لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-06-12, 08:08 PM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اجابته : لا احب ان يتلاعب بى احد ، ولا اعلم ما الذى افعله هنا معك . كان على ان ابقى مع بايرون .

-لا !

-ستتلاعب بى وحسب يا جايك ، انما على مستوى اخر .

فقال بجدية مفاجئة : توقفت المسالة عن كونها لعبة منذ رميت القفاز يا مرلينا .

-وما هى اذن ؟ الا يتعلق الامر كله بان تربح ما تريد ؟
منتديات ليلاس
-لا ، بل المسالة مسالة ان نتشارك شيئا مميزا .

والتقت عيناه بعينيها فى نظرة تحد لامعة ، قبل ان يضيف : شئ لن يختبره اى منا مع اى شخص اخر .

حبست انفاسها لتخفف قبضة الالم التى اعتصرت قلبها . فهذا هو جل ما بيخيفها ، الا تجد شخصا اخر يمكنه ان يلمس الاوتار التى لمسها جايك فى داخلها ... لمسها واثار فيها الاضطراب ودوزنها على نغمته الخاصة . وحذرتها غريزتها من انه سيسيطر على مشاعرها اكثر اذا ما اقامت علاقة معه . لكن ، اذا ما ابتعدت عنه ... فلعلها ستفقد التجربة الاكثر تميزا فى حياتها .

قالت فى تنهيدة شك : لست واثقة من ان المسالة مميزة بالنسبة اليك يا جايك . لعلك تظن انك قادر على اغرائى بحيث اعود للعمل معك .

لم يجبها بل التزم الصمت . وهذا يعنى بالنسبة الى مرلينا انها اصابت الهدف . الا انه اربكها كليا عندما اجاب : الاغراء ليس ساحتى ، فانا لم اخرج سوى مع نساء راغبات . وامل ان تختارى العودة الى العمل كشريكة لى لاننا فريق رائع . اظن ان ما من شخص اخر قادر على ملء الفراغ اذى خلفته يا مرلينا .

هذه الكلمات الساخرة قضت كليا السخرية التى تحصنت خلفها وسعت جاهدة للحفاظ عليها . ارادت ان تكون شريكته ... شريكته على كافة المستويات . انهما يشكلان فريقا رائعا . وكانت على ثقة تامة من ان احدا لن يتمكن من الحلول محله ايضا .

واعتصرت قلبها الحاجة الى البقاء معه ، فاغمضت عينيها متمنية لو تنسى كل ما حولها وتترك الامور تسير على هواها .

ان خيارات الانسان تحدد مصيره ، لكن كم عدد الخيارات التى تحكمها الأهواء والعواطف ؟ هل اختارت فعلا ان تعمل بجهد لتؤسس لنفسها حياة مهنية ناجحة ، ام ان المسالة لم تكن سوى ثورة على القيود التى فرضها والدها والتى يقتضيها العيش على الطريقة الايطالية ؟ هل اختارت ان تقص شعرها وتبدل مظهرها لتنال الوظيفة فى شركة جايك ام ان دافعها كان لفت انتباه جايك دافيلا كما ترغب المرأة فى لفت نظر الرجل ؟
منتديات ليلاس
اما لعبة النيل من جايك التى جارت فيها بايرون فقد دفعتها اليها رغبة قاهرة فى الانتقام ، رغبة تغلبت على المنطق لديها . الثأر والامل ... خليط من الفوضى ، وليس وصفة لمستقبل ناجح .

وجاءت استقالتها من العمل كمحاولة للسيطرة على حياتها ولوضع مخطط لمستقبلها ، لكن حتى هذه اللحظة لم تكن سوى رد فعل على ظروف لا تحتمل . وما فعله جايك الليلة يحرمها مجددا من القدرة على التخطيط لحياتها بنفسها . وبدا راسها يؤلمها من الضغط الناتج عن محاولة اختيار الدرب الصحيح . لكن قلبها استمر فى بث رسالته الخاصة ... دعى ما هو مقدر لك يحدث .

كان جايك واعيا بشدة لصمتها . هل قال ما فيه الكفاية ليكسر الحواجز التى كانت تحاول رفعها بينهما ؟ لم تكن ميل ... مرلينا ... تناقشه ، وهى التى نادرا ما تفقد قدرتها على الكلام اذا ما رغبت فى اثبات وجهه نظرها . عليه ان يتوقف عن التفكير فيها باسم ميل . اذا ما ناداها سهوا بهذا الاسم مرة ثانية ، فستطرده على الارجح من حياتها .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 01-06-12, 08:13 PM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

نظرة سريعة اليها اعلمته انها اغمضت عينيها ، انسحبت الى عالمها الخاص ، مقصية اياه . انها اشارة تنذر بالسوء . لعل عقلها يعمل ضد مصلحته ، لعلها تفكر فى فانيسا وفى النساء الاخريات اللواتى مررن فى حياته منذ تاصبحت مساعدته الخاصة . لايمكنه ان يلومها اذا م تصدق انها تحتل مكانة خاصة وفريدة فى عقله . لكنها تحتل هذه المكانة فعلا . اراد وحسب ان يبقيها بعيدة عن مسرح الحفل ... وان يحتفظ بها لنفسه فى العمل .

