كاتب الموضوع :
special Lady
المنتدى :
القصص المكتمله
الجزء الثامن و العشرون ~
يٌمِهِ رّجّيُتُڳُ قُوِلَيِهُأَ .. مَوٌ أِنَأٌ
: يمه لازم تقولين لي كل شي ومو مستعد اتحمل فكرة انك مخبيه علي شي بعد اليوم
رشا : اسم الله علي وش فيك خرعتني ما تعرف تسلم بعدين وش هو اللي تبي تعرفه
عبد العزيز : يمه خالتي عبير الله يرحمها تعرفينها ! أم غالية اختي
رشا : تخلخلت عظام العدو قل آمين عسآك اللي مانيب قايله داخله علي هالدخله و في الآخر تقلد صوته : خالتي عبير
عبد العزيز : يمه سؤال وآحد ما راح اسألك مرة ثانية و بتنتهي سالفته بطلعتي من هالباب بس بصدق في اللي تقولينه و انتِ بتتحملين نتايجه لو انك تكذبين علي
وش يحس به ذا : اسأل اشووف
عبد العزيز : يمه انتِ تعرفين انها توفت محترقته بشقتها
رشا : وش الجديد ؟
عبد العزيز : انتِ مالك شغل بالحادث
من جده يحكي لا هذا مو ولدي : تشك فيني يا عزوز وانا امك تتوقع اني ممكن اسويها !
عبد العزيز : يمه الله يخليك جاوبي احتاج جوابك لا تسألين ليش بس جوابك له معنى على الاقل فيه حقيقة تتوضح اتمنى يمه مالك شغل
رشا : طبعا لا مالي اي علاقة فيه بس بجد هو مفتعل
عبد العزيز : شلون يمه
رشا : ابوك راسلك لي ؟
عبد العزيز : لا بس انا ابي السالفة كلها و الحين
رشا : خالتك جايه الحين بعدين احكي لك كل شي
عبد العزيز : يمه صدقيني ما برتاح لين اعرف الحقيقة وبس
نزلت تركتها لقيت في وجهي خالتي فايزة من زمان عنها
: كيفك يا ولد اختي القاطع
عبد العزيز : بخير يا خاله الله يسلمك
***
صح الاسبوعين عدت و كانت ايام قليلة لكنها صعبة على الطلاب الله يعينهم دراسة و مراجعة وتوتر .. بس الحال مو مع الكل فيه المهتم وفيه الغير نشوف الاجواء كيف عند ابطالنا بعد آخر امتحان اليوم
رهف ...
طلعت من القاعه مرتاحة ومستانسة حليت كويس ان شاء الله بس اجيب درجات حلوة والله لألف على الكل وآخذ هداياي مالي شغل ابوي في المقدمة حتى رجل ياسمين بيجيب لي ليه رجل اختي على الفاضي !
شذى ...
اففف اخيرا اقدر اتنفس بسهر لين ادوخ وبحضر زواجات وبرقص و استانس على كيف كيفي مليت من الكتب و القرف قال ثانوية عامة ما علي اهم شي انجح مو لازم جامعه ما بتخلص الدنيا
معاذ ...
الحمد لله ما بغت تخلص المدرسة كرهتها بقول للوالد يغير لي مدرسة مستحيل اقعد فيها واخيرا افتكيت من نظرات احمد و شلته الله ينتقم منهم
دانية ...
وش هالحماس اجازة اجازة يا ناس بآكل وارقص و اسهر و احضر عرووس وه فديتني ما اتخيلني والصيف مخلص انا مخطوبة فديتني
هنادي ...
بعد عمري يا طالباتي بفقدكم كثير .. متوترة زواجي ما بقى له شي خايفة كثير من حياتي مع احمد ما شفته ولا كلمته من بعد يوم ملكتي !
لين ...
