آه يا أم البنات المؤدبات .

أكثر الله من أمثالك .

ومن أمثال قصتك الرائعة الهادفة .

فعلا امتلئت الأماكن بكل غث وردئ من القصص وبتنا نبحث عن مثل قصتك بعدسات مجهر .

بعد بحث مضن عادت لنا أرواحنا بقراءة مثل إبداعك .

لافض فوك .ولا جف لك قلم .

فعلا ستظل الدنيا بخير مادام هناك أناس يكتبون بمثل ماتكتبين .

والله حقا أردت للقصة ألا تنتهي من روعة ما كتبت , ولأنك أثرت فينا أحاسيس المسئولية الجماعية لأجل هويتنا الدينية .


شكرا أم البنات المؤدبات ألف مرة .

تقبلي اسمى تحياتي .

قصه رائع ـه جداً

أحبتت أسلوبك في سرد القصه بشكل ممتع ورائع

قصه كانت رائع ـه جداً وجميله وبها الكثير من الأحداث الهادفه

أحبتت إنسجابها مع أختها الكبرى

فعلاً نعاني كثيراً من الحمامات العامه ومنظرها المقزز , لكن الحاجه هي التي تجبرنا على دخولها
ونتناسى أنا ديننا حثنا على النظافه !! وجعلها من كمال الإيمان !!

أحبتت أيضاً تندمها وتوبتها السريعه ومبادرتها بأداء صلاتها حالما وصلوا للمدينه

وفي النهاية أتقنتي جداً صياغة الحدث
فكانت نهاية سعيده ومليئه بالأمان والسلام لكل الأختين

قرأت القصه مرتين ولم اتملل منها أبداً

بجد , لديك قدره على جذب القارئ
أهنيك من كل قلبي على هذا الأسلوب الرائع

تمنياتي لكي بالتوفيق دوماً

دمتِ بكل خير

thhhhhhhhhhhhhhhhaaaaaaaaaaaaaaaaannnnnnnnnnnnnnnnnnkkkkkkkk kkkkks

رررررروعه.يسلمو جدا حلوه