ما من خيار الان .

عليه ان يبذل قصارى جهده لئلا يفقدها .

كانا يعبران جسر المرفأ ، بحيث لم يعد يفصلهما عن شقتها فى شاتسوود سوى خمس عشرة دقيقة . وهو يعرف عنوانها لانه اوصلها مرات عدة حين كانت لقاءات العمل تستمر لوقت متاخر من الليل . لم تدعه يوما للدخول ، ولم يضغط عليها يوما ليدخل ، لعلمه بمدى خطورة تواجده فى مثل هذا المكان .

الا ان هذه المسالة لم تعد مهمة بعد اليوم . فجسده كله يدفعه لاخذها بين ذراعيه مجددا ، مؤججا نار الهوى التى استعرت بينهما مجرد معانقتها اثارته الى اقصى حد ، ولابد ان مشاعرها تحاكى مشاعره بحيث لم تستطع ان تتجاهلها . فى الواقع ، لا يمكن لعاقل ان يتجاهل مثل هذه المشاعر .
منتديات ليلاس
واجبرته الاشارة الضوئية الحمراء على التوقف عند المنعطف ، ما منحعه الوقت الكافى ليلقى عليها اكثر من نظرة . بدت جامدة وكانها تشد نفسها بقوة . مازالت عيناها مغمضتين ، وقد ارتسم على وجهها تعبير حزين ، مهزوم . شعر بانها القت سلاحها ولم تعد ترغب فى مواجهته الا انها لم تكن سعيدة بذلك .

اراد ان ينحنى نحوها ويضمها بين ذراعيه ، ليبعث فيها الحياة مجددا . لكن السيارة التى توقفت خلفه اطلقت نفيرا يد على نفاد الصبر ويعلمه ان السير بدا بالتحرك . عاد جايك بانتباهه الى الطريق ، وتحرك بسيارته معاهدا نفسه بان يقنع مرلينا بصحة ما يفعلانه عند انتهاء رحلتهما الى شاتسوود .


***


توقفت السيارة وانطفا المحرك . وخطر مرلينا ان وقت الجد حان ، وما من مفر من المواجهة الان . و بنتهيدة استسلام ، فتحت عينيها فرات انهما توقفا امام شقتها مباشرة . لقد اعادها جايك الى المنزل كما وعدها .

كان المبنى قديما ، مؤلفا من اربع شقق . وكانت تعيش فى الجهة اليسرى من الطابق الارضى ، حيث لشقتها مدخل خاص عبر شرفة امامية تغمرها الشمس فى الشتاء . وباستثناء هذه الميزة الخاصة ، كانت شقتها عادية جدا ، وتتالف من غرفة جلوس تفصلها عن المطبخ فسحة لتناول الطعام ، وحمام وغرفتى نوم فى الخلف .
منتديات ليلاس
لم يدخل جايك شقتها يوما ، كما لم تزر هى بيته فى ميلسون بوينت حيث مر العديد من النساء من دون شك . وترافقت هذه الفكرة مع ارتعاشة اشمئزاز صغيرة ، فاقسمت فى سرها على الا تخطو اى خطوة فى ذاك المنزل .

وتراقص قلبها جذلا عندما ترجل جايك من السيارة وتوجه نحوها . فى اى لحظة الان ، ستنزل بدورها لتقف الى جانبه ، لكن ما الذى سيحصل لاحقا ؟ وفتح الباب . شعرت مرلينا للحظة بشلل اقعدها عن الحراك .

قال : لقد وصلنا .

فاجبرت نفسها على ان تقول : هذا صحيح !

وتمكنت بطريقة ما من ان تحرك قدميها وتخرجهما من السيارة .

امسك جايك بيدها ، يساعدها على الوقوف من المقعد المنخفض ، ما ادناها منه كثيرا . وعندما امسك بيدها الاخرى وادارها لتواجهه ، تاثر كل عصب فى جسدها وكأن تيارا كهربائيا قد صعقها . هل سيعانقها ؟ رفعت وجهها اليه فى اضطراب لاحول فيه ولا قوة . ولدقائق مشحونة ، بحيث عيناه فى عينيها ، فاسرتها الطاقة المنبعثة منه اكثر من يديه . ما الذى يبحث عنه ؟ ما الذى يريد العثور عليه ؟

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 01-06-12, 08:17 PM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

لم يعانقها .

قال بصوت اجش : اذهبى وافتحى الباب . ساخرج حاجياتك من الصندوق واحملهما اليك .