اصلا احساس فترة الدراسة و الاجازة عندي واحد و الجامعه لاحقة على التخرج لو بعد 6 سنوات .. نزلت دمعتي ما قدرت امنعها تذكرت يوم حفل تخرج بنات دفعتي مر عليه اليوم سنتين ان شاء الله السنة الجاية اتخرج ، اممم ايه شروق لازم اشوفها ضروري
***
كنت طالعة من قاعتي خلصت آخر امتحان لي اليوم ماشية رايحة البيت السواق ينتظرني برا
سمعت احد يناديني بس ما التفت مابي اودع احد عشان ما اشيل ذكريات معي مآحب ابكي بس اضطريت اوقف غصب عني
لفيت معصبه طفشانه : نعم وش تبين
لين : آسفة
شكلي خوفت البنت : آمري بغيتي شي
لين : لا بس كنت بقولك شكراً
شروق : ما يحتاج حبيبتي ما سويت شي
لين : وش فيك احسك مو على بعضك
شروق : ما فيني شي بس خلصت امتحاني وطالعه
لين : طيب ممكن رقمك لو سمحتي حابه احكي معك في شغلة
شروق : ايه من عيوني
سجلت رقمها كنت اناظر في جوالي رفعت راسي وشفتها واقفة وراها .. مشاعل
: على وين شوشو ما راح تودعينا على الاقل
لفيت على صوتها : خير انتِ وش تبين بعد
مشاعل : كنت حابه اقدم لك خدمة بس شكلك ما تبين براحتك
شروق : استغفر الله العظيم وخري من خلقي يا بنت الناس مو رايقة لك
اول مرة اوجه لهالبنت كلام بدون خوف وتردد : مشاعل خلاص عاد فكينا خلينا في حالنا طلبك مرفوض دوري غيري
مشاعل : ليش يا لين كذا تقابلين حبي لك
لين : اممممم تقصدين لغالية او اللي تزعمين انه حب انتِ ما تستحين على وجهك
مشاعل : لا خليت الحيا لك غالية وينها
لين : ببيتها وين يعني
مشاعل : شوفي بعطيك اللي تبين بسوي اللي تآمرين عليه ببعد عنك وعن شروق و برجع لها جوالها و بطلع من حياتها بس تكفين ابي اشوف غالية
فتحت عيوني على آخرها الحين هذي هي اللي مآخذه جوالي : عطيني جوالي
مشاعل : برجعه بشرط اشوف غالية ولا تخافين كل شي بالحفظ و الصون
لين : طيب موافقة بخليك تشوفينها بس الحين ترجعين جوالها و اتمنى ان ماعندك نسخ من اللي فيه
مشاعل : اصدقي و اصدق معك ما يهمني الا غالية
لين : طيب هاتي الجوال
مشاعل : وش يضمن لي
لين : تكلمنيها الحين و هي تقرر
همست لها : وش بتسوين انتِ ما تخافين
ردت بنفس همسي : ما عليك حاسبته انا
مشاعل : موافقة
لين : نقعد طيب .... ابي اوصل لحل معها على الاقل ما اضر بنت الناس يكفي انها بدت و ساعدني
***
لي كم يوم تجيني اتصالات من واحد ماعرفه يقول يبي يقابلني شغلة ضرورية بس مدري مو مرتاح من السالفة مطنش آخر همي
كنت قاعد في مكتبي ، اليوم عاد غير شكل فهد و سيف اتفقوا علي بهوآش وش اسوي بنفسي .. لا بعد شوي اجتماع مع آل سيف ، دخل عبد العزيز
: ممكن ادخل
رائد : الناس تستئذن قبل تدخل و بعدين تسلم !
عبد العزيز : السلام عليكم
رائد : وعليكم السلام وش تبي راسلينك تكمل علي بعد انت
عبد العزيز : من هم ؟ شصاير
رائد : رح اسأل ابوك و ابوي تلقاهم بالمكتب يسولفون ويضحكون
عبد العزيز : آهاا السالفة سيف و فهد
رائد : للأسف ايه ، تخيل تهجموا علي و اكلوني بهواش قال وش انا صاير مهمل و مخصوم علي
عبد العزيز : ههههههههههه مثل نواف توه بدا يداوم تراه كان مطرود ومخصوم اسبوع
رائد : ليش هو مو في اجازة ؟
عبد العزيز : امممم الحادث من الاسباب
رائد : آهاااا تقولي سبب
عبد العزيز : الله يعينه على نفسه بس تصدق احس له كم يوم متغير و كأن اخلاقه بدت تتعدل
رائد : ايه لآحظت عساه دووم
عبد العزيز : ما علينا منه وليش انت صآير مهمل ؟
رائد : والله يوم تصير زوجتك حامل و تعبانه بتعرف ليش انا صرت كذا
عبد العزيز : آهااا تقولي زوجتك حامل طيب هذا مو شي جديد بعدين هي حامل انت وش دخلك
رائد : أنا وعدتها اتقاسم معها كل شي حتى الالم
انفجرت ضحك عليه ، وش يحس ذا هو من جده ولا من جده يحكي لا لا اكيد ان في مخه شي : ههههههههههههههه
رائد عصب : مو منك من اللي يحكي لك نسخه من فارس سخيفين
طلع وخلاني لازلت اضحك عليه هههههههه
***
طلعنا من الاجتماع ، اخذت سيارتي متجه للشركة بوقع كم شغلة و بآخذ لي اجازة مفتوحة ما حددت احتاج ارتب وضعي و وضع عيالي
لقيت كم مس كول من دلال وغالية و رسالة
اعدت الاتصال على دلال اول شي اشوف وش سالفتها خفت يكون صاير معها شي
: دلال بابا
جاني صوتها واضح انها باكية و مازالت : بابا
سيف : حبيبتي وش صاير فيك شي
دلال : بابا جدتي ماتت
سكت استوعب الصدمة : إنا لله وإنا إليه راجعون
دلال : بابا مو قادرة مو قادرة اصدق
لاحول ولا قوة الا بالله يا رب اربط على قلبها و صبرها : وينه خالك
دلال : مدري ما شفته بابا الله يخليك تعال محتاجه لك
سيف : باقرب وقت راح اكون عندك ان شاء الله اذكري ربك
دلال : ان شاء الله وانتبه على نفسك الله يخليك
قفلت منها ريحت ظهري على المرتبة : الله يرحمها
اخذت موعد برحلة ليورك على طيارتي الخاصة .. كآن الساعة 3 العصر
بحثت عن رقم غالية اشوف وش فيها ؛ وصلني صوتها هادئ
: بابا وحشتني
***
آم̝̚ل ﯾﭠﭴﮃﮃ
كنت واقف مع سعد برجع البيت في سيارته سيارتي مدري وش فيها متعطلة دووم سياراتي كذا ! كان واقف معنا عبد العزيز واخوه نواف يسولفون وانا طفشآن ، رن جوالي ابتعدت عنهم ورديت على انه رقم غريب طفشني ما غير يبي يشوفني !!
قفلت .. مو مطمن من هالاتصالات الله يستر وش نهايتها
نواف : وش فيك معصب
ناظرت فيه وش يبي ذا الحين : مافيني شي بس اتصال تافه
نواف : آهااا تقول لي ، طيب تتغدا معنا
ناظرت فيهم كلهم يناظرون فيني : لا انا وراي زوجتي ما اقدر آكل بدونها
سعد : تراه يوم ما بتخلص الدنيا
رائد : والله ودي بس غالية بترفض ادري انا
عبد العزيز : خلها علي طلع جواله و دق عليها
: كيفك غالية
غالية : بخير يا القاطع زين ذكرت اني موجوده
عبد العزيز : والله انا ودي اسأل بس زوجك يقول لا تتعب مرتي
غالية : رائد ما يسويها انت بس قاطع
: والله مو هين الدب فيه من تدافع عنه
غالية : لاتقول كذا عنه
عبد العزيز : خلاص آسف بس بغيت اذنك نبي نتغدا معه يقول انك ما بتوافقين
غالية : لا مستحيل آكل بدونه
عبد العزيز : افاا غلوو وانا اقول ما بترديني
غالية : خلاص خلاص رحمتك لا تبكي
عبد العزيز : يس
رائد محزن : بتبعدووني عنها
نواف : من زينك عاد انت ويآها
عطيته نظرة ولفيت لسعد اللي يضحك
: هههههه لا تلومونهم مجانين !
