سيمفونية الحزن .... تلك التي انهت النوتة الاخيرة بنغمة امل وربما فرح.
رااااااااااااااااقتني جداً
تحية طيبة اخوتي على المجهود وعلى الفكرة
محمد اقبال تصميم راااااائع ليس غريباً على ابداعاتك ... ومخلص كعادتك للابيض والاسود
اعترض ولكن برقة على عدم وجود عنصر نسائي على الغلاف ولو بطريقة ضبابية ........
دع لها دوراً يا اخي ... فهي ملهمة المهندس خالد بكل هذه الاشعار الرائعة
واوجه له التحية على الكلمة الراقية ... وهذه الدعوة الرائعة لنبذ الحزن وتبني الفرح
لابعاد اليأس ومعانقة الامل
راقتني الفكرة فتحية طيبة للكاتبة ايمان معطرة باريج الشكر
استطاعت ان توصل لي الاحساس بسهولة وعمق في اسطر معدودة
لطالما كرهت الاطالة والكلام الكثير
وجائة هذه الاقصوصة لتزيل وجعي ... حتى اختيار الاسماء ... حنين ... رؤوف ... جاء مطابقاً لواقع الحال بشكل مدهش
فهي مليئة بالحنين والوفاء لحبها الاول الذي رحل ... وهو لطيف التعامل رؤوف بقلبها ومشاعرها
بالتوفيق جميعاً لم اكن انوي توريط نفسي بمتابعة شيء جديد .. اقولها لكم بكل صدق .... دخلت فقط لآخذ فكرة عن الموضوع حتى اورد عنه خبراً في مجلة روائع من عبق الرومانسية .... وها انا ذا تورطت ولكن وبكل صدق يسعدني انني دخلت


واسمحو لي بالاستفهام بدقة هل تكتب القصص على اساس القصيدة
يعني يعطى الكاتب قصيدة المهندس خالد زاهر ويطلب منه ان يروي عنها حكاية ؟؟؟؟

شكرا مرة ثانية
تحية طيبة من القلب :)

يا الله يا ايمي مبدعه كالعاده ((فيس عيونه اكبر من رأسه ومليانه دموع عنجد خوفني العنوان سمفونية الموت , بس الاقصوصة كانت خطييييييييييرة
بدي أعرف شو هالسحر اللي في قلمك بس , عذراً بس أجيبيني على هالسؤال , شو بتأكلي قبل ما تكتبي؟ هههههه
عنجد عنجد عنجد آثرت فيا , دام ابداعك بوابة لاحاسيسنا
وفي انتظار هنووود وقصتها :)
وياريت اتجاوب على سؤال رفدو , الخاطره قبل القصةة أو القصة قبل الخاطره هههه
في امان الله