وترك يديها ، وابتعد عنها . وبعد ان عادت مرلينا حرة ، استجمعت قواها وتوجهت نحو الباب الامامى . وخطر لها انها عادت لعبته مجددا ، تعمل بحسب اوامره . ولم تدرك انها لا تحمل حقيبة يدها حتى وصلت الى الشرفة . لابد انها فى صتندوق السيارة ايضا . وبدلا من ان تعود ادراجها ، سحبت مفتاح الطوارئ من العليبة الصغيرة المخبأة خلف اصيص الورد الزهرية اللون ، وفتحت به الباب قبل ان تعيده الى مخبئه .

سمعت صوت صندوق السيارة يغلق بقوة ، ما يعنى ان جايك فى طريقة الى هنا . دخلت الى غرفة الجلوس وتركت الباب مفتوحا ليدخل اكياس الملابس ، بما فيها لباس البحر الذى ارتدته يوم عيد الميلاد والذى صمم بمكر متعمد . هذا الخروج المدوى لم يكن فكرة جيدة على الارجح . انه قرار اخر املته عليها عواطفها وانفعالاتها .
منتديات ليلاس
كانت الشقة مرتبة كما تركتها صباح يوم السبت . ما من ورود حمراء فى الزهرية ، اذ لم يرسل ها جايك اى ورود فى عيد العشاق . وهو لم يأت ابدا على ذكر الحب . اكتفى بالحديث عن ... مسائل عالقة !

ما ان دخل حتى سال : اين تريديننى ان اضع هذه ؟

لم تستطع ان تشير الى غرفة نومها ، فاكتفت بالقول : ضعها على الارض وحسب . شكرا لك يا جايك .

صفق الباب ليقفله قبل ان يضع ما يحمله ارضا . ولم تكن مرلينا بحاجة للذكاء الخارق لتدرك انه لا ينوى المغادرة . فبعد ان وضع الاكياس كما طلبت ، استقام ليهيمن حضوره كما لم يفعل من قبل ، وهو ضمن جدران منزلها .

الجو المشحون بالتوتر بينهما جعلها تلتزم الصمت . كل ما فعلته هو التحديق فيه ... فى هذا الرجل الذى تاقت اليه طويلا . ارادته ان يحبها حبا رائعا بحيث لا يرغب قط فى امرأة اخرى . ودت لو يشكلا فريقا مدى الحياة ، وليس فى العمل وحده . لقد جاء على ذكر الزواج ...

سالها وقد قطب قلقا : هل انت خائفة منى ؟

ورفع يديه ، فاتحا راحتيه فى اشارة الى انه لا ينوى ايذاءها .

-لان ...

خرج الصوت من حنجرتها اجش ، فابتلعت ريقها بقوة لتضيف : لان ...

وتوقفت عن الكلام مجددا ، فيما ازدحمت الافكار والاسباب فى راسها . الا ان التعبير عن هذه الافكار بالكلام سيكون اشبه باستعطافه ليعطى اكثر مما هو مستعد لاعطائه ، ما سيتركها عاجزة تماما .

قال وعيناه تطالبان بالحقيقة رغم ان نبرة صوته بقيت لطيفة ومراعية : لم تجيبينى بعد . هل انت خائفة منى ؟

-لا . ولكن ... هذا التصرف ليس عاقلا .

وتبادرت الى ذهنها فجاة كافة الامور التى ستخطر لاى امرأة عاقلة مثل هذا الوضع .

ابتسم لها يطمئنها : تناسى العقل والتعقل ولو لمرة .
منتديات ليلاس
وتقدم منها وقد استعاد ثقته الطبيعية فيما وقفت مكانها جامدة كالبلهاء ، تاركة اياه ياتى اليها .

وضع احدى ذراعيه حول خصرها فيما رفع الاخرى الى وجهها . مرت اصابعه على خدها بنعومة و رقة . واكتفت مرلينا مجددا بالتحديق فيه . كانت عيناه تعدانها بمباهج لم تعرفها من قبل ، فلم تعد تتساءل ان كان عليها ان تستسلم لعواطفها ام تقاومها .


*****


انتهى الفصل الثامن

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 03-06-12, 11:27 PM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 158726
المشاركات: 436
الجنس أنثى
معدل التقييم: سومه كاتمة الاسرار عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 95

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سومه كاتمة الاسرار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فصل رائع ياعسل عقبال بقيه الروايه يارب تسلم الايادى ياقمر

 
 

 

عرض البوم صور سومه كاتمة الاسرار   رد مع اقتباس
قديم 06-06-12, 04:46 PM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سومه كاتمة الاسرار مشاهدة المشاركة
   فصل رائع ياعسل عقبال بقيه الروايه يارب تسلم الايادى ياقمر


شكرا لك يا سومه على كلامك الرقيق

ان شاء الله باقى الفصول تعجبك

تسلمى يا جميلة من كل شر

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لن اكون لعبتك, ايما دارسى, احلام, emma darcy, دار الفراشة, حصريا, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, the playboy boss's chosen bride
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:13 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية