كاتب الموضوع :
روفـــي
المنتدى :
المواضيع الجانبية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RAFDO |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باااااك عذرا ع القص خخخ <<فيسي الكسول
تشابكت الأحداث وتشعبت ... زواجها طلاقها ... اخوها الذي مات ... اليخاندرو الذي ظهر من العدم ....و تزوجها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل تلك أمور شجعتني على المتابعة ... بعد أن كنت قد مللت لبرهة
يالله الحمدلله لقيتي شيء يشجعك هههاي
.... نعم وبدأت الأحداث بالتسسسسسسسسسارع .... لقائهما في المكتب ... أعجبني حواره مع نفسه ... مت وأصبحت معك :)
استعدت معه بشوق الأحداث ....
آههه هنا أنا أيضا وبكل صراحة فقدت الخوف اللي كنت بحس فيه بالبداية وبدأت أستمتع بالكتابة فعلا في البداية كان مجرد تفريغ عن اللي جواتي لكن بعدين أصبح هواية واستمتاع أكثر
أنا في العادة لا أحب الفلاش باك ... يوترني ويضطرني لإعادة القراءة حتى أبقي على تركيزي .... هنا معك يا بيبو ... أحببته للمرة الأولى فانا لم أجد نفسي أتوتر ... أو أتشوش .... على العكس كنت انتقل معه من مكان إلى آخر ومن حدث إلى آخر بمنتهى السلاسة وأنا مستمتعة بالاطلاع على أسرار الماضي ....
شوفي بقلك شيء والله مو غرور لكن سمعته كثييير وأولهم ريري
كلهم قالوا الفلاش باك معاكي سهل وممتع وزي ماأشرتي بسلاسة وأنا بصراحة كنت بكره الفلاش باك برضوا لأننا نضطر فجأة للتوقف وبعدين نرجع تعيش الماضي ونرجع نضطر نعيش من جديد في الحاضر وهو مزعج لكن ماأدري هل أنا تعمدت أسوي زي كذا وإلا أيش بالضبط مأافتكر إش اللي كنت افكر فيه خخخخخخ
والآن عن إذنك فلقد تركته مرمياً على الأرض يُضرب من كل حدب وصوب ... سأعود لأرى ما حل به ....
لا عادي خذي راحتك خخخ
ما هذا الإجرام رصاصتان واحدة في القدم و واحدة في اليد اليمنى ؟؟؟ وصف متقن لمشهد مثير ... كنت أكاد أبصر أولائك الرجال القساة بقبعاتهم وهم يتحلقون حول جون المسكين وهو مرمي على الأرض .... يتصببون عرقاً ..... تفوح رائحة أنفاسهم الكريهة وأعينهم تلتمع حقداً .... يا له من شخصية مريضة هذا ال سيباستيان ... أما لحقده وغله وقسوته من حدود .
بالفعل هو شخص مريض تماما وربما ذلك هو السبب في نزول اللعنة عليهم
وليس هنالك أفضل من عدة جولات من السباحة لتصفي الذهن .... و بينغووووووووو ... ارتبطت الأسماء والخيوط وأدرك جوناثان ما غاب عن ذهنه ...إنها حية ترزق .
اووووووو يا امورة نجد اووووووه عشقت ذلك الانبعاث لصوت الجسمي وسط أحلامي .... انه من أحب الأصوات إلى قلبي وخصوصاً هذه الأغنية ..... أحببت الفكرة أكثر من استخدام الأغاني الأجنبية ..... لطالما كنت أدندن بعض الأغاني التي أجدها مناسبة لموقف معين أثناء قراءتي لروايات هارلكوين .... كنت أقول في نفسي لو أن الكاتبة تتقن العربية ... لأخبرتها بهذه الأغنية ... وكمن تناسب هذا الموقف او ذاك ...... ههه انت عارفة انا على تواصل معهم دايماً ما بيقدروا يعملوا شي بدون ما يستشيروني :) هههههههههههه
هههههههههههههههاي إي أكيد إنتي مدير الأعمال الخاص فيهم خخخ
شوفي أنا استخدمت هذه الفكرة لتعريف القراء باأغاني الخليجية اللي إحنا بنحبها كثير ربما ماعجبتك الأغاني الباقية لكنها كانت جزء من خططي لتعريف القراء زي ماذكرت
رائعة هذه الفكرة يا امورة نجد ولقد أعجبتني جداً جداً جداً ........ في قربك انت نسا إنه يا عمري طير ... لا تشد عينه السما ولا يريد يطير .....
