد وجد روما الكاثوليكية وقد دمرتها التجديدات الحديثة التي أمر "موسوليني " بها .وتطلب ميله الجديد للكلاسيكية موضوعية أكثر ودراسة لفنون الرسم في عصر النهضة ، فاهتم بقوة بالهندسة والرياضيات وعلم التشريح والمنظور قدر اهتمامه القديم بالإيحاء من اللاوعي . في نفس الوقت طور دالي إيماناً متزايداً بالمراتب الكهنوتية الكاثوليكية وبالنظم الملكية ، وقد طلب في أحد الأيام الحصول على موافقة البابا لرسم إحدى لوحاته كما أعلن بوضوح أن آماله في المستقبل هي الدعوة إلى نهضة دينية جديدة على أساس مبادي كاثوليكية متطورة.
قبالة شواطئ البحر الأبيض المتوسط قضى دالي بقية أيام حياته ، وظل هناك لما بعد وفاة زوجته عام 1982.وفي عام 1984 احترق دالي في غرفته ضمن ظروف مريبة ربما كانت محاولة انتحار ، لكنه لم يمت وعاش خمس سنوات تالية ، ثم صدرت عنه لفتة كريمة جداً قبل أن يموت ، فقد أهدى كل ثروته ولوحاته للدولة الإسبانية .
بعد ذلك أخذ دالي يذوي رويداً رويداً ، وأخذ ذلك الاستفزازي الذي كان يواجه الموت يحتضر تدريجياً حيث كانت أنابيب الأوكسجين ترافقه ليل نهار إلى أن توفي عام 1989 .
لقد ودعنا دالي تاركاً إشارة استفهام ضخمة حول حجم الإرث الذي خلّفه على هامش القائمة الكبيرة من الفضائح التي أصبحت حسب قوله تشكل جزء من التراث الشعبي. ويقول النقاد بأنه ليس بإمكان أحد أن ينكر ملكة الرسم الخارقة التي كان يتمتع بها دالي ، أو أن يتجاهل قيمة لوحاته العظيمة وخصوصاً في مرحلة السريالية الأولية ، أما المرحلة التي تحول فيها إلى "رجل أعمال" فيرى الكثيرون بأنها أثرت على طبيعة فنه وعلى نزاهة وعفة أعماله.
وعلى هامش ما قيل وما سيقال فإن ذلك الفنان العظيم ذو النظرة الجنونية العميقة ، والشاربين الصلبين المعقوفين ، والذي تمكن من إلغاء الحدود بين الروح المشاكسة الهائجة والاستعراضية الفاضحة ، قد تحوّل دون شك إلى "أسطورة " . ومع كل نظرة إلى لوحاته العظيمة تشعر الروح بأنها اكتسبت جناحين ، وتحتفل المخيلة بولادة وانطلاقة جديدة ..
في متحفه :
في مسقط رأسه وبعد أن أصبح شهيراً وثرياً قرر دالي أن ينشئ متحفاً خاصاً به وبأعماله ..المكان المُختار عبارة عن قصر قديم يقع في القسم القديم من المدينة ويتألف من عدة طوابق تطل شرفاتها على حديقة داخلية.
وفي الحديقة ووسط الأشجار هناك نافورات ماء غريبة الأشكال. واحدة من النافورات عبارة عن سيارة قديمة في وسط الحديقة مكتوب عليها عبارة: "اضغط هنا" فإذا وقع المرء في الفخ الذي نصبه له دالي وضغط على الزر الصغير فسوف يندفع الماء ليغسل وجهه . وهذه واحدة من مداعبات دالي لزوار متحفه.
بعد ذلك تصعد إلى الطابق الأول حيث جمع دالي بعض لوحاته الكبيرة. تدخل هناك في عالم حافل بالجمال والغرابة وبكل ما هو غير متوقع . إنه عالم دالي : لوحات تمثل جالا المرأة التي شاركت دالي حياته ،لوحات طبيعة صامتة ، ورسوم أخرى.
الإيحاءات الغريبة التي تخلفها رسوم دالي في النفس تجعلك خارج الزمان والمكان . تتابع الزيارة في الأرجاء وترى المنحوتات والأشياء والتكوينات السريالية التي صنعها دالي وهي لا تقل غرابة وجمالاً عن لوحاته ، ويكاد يخيل إليك أنها كائنات حية تنظر إليك وتخاطبك..ويذكر " فرويد" أنه لم يأخذ على محمل الجد اعتباره من قبل السرياليين كأب لحركتهم حتى التقى بذلك الشاب الإسباني دالي 1938 والذي جعله بتقنياته الفنية العالية يعيد النظر في أحكامه السلبية على الحركة السوريالية .
في الطابق الثاني من المتحف رتّب دالي أشياءه الخاصة . صندوق نحاسي على الأرض لمسح الأحذية ذهبي اللون يعود إلى العهد العثماني ، أضاف إليه دالي بعض اللمسات الفنية فحوله إلى قطعة فنية مسكونة بالغرابة.
في الواجهات الزجاجية تستطيع أن ترى الطبعات الأصلية والأولى من كتب دالي "حياتي السرية" والكتب الأخرى. ثم الكتب الشعرية التي صمم دالي أغلفتها بنفسه وزينها برسوماته ، بالإضافة إلى ذلك تجد رسائله إلى أصدقائه ورسائل أصدقائه إليه ثم عشرات الصور الشخصية التي تعود لسنوات قديمة وفيها يبدو دالي مع أصدقائه من شعراء وكتّاب ورسامين صنعوا أدب وفن القرن العشرين ، أسماء هي اليوم شهيرة وطوى الموت أصحابها.
