كاتب الموضوع :
صدووود
المنتدى :
الارشيف
هلا صدود
صدك الله وابعدك عن كل ما يغضبه
بدأت حركات الأكشن
مشاعر متماهية بين غازي وهديل ، هو لم يكن يوما بهذه القسوة والدليل ما ذكره ماكس عنه بأنه لم يكن يوما هكذا ، من الذي اوصله لهذه المرحلة ؟أعتقد أنه ليس فقط (فقد ) شقيقة بل ربما يكون هناك سبب اخر له علاقة بفقدان رسل ايضا!!!!.
مشاعره امام هديل بدأت تتضح قليلا ، رؤية شحوب وجهها وضعفها رغم اللوك الجديد لها ، يدل على انه لايهمه المظهر بقدر اهتمامه بالجوهر ، احساسه برجفتها وخوفها من مقابلة اهله ، توصيته لها بأن لا تتجاوز الحدود لأن عارف راح تكون علاقتها مع أهله مد وجزر لذا وضح لها سياسة التعامل مع اهله لتعانق مدهم وتكسب ودهم كما كسبته هي لمن قال
اقتباس :-
|
أسمحلك بالتمرد وبالصراخ وطولة اللسان علي انا وبس..
لكن عند أمي واخواتي خط أحمر ماتتعدي عليه يكون حدك..فاهمة؟؟)
|
عارف عنادها ومايبغى يحرجها قدام اهله ألا يكفي دليلا على احترامه لها رد السلام عليها حينما طنشها الاخرون ووقوفه بجانبها اثناء التعريف بها ،اراد ان يبثها الثقة بنفسها بطريقة غير مباشرة للتتجاوز مرحلة التعارف ، لكنه خربها بمناداتها رسل
مما أثار حفيظة الغير وانقلبت كفة الميزان ضدها
نجي لبقية الشخصيات
الأم : أعتقد انها هي من همس برد السلام ، صمتها وهدؤها وعدم الدخول معهم بمعمه الحوار \دل على انها أم أولا واخيرا أم مكلومة فقدت ابنها في زهرة شبابه ، لذا لم تتقبل وجود هديل امامها في هذه اللحظة ولكن لدي يقين بأنها مع الايام ستحب هديل وربما تصبح لها البنت الثالثة
- أم غازي2 (رشا)شخصية أعتقد انها عاقلة ورزينه والدليل محاولاتها لتهدئة الاوضاع ولكن رد هديل اجبرها على الخروج من طورها والرد عليها برد جاف وفيه علو ورفعه ( وهذا يدل على انه رسل لها مكانه بقلوبهم فمن تكون ياترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
- شوق المغرورة راح تكون ملح وبهارات القصة
- من جد حزنت على شكل هديل بين اهله وخاصة بحركة غازي لمن وضع رجله خلف رجولها وخلاها تركع على ركبها قدام أمه (قمة الاهانه والذل والاستعباد) ذكرتني الحركة بشكل المحكوم عليهم بالقصاص بس عجبتني لمن وقفت بسرعة ، كذلك خروج صوفي بهذا التوقيت من المزرعة اعتقد انها حركة مخطط لها من غازي لمن عرف بوحود صداقه بينهم ، حزنت عليها بالموقفين ، تحتاج الصديق لضاقت بك الوسيعه وهي بهالوقت محتاجه صوفي اكثر من وقت اخر كان الله بعونك ياهديل
- ننتظر القادم بشوق
|