كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
أصبحت قصة الأسياد أدمان لا شفاء منه
أكرر القرأة بلا ملل
و أنتظر بشوق
يألمني الجهل
و يزيد نبضي التوق
لا أرى له حل
سوى الصمت
و الأمل بالقادم
لعله يجلب لقلبي السكون
و يعيد جزء من فكري المشغول>>بيرو شوفي و لا حبيب يتغزل بحبيبته ههههههههههه
جد قلبت القصة موازين فكري
صرت أتخيل النهاية الأحداث التطورات
قلت أجي أشارك بعض أفكاري لعلها تصيب
*******
شفاء لا أتوقع أن تكون حامل
بل تعرضت لصدمة جسدية و نفسية قوية
و الكبت يولد الأنفجار أو بحالاتها الأنهيار
شفاء من النوع الي ما يتكلم يكتم و يبكي بداخلة
عمرو بأخر لقاء لهم كان عنيف و هو من عودها على الرقة بالتعامل
ربما شفاء لو أنها تفسر عمله كحب لكن المصيبة تراه كتملك و هو ما يضيق أنفاسها
عمرو و تهورة بطلاق نسمة
نعم تهور لأنه فتح أبواب الأنتقام لعمة و زاد بأهانه أبنته
العم سيعود للظهور و لن يستطيع عمرو أسره إلا بعد ما يزرع الفوضى و الألم بحياته
علاء و صفية
و قادمة جديدة تضاف للمعادلة
ما أخشاة هو ردة فعل عمرو من تصرف علاء الذي يعتبر هدر لكرامة أخته
و من وقع عليها الأختيار هي من زعزعت ثقة شفاء فيه
فما سيكون عقاب علاء على هذا المسار الجديد في أثارة عواطف طفلته
أتمنى ألا يخسر أكثر مما هو خاسر
أحمد و علا
لعل لأحمد ماضي مخفي حان وقت ظهورة على ساحة الأحداث
***********
بيرو رواية تعدت الخيال و تحتل المركز الأول بقلبي و هي له أقرب
كوني بخير غلاي
أختك
سوسو
|