كاتب الموضوع :
صدووود
المنتدى :
الارشيف
صدود انت بجد انسانة مبدعة بكل ما فى الكلمة من معنى
اخيرا رجعت هدولة لغازى جلمودها كان لازم سبه علشان ترجع برضاها
عذرا ولكن هذا الموضوع هو شرح لحالهم
كثيرا ما نسمع هذه المقولة
ونصدق بان الشئ الذى نريده لا نجعله عالقا بإذهاننا لدرجة المرض به
لا بل اجعله هدفاً وغاية لك ولكن ليس بدرجة المرض
وكن متاكداً انه من الممكن ان يكون لك
ومن الممكن ان لا يكون
وهذا يرجع لقضاء الله وقدره
فالله المقدر
فلا تحزن على شئ فقد
ولاتحزن على شئ يفقد
ولا تفكر فى المفقود فتفقد الموجود
فالله يرسل لنا امانة ويأخدها وقت ما يشاء
فهل لنا ان نحزن على فقد هذا الشئ ؟
فهذا يكون جحود من بنى البشر
تأكد أن الله لو كتب ان هذا الأمر لك
لا ياخذه غيرك مهما حدث
وتأكد من أنه إن لم يكتبه لله لك
فهو لم ولن يكن لك أبدا مهما حاولت
فلابد من ان نكون على قدر كبير من الايمان بالله وعدم التذمر على المصائب او على الشئ الذى نفقدة
حتى لا يكون اعتراض على امر الله وقدره
وان نعمل جميعا تحت شعار
(( قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا))
و
(( إذا اردت شيئا بقوة فأطلق سراحة فإن عاد اليك فانه لك وإن لم يعد فإنه لم يكن لك من البداية ))
وربنا حقق اهديل انها تتناسا ما سبق وعاشتة معه وبدونة وكذلك اه بان راى الحب فى عينيها واعترافهالة
ربنا يديم عليهم المحبة
وشكرا صدودى على هذة الرواية وارجو مواصلة ابداعك بروايات جديدة
اختك فى الله
|