كاتب الموضوع :
حسن الخلق
المنتدى :
روائع من عبق الرومانسية
ترى...!
هل ذرفت الدموع على تربيته..
و..
ذهبت النفائس من أجل أهداب عينيه ترضى..
و...
قدمته على كل شيء..!
على الروح..
الضحكـ..
على السعادة..!
على كل شي.!
منذو ان كان لحمة صغيرة بين يدي..لآ..حول لها ..و ..لآ..قوة...
تسارعت الأنفاس الوجله...أذا لحظت أرتفاع طفيفاً بحرارته...!
كنت أخاف ان أفقده ببساطه...
لأن كل شي ثمين يذهب ببساطه وبلمح البصر...!
وهو كان أثمن الـنعم التي وهبني الله..
أحببته..كما لمـ أحب.. أحداً..
رأيت فيها العوض والسعادة الأبديه..!
رأيت فيه عوض الحب المتخاذل...!
رأيت فيه رايات الحلم تخفق..!
رايته فيه تلك الأمنيات المتخاذله تنمو كـ بذرة صغيرهـ...
كبرت وكبرت وكبرت وأصبحت تظلني كا شجرة..!
رأيت فيه كل الدنيا ...
وأسميته [ ...قائد...]....
كي يقود الجميع ويخضعهم تحت رايات حضوره...!
والان يا قائد ماذا حصدت أنا...؟
جراء وجع أسقيته ليثمر لـي أوجاع...!
قارنت منزلـتي بتـلكـ الحمقاء ...
و
أحرقتني ...
فـ أصبحت
كـ ورقة أشعلت أطرافها..
فـ تنحارت النار لـتذويها رماداً...!
وكلت الوجع لـي بمكيالين...بـ أن
أصبحت مشارف على أنتصاف الثلاثين...
لآ
بل قاربت و أوشكت على فسخ رداء الثلاثين...!
والاخرى العاشقه لك تعس حظها بعد أن كبلتها بعد رفضها لكـ...
بـ قيود أبن العمـ...القاتل...!
.
.
.
أبتلع كمية كبيرة من كوب الحليب الذي يزينه طعم الزنجبيل وعينيه تنظر لـ [ الجمر..]...!
أحترقت وذويت....نعم...!
وأشعلت رأس السنوات العقيمة في ظل..[عشق سرمدي هارب..]..نعم..!
وعاشق لـي فرس جامحه..نعمـ...!
لكن يا جامحه...
أمآ..أن لك أن تعلمين بـإن الأذرع التي تهربين منها سـوف تحتضنك في يوماً ما...!
أقُسم..أن أسوقكـ لـ المشيب سوقاً...
فلآ..أنتي تقترني بسواي يا قاتله...
و..لآ..أنا اقترن بسواكـي...
سآ الطمـ...الجرح..حتى لايفيق...!
أخدره بـ مسكنات تسري ب العروق حتى يغفو..ويغيب...!
أنا العدالة التي تلوح من بين الظلامـ...
أنا لسان العدالة...أنا ناطقها والملوح بها...و..المجاهر بها..
فـَ كيف لآ أنتصف من جرح عتيق..!
.
.
.
قائد
متى أستعبدت الحب وقد خرج من رحم الحياة حر....؟
متى أصبح الحب ذليلاً منكسر مهان...؟
متى أنطفى نوره....وهو كـ الـفجر يختال بين العتيم...؟
تباً لك....ف وربِ أن ضلوعي سَ تلفضكـ ...!
أنا الجموح يا قائد الأنكسارات..!
وسَ أكسرك..!
.
.
.
فهد
ما أنا الا الثريا...!
وآنفلاقات الصبح وأستبشاره...!
ما أنا الأ سرب من الحمام حلق في سماء عالية...لآتطالها رعونتك...!
ما أنا الا مزيج من الكبرياء والأنفة...
و
ما أنت الا الـماضي الأسود...الذي ذهب ..و ..ولى....
لـم يعد لكـ مقام بين الأضلع...!
زفتك تلك الحنايا التي أحبتك يوماً لخارجها...!
بكلماتنا المجردة من كل بهرجة...قد تم ..[طردكـ...] ...!
فَ
صبراً ي قلبي صبراً
فـ كل صدع بين حنايكـ...
هو وطن من الكبرياء...!
وكل آنحنائات شق من شقوقكـ هو عزاً ونهراً من الكرامه...!
.
.
.
تلك الغجريه..!
سلبت عقلي وروحي.!
أستطونت كل شي...؟
ولم تبقي أي شي...!
سرقتها من متاهات الحلم...
من أروقة المستحيل..!
من حبر من ورق...!
[..حاتميه..] هي في المحال..!
.
.
.
ما المستحيل في أن أكون أشهر من نار على علم..!
أتبع العلم ..وأستفرد به...!
يدون أسمي بجانب كبار المخترعين والمفكرين...بَ ماء الذهب..!
أعقدو الرهان يا سادهـ..
.فابرغم من خفة دمي اللذيذه...وكثرة مزاحي..ومقالبي السمجه ..!
الا..
أنني [..الرهان..] الكاسب..
.
.
.
أغلضت الايمان وكذبت..
جلت وصلت بإرض عشقـي..
أسقطتني عن عرشـي وحكمت..
من ثم ماعدلت...
فهل يلام شعبـي ان يحاكموكـ
ويقذفوك بغيابت الجب ...
فإنت [ماهراً] بـ أتقان...
وتستحق من يقتلك ميدانياً كـ ما فعلت..
.
.
.
ماغصت با البحار..ولآ...زرت الصاغه..
جائتني تتهادئ ...وأصبحت لـي [دانه] ..
وما ان أصبحت لـي...
الا وقذفتها خلف الف سور...!
ياحرس...ي سادهـ...!
في غياب العقل لآيُحاكم ولآيؤخذ با الحكم..
.
.
.
الـ كايد
كايد..بلغ من العمر عتياً =)
وهو عم نايف و تركي ال كايد...
نايف ...متوفى منذو بضع سنوات مضت..
أم قائد.. وصايف..
قائد..محامي لامع في أروقة المحاكمـ...
ثريا ..
نجد ..
دانه..
.
.
.
تركي الكايد
تركي [أبو حاتم..]...الأب...
ام حاتم..
حاتم كاتب قصصي ..
الجموح دكتوره با الجامعه
ماهر ..
رهان ..
الزين..
^
كانت هذه لمحة عن الشـخصيات بشكل سريع ومختصر..
.
.
.
نهاية يومـ طويل
|