كاتب الموضوع :
طِيشْ !
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية
طيش الله يسلمك ماعد به عقل هالايام ماخليتي ولا شعره براسي عجزة من سلطان ومافهمته ولا ابي افهمه خلاص شاب راسي من حاله بس عيالك كلهم حالهم مايل والشغله خربانه من بديتها بس الوكاد انها يوخيتى بتزين العلوم باخرها<< فيس يدور أحد يغمز له
تعرفون لاسهرتي تجيك حاله الله يعلم فيها الله يسلمكم هذا الحاصل افتح المحه وأتأمل فيها واضحك مدري وش أحس فيه بس لا ذكرت ان النهايه قربت .............
ادخل بدون مقدمات في خربشاتي أزين بس أبشرك بعدك وبعد كم روايه بهج للعبق بس لاتدري السلطات العليا تحش رجولنا حش خخخخخخخ
ماذا أقول وماذا بعد
وقد لاحت بوارق الوداعِ
ونحن نكفكفُ الدمع
على عتباتِ الرحيلِ
سامحك الإله ياطيش ُ
منذ ان بدت لمحاتُكِ
وأنتِ تعزفين على أوتارِ
سنفوانيةٍ حزينةٍ إجراميةٍ
أوما علمتي بأننا قواريراً فرفقاً بها
وقد ساقنا نزار إلى حتفنا
يوم اصغينا إلى أشعاره
وهانحن على شرفات مقبرتٍ أصليةٍ حقيقيةٍ
زخرفت ألوانها بالغدر والحقارتِ والصهينه
هل سيدخلها كل الأحبةِ
وتوارى جثمانهم بالثرى
أم يقع بها إبليس وأعوانه
ناصرٌ وفيصلٌ وفارسٌ
وعزٌ في الطريقِ
كلكم تسيرون خلف خطى المقرن
و سلطان العيد من قبله
وعلى ذكر العيد
بأي حال يعود عليكمو
وسليمان أضمر الشر
والحقد يسوقهُ
جعل الله منه عبرتاً
والنحر يوم العيد مصيروه
وسلامتكم والوجه من الوجه ابيض واسترو ماوجهتم والمقفى عن شانيكم
|