هذه الاغنية من أروع ماغنى حسين الجسمي مع إن كل أغانيه حلوة وهذه الأغنية كانت مناسبة جدا للفصل
في الصفحة ال 81 تحول بطلنا إلى أبله يرسم أحلاماً في الهواء ..... وعندما كنت على وشك طرق أصابعي على لوحة المفاتيح لانتقاده ... عاد لتمالك نفسه وإدراك ما ينتظره من المواجهة مع زوجته السابقة .
ههه عجبني أبله يرسم أحلاما بالهواء خطير التعبير ممكن أسرقه وأستخدمه بعدين
- فهنا من الطابق الأربعون من المبنى يستطيع مشاهدة غرانت بارك بأكملها بمروجها الواسعة وأزهارها التي لونت الحديقة بألوان الربيع والمعالم التاريخية المليئة بها تلك الحديقة من نصب وتماثيل كتمثال لينكولين وسبيرمان التي شيدتا بالقرب ..../
أليس الأفضل لو قلنا : فهنا في الطابق الأربعين من المبنى يستطيع .........َبالإضافة إلى المعالم التاريخية التي امتلأت بها الحديقة ..... كتمثالي ....... اللذان شيدا بالقرب ...... .
هممم هنا أنا أخالفك الرأي بالنسبة لي هنا من الطابق الأربعون ...أعتقد هو الأنسب لأنه برأيي إنه برغم الفاصل الكبير بين المناظر والطابق الأربعون إلا أنه تمكن من رؤية المشاهد ...طبعا الإختلاف في الري لا يفسد للود قضية موووواه
شكراً لما تلا ذلك من معلومات عن نافورة باكنغهام :) والمعالم الأخرى ...
أكرر أنك بارعة في وصف أشكال الأشياء والأشخاص بشكل جيد جداً.
تسلمي ياقلبي <<فيس خجلان
مرحباً....
مرحباً ....
ما ابسطها من كلمة وما اعقده من لقاء
ونشبت على حد تعبيرك تلك الحرب الشرسة بين الإرادتين
.... ومن الواضح بعد ما سبق ذكره عن علاقتها بالخاندرو إنها تكذب بشان الأطفال ... وان جون هو والد أطفالها .... ؟؟؟؟ سنكمل لنرى
هههه اعتقدت إنه الأمر واضح بما إنها ماخبرته عن إبنها ؟؟؟
......... اوووووه يا امورة نجد اختيار سوبر موفق للاغنية الثانية ....
تقول إني ما أهمك ... يا برودة والله دمك ... كنت في عيني أضمك وأتغزل بيك واسهر..... يا لا لاه يا لاه يا لالا تغرق الغرقان اكثرررر .
ههههههههه تسلمي من جد فرحتيني إن الإختيارات (للآن ) عجبوكي وهذا المطلوب
يا للفضيحة يا بيبو مشرفة أنت وتقبع روايتك في عبير الأحلام ملخبطة الصفحات ؟؟!!!!! ستصبح سمعتنا في الحضيض لو اكتشف احدهم ذلك ...
انتقلت من الصفحة 98 لأجد نفسي في 488 - 489- 101 وعاد التسلسل
يعني يوجد نقص صفحتان 99- 100
هههه شكلك أخذتي الرابط اللي ناقص بالله أي رابط حملتي الأول والثاني لأن في رابط كامل وفي رابط ناقص خبريني عنهم ياقلب يعلشان أشيل الرابط اللي ناقص
حوار ممتع ذلك الذي دار بينهما أمام سيارتها ....
أها <<فيس كان يحك راسه
تقصدي الحوار اللي في موقف السيارات صح ؟؟؟
ولكنها كانت قاسية جداً عندما قالت : أتذكر كم كنت بريئة وكم كانت أحلامي بسيطة قبل أن تدمرها بيديك ... لذا أرجوك أشارت إلى قلبه بإصبعها "إن كان لا يزال جون في مكان ما هنا .... جون الذي أحب تونيا الطفلة البريئة أجوك أن تبتعد عني ... دعني وشأني .
حرام جوناثان ... بجد كانت قاسية جداً معه حتى ولو كانت لها مبرراتها .
واااع هذا الموقف بجد يحزنني جدا جدا رغم إني أنا اللي كتبته خخخ
بس بجد يؤثر فيني
صورة أمه والمرأة التي إلى جانبها من هي يا ترى أختها ؟؟؟؟
وللأمانة وجدت أن استمتاعي بالفواصل الغنائية قد خف عندما لم اعرف الأغنية مع آن كلماتها جميلة إلا أنني لم اسمع بها قبلاً : أرفض المسافة .
