والله ان ماكان بدي ارد بس رد لامي شجعني برافواا عمري

صدقا بيبو انا لا اضيع نفسي لاجله ولا اذرف حتى دمعة واحدة من اجله الله معه ومع السلامة والقلب داعيله

تعرفي ليه لان الله لما حلل الزواج مثنى وثلاثة واربع كان ذلك لوجود علة او نقص في زوجته مثل عدم الانجاب
فحرام ان يضيع عمره دون ان يكون له عقب
ومع ذلك اعطى الاسلام الحق للمراة ان تستاذن اذا احبت بقيت معه او ان لا فتسريح باحسان
ولكن عندما يتزوج رجل على زوجته التي لا يقصها شيء والتي وهي تقوم بواجبه

هذا ليس لنقص بها ولا لانخماد العاطفة هذا لنقص به هو ولانتقاص وتضاءل عنده هو هو يحاول ان يقنع نفسه ان العلة بها وليس به

اي عواطف تخمد مع العشرة كلما زادت مدة بقاءك مع الشخص كلما تعلقت به اكثر واحببته اكثر واندمجت طباعكم اكثر

البطريق بتعرفوه حيوان

اجلكم الله ولكنه يبقى مع شريك واحد طوال عمره

بس هذا ردي ولو انني وصدقا لو فكر وجي بالزواج علي صدقا

ساخلوا له المكان مع التهنئة لن من فرغت عيناه لا تاملا الا بالتراب وانا الماس ارفض ان اوضع مع ذرات ضئيلة

مساء الخير للجميع
قرأت الموضوع ووجدت التوتر فيه عالي خصوصا من جهة النساء اللاتي يستفزهن كثيرا هذا الموضوع على ما يبدو
برأيي أن ديمومة الحياة الأسرية بالمودة والرحمة التي أمر بها الله تعالى تتحقق بأعلى درجات التفاهم والرقي بالعلاقة الأسرية بين الزوجيين
ولا أظن أن هذا يتحقق عندما تكون نية أحد الطرفين من البداية غير مبنية على إلتزام كامل ودائم مع الطرف الآخر
يعني إبتداءا التعدد ليس هو الأصل ولا يجوز لأي رجل كان أن يتزوج إمرأة وبنيته الزواج من أخرى في العاجل أو في الآجل .. لأنه بهذا لم يكن أصلا جادا في المحافظة على أسرته وبيته وشريكه حياته
كما لا يزوج لأي أمرأة أن تبدا الزواج وهي غير مستعدة لأن تعيش العمر مع زوجها بكل الظروف .. بمجرد قبولها الزواج به فهذا يعني تعهد ضمني منها أن تعيش معه العمر على الحلوة والمرة ,,

شخصيا لا أتقبل فكرة التعدد كحل لمشكلة فلو حصل ( لا سمح الله ) ووصلت الأمور مع زوجتي لطريق مسدود ,, الحل الأفضل تسريحها بإحسان وبداية حياة جديدة .. طبعا هذا لن يحصل قبل أن أدافع عن عائلتي وزواجي وبيتي وأطفالي بكل ما أملك

وتحياتي