كاتب الموضوع :
عمرو مصطفى
المنتدى :
مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا .......
بداية مرعبة مميزة ....... وكهف الماموث... ... ومصاصي الدماء ....... والفأر .... واخيرا فنجان قهوة .......
علياء وحبها للرعب ... ثم الكوابيس طوال الليل ليس هناك منطق ...... لااحب مشاهدة الرعب ... ولكن احب ان اقرءوه ..... القصص المرعبة المكتوبة تشعر انها تدثك بمنطق وتجعل المخ يعمل مع الاثارة والتشويق .....( واخر ما تتعب تقرأ اخر صفحة تعرف كل التفاصيل وانتهى ...) لكن افلام رعب هذه الايام قائمة على الاثارة وكثرة الدماء وعدم منطقية الاحداث .... ولدي مبدأ اذا انعدم المنطق في الفيلم ليس له معنى .........
كعادتك ... الاسلوب رائع ... والوصف مميز ... اما الحوار فله رونق خاص ...... وخاصة حوار منصور وعلياء ..( لا اريد العض الليلة ...... كنت اريد قتل الفأر المزعج .... وهكذا ...)
نأتي للاحداث ......
باسم .... مراهق او على مشارف المراهقة طورت في مجموعة عبادة الشيطان ومصاصي الدماء ....... ولكي يبتعد عنهم فكر والداها في ارساله على مصر حافظا عليه ... وكعلاج وتغييرا للجو .......
واعتقد .... ان ذلك لن يحدث ..... لان ( جماعة عبادة الشيطان لها الكثير من المراكز في الدول ومنها مصر ) وقد سمعنا عنهم ورأينا صورهم عندما تم القبض عليهم منذ اواخر التسعينات وبداية عام الفين .... وكان من روادها عالم واولاد الهاي ليف ....... وقد قالت السلطة في هذه الفترة انه تم القضاء عليها .... ولكن اعلم انه تم تقنينها اكبر ...... وجعلها اكثر سرية بحماية كبار الشخصيات لها ... وايعاز من اعداء البلاد في الخارج من اجل زيادة في ضياع البلاد وشبابها .......
ومنصور وعلياء في انتظارهما الكثير من الرعب الحقيقي الواقعي ........
لفتت انتباهي عبارة عن محقق الشرطة .... وضميره ................ ولما وخزات الضمير هل لها علاقة باحداث الكهف .... وشكله ايضا ساعد احدى المتنفذين في هذه الجماعات في الهروب .... وهو سيذهب الى مصر .... وسيلتقي هناك بباسم ......
منتظر ين نعرف باسم وشخصيته .... ولما دخل هذه الجماعات مجرد فضول المراهق .... ام محاولة ايجاد نوع من الانتماء ....
بداية ..... رائعة ... ومنتظرين القادم بكل رعب وتحفز ............
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .....
مرحباً بك يا أختنا الكريمة ..بخصوص الرعب القصة ليست مرعبة بالمرة
إنها تتكلم عن الجزر التي ليست كذلـ..... عفواً لقد تداخلت الخطوط
بخصوص قصة القادم من الصعيد أأ ..أقصد القادم من الجحيم ....الرعب
يكون ممتعاً حينما تقرئيه أو تشاهديه في فيلم (ولا أنصح بذلك ) لانك تكونين بعيدة
عن الخطر لكن حينما نمر بتجربة مرعبة يختلف الامر كثيراً ...
علياء ككثير من النساء يحببن أفلام الرعب بصرف النظر عن الأثر الرجعي لذلك
وتتخيل ان الفيلم ينتهي عند ظهور كلمة النهاية ...بل نهاية الفيلم هي البداية
الحقيقة ... أنت تجلس ساعتين شاخص البصر أمام جهاز غسيل المخ يتم ترسيخ
أفكار معينة في وجدانك دون حتى أن تدري وتقوم كالمنوم مغناطيسياً وتؤدي
المطلوب منك بحسب الرسالة التي تلقتها حواسك وزرعت في خلايا مخك ....
عندئذ يبدأ الرعب الحقيقي ......
كالعادة كتبت هذة القصة منذ اعوام ولم اعرف أن ما سطرته سيتحول لكابوس مفزع
لم استيقظ منه حتى الان ... لذا كتبت النائمون والخائنون في قسم القصص القصيرة ...
|