هممم المسافة برضوا بحبها كثير وكثير معبرة عن الفصل بكل معانيه
الفصل السابع :
ذاهبة للنوم سأعاود القراءة غداً .....
لا عادي خذي راحتك خخخ
الفصل السابع عودة :)
أعجبتني تلك القصة التي اخترعتها ... صديق أخي وزوجي ... ولم يحضر الجنازة ....
هي قصة نصف حقيقية يعني مو كلها تأليف
زهرة الليزانثس التي كانت نبوءة مبكرة لما سيحل عليهما من فراق وبعد .... قابلتها بشجاعة زهرة الاستر .....
زهرة الليزانثس كانت معنى لما كان سابقا من فراق وليس القادم
أجل ... فما من شيء يقدر على هزيمة الفراق إلا ... الاحتمال والصبر ... الذي لا بد أن يأتي بنتيجة جيدة ... أتمنى ذلك من أعماق قلبي .
لأن كانت لي في الفصول الماضية بعض التحفظات على الحوار الذي كان ساذجاً قليلاً في بعض المرات .... ولأن شعرت لفترات ما بالملل .... إلا أنني مع انقضاء بضع صفحات من الجزء السابع بدأ حقاً بالاستمتاع
الحمدلله وأخيرا خخخخ
... تلك المواجهة مع نفسها عندما شاهدة زهرة الليزانثس في الباقة التي وضعت في الدرج ..... هل سيتركها بمفردها ثانية ؟ لا يمكنه إن يفعل ذلك ..... لا يمكنه هجرها ..... أحببت تلك اللحظة الصادقة التي وقفتها مع نفسها .... برغم كل كلامها وصراخها بأنها تريد منه الابتعاد .... يقبع حبه في أعمق أعماقها .... كانت لحظة دافئة جعلتني متعاطفة معها بشكل كبير ... أحسست بحزنها وآلمها .... بررت لها غضبها وسخطها .... واهم من هذا وذاك .. وجدت أنني لا أرغم نفسي على المتابعة بل ... أريد ذلك ... أرغب بذلك .... و أحب ذلك .... ابتدأ قلمك يجذبني .
أها رغم إني أحس إنه الحوار في تلك اللحظات كان ضعيفا أكثرر مما سبق لكن يسعدني إن قلمي بدأ يجذبك
وخاتم أيضاً ..... إنها الحرب اذاً ..... ذلك الجوناثان الذي كنت ظننته في الفصول الماضية ضعيفاً جداً بالنسبة لشخص صقلي الأصل ... بدأ يبذل مجهوداً في السعي لتغيير وجهة نظري ..... واكتشفت أيضاً وأنا أقولها بكل شجاعة ودون خجل ... سذاجتي هي من صورت لي ضعف شخصيته بينما كان السر في وعيك وتفتح ذهنك أيتها العزيزة امورة نجد .... فما ظننته أنا ضعفاً كان خطة مرسومة منك لتجعلينا نرى مدى نضج وتطور شخصيته عبر السنوات .... وهذه خبرة يمتلكها المحنكون فقط من الروائيين ..... ارفع لك يدي بالتحية والاحترام .... إذ اثبتي عمقك ك كاتبة وسطحيتي ك قارئة ...... :(
سطحيتك كقارئة ؟؟؟ مستحيل أقول عنك هذا الشيء أبدا روفيدة أبدا لأنك مستحيل وبأي شكل تكوني سطحية وشكرا على رفع القبعة خخخخ هو فعلا تطور جون كان نوعا ما فيه ضعف سابقا لكن الآن أصبح أكثر قوة من قبل وهو يواجه حياته ومستقبله أمامه
وعاد قلبي لينبض مشجعاً جون :
لا بأس عليك يا فتى .... ثابر ثابر .... ستلاقي الكثير من الصعوبات لكنك لا بد أن تصادف النجاح في النهاية .... وسأشجعك انا باستمرار ..... أما تونيا فلا بد ان تختفي مقاومتها كما اختفت زهرة الليزانثس من باقاتك :)
هههههه شكلك من مشجعي جون ومن المضمين لناديه الكثييير كان في هذا النادي منذ البداية والكثير كان يعارض تونيا وأفكارها المجنونة والقاسية
حضور روبيرتو كشف جزءاً مهماً من أسرار الماضي ...
واقعية تنافي أي رومانسية هذا الوصف الذي ينطبق على شكل جوناثان عندما كان نائماً على مكتبه .... أخبرتك سابقاً وسأعيد ... شيئ جديد علي في عبير الأحلام أراه للمرة الأولى أن يطابق البطل أي شخصية عادية واقعية من لحم ودم ... وليس خيالياً أو اسطورياً ....
