بيرووووو انت منقذتنا اعتقينا من كم الحزن الذي ذوقتنا عليه هبة\\\فيس الذي يمزح و لا يقصد يزعل هبة خخخخخخ
كملي القصة الله يخليكي و اجعليها ذات نهاية سعيدة حرام نترك البطل مسكين تائه و وحيد هذا طبعا بعد اذن هبة
انا لا اعرف لما اتاثر بحزن الرجل اكثر من المراة انا دائما عندما ارى رجلا يبكي او مهموم بسرعة تلاقوني عم ابكي هههئئئئ

لم استطع ان ادخل لرواية حتى اكون نفسياً مستعدة لها ^.^

فمن العنوان والمقدمة حضرت المناديل وهاتك يا دموع وحزن

لم نتعرف على اسماء الابطال ولكن ليس بشيء المهم

فقد اكتفيت بالمذكرات وما بها من كره فهي كفيلة بنقل كل شيء لي

بداية ادمان وما به من ذل وهوان لصاحبة وحياة تعيسه يعيشها مريضة ونهاية فراااااااااق مؤلمة

غريبة الحياااااااااة باقدارها وبكل مقايسها

براااافو عليك هبة الرواية على كثر حزنها ولكن هناك نوع من الواقعية فيها فقد لامسته وهذا رأي الشخصي ^.^ ارجوا ان تتقبليه

هي الحياة هكذا دائماً مفرقة للبعض ومجمعه للبعض الاخر

هي الحياة هكذا دائماً تُحزنا باوقات وتُفرحنا في اوقات اخرى

ليس لها شيء ثابت نبقى عليه ولكن نظل نتأملها وننظر لها بعين الامل حتى نستمر فيها ويغدوا يومنا مشرقاً وبعيدين عن الالم

فهذا ما نأمله فيها السعـــــــــــادة

لان واقعها الحزن اكثر منه الامل ومع هذا " تستمر الحياة "

لم اعلق كثيراً على الرواية ولكن اعلمي انني احسست بكل العواطف والكره فيها

ماذا اقول اعجابي بقلمك لا حدود له روايتك جميلة مع قسوة النهاية

راااااااااائعة هبة كعادتك وتحياتي لك

روعة دائما رواياتك جميلة جدا وهذه الرواية حزينة جدا بينت فيها معانات الادمان والذل الذي يتعرض له المدمن ولكن حرام عليك نهتيها بمقدار كبير من الحزن