كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Golden Heart |
ياااااااااااويلي ويلااااااااااااااااااااااااااه
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته
بيرة الآميرة عارفة إني جاية متأخرة ... لكن أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي ... أهم شئ إني بطمن نفسي بنفسي ...خخخخخ
هههههههههههه ايه والله وش كبره هالتعليق الله يعين
هاااااااااااااااااااااا نفس عميق واغطس فيه :))
نرجع نشوف الجاكو نام ولا ما نام .... أوكي أذان افجر إشارة ممتازة الصراحة لان الأمور ممكن تكون بخير ... وحلمه بشفا كمان إشارة مش بطالة يعني فيها إحتمالين يا إما هو جاب سيرة شفا وخلاها حردت أو إنه إفتكرها شفا وخلص من الموضوع لكن التانية دي شوية مستبعدة خخخخ... وبووووووم مفاجأة هو في غرفة نسمة!!! لا والآنيل إنها فاتحة مناحة كمان ... وبتتهمه ببلاوي ما يعلم بها إلا الله ... والله معاه إستغفر الله العظيم منها ... يا بنتي إنتي وراك قبر وسؤال وتتهمي إبن الناس... لا والأخت مصدومة أوي ونسيت تلبس هدومه من بليل يا باي من كيد النساء ... ربنا يورينا فيك يوم إنتي وأبوك مع بعض ... بس على مين ده إنتي رحتى ولا جيتي لسه طفلة في لعبة الكبار ... وهي دي حاجة تفوت على الجاكو برضه رغم كل المسرحيةاللي عاملاها على الفراش إلا أنه ما تفوت عليه حاجة مهمة مثل دي ... بس شكله نوا لها على نية بس هي تصبر شوية ... والله شوية وأجيب أحلام تغني لها ناوية لك على نية خخخخخ.... ومن حفر حفرة لآخيه وقع فيها وكسر رقبته كمان ... خسارة رقبة نسمة الحلوة هههه ... غبية ما عارفة إن الوعد اللي وعده ليها ممكن ينقلب عليها ويذوقها الويل كمان على عملتها دي ...
نعم لم يفت على عمرو أن هذه الماسأة معادة وبطريقة رديئة أيضا ... فهند أقله قد أجادت دورها تماما أما نسمة فوقعت في فخ خوفها مماتفعل ... وشكله راح يطلع عليها حقها وحق أبوها وحق هند كمان ... وزي ما بيقولو عندنا خمي وصري ... وبعدين الوالد المنيل ده متى رح نخلص منه ومن مصايبه يعني ما كفى عمايله دي وكمان حاطي جاسوسة في البيت عليهم ... وااااااااااو كذبة كبيرة تانية على والدها ... كذبة هنا وكذبة هناك عشان تمشي مركبها ... لكن حبل الكذب قصير ولمن ينقطع راح تسقط على جدور رقبتها .... فيس الشماتة..
هههههههههههه صحيح والله الحاجات دي متفوتش عالجاكو ده مقطع السمكة وحتى الديل ماخلى فيه فتفوتة خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ مسكينة نسمة والله اني راحمتها هناا يعني عطاها اللي تستاهله من صدق
يا ويلي عليك يا علاوي ... قال هدوء وسكينة قال فين الهدوء والسكينة مع إبنة الشهري !!! صراحة صوفي تستاهل ... رغم إنها حننتني لمن إنصب منها الآكل لآنها كان ممكن تتحرق وكمان الآكلة اللي عملتها وااااااو هي جايبة الوصفة من وين بالضبط!!! لكن تستاهل عصبيته عليها وكل تصرفاته كمان لأن لسانها طويل ومحتاج قص ... رغم إنه في البداية قلبه الحنين ما طاوعه يعصب عليها لكن هي تعصب جبل الثلج ... هوده الكلام ولا بلاش عالم ما تجيش إلا بالعين الحمرا وهو عرف لها صح ورح يجيب رأسها... (خالتي قضت عمرها كله تربي في الابنة الخطـأ ..) أووووووف ضربة في الصميم لو بس هي تحس وتنى غضبها على الآشياء الغلط وبدأت تفكر صح كانت الآمور سارت على خير ...
