كاتب الموضوع :
حلمْ يُعآنقْ السمَآء
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزتي و أختي الغالية حلم
أقف عاجزة عن وصف ما بداخلي من شعور و أحاسيس إنفعلت و ثارت مع هذه الرواية اللتي أقل ما يقال عنها إبداااااااااااع في إبداع
قبل أن أشكركِ أود أن أشكرك الرائعة و الصديقة الغالية على قلبي شبيهة القمر فهي من دلتني على أسطورة من أساطير روايات النت
فشكرا لك حبيبتي شكرًا لك بحجم السماء
أشكرك حلم بقدر حب عمر للينا و بقدر غرور و طيش لينا اللذي جعلها تضيع عمر من يديها
و أشكرك بقدر غضب و حقد علي على عائلة جلنار و بقدر حب جلنار لعلي
و أشكرك شكرًا لا مثيل له على إبداعك الراقي في هذه الرواية الرائعة
نجي لشخصيات الرواية
لينا ( أنا غاضبة منك و بشدة على ما فعلتيه و ما تفعليه بعمر المسكين ، نعم نعذرك قبلا عندما كنت بالعشرين من عمرك كنت فتاة طائشة لا تدرين أين هي مصلحتك، و لكن سامحيني فأنتي بنظري فتاة متهورة جدا ، كيف لك أن ترفضي عاشقا متيما بهاذه الأعذار الواهية ، منصب و مكانة و طموح و أن يكون طبيب ، ما اتفهك من فتاة ! فلتحصدي الآن ما زرعته بيدك و لتجني الثمار ، لا تقولي بأنه يكفيك أن يعيش مع امرأة أخري و قلبه لك لماذا؟ لأنه لن يجد السعادة و قلبه معك و الله لن يكفيك هذا، لأنك أنت الأخرى تحبيه و تعشقيه و ترفضين الإعتراف لنفسك حتى ، فلماذا هاذا الكم من الألم ووالضرر اللذي ألحقتيه بنفسك و بالمسكين .........!
عزيزتي لين لن أقول سوى كان الله في عونك و في عون حلم اللتي لا أدري كيف لها أن تجمعكما بعد كل هذه التعقيدات ؟
أنا أرفض تماماً أي يطلق زينب أو أن يتزوج عليها ، لأن هذا ليس هو المنطق ، كيف له أن يعذب فتاة لم يكن ذنبها سوى أنها رضيت به زوجا و حبيبا
أنا أتألم كثيرا من أجل زينب ، كيف له أن يخونها ولو حتى بمجرد تفكيره ، عليه أن ينسى أو يحاول أن ينساها من أجل هذه المسكينة اللتي لا ذنب لها و أضع أنا نفسي مكانها لأني متزوجة ، أقول لو مجرد أن زوجي يخونني بتفكيره لن أسامحه على خيانته ما حيييت، لن أقول إلا "كان الله في عونها" هي الثانية
عمر يا عمر رغم أني كنت أشفق عليك أحيانا كثيرة قبل أن تتزوج لكني الآن صرت أكرهك ، ذكرتني بياسر في قصة بعض العيون حقدها في نظرها للرائعة ضمني بي الأهداب ، ألا تخجل من نفسك و أنت لا تزال متعلقا بأحلام و سراب أنا أشك أنه سيكون حقيقة ، فكر في زينب المسكينة ( متأثرة هوااااااية على زينب) هل ترضى لنفسك أن تفكر هي الأخري بشخص كانت تحبه و هي الآن على ذمتك؟ طبعا لا
إذا فما لا ترضاه لنفسك لا ترضاه لبنت الناس
و حاليا إنس لينا ، لربما تجري رياحك بما تشتهي السفن الله أعلم ، لا أقدر أن أقول غي هاذا كما لا يمكن لي أن أتوقع ما الرائعة حلم
علي ياااااه كم أعز هاذا الرجل كثيرا رغم أنه كريه بعض الشيئ لكني أحترمه جدااا
لمواقفه البطولية مع الأميرة جلنار و لحبه الكبير لأخته و لحبه و صداقته الجميلة مع آلن و عمر
لكني أريد منه أن يخفف العيار قليلا علي الأميرة المسكينة و أن لا يعذبها لأن ليس لها يد في أعمال أبوها الشرير البغيض،
جلنار ....،، أحب هذه الفتاه كثيييييرا و أتمني من الله أن يصلح حالها و أن يردها لبيتها سالمة غانمة
و الأهم من هاذاو ذاك أتمنى أن يلين لها قلب ذالك القاسي علي أن يحبها ، أعرف أنها أمنية صعبة و لكنها ليست كذالك على حلم
آلن ' أتمني من الله أن يهدي قلبه للإسلام ، و لكن حدسي يقول لي أنه بعد إسلامه سوف يستشهد لا أدري لماذا؟
حبيبتي حلم
أصلح الله حالكم و حال عراقنا العزيز الغالي و إنه و الله يحز علي و يؤلمني بشدة ما يحدث في بلداننا العربية الإسلامية من دمار و قتل و تشريد و هتك للأعراض ، أسأل الله أن يزيل عنا الغمة عاجلا غير آجل يا رب،
حلم الجميلة
لهجتكم رائعة ، استصعبتها بعض الشيئ عند البدء في قرائتي
لكني و لله الحمد فهمتها ( هيجي حجي زين يا معوده) خخخخخخخخ شكلي جبت العيد على قول لحوظة
كما لا يخفى عليك أنني مغربية و لهجتنا أصعب من لهجتكم هوااااية ، لكني و لله الحمد تعلمت و أتقنت قرائتها ، حتى لا تكون هناك عوائق بيننا
و تتخطي كل الحدود لنكون كلنا أخوات بإذن الله
حلم تقبلي أختك أم عبد الرحمن صديقة لك قبل لا أكون قارئة
ولي الشرف إن أضفتيني ضمن كوكبة قرائك الرائعين
و دمتي و دامت لنا أناملك و دام لنا عراقنا بكل خير
أختك أم عبد الرحمن
|