***
كنت قاعده في الصاله مع رهف نتفرج مسلسل لسى ما بعد جا رهف راحت المطبخ تجيب فشار و مويه تونا الساعه تبي تصير خمس
نزلت فآيزة كاشخه و شكلها طالعه و وراها شذى قاعده توصيها
كنت اسمع لهم ومسويه نفسي مركزة مع التلفزيون وش هالنصايح ناويه على وش ذي الحرمه
جات رهف : على وين يمه انتِ وشذى
فايزة : بيت خالتك
رهف : آهااا طيب بتتعشون معنا ولآ هناك
فايزة : اكيد هناك ودك تجين
رهف : اجي يمه وش اسوي انتم خوات تسولفون لا كبار بعد اصلا شذى وش يحشرها بينكم
شذى : ما يخصك
رهف مبتسمه : اعترفي تبين من عبد العزيز ولا نواف عاد انا سمعت انهم راجعين من فترة
فايزة : عيب يا بنت احترمي اختك وبعدين وش فيها ولد خالتها اولى من الغريب واسم ومركز ومكانه ولا مال بعد
رهف بهمس : ايه هذا اللي تدورونه
فايزة : نعم وش قلتِ
رهف : لا قلت إن شاء الله تستانسون يا رب
فايزة : شذى امشي وانتِ انتبهي لعمرك و تعشي كويس و نامي لا تنتظرينا
اعطت تعليماتها وطست صارت ما تحتك فيني خير شر ، ودي ادعي عليها بس اخاف على بابا
***
كنا قاعدين في الصالة أنا و أمي و ام عبد المجيد نسولف انا سرحت عنهم شوي و لا انتبهت الا يوم نبهني صوت عبد المجيد اللي كان قاعد بجنبي
: وين وصلتِ يا حلووو
: عبد المجيد انت هنا .. متى جيت
عبد المجيد : يمكن من ربع ساعة سلمت وسولفت وخلصت فنجان قهوة بعد وانتِ لآهيه
أم رؤى : اللي مآخذ عقلك
انحرجت من نظراتهم : مآحد ماخذ عقلي
عبد المجيد : آفااا هذا و أنا مكبر راسي اني محتل تفكيرك
همست له : وخر عني شوف شلون يناظرون
بنفس همسي : عادي زوجتي حلالي
قآم وقف و اخذني معه : بعد اذنكم
كان محوطني من خصري ومآسك ايدي ومنزل راسه خده على شعري لين وصلنا للصالة في قسمنا
كانت الصالة مفتوحة على بلكونه واسعه في وسطها جلسة بس عالية فيها تلفزيون معلق وفي وسطها طاولة خشبية كان اللون السائد فيها أحمر
قعدني و قعد بجنبي : وش أنا لك
رؤى : امممممم
عبد المجيد : يلا عاد احكي
رؤى : كل شي
عبد المجيد : مثل ؟
رؤى : قلبي وعمري وحياتي يلا عاد لا تسأل ثاني
عبد المجيد : هذا و أنا جايك بمفاجأة
رؤى : جد والله
عبد المجيد : بآخذك في رحلة لأي بلد تبينه
رؤى : أي مكان أي مكان ؟!
