كاتب الموضوع :
الجُودْ ؛
المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malak99 |
جود مبدعتنا المتألقة دائما اقف أمام
كلماتك وسطورك بانبهار وتساؤل يشوبه بعض الحيره
انبهار في كيفية تجسيد مشاعرك في كلمات خلابة
تنتقي كلماتك بدقه تعبر عن مدلولاتها في بلاغه متناهية
وحيره في محاولة سبر اغوار مشاعرك المشتعلة
بالإحساس المرهف الذي لا تعبرين عنه بسطحيه بل بعمق وتفرد
خاطرة قمة في الجمال تحية كخاطرة صغيره
وخاطرة يتجسد فيها الإبداع الراقي
الخيال
يبحَثُ عَنِ الخيَآلْ لـ يُقنِعَ نفسَهُ أنّهَآ مِنْ صُنعِ الخَيَآلْ !
يَغيبُ بحثَاً عَنْ ( إنسَآنِ الخيَآلْ ) لـ يرَىَ أهِيَ حقيقَةً أمْ مِنْ نسجِهْ !
يبجَثُ بـ شِدّهْ ولآ يزَآلْ لَمْ يستوعِبْ أنّ الخَيَآلْ هُوَ نظرَتَهُ لهَآ .... ،
وَ صُنعُ كلآمهِ تجَآهََهَآ !
فلسفه ورؤية رائعه وحقيقة دامغه الخيال
هو كيف ننظر الى الاشياء شروق او غروب قبح او جمال عن طريق احساسنا الداخلي الذي يرسم داخل الحدقتين لوحات رسمها خيالنا
أن يرَىَ دآخِلَ عَينَيهَآ :/ حدُودَهُ هُوَ ، كَونهُ هُوَ ، ملآمِحُهُ هُوَ فقَط .... ،
أن يرَىَ فِيْ إنحِدَآرِ شَعرِهَآ شِلآلَ العصُورِ الوُسطَىَ الخيآليّهْ !
أن يرَىَ فِيْ تفَآصِيلِ جسَدِهَآ معَآلِمَ خَآرِطَتهِ اللّتِيْ يبحَثُ عَنهَآ !
ويرَىَ فِي دفءِ أحضَآنِهَآ موقِدَ النَآرِ فِيْ أعَآصِيرِ الشِتَآءْ ... ،
وفِيْ ربيعِ إبتسَآمَآتِهَآ عِطرَ زهُورِ اليَآسَمِينْ . .
وفِيْ سِحرِ يدَيهَآ مَآ يصنَعُهُ الإبرِيقُ لـ ( علآءِ الدِينْ )
رائعا هو وصفك لتلك الانثى في ابهى صورة
باستخدامك التشبيهات الرائعه التي حلقت بنا الى فوق حدود الخيال
حقا مبدعه جود كما عهدناك اتمنى لك مزيد من التألق
ومن رائعه الى اروع
وتستحق التقيم والخمس نجوم
|
.
ملآكْ ،،
مرُورِكِ بعَثَ فيْ نفسسِيْ شَيئَاً مِنَ الأمَلْ .. ، !
رآآقَصَ زُهَيرَآتِ الرَبيعِ الذآبَلَهْ . . ،
أككتُبُ دآئِمَاً وقَدْ تخختَلِفُ قو!ةَ المَعنَى مِنْ خآطِرَه لأخرَى ، ،
لَكنّي أكتُبُ دآئِمَاً وَ أنَآ أشعُرُ بـ مَآ أكتُب ،
أتقمّصُ مَآ أكتُبْ :/ أتدَآخَلُ معَهُ بـ عُمقْ ححتّىْ أخرُجْ بـ تجسِيدْ أقوَىَ لـ المعَآنِيْ . .
قرأتُ الككثِيرْ ولآ زِلتُ أعرِفُ جيّداً كَيفَ أفَرِّقُ بينَ المعنَىَ الضَعِيفْ وَ القويّ ، ،
ليسَ غرُوراً إنّمَآ فخَراً بـ مَنْ قرأتُ لَهُمْ وعلّمُونِيْ / متَىَ أكتُبُ بـ جدآرَهْ ق1
ملآكْ :/ مرُورِكِ يشآبِهُ الغَيمْ عذب جِداً ، مآطِر جِداً ،
ممتنّه أنَآ ....
.
|