كاتب الموضوع :
زهرة سوداء
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
هلا و غلا بسوسنة ليلاس العطرة و معها دايمون قرصانناالشرير العزيز
شكرا على الهدية الغالية يا قلبي ما انحرم من هداياكي تسلم ايدك انت و زوزو مووووووووووووووووووووه
الفيديو يجنن كأنه بيحكي القصة .. اختيار الموسيقي و الاصوات الاوبراليه دعمت قوة الانفعالات بالقصة .. احسنت الاختيار
فرحتيني جدا بوجود جزء خامس " نعيم الحب " عنوان جميل و مبشر بقصه تجنن بس يلا اعترفي بسرعه مين هما ابطالها ؟
علمنا البداية الكارثية لهما معا المشبعة بالدماء هههههههه و توقفنا عند توعده لها و ها نحن نكمل و نرى ما سيحدث بين دايمون و ايريا و من سيكون المنتصر ؟
كل لقاء لهما ينتهي بكارثة ههههههههههههو يبدو ان الحال سيظل هكذا طويلا
هههههههههههه حلوه يخرج لها من فنجان القهوة.. مش قلنا قرصان اذن الحصار هو مهمته الاساسية
يا عيني المسكين محتاج مساعدة و طبعا هي لن تبخل عليه
بعد تصريحه الوقح لها يسألها لما تقيم الحواجز بينهم ؟!!!
كانت تعلم انه يقصد تعطيلها و مع ذلك استجابت له و بقيت .. كأنه نجح في التسلل اليها رغم كل دفاعاتها
استيقظت على كابوس جديد ههههههههه لكن هي ساعدت فيه ايضا كانت مثل المخدرة باحاسيسها و لكن سرعان ما استفاقت و عادت بانكارها تلك الاحاسيس .. ترى اى سر تخفي و جعلها تخشي منه هكذا ؟
و على الافطار كانت الطامة الكبري .. وودت لو اضربه على رأسه ليكف عن ما يفعل بها
يا الله انه بغاية الوقاحة فعلا لا يطاق ههههههههه شخصية مستفزة بكل المقاييس و لكنه حقا لذيذ خخخخخخخخ
مرحي لقد عاد ديابلو القديم الطبيب يمارس مهامه و يعالج ايريا هذه المرة بعد ما نجح مع مايلي .. كل كلمة قالها توضح لنا اى رجل هو دايمون بشهادة والده نفسه يعني لا يوجد اى تجني عليه ههههههههههه
حقا ايريا حين تعرف دايمون ستتأكد ان من مر بها من قبل كان ملاكا خخخخخخخخخخخ
نصيحة دي كانت ثمينة جدا ليتها تنفذها حرفيا
لكن اولا عليها تمالك نفسها امامه و تحافظ على ثباتها
ههههههههههه أي مصيبة اوقعت ايريا نفسها بها الان خخخخخخخخخخخخ. مااااذا قرصاننا الشرير طبيييييب !!!! لا هذا كثير و لا يحتمل
من منهما الذي يروض الاخر سوسو ؟
جلسة المائدة تحولت الى ساحة قتال حقيقية .. تراشق الكلمات كاد ان يسبب قتلي ههههههههه
كل مشاحنة لهم تكتشف بعدها ايريا جديد عن حياة دايمون
تعمل معه واااااااو اصبحا قريبان من قتل بعضهما جدا هههههه كل مره يتواجهان يتحول المكان لساحة ملاكمة و الاصابات تتطاير هنا و هناك هههههههههههه ممتعه جدا سوسو
نعم ايريا بارعة في عملها و هو يعلم ذلك جيدا و لكنه يستمتع بافراغ احباطه منها عليها و هناك شعور جديد يلوح بالافق و هو الغيرة
الحفل كان بهيجا بكل فقراته و من فيه .. لكن الحدث الاهم كان اعتراف ايريا بحب القرصان العابث
لم تكن رقصة تلك التي رقصوها معا بل مغازلة .. الوقح ههههههههه
لكن ما تلي ذلك كان رائعا حقا .. ترى هل هي خطة جديدة منه ام انه بدل شعوره بها بعد رؤيتها مع انا ابنته
هناك شيء غريب حول علاقته مع زوجته الراحلة مازال غير مفهوم
لكن الامور تتطور و تتجه اتجاه يعجبني
رجل بعنفوان دايمون حين يتلقي تلك الصدمة في المرأة التي ظن انها حب حياته لا بد و ن يتحول الى شيطان .. انه معذور في معاملة النساء كأدوات للمتعة فقط طالما لم يقابل امرأة واحدة تجبره على احترامها و تغير فكرته .. لقد كان سيء الحظ في زواجه و علاقاته ايضا .. حتى تعامله مع طفلته طاله الجفاء و كأن كل مشاعره وضعها داخل قالب ثلجي
عرض الزوج و من قبلها الحديث عن وصية جيوفاني هذا لا يوق لي .. اشتم رائحة مشاكل بالطريق
تطورات كبيرة تحدث الان .. امممم لقد تحققت امنيته و فك الشرائط اخيرا ههههههههه اظن سوسو اختارت فستان بشرائط فقط لاجله اليس كذلك ؟ ابنها بقه و لازم ما تحرمه من حاجه خخخخخخخخخخخ
ما زال امامها شوطا طويلا حتى يعترف بالحب في حياته
امممممم توأم اخر يظهر .. عرفنا سر ايريا السر الذي هربت منه .. هي ليست يتيمة اذن و لديها عائلة جرحتها بعمق حلوه سوسو
ذلك الرجل لا فائدة ترجى منه .. كيف يتهمها بالتمثيل عليه و الطمع فيه ؟ كيف لم يشعر بمدي صدق مشاعرها ؟ ام انه يشعر و لكن يكابر و لا يريد الضعف و الاعتراف ؟ زعلانه منه
مدة كافية مرت ليفكر و يكشف المزيد عن حياتها و بالنهاية يصل اليها و لكن بعد فوات الاوان و فقدان وقت ثمين لهما معا
تبدلت كليا حتى انني ظننتها اختها التوءم للوهلة الاولى لكن بعد ذلك ادركت ان التغيير سببه مختلف
كانت نهاية مؤلمة سوسن و لكن مناسبة .. حالة دايمون كانت مستعصية و كان بحاجة لصدمة قوية لتعييده لرشده و تجعله يشعر ان الحياة قصيرة و الوقت الذي نفقده فيها قد لا يعوض
عليه ان ينتهز الفرصة و يعوض اولاده عن جفافه معهم من قبل
برحيل ايريا اعادته لعالم البشر و ايقظت روحه من ثباتها فليس هناك اقسي من تلك الصدمة لتهزه بشدة و تجعله يدرك ان الحب موجود و بدونه الحياة صحراء قاحلة لا تطاق و انه هو المنتصر بالنهاية
احسنتي سوسن اخترتي الطريق الصعب لكنه كان مناسبا جدا
نهاية انسانية بالغة الرقة و رغم الالم الا انها تحمل داخل طياتها معني عذب
كل مره فكرة جديدة تجمليها باطار من المشاعر الجميلة .. تسلم ايدك سوسنتي الرائعة
دمتِ بكل الحب و الود ♥
|