كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
بركان قهر فأحذروا الحمم إلا عمرو علاء أرجوا الإقتراب و الأكتواء يا أغبياء
السلام عليكم و رحمة الله
فصل و لا أروع من كذا
عاد فيه قوة الأسياد و تجبرهم
*******
عمرو و فرض سلطته على شفاء لن تطول لذة الأنتصار فاهو الغول يحطمها بإقتدار
شفاء و وعد الإنتقام و الثأر أدعوا لها بالصمود و أثق بكبريائها المنقطع النظير ليحارب غزو ذرات العشق و جنون الغرام
علاء و جحيم الغدر و مرارة الفقد تعود و بالألم تزود
صفيه و غولها الغاضب بعثر كيانها بإن عاقبها بذنب غيرها فكيف الحال لو كانوا من الذنب برأ
أحمد و عودة للوطن جمال أحتضان الوالدين بعد طول غياااااااب
علا و حب صريح و متبادل سيلقي عليه علاء ألمه و قد يسبب فراقه
****
قحطاااااااااان لما أراك متألم ؟؟ألمك ليس من حب لكن من رفض ؟؟؟؟؟ أنثى رفضتك و خدشت غرورك لكن لم أعهد متساهل تتخلى عن حقوقك سر دفين يجرح روحك
ليس للخيانه دور بقصة قحطاني لكن مرارة الرفض هي ما أستشف من حروفك
سؤالي هو لما تنحيت و لمن؟؟؟؟ أم أجلها أم من أجل غريمك؟؟؟
******
تلك الأفعى المجلجله متى سيقطع عمرو رأسها بالبدايه ألقت سمها على شفاء و اليوم تلدغ قلب صوفي بغولها
******
عمرو أشفق عليك ستتحمل ذنب أختك و تتجرع ألمها بسبب تكتمك و تحارب لبوء لا طاقه لك بمجابهتها في خضم ما يدور حولك
نار تستعير بك لتجرأ علاء على جرح أختك أتوقع أن تقذفك شفاء بحممها و تحرق قلبك بعتبها
فإن كنت تحترق من طلاق أختك ألا يحق لشفاء أن تعاتبك و تلقي بوجهك مقارنه توازن بينها و بين أختك المطلقه
علاء لم يطعن بشرف لم يضرب بجبروت لم يجرها و يستعيدها كشاااااه مساقه لمذبحها بمباركة الكل و أولهم والدها
أختك لديها من يسندها و يواسيها في حين شفائك من الشكوى محرومه و من سند أهلها مبتوره
إي ألم تحمل شفائك بقلبها
أكتوي يا عمرو و ذق نار الوجع
يكفي صوفي أنك ستقدم لها كتفك لتواسيها ستجد أحضانك لتحتويها
أما تلك المجروحه فهي كخلوقة منفيه تلعق جراحها لوحده بعد أن حرمتها حق الصراخ و طلب الإستنجاد بعزوتها بسندها
شفائك تموت بغبن و قهر
و صفائك تنعم بما بخلت عليها به
أي ألم يخالجها و أي وجع يستوطنها
علاء كان من الرجوله أن قهر قلبه و أتم أنتقامه بعيد عن حدودها رغم انه كان ممكن أن يتبع سبل ملتوه مثلك يا شيخ
لكنه فضل حرقة الفراق على مرارة التعذيب
رساله لك يا شيخ لعلك تدرك ما ألم بجنونك
******
أما علاء و نار القهر منك تكويني
أي غباء يحتويك
أي تهور يحتوي أسياد غرامنا
لما أستخدمت طفلتك للأنتقام
و لما قطعت حبل الوصال بكلمة تقطع باب الإتصال
أتظن أنها ستعود أو أن القلب سيغفر
ضع بعقلك دوماً عقاب أمها من قبلك
أم قست قلبها عليها و أبتعد عن أسوارها لأنها رأت خيانتها المزعومه