ربما نحن ككتاب نسعى لتفادي ماكنا نكرهه في روايات عبير وأحلام ..الخ
وبهذه الطريقة نتجنب المثالية الكاملة للابطال الموجودة في الك القصص
فهي لم تصف جمال رموشه او خصلات شعره المتهدلة بشكل ساحر على جبهته ... أو فمه الأخاذ .... بل وصفت وجهه المضغوط و لعابه الذي يسيل .... ههههههههه وحدك من تفرد بهذه الطريقة التي لفتت انتباهي ... بيبووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو أنت رائعة :)
رووووووووووووفي تسلمي ياقلبي ...ههه هنا وبكل صراحة أحببت إني أخرج من نمط الحزن المسيطر على الرواية وبكل قوة وأحبت أخلي القراء يضحكوا شوي
ذلك الخليط الساحر لواقعية جوناثان ومثاليته كان أكثر ما جذبني إلى شخصيته ..... واقعي بانفعالاته ... مثل اللحظة التي دفعها بها بطريقة آلمتها .... ومثالي في ردات فعله ... كساعة قرر أن يخفي عنها الحقيقة حرصاً على عالمها من الانهيار ... حتى لو اقتضى ذلك أن تبقى أصابع الاتهام موجهة إليه ... أو أن يفقد الفرصة الضئيلة التي لاحت في الأفق لإعادة المياه إلى مجاريها بينه وبينها .
تعرفين أكرر هنا أن أغلب قرائي عارضوا فكرة أن جون لم يخبرها الحقيقة وعارضوا أكثر عنادها وتشبثها بالماضي البعيد وعجرت انا أشرح لهم إنها غير قادرة على الثقة فيه لا تستطيع بكل بساطة ان ترمي الماضي وتستلم كما تفعل باقي البطلات
ذلك الموقف .... ذلك اللقاء .... ذلك الحوار .... بين روبرت وجوليا ههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههاي <<فيس يضحك كل ماتذكر الموقف
يا الهي كان من أجمل ما قرأت ... دمعت عيناي لكثرة الضحك .... رائعة أنت يا بيبو ..... :)
ههههههه إي معذورة والله انا كمان مت ضحك عليه
عارفة هذا من بين المواقف اللي كل ماأقرأه أتوه فيه وأنسى إني أنا اللي كتبته
لما جيت أراجعه قبل لا أرسله للتدقيق من جد وبدون مبالغة تهت في الموقف وغرقت فيه ونسيت أراجعه هههههه الله على ذيك الايام
تعرفين لو قامت شركة ديتول بعمل هذا المشهد كدعاية وإعلان لها كان لا بد أن تجني أنت الآلاف ..... لأن الشركة كانت ستجني الملايين ......
آآآآآآآآآآآآلاف ...ياسلام ياسلام فاتتني الشغلة خخخخخ
كما أنني أتمنى أن ينتهيا بقصة حب رائعة هذان الاثنان .... فهما يستحقان ذلك فأنا معجبة بشخصية جوليا منذ بداية الرواية .....
والآن استميحك عذراً فأنا عائدة لأرى من هو روبيرت هذا ؟؟؟؟.
شوفي ياحلوة أنا لا أؤمن بالنهايات التعيسة أيا كانت لأني وبصراحة مكتفيه من تعاسة الحياة وواقعها المرير
قاطع ضحكي ذلك الفلاش باك القاسي الذي أعادني إلى ليلة مقتل توني ... وذلك المقزز سباستيان ... لا بأس فها نحن ذا نزيح الستار عن المزيد من الأسرار .....
اه ... اه يا صديقي يا اليخاندرو كم كنت رجلاً نبيلاً ........
وآه .... أه كم عانيت يا جوناثان المسكين ......
اليخاندرو وللمرة الألف أقولها وافخر فيها هو بطلي المثالي بكل معنى الكلمة وبدون مبالغة أنا أحبه وأعشقه برغم إني قتلته إلا إني أحبه كثييييير <<فيس مشتاق له
وعدنا الى روبيرت وجولياااااا
عن جد رووووووووووووعة
بيبو .... اقسم لك هذان الشخصان يستحقان قصة حب منفصلة
بشرفك ولوووو .... وحياة الله بيجنن اللقاء .... جد بحكيكي لازم تعمليلن قصة منفصلة عبير الأحلام القصيرة بلييييييييييييييييييييييييييييييييز
فيس منفعل يطلع أصله ويحكي عامية خخخخخخخخخخخخخ
ههههههههههههههههههههههههاي ربي يسعدك إنتي والعامية والله بتجنني ياقلبي مووت مووووواه
مع الأسف النهاية كانت في الرواية نفسها وماأقدر أحطها قصة منفصلة
عارفة القراء كانوا يعتبروا روبيرت بطل ثاني وفي بعض الأحيان كانوا يفضلونه على جووون وهذا أخافني بصراحة لأني وككل كاتبة تحب تكون بطلها هو المثالي فقط في عيون القراء ولا احد آآخر
او لا لا لااااا كم تمنيت لو كنت مكان ليزا أثناء تلك المواجهة العاصفة في المصعد .....
