كاتب الموضوع :
طِيشْ !
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجُودْ ؛ |
,
في الصبآح !
أحبّ الأغنيآت الفيروزيّه الحآلمه ،
أحبّ الهدوء ، أحبّ الحبّ :$ أحبّ العشق و أبجديّآت التععبير عنه !
و هذآ الجُزء يآ طيش أسسسسرنِي ججداً !!
بشكلٍ لآ أستطيع تصويرُه !
أسسرني جداً جداً حتّى الـ لَآ حديث . .
بكلّ شيءْ . . ،
من ذآك سلطآن بهيبه ، وَ جمُود ، و غرور ربّمآ ، و مشآعر !
برومآنسيّه سلطآنيّه خآصّه به هو وفقط !
قد قلت قُبُلاً أنّ هذآ السلطآن خط أحمر ،
و الآن أكرّر و بشششدّه فهو خط أو خطوووط ححمرآء لآ أقبل أنّ يتعدّآهآ أحد > - _ -
أععشق تلك شخصيّآت تأسر بسلبيّآتهآ !
و من ذلك العزيز . . المسكين !
لآ أستطيع تخيّل مآ سيحدث له . . ، أؤمن أنّ ميوله لرتيل ،
ليس إلآ إعجآب + فرآغ ععآطفيّ !
و ممّآ بعد هذآ فربّمآ : إنتقآم ... ،
أششفق ككثيراً عليهه . . و أحبّ سُخريته ^^
و يوسف . . ، البطل المُنتَظَر ،
بدآ لي أنّه سيكونُ ندّاً مفآجئاً بتلك مهره فضيعه ><!
ستكونُ له ندّاً لآ يستهآنُ به !
و سيكونُ ندّاً سسآخراً ، أو ربّمآ ..... ثقيلاً !
أو ربّمآ .... مممم لآ أدري !
و حتّى ذلك المنصور البآئس ، بقصّته الغآمضه ،
و نآصر الحزين . . بألمه المستعصي ، و إن كنتُ لآ أحبّذ هآته شخصيّآت رجآليّه :: عآطفيّه !
و وليد البعيد .. ، و الككثير اللذي قد يظهر بوآحد جديد ^^
ولوجاً للفتيآت ،
و إن كنتُ لآ أعرف كيف أعقّب عليهّن ،
غآلباً مشآعر الفتيآت وردود فعلهُّن تكون متوقّعهه !
ممم ،
ععبير و قلبهآ الصغير : و عقلهآ الكبير ^^
ستكون مآبين الضدّين هذآ وذآك ، بذآك مجهول سآرق و دين حآفظ ،،
ممم ،
رتيل و روحهآ المعنويّه : الجديده !
أو لنقل روح الحبّ الجديده ، دآئماً الحبّ يخلق روعهه وحبّ للحيآة في قلب من أسَر !!
و أيضاً :
الجوهره و ميولهآ الجديد المفيد لسلطآنهآ ^^
ممممم ، ربّمآ الحقآئق قريبةة الظهور .. ، أتمنّى ظهورهآ اليوم : قبل الغد :$
مممم ريم ،
و حيآة مثآليّه تحلم بهآ في ضل ريّآن غآضب على الدوآم ،
أسئل ربّي لهآ الصبر .. ، و أن يكون فيهآ تغييراً جديداً لنظريآت ريّآنهآ ^^
و بععد ،،
مهره : وشخصيّه حآدّه نوعاً مآ نتآج تربيّةة حآدّه ،
و شموخ حقيقيّ لم تكسرهُ تلكَ ضروف مرّت بهآ . . ، لآزآلت غآمضه نوعاً مآ :"
,
طيش :
حروفك بدأت بالطيش على الهدوء السآئدّ ،
و بدأت في ثورة سلسله أو متسلسله ،
ححتّى إنتقل هذآ الثورآن إلينآ فلم يعد بنآ صبرُ يطآق ><"
بربّك ياطيش مهلاً :"(
أعششق حروفك و أسلوبك و سلاستك و أحدآثك و أفكآرك : و أنتِ :$
.
.
.
|
ياأهلاً , و يا مساءَ الجمال و الجُود.
ممنُونة لِك , عندَ هطُول حرفِيْ أشتهِيْ أن ينبتْ زهرٌ يُبدِّد تعبْ الغيمْ .. مِثلك تمامًا.
سلطان , لِك ياشيخة :P
عبدالعزيز , ليس فراغ عاطفِي .. لأن عاطفته ممتلئة بالحزن و الحنين .. لكن إتجاه رتيل .. غامض إلى الآن.
الشخصيات الرجالية العاطفية ليست بمعنى أنها ضعيفة , ولكنْ الحُب يقوِّي أكثر من أنه يُضعف .. من كان حُبه خطيئة سيضعف تماما أمام الخطيئة وليس الحُب , وهذا ما نراه في رتيل بوجه خاص وكذلك عبير.
رآق لي وصفك لـ عبير , نعم وبشدة , ستكُون محاصرة بين رغبتها و دينها .. شيءُ يميل بِها للمجهُول وشيءٌ آخر ينبي أمامها جِدارًا عن المجهُول .. رُبما تكون رغبتها أشد.
رتيل , عدسة الحُب تجعلها تُبصِر الجمال في ثنايا أبسط الأشياء , و مثلْ ماقال البدرْ : من رضى بالحُب يكفيه التغاضي.
رتيل تتغاضى عن سوداوية الحياة لـ أجل : عبدالعزيز.
الجُوهرة , عندما تراه وطنًا مُسالِمًا تهبّ على نسائِم الأمانْ .. بالطبع ستراهُ الملاذ لروحها , رُبما أقتربت الحقيقة ورُبما سيتناثَر هذا الحُب قبل أن يبدأ بداية صحيحة.
أقولك شي : متحمسة لبارت من كثر ما أنا متحمسة له عشان أكتبه أحسه بعيد مرة وأحس بيكون أقرب بارت لقلبي و بيكون له وقع في نفوسكم .. أثق بهذا بشدة :$
أعشق هالطلة المخملية , و أنا تعتليني البهجَة بحدِيثك ()
الله لا يحرمني :*
|