كله كوم والطبخة كووم منال العالم في شبابها خخخخخخخخخخخخخخخخ اقول بس لايكثر الله يعنيه من الاسهالات هههههههههههههههههههههههههههههه
ما هو أنا قلت قبل كدة لو في حد ممكن يجيب السكتة القلبية لأحمد رح تكون الآخت علا ... يعني فعلا عملتها زي ما توقعت وراحت تفتشه خخخخ والله عجيبة البنت دي ... صراحة هي من المكان القذر ده كان المفروض تهرب مباشرة لكن رأسها العنيد خلاها تصر على مواصلة المشوار لين وقعت نفسها في مشكلة كان ممكن توديها القبر مباشرة ... والله ما تستاهل بكل تصرفاتها الطائشة لكننا متفقين على إنها مسكينة ومحرومة الحنان والتفهم من عائلتها والآهم بريئة في تصرفاتها على غرابتها ... في اللحظة المناسبة إنتبه أحمد أن ما يجري ليس ما يحدث عادة بل وألاكثر من ذلك أن من تتعرض للإعتداء هي علا المزعجة .... والله وطلع طويل التيلة مش هين ونفعت رجلينه لطويلة في شئ خخخخخخخ ... ما هو أنا من أول حبيته ... مسكينة علا رغم إنه أنقذها إلا أنها كانت في صدمة كلية من اللي حصل معاها وهي برقتها مش مصدقة إنها ممكن تتعرض لموقف مشابه في يوما !!! واااااااااو شو أقول حبيت تصرف أحمد شهم جدا الولد ده ... ومسكينة علا كان لازم تفوق من الصدمة بصفعة تانية وكأنها ناقصة ضربات !!!
طلعت من صدمة لصدمة ... رغم إن أحمد أنقذها لكنها مازالت حبيسة ذلك المكان القذر ولم تستوعب حقيقة إنقاذها سريعا ثم يلي ذلك إنفجار حقيقي ولولا وجود أحمد المهدئ... يا عيني عليه الطويل ... لا شعوريا أجبرته علا على تقبل أشياء لم يكن يتخيل نفسه سيفعلها يوما لولا غضطر لإنقاذها اليوم ... ففي لقائهم الآول رفض أن يصافحه بينما اليوم هي في منزله وبكل بساطة في حضنه تستمد منه الآمان ... هههههههه والله لقى نفسه في موقف لا يحسد عليه ... بين كيف يتعامل معها وبين طبعه المتدين والعربي الآصيل ... والله مطب ... لا والآخت ما صدقت يعني خلاص إرتاحت شوية من اللي حصل وأخدت راحتها على الآخر ناسية إنه أحمد المزعج اللي بيحط لها حدود... هههههههههه لكن ضحكني هي بكل أناقتها المعتادة وفجأة منظرها في التيشرت والزحافة بتاعينه خرافي... ضحكني موت لمن نظر لها ببلاهة لمن إبتسمت ... خخخخخ ولسه هو شاف حاجة هي أصلا زي العلقة وما تصدق تلاقي حد تلزق فيه فمابالك بأحمد الغامض والمعقد بالنسبة لها .... ومفاجأة جديدة كانت في إنتظار أحمد مع علا الطايشة حسب اللي شافه منها ... إننها كانت هناك تفتش فيه هو !!! ليه؟؟؟ وبعدين هو شكله كان ماسك نفسه بالقوة منها عشان ما يعصب عليها لكنه ما تحمل وإنفجر في النهايةة... أي نعم إنه الحمد لله كان موجود عشان ينقذها لكن هو كان شو بيعمل هناك؟؟؟ ها يا بيرو!!! أحلى شئ ن علا بترجع لحياء الفتاة العربية الطبيعي لمن تكون مع أحمد ... وده معناه إنه فعلا مختلف بالنسبة لها بس الخوف بيرو تطلع لنا سليم من تححت الآرض يلخبط الترتيبات لانه مش ممكن يختفي بسهولة كدة ... وهو كمان بدأ يتعود على أشياء جديدة كثيرة معاها ... والله حكاية ضمها دي شكلها رح تصير عادة عند أحمد لكنها هي كمان توجع القلب ...
