كاتب الموضوع :
روفـــي
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الياسمين والكاردنيا رفدووووو
سعيدة جدااا ببدأ مشوارك الادبي مع " اهواك بلا أمل "
يدءاً احييكي العنوان المميز و أختيار الشخصيات
و متشوقة كثيرا لشخصية هيلين خصوصا والرواية عموما
الف مبروووك البداية ويارب الله يسهل لك و تصل روايتك الى النهاية
بكل النجاح الذي تتمنينه لقلمك
بداية قوية و لمحة من التشبيهات التي أحبها ...
دوامة من أوراق الخريف المتطايرة تدور أمام عينيها الباردتين
و كأنها تشاهد اوراق حياتها الجافة تتطاير ثم تتسساقط مسجاة أمام عينيها!
انتقلتي إلى بداية احداث القصة دون تطويل يبعث الملل
بل كان الانتقال من هدوء نقطة البداية الى نقطة دخول لورا .. انتقال بطريقة مشوقة
بدأت القصة بضربة على رأس هيلين .. الله يستر من القادم هههههه
الحوار غني وفيه من السلالة ما يجعله ممتع جدا
اعجبتني شخصية لورا و اول ما خطر ببالي أنها بالتأكيد امتداد لشخصية والدها
فإن كانت طفلة ضعيفة على كرسي متحرك تبلع من العمر 8 سنوات
شخصيتها بهذه القوة و الثقة بالنفس
فكيف سيكون رجل ناضج .. لابد أن شخصيته ستكون مثيرة للاهتمام
عدم سماح هيلين لاميليا ان تحتضنها له دلاله كبيرة ... اشارة ذكية من قبلك
عندما يصل الالم الى حد لا يحتمل
و ينفذ صبر الانسان وقدرته على التحمل
.. عندما يصل الى مرحلة ان البكاء والشكوى و الانتظار لايفيد و لا يخفف
يعزل الانسان نفسه عن المشاعر .. يغدو باردا حتى في صوته وملامح وجهه!
مرحلة مؤلمة جدا من الألم هي تلك التي تقولب شخصية هيلين
وكما قلت انا متشوقة لشخصية هيلين كثيرا
و ناصرة لها حتى النهاية ههههه
" لماذا تأتيك الطعنة القاتلة من أقرب الناس إليك ؟ أمك .. لماذا عليك أن ترى مصدر أمانك .. ومنبع حنانك يتدفق بالقسوة ؟!"
جملة مؤلمــــــــــــــــــــــــــه
لا تعليق
,,,
اللحظة التي التقى ليو بهليين رائعة ههههههه
هنا احسست بشخصية روفي عندما كانت تحدث السيارة لا اعلم لماذا ههههههه
راااائع المشهد و قميصه الابيض و سترته التي يمسكها باصبعه بطريقة ... <<فيس يرفرف بعيونو مثل اميليا عند ذكر ممثلها المفضل ، ربطة عنقه المرتخيه و شفاهه الملتويه بابتسامة جانبية
و نصف الغمازة هههههه
ما في داعي للزعل البي ام حلوي و الجاكور يقولون حلوي هههههههه
,,,,
فصل مشوق و نهاية صادرة من فيس حباب الله يعين و يستر منو هههههه
بانتظار القادم غاليتي
بالتووووفيق
محبتي
أوان
|