له له شو كنتي راح تعملي <<فيس خايف من عمايلك
وكشف العشاء الأول المزيد من الأسرار ..... ولم ينته الامر نهاية موفقة مع انه ابتدأ بشكل جيد .
وهاهو العشاء الثاني يكشف المزيد ..... لا عجب أن يكون اسم الرواية للماضي أيضاً أسرار .....
ههه سوسو الله يذكرها بالخير (ساحل المحيط ) اقترحت يكون إسم الرواية الماضي مليء بالأسرار خخخ
ألن تتوقف تلك العذابات التي تمر بها تونيا مع كل سر جديد يكشف ؟؟
وجون المسكين الذي يعاني لمعاناتها .... آما آن له أن يرتاح ؟؟؟؟
كلا لا أظن ذلك فلا زلنا في الصفحة الـ 267
بالضبط لازال أمامكم مشواااار طوووووويل من عذابات أمورة نجد نيهاهاهاهااااااي
ترى ما الذي ينتظرنا من أسرار ؟؟؟؟؟
ولم ننتظر طويلاً ... ليأتي روبيرت فيضيف المزيد من الغموض والتساؤلات من هو دي لاروس ؟؟ الرجل المريض ؟؟؟
وجاء العشاء الثالث بدعوة منها .... على آمل ان تستوضح ما أخبرتها به اوليفيرا.......
.... لولا تلك الأفكار في ذهنها لعشقت تلك اللكنة الايطالية المخبئة بعناية بين طيات كلماته ......
هنا إنتي بقتبسي وإلا بتعطي رأي ؟؟؟؟خخخ مافهمت
تزوجيني ........................................................
لم أدر أينا كان الأكثر ذهولاً أنااااااا أم تونيااااااا
أظن إنها أناااا لأن تونيا لم تعر العرض انتباهاً بل سارعت لاتهامه بالكذب .... أنت تكذب كما تتنفس .
ولكنها كانت ظالمة في اتهاماتها هذه المرة .....
ولكنها معذورة بسبب كل ما تحمله من الم داخلي ..... كنت أنا هنا من يغني مع تونيا :
إلى متى يا جرح قلبي بتوجع
الى متى والصبر ماله معك حد
الى متى مال للخطا عذر مقنع
الى متى هالاسئله مالها رد
ماهو مهم الدمع للعين يرجع
ولايطيح وتلحقه راحت اليد
وش عاد لو حتى على القاع وقع
اهم شي انه نشف بعدها الخد
راااائعة القصيدة <<فيسي اللي بيروح يسوي لها سيرش ويعرف إش هي هالقصيدة بالضبط خخخخخخخ
وعدنا ل روبيرت وجوليا ...... ولاااااااااااااااا زلت مصرة على أنه يجب عليك ان تخصيهما بقصة في عبير الأحلام ... فالشخصيتان مدهشتااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااان
وهاأنا أكرر الأمر صعب لأن النهاية كانت في نفس الرواية لو كانت مفتوحة لفعلت ذلك بالطبع لكن القصة انتهت بنهاية الرواية
وهاي هي ذي الحقيقة تطرق الباب ... في الطابق العشرين من المول الذي يمتلأ بالضجة والأصوات .... وها هو جون يلتقي ب ابنته ....
كل هذا الغضب .... يا الهي ترى ما الذي سيحدث عندما يعلم بأمر الصبي ؟؟؟
سنرى ذلك غداً ربما لأنني الآن لم اعد قادرة على فتح عيني من شدة النعاس ... لذا أودعك يا امورة نجد على آمل اللقاء .
أها الله يعينك شكلك قسطتي الرواية على عشر أجزاء هههههه تسلمي ياروحي
.... عدنا :
تلك الواقعية التي جذبتني في شخصيته عادت للظهور عندما اكتشف صورة ابنه .... يده التي انهالت على الحائط وأرعبتها .... عدم عناقه لها كما يفعل اي بطل عادي في ذلك الموقف .... التجأت منه إليه على حد تعبيرك .... لكنه خذلها .... في نظري لم يخذلها بل كانت ردة فعله طبيعية ورااااااااااااااائعة كبطل ..أكرر .... من لحم ودم وليس مثالياَ
.... وقد قال لها بكل بساطة وصراحة برغم كل الحزن الذي يغلف قلبه والغضب الذي يملا جوانحه .... ليس ذنبي ولا ذنبك ....