ممممم شوفي هو مبس راح تدلدله من رجوله الطويلة هاي البنية رااح تجننه وتزغلل عيونه اصبري عليها بس الا اقول هو كمان مش هين وهيوريها الشغل المظبوط خصوصاص الان ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عمرو وشفا كل لقاء لهما يبدو وكأنه بعد فراق طويل بكل ما يحمل اللقاء من شوق وشغف ... لكن للأسف نسمة زرعت وجودها بينهم ... ومن الجيد أن شفا لم تنفعل بل تعاملت مع الآمر ببرود رغم أن عمرو يدرك ما بها ... لكنها تعودت كما دوما بأن يصير كالخاتم في أصبعها وهي لا تدري بأن هذا الآمر حدث وإنتهى وأنه ما يقاتله عمرو بكل قوته حتى لا يظهر عليه .. من الجيد ن علاقة علياء وشفا طبيعية جدا ربما لصغر سنها وربما لآنها إعتادت تواجدها قبل الزواج أيضا ... بعدين إيه يا سي عمرو يعني ما له إسم شوشو!!! صراحة موقف شفا لا تحسد عليه بالمرة هي بكل غيرتها لمجرد معرفتها بوجود زوجة في مكان ما فمابالك بهذا اللقاء الكوارثي الذي إستقلته نسمة لصالحها تماما لتشعل قلب شوشو أكثر وأكثر ... لكن على مين ده الجاكو كان لها بالمرصاد رغم إن رد فعله ما فرق كثير مع شفا لآنها كانت مولعة لكن نسمة عرفت مكانها الصحيح وين مهما عملت ما رح تصل لمكانة شفا ... أكثر ما يميز شفا ويزيد عمرو جنونا بها هو ردات فعلها غير المتوقعة ... يعني هو توقع إنها تنفجر إنفجار طول اليوم لكنها عملت العكس تماما ووضحت حاجته ليه عشان تشعر بالأمان ... رغم غضبها منه ومن مشهده مع نسمة إلا أنها لا تستطيع أن تراها متوترا دون أن تفعل شيئا لتعيد البسمة إلى وجهه... يا ويلي من الحب واللي بيعمله في المحبين ...خخخخخخخ... يا له من طلب غريب لكن صراحة عجبني ... رغم إنه محتاج شجاعة تعرفي يا بيرو إن عندنا في عاداتنا إن العروس تتعلم نوع معين من الرقص ليوم الزفاف وبعد حفل الزفاف تتجمع النساء فقط بالإضافة للعريس الذي يرى زوجته لآول مرة على تلك الهيئة وترقص أمام الجميع وبعدها إذا عايزة ترقص لوحدهم أو لا دي حاجة بتخصهم ... على أيام زمان كان إجباري لكل عروس لكن الحين للي تحب بس وصراحة أنا ما عملتها لأني أستحي خخخخخخخخ... بعد الرغي نرجع لشوشو عجبنتي ثقتها في النفس وكمان مجهزة العدة هههههه وإختيار رااااااااااااااااااااااائع يا أميرة لآغنية شيرين ولأنها من المفضلات لدي ... أما ردة فعل عمرو وااااااااو والله راح تجننه بنت الكاتب خخخخخخخخ... لكن الآبس والداونس ما راح تنتهي بالساهل والماضي لازم يطل براسه البشع وينغص كل لحظة جميلة بينهم لكنها في النهاية أخذت اللي عايزاه...
فعلاً عمرو يشوف من شوشو عنادها وعصبيتها وحيويتها وهي الالي تخليه يفكر انها ممكن تتصرف بجنون بس هو ماشاف منها الجانب العقلاني نفس الجانب اللي خلاها ببداية علاقتها بوساام تتركه وتهج وتطير بعيد ونفسه كماان اللي خلاها ترفض اشرف شفا قد تكون مجنونة ولكن خلف جنونها تخفي عقل حكيم وحب جااارف
علاء وصوفي مازالو في الحرب المشتعلة حتى بعد إنقضاء إسبوعين لكن ألانفجار الآخير كان الآسوا على ما يبدو ... والجاكو طلع متورط في علية الإعتزال والعقاب دي كمان ويا حرام مسكين علاوي هو المتحمل الوحيد كل النيران دي وأخينا عمرو نايم في العسل مع شوشو ... لكنه أخيرا وصل للحل اللي كان رايح منه من زمان (شيرين) أخيرا راح تصير مفيدة خاصة إنه لاحظ غيرة صوفي منها المرة الفاتت ... هو في تحدي للمرأة أسوا من أن تتحداها في أنوثتها !!! أما هي فغضبها الناري وسقوطها خرجاها أخيرا من صدمتها لتحرك قدميها المفاجأة التي على ما يبدو ستحتفظ بها لنفسها فقط!!! ربنا يهديك يا صوفي ...
