كاتب الموضوع :
الجُودْ ؛
المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RAFDO |
يا جود .... القصة بدأت كما يلي
صدفة وفي يوم ما عندما قارب الوقت الفجر كنت في المنتدى وكنت انت كذلك .... رددت على احد مواضيعي الذي لم اعد اذكر ما هو ... قلت في نفسي هذه الفتاة لا اراها كثيراً ... ترى من تكون ؟؟؟؟
وكان ان دخلت مدونتك ..... وبدأت الحكاية ... موعد تواشيح الليالي المقمرة .......
جلست اقرأ لساعات وساعات ... انتقل معك من حالة الى حالة بين فرح وحب وحزن وقلق وصمت واشاياء اخرى
الاسلوب غريب ... الالوان .... طريقة الكتابة نوع الخط ... تكرار الاحرف ....
حتى المواضيع المختارة :
ياحسييين مآيشكي من .. الوقت .. رجّـــآل ../!
أنــا أعـــرف رجـــآإأالٍ شكـىآ الــوقـت منهــآآ ../!
واحدة من اجمل المدونات التي دخلتها في ليلاس بكل صدق .
جود كل مافيك يصيح بالتممممممميز بلا نقاش
وهذا ما جذبني فوراً لخاطرتك عندما شاهدت اعلان ملاك عنها في الشريط ...
عوداً حميداً يا صديقتي عسى ان تكون الغيبات اقل والحضورات اكثر ....
شكراً لكلمات تدخل القلب وتعرف ان لها زاوية خاصة جداً فتسرع لتستقر فيها
دون ان تلتفت يميناً او يساراً وبكل ثقة
تتوسد مكانها بابتسامة عريضة ناشرة الدفء في الاعماق
الخيَآلْ
هُوَ أنْ يرَىَ فِيْ تقويسَةِ شفتَيهَآ كثبآنَاً مِنَ الرِمَآلْ يُعَآنِقُ بهَآ أشِعّةَ الشّمسْ !
أن يرَىَ فِيْ حِدّةِ أنفِهَآ إستقَآمَةَ النَخِيلِ اللتيْ تحمِلُ أطيبَ الثِمَآرْ !
أن يرَى في صُنعِ حآجيهَآ زخرفَةً تليقُ بهَآ !
شكراً لاجمل ما قرأت من تعاريف للخيال
شكراً لعالم ساحر نقلتني اليه بجميل وصفك وعمق تعابيرك
وتميزك
فخورة بمعرفتك
فخورة بمروري على مدونتك
فخورة بتعليقي على خاطرتك
وفخورة بصداقتك فيما لو تكرمت بقبولي
لك من قلبي كل الود
|
.
رفِيدَهَ الرآئِعَهْ جِداً :/
ككثِيراً مَآ يأسِرُنِيْ حَرفُ أحَدهِمْ فـ أحَآوِل مآ إستَطَعتْ أنْ أتآبِعَهْ !
أمتَنّ لَهٌ جِداً لأنّهُ حَرفُّ أعَآدَ لِيْ الأمَلْ فِيْ حَرفِيْ . .
وَ خخَآآلِقِيْ أعدتِ الأمَلَ لـ رُوحِيْ عِندَمَآ يأسِتُ مِنْ حَرفِيْ ..... ،
الحِكَآيَةُ لَم أستوعِبهَآ بَعَد ... ، أترجِمُ الشعُورُ ويُترجِمُنِيْ الحَرفْ
لكِنّيْ قَد أخطِئْ بـ فِهمِهْ وقَد يُخطِئُ بـ فِهمِيْ .. ،
ممتنّهْ ححتّىْ التخمَهْ لـ تعآبيرِكِ الموغِلَهْ فِيْ العذُوبَهْ
عَشِقتُ تعقِيبِكِ ججِداً
شُكراً رُفِيدَهَ لـ الوَقتِ اللذِيْ كتَبتُ فِيهِ هَذهِ الخآطِرَهْ !
لـ يتسنّىَ لِي رُؤيَتُكِ و رُؤيَةُ حَرفِكِ وتعلِيقِكْ :/ وحتّىْ عذُوبَةِ رُوحِكِ اللّتِيْ رأيتهَآ بينَ الحُرُوفْ .. ،
أحببتُكِ جِداً وَ أبدَاً ، ،
فِيْ عَآلَمِ الخآطِرَهْ لَن أنسَى تعقِيبَكِ مَ حَييت ق1
بلآ ترَددْ يَآ عذبَهْ :$
.
|