عند نهاية الزيارة وفي القاعة الأرضية وقبل أن تغادر المكان ثمة مفاجأة سريالية أخرى بانتظارك هناك ، قبر دالي نفسه كما قام بتصميمه هو قبل موته ، قبر رخامي ضخم يرقد فيه اليوم بجانب زوجته.
حيثما يوجد دالي فلا مكان للضجر . إن الداخل الى متحف سلفادور دالي في حي مونمارتر في باريس، مفقود وهارب إلى دفء الفن والذوق المختلف ، والخارج منه مولود ولادة مغايرة كالعائد من رحلة جمالية ضرورية للروح ومنشطة للحواس.
من كتبه :
في عام 1964، أصدر سلفادور دالي كتاباً بعنوان "يوميات عبقري" في باريس، وهو مأخوذ من دفتر يوميات يغطّي المرحلة الممتدة من عام 1953 إلى عام 1963 من حياته. ويُشكّل الكتاب تكملة لسيرته الذاتية التي صدرت بعنوان "حياة سلفادور دالي السرّية".
نتعرف في هذا الكتاب الذي يحتوي على 300 صفحة،على أفكار دالي وشواغله كفنانٍ وظروف لقاءاته مع أبرز شخصيات عصره ومواقفه الجمالية والأخلاقية والفلسفية والبيولوجية ، الأمر الذي يمكّننا من فهم شخصيته المثيرة والمعقّدة ومن التعمّق في منهج عمله الفني الذي أطلق عليه اسم "الذهان التأويلي النقدي" ، وبالتالي يمكننا من تحديد طبيعة عبقريته التي سعى طوال حياته إلى إبرازها وإلى الترويج لها.
من أبرز الموضوعات التي يتناولها في هذا الكتاب: إلحاده في بداية مساره النابع من قراءته للكتب التي كانت موجودة في مكتبة أبيه، سرّياليته التي لم تكن تعرف أي إكراهٍ جمالي أو أخلاقي، نزعة التفوّق لديه التي استمدّها من كتب نيتشه ، حبّه المفرط لزوجته جالا، تفضيله التقليد على الحداثة والنظام الملكي على الديموقراطية ، والصوفية على المادية الجدلية، احترامه الكبير لأندريه بروتون ونشاطه الفكري وقيمه بالرغم من موقف هذا الأخير السلبي منه بعد عام 1934، كذلك نتعرف على احتقاره أرباب الوجودية ونجاحاتهم المسرحية والمرحلية، ولعه بالرسام رافاييل، "الجانب الفينيقي" من دمه على حد قوله و الذي جعله يحب الفيلسوف" أوغست كونت" الذي وضع المصرفيين في المرتبة الأولى من المجتمع .
وسنتعرف في يوميات "دالي" على حبه اللامحدود لزوجته جالا التي يعتبرها المحرك الأساسي له، والتي لولاها لما ظهرت عبقريته ولما استمرت. عنها يقول في المقدمة: "هذا كتاب فريد، هو أول كتاب يكتبه عبقري، كان حظه الفريد أن يتزوج من "جالا" المرأة الأسطورية الفريدة في عصرنا". وحينما بدأ يرسم لوحته الشهيرة "صعود العذراء" التي يمثل فيها السيدة العذراء وهي ترتفع إلى السماء، اختار وجه "جالا" ليكون وجه العذراء.
وعادات "دالي" شديدة الغرابة ، فبالنسبة للنوم يقول: "الناس عادة تتناول الحبوب المنومة حين يستعصي عليها النوم، لكني أفعل العكس تمامًا، ففي الفترات التي يكون فيها نومي في أقصى درجات انتظامه وروعته، فإني بتصميم أقرر أن أتناول حبة منوم، وبصدق وبدون ذرة استعارة، فإني أنام كلوح الخشب، وأستيقظ مستعيدًا شبابي ثانية". ومن مكان لآخر يعطينا "دالي" تقريرًا شبه يومي عن عمليته الإخراجية وكيف أنها تتم بسلاسة ونظافة، ويتكلم بحيرة عن عدم فهمه لإهمال المفكرين والفلاسفة لهذه العملية رغم أهميتها للإنسان..
وعشق "دالي" للذباب لا يوجد ما يبرره، فقد قال ذات مرة : يعجبني الذباب ولا أكون سعيدًا إلا حين أكون عاريًا في الشمس والذباب يغطيني.وفي موقف آخر يفاجأ بالصحفيين يحيطون به ويتذكر أنه كان قد وعد بتقديم تصميم جديد لزجاجة عطر، وأعد مؤتمرًا صحفياً لذلك ، وبعد أن تسلم الشيك من صانع العطور، وسأله الصحفيون عن التصميم الجديد، فوجئ بأنه نسي كل شيء عنه ، فاتّبع أول ما ورد على ذهنه لينجو من هذا الموقف ، تناول لمبة فلاش محترقة من أحد الصحفيين ورفعها قائلاً : إن هذا هو تصميمه الجديد، وأطلق عليه اسم "فلاش"، وهتف الصحفيون وهللوا ومعهم صانع العطور!!
من لوحاته :
- رسم دالي لوحة شهيرة بعنوان "ثبات الذاكرة" Persistence of Memory "1931"، يظهر فيها عدد من الساعات التي تشير إلى الوقت، وهي تبدو مرتخية وفي حالة مائعة ، وتعرف اللوحة أيضاً باسم الساعات اللينة ، الساعات المتساقطة ، والساعات الذائبة. وفيها موقف نسبي من الوقت والزمن فيما يشبه نظرية "إينشتاين" .