هنشووف شكلها هتيجي فوق راسه وحده
مش قلت إن الآخ أحمد بدأت تتغير فيه حاجات كثيرة من عرف الدلوعة علا .. يعني إستقبال غير متوقع منه وخجل متبادل بينهما خخخخخ والإعجاب يتطاير في الآجواء لكن بوووووووم مفاجأة جديدة من مفاجآتك يا بيرو ... هو مين اللي صدمه بالسيارة مش ممكن يكونوا الناس اللي حاولوا الآعتداء على علا وإلا ما كانوا صبروا !!! صراحة سليم جا على رأسي أول حد لكن من ناحية تانية مستواه أعلى من الخطط المدمرة دي ومش ممكن يصاب بالغيرة فجأة .... طيب ممكن يكون عنده علاقة بالناس اللي رجع لهم أححمد في المكان القذر إياه؟؟؟ ولا إيه يا بيرو؟؟؟
ممممم مادري :))
عادت نسمة لخططها المريعة لكن هذه المرة كان عمرو حذرا ومترصدا لها كالجاكوار الفعلي وإصطادها في اللحظة الحاسمة ... ويا ويلها منه .. تستأهل فيسي الشمتان فيها... هي غبية لآنها كررتها بسرعة ورا بعض وتناس هي بتتعامل مع مين وإنه لسه ما نسى اللي حصل آخر مرة بينهم ... ولن يفيدها الإنكار بشي فقد أمسكها بالجرم المشهود هذه المرة وستنال العقاب المناسب ... وبعدين هي لو كانت غستعملت حبوب منومة كان أخف خخخخخ لكن خمر يعني دخلت في الحرام بقوة ... الحمد لله إن شفا جات على باله في الوقت المناسب وضيع بيها الزمن لغاية ما نام وهي الخطة ب بتاعتها كانت فاشلة من الآول عديمة الحياء ... بعدين هي جنت رسمي شكلها كذبت الكذبة وصدقتها ... شفا مين اللي خدته منك يختشي وهو أصلا ما كان لك غير أخ .. وحتى دي فقدتيها الحين ولو كان هو ناوي يعوضك بعد الطلاق عشان تلاقي ولد حلال يتزوجك الحين خلاااااص بح ضعتي في الرجلين وضيعتي عمرو وأبوك في نفس الوقت لمن يعرف إنك كذابة ... وحتى لو حاولت تلزم عمرو بوعده راح يذيقها الامرين وهو كمان وعدها على أساس شئ معين لم يتم أصلا ....
ههههههههههههههههه شفتي عطاها اللي تستاهل بس الله يعين عالتبعاات
مفاجاة جديدة لشوشو بوجود علياء لديها ليس لآنها تمانع فهي تحب الصغيرة لآنها محبوبة ولانها إبنة والدها ... لكن لما يثيره وجودها معهم من تساؤلات حول نسمة ... أما عمرو فخيانة نسمة غير المتوقعة له جعلته قمة في العصيبة ولا يحتمل حتى نفسه فما بالك بإصرار شفا لمعرفة الحقيقة الجارحة التي يرفض حتى أن يصارح نفسه بها ... لكن شفا ما يهون عليها حبيبها ينام زعلان منها خاصة بعد أدركت مدى خطأها ... محاولته إستفزازها بغيرتها حتى يرطب الجو لكنه لا يدري أنه يسير في أرض ملغومة وإنفجرت فيه بمجرد أن فهم ما تعنيه بتلميحاتها عن أن يضع نفسه في مكانها ... لا يمكن لرجل أن يضع نفسه في هكذا وضع .. ذكرتيني مرة شيخ الحويني وهو بيقول إن غيرة النساء بتتعالج لكن غيرة الرجل فيها قتل ... لكن صراحة أعجبني عنادها في إيصال قصدها رغم محاولته إرعابها لتغيير من موقفها ولكنها أصرت على إيلامه ولو كلاميا عله يفهم ما تمر به حقا ...
حمقااء ايش نقول بس الغيرة لما تفلت زمام العقل ايش تسوي
لكن نهاية مفاجأة ومنيلة كالعادة ... مش عارفة ليه بتوقع نهاية عادية وتبرد البطن وتجي منيلة طبعا .... بيرو الجميلة الفصل كان مكتوب بطريقة غير لآول مرة في الأسياد ... إسلوب مختلف ما عارفة كيف أوصف لك قصدي لكن الآبطال كان لهم وجود أكثر من السابق خاصة عمرو وشفا ... وكمان شعرت أن الفصل في معظمه عبارة عن مشاهد في خاطرة رائعة ... فتسلم الآيادي يا قمر وأعذريني مرة تانية على التاخر... وأكيد طبعا معذرة على الرغى ...مووووووواه يا أميرة...
|
الله يحفظك ياقلبي
وان شااء الله الفصول الجااية تعجبك اكثر ^^
اسسسفة تأخري بالرد بس والله ظروف^^
موووووووووووووة
|