عبد المجيد : أي مكان أي مكان
رؤى : اممممم ابي فرنسا و اسبانيا
عبد المجيد : اختاري بلد غير اسبانيا
رؤى : ليه
عبد المجيد : لأنا بنعيش فيها مدة مو اقل من سنة وعلاج امك في المانيا
رؤى : تحكي من جد
عبد المجيد : عمري كذبت عليك
رؤى : وخر بروح ألم اغراضي
قآمت بحركة ضحكتني ... عجيبة هالبنت
***
فقدت بابا الساعة تبي تصير 11 و جواله مقفل وين راح اسم الله عليه رحت لرائد اللي كان نايم من تقريبا ساعة
: قوم يا رائد
غطا وجهه بالمخده : ....
غالية : رويد قووم
رائد : قص يقص هاللسان يا لين وش انا قايل
ما قدرت ضحكت عليه
: وبعد تضحكين
شلت المخده : أنا مو لين يا فالح الله يخلف علي ما تميز بيني وبين اختك
رائد : مانتبهت هي اللي تقولي رويد وش تبين خليني انام
غالية : رائد بابا مقفل جواله وفي بيته يقولون ما جا للحين الله يخليك قوم دوره
قعدت على السرير : تلقينه انشغل في مكتبه بعد شوي بيرجع
غالية : لاقوم شوف وينه الحين
اللهم طولك يا روح ، قمت كلمت عبد العزيز
: وش اقولك يا خوي الوالد سافر فجأة
رائد : خير وش صاير
جتني غالية بسرعه أخذت الجوال : عزوز الله يخليك قولي وش فيه وينه بابا
عبد العزيز : اهدي غالية
غالية : قول لي تكفي وينه
عبد العزيز : هو بخير ما فيه شي بس سافر اليوم العصر عند دلال
غالية : دلال فيها شي قول فيها شي
عبد العزيز : لا بس جدتها توفت الصبح وهو راح لها
عطيت لرائد الجوال و عقلي ما عاد معي
***
كنت قاعده في الصالة فوق اتفرج صباح السعودية كل يوم هذي برامجي شفتها ماشيه و هي نايمه
: اسم الله عليتس يمه دانيه تعالي
دانية : يمه وينهي شروق ما جات للحين
أم فارس : لا و الله
دانية : طيب يمه خلصوا خلاص يعني صارت الملكة
أم فارس : ايه خلصت بس اتوقع عازمها اخوك يفطرون
دانية : مبروووك ؛ يمه أبي حليب
أم فارس : تتلقفين و تبين حليب وانتِ نايمه
دانية : يمه مو نايمة اصلا ما نمت من امس
أم فارس : وش عندتس سهرانه كل هالوقت
على طول طار النوم : يمي تدرين وش سوينا امس انا ولدك الدب معاذ
أم فارس : لا و الله وش يدريني
دانية : امس الليل سقنا سيارة وليد و بعد الفجر سبحنا لين طلعت الشمس و خربت علينا ثمن رحنا افطر و تالي لعبنا بلايستيشن من الساعة 9 لين الحين و توني بنزل اشرب حليب عشان انوووم
أم فارس : يا فرحة امكم و الله لو درى ابوكم لا يوريكم النجووم اجل سايقين هاااا ولا بتنومين يوم قرب الظهر
دانية : اصلا معاذ نام
أم فارس : روحي قوميه وعقابا لكم مافي نوم لين بعد العشاء
كانت هنادي طالعة مع الدرج : يمه وليد جا ؟
أم فارس : لا
هنادي : سيارته متحركة من مكانها
أم فارس : اسألي اختس هي ومعاذ وش مسوين
هنادي صايرة تخوف هالايام زواجها باقي له يومين و وليد للحين ما جا .. ناظرتني بنظرة ارعبتني قمت ركض لغرفة معاذ
.
.
.
.
تم الجزء الثامن و العشرون
|