هنا كنت شديدة الحرص على كتابة الموقف وكثير أخافني لأني حسيته وبرغم كل الأراء ناقص حسيت إنه كان لازم يغضب أكثر ربما يفجر البيت ع اللي فيه ماأدري لكن فعلا حسيت اللقاء ناقص وكالعادة جننت ريري معي وأنا بسألها لو الموقف حلو ومناسب وإلا لأ خخخ
موواه ريري اللي كانت متحملتني بشكل فظيع
... أخبرتهم أيضاً أنني أفضل الدونات المغطى بالشكولا ولكن احداً لم يكترث بي همممممم لا بأس سأخدم نفسي بنفسي غداً ربما ...
أيضاً عندما مرت أغنية شبيه الريح لم أتفاعل معها جداً ..... ربما لأنني سمعهتا مرة او مرتين في حياتي ...... عدم تفاعلي معها لا ينقص من جمال كلماتها بكل تأكيد .
شبيه الريح وش باقي من الآلام والتجريح وش باقي الأحلام وش باقي من الأوهام غير إني ؟؟؟
ماعجبتك مررررة حلوة ومرررة بحبها
لاحظت في مرات عديدة حصول تكرار لتعبير معين واستخدام مشتقات منه بشكل متتابع لا يفصل بينها إلا بضع كلمات لن أورد لك الكثير فقط مثال واحد صفحة 359 إلى الطرف اليمين تكررت كلمة :
أغرقه ..... غارق ..... يغرقان ..... غرق ....... لو أعدت صياغة التعبير لتخلصت ربما من تكرار الكلمة ..... مما يجعل الجمل أقوى وأجمل صياغة مما هي عليه .
أيوة معاكي حق وأنا الآن بعد ماصرت أكثر وعيا صرت أحاول أجنب الكتاب اللي براجع لهم هذا الخطا اللي أنا وقعت فيه
..... كشفت لنا الكسندرا ... المزيد من الأسرار .... وتبعتها اوليفيرا لتكشف أكثر وأكثر ......
وعدنا ل جوليا وروبيرت ..... واكرر للمرة الألف يستحقان ان تفرديهما برواية خاصة بهما .
هههههههه
ها انذا أمام الفصل الخامس عشر وقد تخلصت من كل خوفي السابق بأنني كرهت الرواية أو وجدتها مملة أو لا ادري ما اكتب عنها .... ويا ربي اعمل إيه ..... كيف أخبر بيبو بأنها فاشلة خخخخخخخخخخخخ هي مشرفة بكرا تطردني .... وأفكار أخرى سوداوية ... كانت تطاردني حتى في المنام .... تخلصت منها كلها ورميتها بعيداً لأعيش المتعة في القراءة .....بل أصبحت أتابع بشوق ....
ممكن أكرهك لكن أطردك مستحيل <<فيسي الواثق خخخخ
هههههههههههه شعرت بالغضب من شركات الالكترونيات أي جهاز تتحمل بطاريته البقاء على قيد الحياة أكثر من ساعتين .... يا بيبو ياااا بيبو ما هذه الأفكار يا فتاة ... روعة
ههه هنا تذكرت معاناتي أنا وأخواني بالنسبة للبطارية
عرفنا من هو دي لاروس ....... وكان اللقاء بالجدة مؤثراً .....
انتهى الفصل بلقائنا للخال المسكين وصدمته برؤيتها ...
... ومررنا بجولة سياحية ثقافية ممتعة في باليرمو فشكراً لك ......
ودخلنا الكنيسة ضاحكين ... ليذهلنا جون بطلب الزواج ..... ولتصعقنا هي بالرفض .... اللعنة على تلك الأسرار التي تقلق راحتنا طوال الرواية .... لما لا تنكشف وتريحنا ..... يا أخي اخبرها وأرحنا فلا يمكن للآمر ان يزداد سواءً أكثر مما هوعليه حالياً .
هههه انضميتي برضه للقافلة المعارضة لرأي تونيا خخخخخخ الله يعيني أنا عاد
وعندما اخبرها انه سيبقي الأولاد في ايطاليا ....... اوه يا الهي امورة نجد كفي عن تبرير تصرفات البطل .... دعيه يتصرف بقسوة دون تفسير ودعينا نحن نبرر له ذلك اذا احتاج الأمر .... لا تقومي بوضع الأعذار له في كل مرة يقسو بها عليها ...... لا تبرري ولا تفسري .... دعي الامر لقارئك ياعزيزتي .