سلفادور السيريالية


سلفادور السيريالية


سلفادور السيريالية


سلفادور السيريالية


سلفادور السيريالية


سلفادور السيريالية


سلفادور السيريالية





السريالية
لعرض الصور من عقله اللاشعوري، بدأ دالي بإقناع الحالات الهلوسية في نفسه بواسطة عملية سماها "النقد المذعور".
حالما يقوم دالي بهذه الطريقة، ينضج أسلوب رسمه بسرعة إستثنائية.
من 1929 إلى 1937 أنتج الرسوم التي جعلته أحد أشهر الفنانين العالميين السرياليين.
كان يتصوّر عالم الأحلام الذي تكون فيه الأجسام الشائعة مشوّهة ومصفّفة، أو مغيّرة بطريقة غريبة وغير طبيعية.
يصوّر دالي هذه الأجسام بدقة، وبتفصيل واقعي، ويضعهم عادة في مناظر الطبيعية المضاءة بنور الشمس الكئيبة، والتي كانت تذكره بوطنه كاتالونيا.
ربما أشهر هذه الرسوم المبهمة هي "إصرار الذاكرة" (1931)، التي بها ساعات متعرجة وذائبة تستقر في منظر طبيعي هادئ بشكل مخيف.

مع المخرج الإسباني لويس بوويل، أنتج دالي فلمين سرياليين أيضاً هما

"Un Chien andalou" (الكلب الأندلسي) عام 1928، و "L'Age d'or" (العصر الذهبي) عام 1930.
ويمتاز كلا الفيلمين بنفس طريقة التشويه، ولكن مع الصور الإيحائية.


أنصح المهتمين برؤية الفيلم
Un Chien andalou

عصر النهضة
في أواخر الثلاثينات، انتقل دالي للرسم بأسلوب أكثر أكاديمية تحت تأثير رسّام عصر النهضة رافائيل، ونتيجة لذلك ترك الحركة السريالية.
بعد ذلك أمضى معظم وقته بتصميم مواقع المسرحيات، والتصميم الداخلي للمتاجر العصرية،
والمجوهرات، بالإضافة إلى إظهار عبقريه في الأعمال الترويجية الذاتية المثيرة في الولايات المتحدة حيث عاش من 1940 إلى 1955.

في الفترة من 1950 إلى 1970، قام دالي بالعديد من الأعمال الفنية المرتبطة بالمواضيع الدينية،

رغم أنه واصل إستكشافه للمواضيع الجنسية، ولتمثيل ذكريات الطفولة، ولإستعمال المواضيع المرتبطة بزوجته غالا.
بالرغم من إنجازاتها، لم يكن للرسوم التالية اعتباراً كبيراً مثل أعمال الفنان السابقة.
أكثر كتب دالي إثارة هو كتاب "الحياة السرية لسلفادور دالي" (1942-44).
توفي سلفادور دالي في 23 يناير 1989، في كاتالونيا، إسبانيا.


سلفادور السيريالية

سلفادور السيريالية

سلفادور السيريالية

سلفادور السيريالية

سلفادور السيريالية

سلفادور السيريالية

سلفادور السيريالية

سلفادور السيريالية



 
 

 

عرض البوم صور Metvirus   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السيريالية, يالي, سلفادور
facebook




جديد مواضيع قسم الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:36 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية