لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > عبير الاحلام > المواضيع الجانبية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-12-11, 09:02 PM   المشاركة رقم: 116
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
رحيق الكلمات
☺بَـسْمَة لَـيْلَاس ☺


البيانات
التسجيل: Sep 2007
العضوية: 42045
المشاركات: 13,683
الجنس أنثى
معدل التقييم: ~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي
نقاط التقييم: 9508

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
~ Amoَrat Nَajed ~ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
افتراضي

 

رفيدة هذه الطلة ع السريع

ألحين مو قلت لك لا تقرأي لمايا مختار ؟؟؟؟

مو قلت لك لسه بدري عليكي ؟؟

لي عودة بعدين بس الحكومة قاعدة تطالعني بربع عين ....

طيب يعني علشان أنا اللي باقية بطلتي تحطي التعليقات بموضوع منفصل

أزعل يعني

خلاص أنا مخاصماكي <<فيسي اللي قلب مصري

خخخخخ لا ولا يهمك لو كان هو السبب اللي علشانه بتعتذري

موووووووووووووووووواه

 
 

 

عرض البوم صور ~ Amoَrat Nَajed ~   رد مع اقتباس
قديم 24-12-11, 09:07 PM   المشاركة رقم: 117
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 170804
المشاركات: 1,172
الجنس أنثى
معدل التقييم: امانو عضو على طريق الابداعامانو عضو على طريق الابداعامانو عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 295

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
امانو غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
Love

 

شكراااااااااا روفى لانك فعلا اعدتى لنا ذكريات رائعة للماركيز والاميرة هيت
يالله بجد تعليقك راااااااااااائع والرواية دى بالاخص كانت من الروايات اللى مست قلبى
مايا دائما وابدا رائعة .. مبدعة ..مختلفة ويمكن دة سر تالقها قلمها له سحر خاص بيه يخليكى دايما مبهورة بما تقدمه لنا
سلااااااااااااااام يا احلى روفى

 
 

 

عرض البوم صور امانو   رد مع اقتباس
قديم 24-12-11, 09:28 PM   المشاركة رقم: 118
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
السلطانة
ملكة الإحساس


البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 100284
المشاركات: 6,125
الجنس أنثى
معدل التقييم: وردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسي
نقاط التقييم: 4220

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وردة دجلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الياسمين والكاردنيا

رفدووووووو
تعليقك ممتع جدا واسلوبك بالكتابة جعل البسمة ترتسم على وجهي اكثر من مرة
فعلا اسيرة الشيطان رواية رائعة
بالنسبة لي اسيرة الشيطان هي الرواية الغربية رقم 1
كنت ومازلت مبهورة بها وبقدرة مايا على تشكيل الاحداث
مايا عندها اسلوب فخم
بصراحة كلمة مبدعة قليلة عليها حتى لو كانت هذه الرواية هي الرواية الوحيدة لها
وليان فارس احلامي بلا منازع حتى اني زعلت لما ما ساعدني بالعصر الحجري انا وعهودة بموضوع ماذا لو تبع زهرة سوداء ههههههههههههههههههههه
اما هيت فحتى الان اسمع صوت حجارتها داخل الكيس وهي تتحرك
ممم ما اقدر اقول اكثر جزء عجبني من الرواية لان صعبببببب جدا
ممم بس اعتقد فقرة الاختطاف كانت الاكثر تدميرا ههههههههه خصوصا لما صديق ليان يقول لها بخبث هذه نظرات عاشقة ..
هذا الموضوع تخيلت به ملامح الشخصيات
فعلا مايا مختار فريدة من نوعها
وانت ناقدة فريدة من نوعها
,,,
اتمنى لك قراءة ممتعة لباقي الروايات
وتعليقات ممتعة مثل موضوعك هذا لنا نحن القراء^^

 
 

 

عرض البوم صور وردة دجلة   رد مع اقتباس
قديم 24-12-11, 11:19 PM   المشاركة رقم: 119
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
الغائبة الحاضرة


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77589
المشاركات: 3,125
الجنس أنثى
معدل التقييم: مايا مختار عضو ذو تقييم عاليمايا مختار عضو ذو تقييم عاليمايا مختار عضو ذو تقييم عاليمايا مختار عضو ذو تقييم عاليمايا مختار عضو ذو تقييم عاليمايا مختار عضو ذو تقييم عاليمايا مختار عضو ذو تقييم عاليمايا مختار عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 972

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مايا مختار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RAFDO مشاهدة المشاركة
  
إهداء إلى مايا مختار :
اناااااااااااااااااااااااا اعتزلت القراءة ..... اعتزلت القراءة
يوم اللي روايتك جننتني أنا أنا أنا اعتزلت القرااااااااااااءة
انا اناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااا..اعتزلت الغراااااااااااااااااااااااااااااام
وخايفه منه المره الجايه...هههههههههه...بفكر اعتزل فعلا..لان تعليقك عقدنى وحسسنى بالعجز..ربنا يسامحك بقااااااااااااااااااااا

ماجدة الرومي بتصرف

كان من المفترض بهذه الرواية أن تكون من اولى قراءاتي في المنتدى ولكن لسبب أو لآخر ... تأخرت في قراءتها حتى الآن .
انا شخصيا لما انتى اتاخرتى قلت..بس..البنت المسكينة كرهت القسم بسببى لأن الرواية مش عجبتها...خخخخخخ...لأ والعنوان خدعنى وقلت ايوه كنت حاسه ..بنخدع انا بسهوله على فكره!!..زيك بالظبط...ههههههههه
مايا مختار .... مايا مختار .... ذلك الاسم الذي يشع في عبير الأحلام .... منذ دخولي المتردد إلى ذلك القسم أحسست باسمها يتمتع بمكانة خاصة .... أدركت أنها بمثابة العرابة لعبير الأحلام ... الجميع يكن لها تقديراً واحتراماً كبير .... كانت الجواب الوحيد الذي اجمع عليه كل من سألت بماذا ابدأ حتى اشعر بالحب والإعجاب بقسمكم ؟؟
كان الجواب : مايا مختار
إذن لا بد أنها شيء مميز هذه الـ مايا مختار حتى يتفق الجميع على اسمها ..
ثقة كبيره وغاليه انا مش قدها والله...يسلملى الاصدقاء الغاليين ورفقاء الدرب الكاتبات العظيمات موهبة وخلقا بلا استثناء....
ولظرف أو لآخر لم تكن مايا بدايتي في المنتدى ... ولكنني وصلت إليها بعد مروري بـ 6 روائيات أخريات + راوي واحد وهو الشبح .
بدأتُ الرواية مخالفة لواحد من أهم قوانيني الثابتة ألا وهو الدخول إلى الرواية بأمل كبير ....
أنا لدي مجموعة من القوانين اتبعها في القراءة لا أخالفها ابداً .
1- لا اقرأ أي مشاركة أو تعليق لآخرين قبل أن اقرأ وأكون رأيي الخاص .. وبعد وضع مشاركتي أقوم بقراءة المشاركات الأخرى .
2- لا ادع عدد الزيارات أو عدد التعليقات يؤثر في قراري الدخول وقراءة الرواية .... فحتى لو كان عدد الزيارات أو التعليقات قليلاً ولفت نظري العنوان أو الملخص ابدأ بالقراءة فوراً
3- لا ادخل الرواية وأنا احمل فكرة مسبقة عن روعتها أو عظمة كاتبتها حتى لا أتوقع الكثير فأظلم الكاتبة ... عندما لا أجد الكثير من توقعاتي العالية متوفرة في الرواية ....
وهذا هو المبدأ الذي خالفته عند قراءتي لـ أسيرة الشيطان .... فلكثرة ما قالوا لي اقرئيها .... ولكثرة ما مدحوا مايا مختار ... دخلت وأنا أتوقع رائعة من الروائع ....
فماذا وجدت يا ترى ؟
انا وصلت لهنا وانا بقرأ بعد يوم طويل متعب خارج المنزل وقلت بس..اتاك الموت يا تارك الصلاة..ووقعت فى ايد من لا يرحم..أين الافتراس يا أستاذة؟؟؟...كدا بدون افتراس..انا اعترض!!!!
ومره اخرى انخدعت....ههههههههه

في البداية لم يكن الملخص واضح المعالم ........ فتلك العبارات لن يستطيع استيعابها من لم يقرأ الرواية ....... بدأت القراءة ....
ههههه لربما سخرتِ مني لكنني اقسم لك لا ادري لماذا انتابني الشعور بأنها تقود سفينة : أمسكت دفتي القيادة بإحكام وأناملها الرقيقة تلتفان حول المقود يتأرجح من إحدى يديها كيس صغير من الجلد الأحمر .... نظرت هيت بعينين ضيقتين زرقاوين كلون السماء نحو الأفق ..... ثم آتت خوذة القيادة لتجرني من شرودي قائلة : أنها دراجة نارية يااااا حمقاء ...
حسناً ... جميلة ... قوية .... عالمة آثار .... ليدي من أسرة راقية ..... تخيلت إنجيلينا جولي / لارا كروفت ...... ولكنها ابداً لم تكن كذلك ....
نعم لم تكن كذلك..لان سمهيت اكثر رقة وعذوبة...هذا صحيح...
أعجبتني الفكرة واكتسبت معلومات سياحية كثيرة ... وتاريخية أيضاً .
هناك من يعيب كتاباتى ان بها معلومات تصيب بالملل..لكن احاول امساك العصى من المنتصف..ارايتى..انا من افترس نفسى..ينفع كدا؟؟؟؟!!!!!
ولكن أن اكتشف أن البطلة واقعة في حب البطل من الصفحة الثالثة .....
قلت في نفسي : اوووووه ما الذي فعلته يا مايا ؟؟؟ حب عرفنا بوجوده منذ الصفحة الثالثة ماذا تركت لبقية الرواية .؟؟؟!!! عبئ ثقيل سيقع على كاهلك حتى لا نشعر بالملل أو البرود أثناء كل هذه الصفحات .
تشوشت ايضاً في موضوع جدها فلقد ظننت أنها تركته مريضاً في طور التحسن ... لأكتشف انه مات ....
كانت هيت مرمية في بركة الوحل عندما كنت أفكر ترى لماذا تحبه كل هذا الحب ؟؟
ما سبب تلك الندبة في وجهه وما سبب كراهيته للنساء ؟؟؟
ما الذي فعلته أختها ؟؟؟ ... وتابعت لمعرفة ما سيجري ...
غريبة هي تركيبة الماركيز !!!! كيف يستطيع أن يكون حبيباً وكريهاً ... قاسياً ورقيقاً ... اجل رقيق أنا واثقة أن تحت كل تلك الصخور قلباً رقيقاً فما كان لرجل بلا قلب كما يحاول أن يدعي أن يهتم بزراعة الأزهار بكل هذا الحب وان يختار لها إزهاراً تتناسب مع لون شعرها وبشرتها ....
تذكرينى هنا بالغالية حسن الخلق..(هومى)..هى اول من هب للدفاع عنه..حتى اننا انشأنا بعدها نادى لمحبى الماركيز الشيطان..ايام لا تنسى حقا كانت رائعة....
وكأن ما يحمله من حقد وعدم ثقة لا يكفيه لتأتي كوكو فتعزز رأيه بالنساء بعد أن وجدها بصحبة رجل آخر في يوم زفافه .... لا بأس فذلك يصب في مصلحتنا ...
كنت أنا الغبية الثانية ورأسي بين الغيوم عندما ظننت انه يفتح ذراعيه لها .... لينتهي بعناق جده ... لم تكن عندها لتكفيني قطعة او قطعتان من الثلج المجروش :( كنت بحاجة لدلو كامل من قطع الثلج المجروش لأستطيع ضبط الادرينالين المتدفق .
..... قاسية أنت يا مايا قسوة بطلك الماركيز .....
للأمانة توقعت كل شيء ... في ذلك الزفاف العجيب .. توقعت أن تكون هيت هي من يصرخ أنا لدي اعتراض ... توقعت أن تقومي أنت يا مايا بالإجهاز على ما بقي من أعصابي بإتمامك الزفاف بكل قسوة ... حتى أنني توقعت أن يعترض صديق كوكو التافه ... ولكن أن يقول هو :
أنا من يعترض أبتي ....:O
رقيقة أنت يا مايا رقة بطلتك التي هبت للدفاع عنه قائلة : لقد لقبتك بذو الندبة وأنا لا اسمح لأحد بقول ذلك عنك .
امممممممم..يا بنتى ارسى على بر..رقيقة انا ام قاسية انا...ههههههه
بس تعرفى عن جد والله انا ككاتبة اشعر دوما انى مفقوسه وانا عم اكتب...وباشعر ان القارىء سيتوقع كل شىء من اللحظة الاولى فتاتى المداخلات لتلغى مخاوفى ولا اثق ابدا بسطورى مهما قالو فى هذه النقطة..يعنى من الآخر..مش بتوقع انى قادرة على الخداع ابداااااااااااااااااااااااااا....

كنت أقف مشدوهة وأنا أتابع ذلك المشهد العجيب والحوار المذهل بينهما في وسط الكاتدرائية وكأنهما لوحدهما .....
دقت أجراس الخطر في رأسي بلا انقطاع عندما سمعت عبارته المخيفة :
أؤكد لك يا اوما أنا لا احد يستحقني في هذا العالم بقدر ما تستحقني تلك المرأة صدقيني .
يالهى يالها من جملة..أشكرك لتذكيرى بها....ساخبرك ما هى اسيرة الشيطان بالنسبة لى فى النهاية...
يا الهي كان عليك تصديقه يا اوما فهذا تعهد بقسوة قادمة لا حدود لها ستكونين هدفاً لها على مدار الصفحات ... أراه منذ الآن يبكيك كما لم تبك في حياتك ... ما الذي فعلته بنفسك يا امرأة ؟؟. :(
و أول الغيث قطرة ... رؤيتها له مع تلك الأفعى كلوديا مع أنني أنا شخصياً بررت له الموقف مباشرة ...
وبصدق برغم كل قسوته أحببته عندما استعاد لها باقة الزهور هههههههه
وأحببته أكثر عندما جلب لها حلواها المفضلة ... كيف يمكن لشخصين وصلت الأمور بينهما لهذا الحد أن يجلسا ليتحدثا بكل هدوء بعد ذلك ؟؟؟ أقدامهما تتدلى في المياه ويتبادلان المزاح !!!! هذا إن دل على شيء فهو يدل على عمق العلاقة بينهما ورسوخ جذورها حتى ولو لم يعترف هو بذلك .
برافو عليكى روفى...هو دا الخلاصة..مهما بغت عليهما احداث الدهر يظل العاشقين بينهما حب راسخ لا يتزعزع....
أنهيت الفصل السادس وأنا حزينة على هيت وعلى سعادتها التي توشك أن تدمر بسبب حقد شقيقتها .... مسكينة هذه البطلة كم من الأشخاص القساة عليها أن تتحمل .
لماذا لم يعترف لها بالحقيقة ؟؟؟ كاد السؤال يقتلني لماذا لم يقل لها بأنه ظنها هي مكان أختها في البداية ... أليس لقسوتك وغرورك حدود يا سيدي الماركيز ؟؟ أتظن نفسك تحميها بهذه التصرفات ... هه ويقولون بأن عقول النساء غريبة .. لا بد أن أحداً لم يرى طريقة تفكيرك يا ليون.كلماته تقطر اهتماماً وحباً ومع ذلك يأبى أن يريح قلبها بالاعتراف .... كاد يقتل نفسه وهو ينقذها من السقوط ومع ذلك يأبى أن يريح قلبها بالاعتراف ....
أي جرح عميق هذا الذي جعلك قاسياً يا ليان ؟
وفي الصفحة الـ91 انقلبت الأمور وأصبح صاحبناً صياداً يرفض الاستسلام .....
أنت رهييييييييييييييييبة يا مايا تستمرين في خداعي وفي كل مرة تنطلي علي الحيلة .... لا أظن بأنني غبية ولكني متأكدة انك مبدعة ... هذا سبب ظني انه عندما استيقظ في الفندق كان يوجه الحديث لاوما لاكتشف انه سنثيا.
لقد تعمدت تلك الخدعة ولكن ليس فقط حبا فى الخداع..بل لتكتشفى ما توصلتى اليه..انه يبحث عنها فى كل النساء.....
تحية إعجاب وتقدير أرسلها لك بين السطور يا مايا فهذه رواياتي الأولى من بين ما قرأت في عبير الأحلام التي لا ادري فيها اين اذهب في الصفحة التالية ... واجهت صعوبة كبيرة في التنبؤ بالأحداث .... حقاً أقول عندما كنت اقلب الصفحة لم يكن لدي أي فكرة عن خطوتك التالية .
ولماذااااا ؟؟؟؟ لماذااااااااا ؟؟؟ بالله عليك لماذااااااااااااااااااااا يستمر برفع يدها الى شفتيه دون أن يقبلها .... هل تتعمدين انت وماركيزك الغالي اصابة القراء بنوبة قلبية !!!
ههههههه...لا لم اتعمد ابدا والا لم اكن لاعثر على اى شخص ليقرأ لى بعد النوبات القلبية...هو فقط كان يضعف دائما لكنه يتمالك نفسه لاجلها...
مما يقودني لأمر آخر : استخدامك لكلمة ملثماً ؟؟؟؟؟؟؟ ألا يجب أن تكون لاثماً .... امسك بيدها لاثماً إياها ....
رحم الله امرىء عرف قدره نفسه..لست خبيرة هنا..ربما كتبتها مثلما استشعرتها...واعتذر ان در منى هذا الخطا الغير مقصود

احتاج طفلاً ... أريد أن اشعر بإنسانيتي ...

لقائهما في حفل السفارة في الجزائر وحوارهما الذي دار في الشرفة اعتبره امراً أجمل من أن اعلق عليه لان أي كلمة ستقال فيه لن توفيه حقه
ولكنني خرجت أنا أيضاً من الشرفة اشعر بالقلق ؟؟؟ ترى ما الذي ينتظرها ؟؟
لا زلت انتقل عبر الصفحات كالعمياء التي لا تستطيع التنبؤ بما أمامها .
وطبعاً لن تكوني مايا مختار إن جعلتنا نتنفس الصعداء أو نهنأ ل لحظة .... وما أن همَّا بالخروج حتى جاءت إحدى نساءه ...هفففففف ارحمينا .... يا مايا والله حرام .....
ولكن برغم انزعاجي من الموقف لاحظت أمراً أن كل نساءه اللواتي مررن علينا يشبهن سمهيت .. عيون زرقاء , شعر أشقر .... كان يبحث عنها في كل النساء .... فقط ذلك الأحمق هو من يترك الأصل ... باحثاً عن نسخ باهتة ..... طبعاً متذرعاً انه لا يريد الإساءة للأصل ...
نعم وبكل صدق : يبنيلي قصراً من وهم .... لا اسكن فيه سوى لحظات .
و بعد انهياره تحولت كل أفكاري تجاه ما يخفيه اهو مريض ... ما الذي تفعله هؤلاء النساء له ؟؟؟؟ لماذا هو مصر ان لا تعرف سره ... حتى لا تشفق عليه ...ما الذي تخبئينه لنا يا مايا ؟؟؟
وطبعاً مايا التي تريد إيصالنا إلى حافة الجنون لن تدع ليون ينقذ اوما بطريقة عادية ...... عادت لي القليل من ثقتي بنفسي التي اهتزت طوال هذه الرواية ... عندما امسك بهم قطاع الطرق ... رأيت بلمحة الماضي يعيد نفسه والماركيز يشتري سمهيت كجارية له من الطوارق ....... ...
يا فرحة ما تمت طبعاً توقعي لم يكن صحيحاً تماماً فلقد جاء هو بنفسه ..... لماذا تفعلين بي هذا يا مايا ؟؟؟ سترين ستكون هذه اخر رواية اقرأها لك . :(
انا ايضا انصحك ان تؤجلى قراءة بقية رواياتى قليلا..حتى يبتعد شبح جوليانو عنك..لانه سيلاحقك لفترة طويلة...ههههههههه
شكراً للمعلومة أن العقرب يفقد الكثير من سمومه مع مرور الليل ... أول مرة اعرفها
وكأن غضبي منك يا مايا لا يكفيني ... حتى يأتي غباء احمد ليزيد نيران غضبي اشتعالاً ,,, السيدة ثلاثية الاسم ,,, أحسست أن البخار يتصاعد من رأسي اخرس اخرس ودعنا نتابع ما يحصل .
اوووووووه كم أحبب قصر الرياح وأحببت قاعة الاستقبال وغرفتها وحمامها ... وحمام السباحة الذي صمم على شكل زهرة أقحوان ,زهرتهما المفضلة .... ممتع هذا الاهتمام بالتفاصيل يا كاتبتنا الرائعة .....بقيت للحظات أغمض عيني أحاول تشكيل صورة يساعدني عليها وصفك المنمق .... كل شيء في منزل الرياح قد صمم لأجلها
لماذا يقول بطلك الحقيقة دائماً لماذااااااااااااااااا ؟؟ لماذا لا يكذب ولو قليلاً مثل 90% من البشر لماذا ؟؟؟؟ لكي تصبح الحياة أسهل .... ولكن كلاااااا يجب علينا الاستمرار بالمعاناة
حين يقول الحقيقة تتذمرين...انظرى حين كذب عليها بعد المكالمة الاخيرة ماذا حدث..حددى مطالبك يا فتاة!!!!...هههههههههه...هى الحيرة والدوامة التى رايتها مرارا من قرائى..سامحينى ولكننى مستمتعة بحيرتك....
وعاد القلق ليساورني على ليان ... ماذا به هل هو الصداع أم آلام أخرى .... هل يحتاج إلى مساج .... علاج بالإبر الصينة .... ماذا ماذااااااااااا يا الله أكاد أصاب بالجنون لعدم معرفتي بالإجابة ..... كم كان يبدو رائعاً بنظارتيه .... الملف .... الشركة بارتولي .... ورثها عن جده من أمه .... مطربة الأوبرا سيسيليا بارتولي .... يصر على سماعها دائماً هل من المعقول إنها أمه ؟؟؟!!!!!! هل كانت هي أول من تخلى عنه وافقده الثقة بالنساء ..... أرجوك يا الهي اجعل توقعي صحيحاً .. فقط هذه المرة كي تعود لي ثقتي بنفسي التي قضت عليها مايا مختار قضاءً مبرماً.
*أتعرف لماذا أنا معك كالإعصار ... لأنني لا املك أي مساحة من الواقع .. من الحقيقة .. يلفك الغموض بهالة قوية .. لا استطيع الاقتراب إلا في حدود .. لهذا يصيبني الجنون .
أنا من أصابني الجنون عندما كانت هيت تسير عبر إفريز النافذة ... ولكني قلبي كان يدق مشجعاً لا بأس .... علينا احتمال كل هذا القلق والجنون حتى نصل الى الحقيقة ....
يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس يسسسسسسسسس يسسسسسسسس انه علاج بالابر الصينية لم تتراجع مهارتي في التنبؤ نعمممممممم أحسنت روفي ... ولكن فرحي بصحة تنبؤي خالجه قلق عليه ترى ما خطبه .....؟؟؟؟؟
( أريد فقط أن أعلمك يا مايا أنني أقرأ واكتب ملاحظاتي في نفس الوقت ... كلما استوقفني مشهد أو حوار وأنا الآن اشعر بالإرهاق الشديد وبالصداع القاتل ولكنني سأتابع)
بلاطبع هذا امر واضح جدا والا لما استشعرت المداخلة بهذه الحياة..وذاك الشغف الواضح...
وهاهو ذا قد بدأ يفقد الأسوار المحيطة بقلبه ... أو على الأصح بدأ يشعر بأن له قلباً ينبض .... وتكشفت الحقائق لقد كانت سقطته هي السبب في أذية عموده الفقري ..... وحساسية المخدر هذه .... رائع أحسنت يا مايا أغلقتها علينا من كل السبل ....
بارك الله قلب ليديا الطيب الطاهر الذي باح لنا بكل الأسرار .... صحيح أن الأمور كلها لم تنجلي ولكن اتضحت الصورة قليلاً ..... لا عجب ان يتحول جوليانو إلى ذلك الشيطان الساخر بعد كل ما مر به من مآسي وأحزان .
اجل فلتذهب الصداقة إلى الجحيم هذا ما كنت أقوله في نفسي منذ أن اقترحت عليه هذا الاقتراح الأبله ههههههههه.
في الصفحة 309 تمنيت لو أن سمهيت تستطيع الاستماع معي إلى حواره مع نفسه لتعرف كم هي غالية عليه ولتعرف إنها أفضل ما حصل له في حياته ... علَّ شجاعتها تأخذ دفعة من تلك الأفكار الرائعة فتقدم على عمل جنوني تجبره على البوح بما في قلبه وتهدم أسواره العنيدة .
ومع مطلع الفصل الأخير كان حلقي يؤلمني بشدة .... علمت علم اليقين بأنني سأمرض ..... وما حيلتي في حساسيتي المفرطة... لقد كانت لعنتي طوال عمري
كلنا متحسسون هنا..نحن بئر لا ينبض من الهوبلس رومانتك المخابيل...خخخخخخخ..هكذا هى عبير الاحلام وشقيقتها رومانسيات عربيه....
هتفت نعممممممممممم سيليا أمه أحسنت روفي تنبأ آخر صحيح ... امممم لم يكن يحتاج لذكاء كبير .... ولكن هتافي لم يكن سعيداً جداً ... كنت أحس بالحزن يغمر قلبي على هيت المسكينة التي استمر عذابها سنيناً وحبها يدمرها .... واحزن على ليان الذي جعلت منه قسوة الناس قاسياً على نفسه حتى في أمر بسيط كإطلاق العنان لها لتحب .
ذكر أوبرا لاترافييتا أثار أشجاني .... يا الهي كم اعشق تلك الموسيقى .... مع عدم خبرتي بالأوبرا أو متابعتي لها أو لفنانيها .... ولكني أكن عشقاً أزلياً لتلك الأوبرا .
الاوبرا فى نظرى هى الموسيقى العظيمة...ذات الكبرياء...انا ايضا لست خبيرة ولكننى اشاركك بحب لاترافييتا..موسيقاها رائعة....
عقد أمه المصنوع من اللؤلؤ.... كان ضربة موفقة من كاتبة مذهلة بطريقتها في ربط الأفكار والعناية بالتفاصيل الدقيقة .
ويأتي مشهد غناء أمه لأجله وطلبها للغفران والسماح ..... إياكم ولمسها أنا ولدها .......
ماذا أقول لا ادري .... أتعلمين... عليكم يا مايا بوضع عبارة بالخط العريض في بداية الرواية يكتب عليها :
ممنوع قراءتها لذوي القلوب الضعيفة .....
أذن ساكتب على سمراء الغجرى..(ممنوع قراءتها لذوى القلوب الهشة)...ههههه
مشهد شرفة الرياح الأربع كان مذهلاً ... سيشوهه أي وصف مني .... و أي تعليق من جهتي سيكون تافهاً أمام ما سطره قلمك من دقة ورقة وإبداع صافٍ.
وطبعاً مايا أنت قد أقسمت يميناً دستورياً أن لا تدعينا نهنأ بلحظة راحة واحدة .... فما كدنا نحلق على أجنحة السعادة باتضاح الأمور بينهما واصطلاحها حتى يأتي اتصال انابيل منغصاً علينا عيشنا .
يا الهي عندما سقطت في ذلك الحادث وكانت ترفض أن تفتح عينيها ...... فكرت للحظة انك قد تجرؤين او تجرئين ... لا ادري أي الهمزتين الاصح
هل تجرئين على جعلها تموت .... كدت أموت معها .... اوتجرؤين يا مايا بعد عذاب 346 صفحة من القطع الكبير تحوي كل صفحة على حوالي 260 كلمة اوتجرؤين على جعلها تموت .... يا الهي لو فعلتها اقسم أنها ستكون آخر رواية اقرأها لك في حياتي .... وكلما وجدتك في مكان ما في المنتدى سأسارع للخروج منه ....
يالهى حمدا لله انى لم افعل..كى افقد قارئة مميزة مثلك...انا لا استطيع قتل ابطالى ابدا...احم احم...عدوهااااااااااااااااااااااااا...هههههههه
أخذت عدة أنفاس عميقة .... عددت إلى العشرة ... ابتلعت ريقي وكنت افكر .... اجل إن الأمر يحتاج إلى خطب جلل لجعله يهتز .... لجعله ينطق بتلك الكلمات السحرية .... ما كان ليتفوه بها لو لم يهزه شعور من الأعماق بأنه على وشك فقدها ما كان ملاكنا الأسود ليقول: حبيبتي وحبيبة عمري كله .



أحببتها مع أنها أتعبتني ... وتحدتني في كل صفحة من صفحاتها .... فخرجت من التحدي خاسرة أحياناً ..... ورابحة أحياناً .... محبطة ربما .... حزينة في أحيان أخرى ...... ولكن في قمة الاستمتاع مجمل الوقت .
أحببت وبشدة هذا النوع الفريد من العلاقة بين البطلين
كان الاستماع إلى حوارهما كمراقبة مباراة نهائية بكرة المضرب ... ضربة قوية من هنا ترد عليها ضربة قوية من هناك ... وكلا اللاعبين يتفنن بجمال الضربة مع أن الكرة غالباً ما تسقط في جهة هيت .
كان صراعاً مستمراً يبقي القارئ متيقظاً يقف على أطراف أصابعه ... لا يعرف ما القادم ... صراع بين سمهيت و اوما ... بين ليان وجوليانو
صراع ما بين ليان وقلبه ....ما بين هيت ومشاعرها ...
نحمد الله انه انتهى على خير ما يرام.
احببت سمهيت وكيس احجارها وحاجتها المستمرة لمكعبات الثلج .... تلك كانت افكاراً فريدة من نوعها امتعتني واعاشتني تجربة نادرة .
اعتذر يا مايا فهنالك شعور قوي يتملكني بأنني لم أنصف الرواية فيما سبق وقلته ... لا زلت أحس بأنني لم ادخل إلى الأعماق ...
فسامحيني إن لم يكن تعليقي على قدر روايتك وشكراً.