هنا غاليتي لم أفهم ماتعنين لم أضع له المبررات هل تقصدين أنه كان عليه أن يختطفها أو ماذا أن يغصبها على الزواج لم أفهم ماتعنين
مباراة الملاكمة تلك آمر شيق وممتع ههههههههه
آآه كانت فكرة مجنونة حبيت أنفذها على صفحاتي
ويأتي الفصل السابع عشر لتكشف الكسندرا لتونيا المزيد من الأسرار...
أحببت تلك الانتقالات بين ما يحدث مع تونيا وجون ... وما يحدث بين روبيرت وجوليا .... وجدتها ممتعة ... وأعطت المزيد من التشويق للقصة .
عارفة هذا الأمر أقلق راحتي للغاية التنقلات كانت جدا صعبة وكنت سألت بنات لو تكون حلوة قبل لا أنزل الفصل لكن مانصحوني وبجنوني المعتاد قررت أنفذ الطريقة وأمري لله وطبعا كالعدة كانت ريري هي اللي استقبلت جنوني وخوفي ربي يسعدها يارب
وجاء الاعتراف العظيم الذي من المفترض أن يحل كل الاشكاليات ..... انه سباستيان .... وهو ليس والدك ..... اووووووف واخيراً
ههههه أتخيلك وإنتي بترجعي قطعة الشيبس على فمك بعد ماأكل عليها الدهر وشرب
وبدل ان يحل كل شيء .. انهار كل شيء .. طبعاً عدا امور جوليا وروبيرت التي تحسنت ,..... ولم يكن ينقصنا سوى تلك الكريهة سارة وعودتها ....
وجن جنون القصر بأكمله .... وهو المطلوب فما من شيء يمحو الأحقاد والأحزان .... الا الهم المشترك الذي ينسي المرء كل ما عداه ........ وعندما وصل إلى ابنه ....... يا للهول ...... معاناة وتوتر .... ليقول توماس بكل بساطة : احبك كثيراً .. للغاية وانا سعيد لأنك أبي ..... اوووه تنفست الصعداء بعد ان حبست أنفاسي لعدة صفحات ... وعادت لتحتبس من جديد مع انزلاق جون ... ذكرني صراعه مع الحبل بصراعه مع حياته وأسرار الماضي التي تحاول شده ليغرق في هوة سحيقة ..... وانتصر على رعبه وشد نفسه نحو الأعلى ... كما سأراه قريباً ينتصر على مرارة وأسرار وأشباح الماضي .
أعجبني كثيرا تشبيهك بصراعه مع الحبل لم أفكر فيه بتلك الطريقة من قبل وأعجبني أكثر ثقتك في أنه سينتصر ع الأسرار وسيرميها بعيدا جدا أعجبتني تلك الثقة
أثناء ذلك المؤتمر الصحفي شعرت بالحزن على جون لماذا عليه أن يبقى حاملاً لهم كل شيء منذ البداية .........وحتى النهاية ...
كانت تلك كلمة حق وصدق عندما اعترفت تونيا بنفسها قائلة :
إنها لم تعمل من اجل تلك العلاقة .... لم تفعل أي شيئاً لتثبت له بأنه تحبه ...
ولذلك فلقد استحقت لحظات الرعب التي تعرضت لها عندما طلبت منه الزواج ... ولكن عشقه الأزلي لم يدع قلبه يطاوعه على إيلامها طويلاً ...
ومع فتات زهرات الليزانثس المتطاير تطايرت أحزان الماضي وأسراره وعذاباته ...
وأنهيت الرواية بضحكة سعيدة بعد تنفيذ ذلك الرهان المجنون بين روبيرت وجون ...... ودي لاروس الذي كنت قد نسيت وجوده عاد ليظهر مودعاً إيانا في النهاية ..... وأغلقتُ الصفحات سعيدة بوجود اليزابيت الصغيرة التي وعلى عكس جدتها التي حملت اسمها ... ستملك مستقبلاً مشرقاً وسعيداً .
أتمنى بكذا تكون النهاية ا‘عجبتك
ولكن ما أسعدني أكثر من اليزابيث أن أملي لم يخب وكانت الرواية عظيمة .... وإذا كانت كما أتوقع أول أعمالك فمن الظلم أن لا نرى لك أعمالاً أخرى فمن حق القراء عليك أن تقومي بالكتابة ولا تحرمينا هذا الإبداع ... وهذا القلم المرح السلس ....الغامض .... تميزت في وصف ملامح الأشخاص .... واقعية للشخصيات مثيرة جداً ......
صدقيني يالغالية أنا فعلا اتمنى لو أكون قادرة على الكتابة من جديد لكن الكتابة بحاجة لمود معين وهو بعيد عني الآآن بالإضافة لانشغالي بعدة أشياء أخرى وهذا اللي منعني إني أكتب لكن صدقيني في ذهني أفكار كثيرة لم تخرج بعد للنور
أناقة تظهر فيما ترتديه البطلة ... وأظن أن هذا طابعك الشخصي ..فلا بد ان خزانتك تستصرخ من كثرة الملابس ولا تجدين في معظم الأحيان مكاناً كافياً لوضع الأحذية والحقائب المطابقة .... وأنااااااا على ثقة بأن الحكومي يصيبها صداع من المصروف كلما ذهبتِ للتسوق خخخخخخخ
خخخخ طيب تعرفي متى آخر مرة رحت للتسوق ........؟؟؟؟
يمكن من شهرين تخيلي ..من يوم سافرت أختى ماقدرت أروح السوق حتى أولادي المساكين ماطلعتهم ع الملاهي <<فيسي مو ملاقي أحد يوصله ولا يطلعه ههههههه
جدياً أقول أعجبتني أناقة البطلة وذلك التأكيد على حقيبتها وحذائها ذوي اللون المناسب ... لربما كانت اموراً لا يعيرها أشخاص آخرون اهتماماً كبيراً ولكن أنا أحبها جداً فهي تساعدني على تكوين صورة ذهنية واضحة ....
همم أنا كمان بحبها ولنفس السبب بالضبط
شكراً أمورة نجد ولا تبخلي علينا فنحن بشوق لجديدك .
والى من لا يزال ينتظر جواب السؤال : هل تستحق أمورة نجد لقب كاتبة ؟؟
الجواب وبناء على رأي المتواضع تستحق وبكل جدارة .
|
روووووووووووووفي ياحلوة للأمانة وللصدق ربما ضايقني التحليل في البداية وربما العنوان اكثر لكني وبالسرعة اللي استشعرت فيها هذا الشيء بالسرعة نفسها اختفى صدقيني أنا لا احمل ضدك أي ضغينه بالعكس عيشتيني ذكريات حلوة بالرغم من إني بنزل الرواية حاليا في منتدى ثاني لكني بفتقد هناك الإحساس العالي اللي بحس فيه هنا بين قرائي وأحبائي
روووفي هذا رأيك الشخصي وأنا بحترمه جدا وكما قالت بيرو لولا اختلاف الآراء لبارت السلع
أنا قلت من قبل وأنا فخورة بهذا القول إني لن أكتب رواية بجمال للماضي أيضا اسرار مهما حاولت وبرغم إنها بدايتي لكني واثقة تمام الثقة إنها محطتي الأولى والأكثر جمال بين كل محطاتي
مو تقليل في رأيك رووفي والله أبدا لكني بعتبر الرواية روااائعة بكل المقايييس وأنا واثقة منها برغم ركاكة الأسلوب وضعف الصياغة في البداية إلا إني أحبها بكل مافيها من أخطاء وهي بالنسبة لي أجمل الأخطاء
لسه وللآن أتذكر لما خبرتني كاتبة مبدعة وعزيزة وغالية على قلبي إني بكتب كلمات عامية المفروض أنتبه لها
لسه أفتكر الحرب اللي قامت وكانت سووز رئيستها وبكل قوة وهي تنتظر فصول الرواية
لسه أفتكر لما سألتني سوز ليش جون ماتأذت يده لما دخلت في الجدار الخشبي ولا فتفوتة صغيرة تخلي تونيا تخاف عليه وتعالجه
كلها ذكريات بالنسبة لي رااائعة كلها محطات وقفت فيها وأسعدني للغاية إني مررت فيها
أرائك قيمة رفيدة بكل معنى الكلمة وأنا قلت لسوز لا ألام عليها لأني كنت وقتها مبتدئة لو إني ماكنت كذا كان بإمكانكم تلوموني لكن وبرغم ذلك أعود وأقول إني سعيدة بهذه الأخطاء وبحبها موووت
رفيدة شكرا ياقمر علىصراحتك المثيرة للإعجاب
شكرا لإنك تحملتي النقد والحرب من قبل سوووزي الأخت الحنونة
شكرا لأنك قلقتي من ضيقي لما أعرف رأيك
شكرا لأنك كنتي شجاعة ونزلتي رأيك بكل شفافية وصدق
تحياتي لك وأتمنى أشوفك على صفحات جديدة لو أطال الله في عمري
بيبو
|