فما حال قلبها بمواجهة ندمت و أعتذارك
حولتها من طفله لأمرأة تبتلعها المرارة و يجرحها الخذلان
لما أدميت قلبها و عاقبتها قبل أن تسأل
هنيئاً لك علاء فقد حفرت منحوته القسوة و أسكنتها مكان قلب نبض لك حباً
*****
همس سند شفاء الوحيد و قهر بها يستعر
على من ستلقي وجعها أسيكون ليوسف نصيب أم الدموع بوابة البوح الوحيده؟؟؟
ألن ينال عمرو منها حروف تجرح و تدمي؟؟؟>> كم أتمنى هذا أريدها حروف تزلزل قلبه الخاضع لعقل عنيد
******
عمرو متى الإنتقام أريد دماء العم أن تختم فصل من الجبروت
أم سيسبق أحد خيوط الظلام لينهي ضعف رجل أصبح خطر أكثر منه فائدة>> أقصد العصابه و أتباعها
******
عبوررررررررررررررررررررررررررررررررره
رائعه هي أسطورة الأسياد يسلم ربي روحك و عبقريتك
الفصل هنا أثر فيني بقوة لدرجة أكتب دون توقف أو مراجعه
جبروت الرجال تجلاء هنا
سهوله التخلي و الإنسلاخ توجع
عندما ينكر الرجل أنثاه يفتت قلب و توجد ذكرى تطاردها ما دامت الأنفاس
تبقى بترقب لنفيها تظل تتحفز لطردها من عالمه
فكما فعلها مره قد يعيدها مرات عدة
تتهشم الثقة و تتشوة ملامح الإستقرار
ها أنا أعود و أكتب رغم نيتي بختم كلامي
بيروووووووووووووووووووووووووووووووووو
أيش سويتي فيني
تعرفي أول مره أقرأ الفصل شعرت ببركان قهر و غضب من أسياد الغرام
عمرو و علاء
أتمنى أن تجافيهم الراحة و يذوقوا مرارة الفقد كما ألقوها بوجه من أحبهم فتنكروا لهم
عمرو أنت أناني أناني أناني
تفكر براحتك تفكر بوضعك أكره هذه اللحظة أكره تجبرك و غرورك
ألم تفكر بها ألم يمر ببالك أنها تتقزز من مجرد شعورها بالإنجذاب لقاتل بدم بااااارد
ألا تراها تصارعك و تقاتل قلبها و تحارب تماسكها
أكرهك لضغطك عليها
أكره أنانيتك
لم يكن الحب يوماً تحكم و سيطرة
الحب يا سيد أحتواء و ذوبان إندماج و توحد برغبة فلا مكان للسيطرة و لا وجود لسيد في ذلك العالم
علاء أن ظننت للحظة أنها ستعود فأنت غبي و مغفل
ستكويك بنار البعد ستحرق قلبك و تقلب عالمك
ستهرب علاء متأكدة من هذا لكن عمرو لك بالمرصاد سيواجهك و بعدها ييوليك الأدبار لتحاول اللحاق بالركاب فيخذلك قلب سيدة القافلة فتنفيك بصحراء الهجر و تهديك قبل الرحيل و شد الرحال مرارة تبقى فلا تزول فحتى طيفها زائر يأبى الإقتراب
مبارك عليك المنفي يا أحمق
****
أتدرين ما أتمنى أريد أن يعلم أحمد بأتهام عمرو لشفاء فيوسعه ضرباً و يلقيه على الأرض صريعاً
أرجوك بيرو أريد أن يجرح من قبل عزوة شفاء
رجاء حار أتمنى أن يتحقق
و إن لم يكن فليقم يوسف بهذه المهمه
فأنا أراه أخ لشفاء أكثر منه أخ لعمرو
******************
هالمره خلصت بجد
أرهق مشاعري حال الأسياد
أعتذر على الإطاله بيرو بس جد قهر لو هم حقيقه كان فجرت فيهم و أرتحت
******************
تسلم يمينك غلاي أبدعتي بتصوير الأحداث
أحبتس مووووت يا جدي
|