RAFDO
تحية لكل من سيمر على الموضوع اعرف أنني سأعيد لكنّ ذكريات سعيدة عايشتموها عند قراءة هذه الرواية
وبيبو سامحيني هذه اخر مرة اضع التعليق بموضوع منفصل :) من الآن فصاعداً سأضعه بعد الرواية
هذه المرة فقط ولإحقاق الحق اردت وضعه في موضوع منفصل
تحياتي و ودي

بلا اى اعتذار ارجوك...التعليق اكثر من رائع..يكفى انه اخرجنى من حالة الجمود والاحباط بشكل كبير...لقد اعدت لى ذكريات لا تنسى وتدفق لدمى جرعة قوية من الادرينالين....كسمهيت...ههههههه...
لكنك جاملتنى كثيرا...تجعلينها تبدو مثالية..وهى بعيدة كل البعد عن ذلك..بها الكثير من النواقص ولكننى ايضا سعيدة انك استمتعت بها..نحن هنا نحب جمع القراء المميزين...كالاحجار الكريمة التى لا تقدر بثمن..هكذا هم القراء الذين يقراوننا مثلك بالقلب والروح...
اسيرة الشيطان هى مدللتى الحبيبة ..وصغيرتى الشقية..اعشق البطل ربما اكثر من عشقى للبطلة...ولانها كانت رواية العودة للكتابة بعد انقطاع عامين ونصف...
للاسف اكتشفت مؤخرا ان جوليانو وسمهيت سرقا بشخصيتيهما وصفاتهما فى رواية اخرى..وصدمت من كاتبتها..هى ليست معنا هنا...لكننى لم اتوقع منها ذلك..بل وتتباهى انها خلقت شخصية البطل ايضا وتعتبره بطلها المفضل..سخرية حقا قميئة..
لذا باحيائك لتلك الرواية اسعدتنى فوق الوصف....واعدت لى شعورا جميلا بالجمال والاستمتاع...
رقيده التى تذوب رقة فى نقدها الافتراسى..شكرا لك من اعماق قلبى..اعطيتنى اكثر مما استحق..واكبر مما كنت احلم به..واعدت احياء بطلى الغاليين على قلبى.....
شكرا لك بحجم السماء والارض وسلمت اناملك...
لى عودة لارد على بقية الاصدقاء.....
اشكرك على التصاميم الرائعة التى صنعتها انفعالاتك العذبة بسطورى المتواضعة..من قلبى شكرا لك مرة اخرى...
وتثبت المداخلة لعشرة ايام بالقسم..وفى قلبى ومخيلتى لبقية العمر....
وشكرا فى النهاية لاوكاليبتوس وكل من اشار عليك بقراءة اسيرة الشيطان..لقد مسستم قلبى بطريقة لن تتخيلونها ابدا.......دوما ممتنة ومحبة لكم.....
اللى اللقاء

 
 

 

عرض البوم صور مايا مختار   رد مع اقتباس
قديم 25-12-11, 01:47 AM   المشاركة رقم: 120
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
فارسة الزمن الجميل



البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148221
المشاركات: 5,460
الجنس أنثى
معدل التقييم: اوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1235

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اوكاليبتوس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
افتراضي

 

ايوه يااااااا رفدو واخيرا عرفت احنا كلنا بنتكلم عن ايه عرفت ليه القراء
بين فصل وفصل وكل ما دخلت قسم عبير الاحلام اما القى بكاء ونواح واحتجاجات او افراح
وليالي ملاح وعين والكل راضي ومبسوط خخخخخخخ والعتب على مايا وفعايل سطورها

مايا والله ما عملت شي وحالي حال البنات اجبنا تساؤلات رفدو بالجواب المنطقي


عوااااااااااافي رفدو على المواضيع الي بلقى كل المتعه فيها

 
 

 

عرض البوم صور اوكاليبتوس   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مأوى, أمورة, مايا, ليلاس, أخبار, محبي, محبطة, معجبي .هبه الفايد, المتميزة, الروائيات, الزهور, الفايد, النجوم, القراءة, الكاتبة, اعتزلت, انااااا, بالالتماع, تجرؤ, بسببك, تستحق, تعالو, بعبق, تفوح, يفتى, ربما, رواية, صماء, rafdo, غرور, واحد, ناقدة, وتستمر, وبقية, وردة, وكبرياء, كاتبة
facebook




جديد مواضيع قسم المواضيع الجانبية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:24 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية