كاتب الموضوع :
هدى الشريف
المنتدى :
رومانسيات عربية قصيرة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RAFDO |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته , رافدووووووووووووووو مو مصدقه O_O
[FONT='Times New Roman', serif] بسم الله نبدأ[/FONT]
[FONT='Times New Roman', serif]
[/FONT] في البداية اعتذر على تأخري ... جداً
وخصوصاً عندما قرأت اسمي في بداية الاهداء للرواية .... كنت سعيدة جداً وفخورة انك تمنيت وجودي على صفحات روايتك يا عزيزتي هدى .... صدقيني انتم تعطونني مساحة اكبر مما استحق ....
أكيد تستحقي يا روفي ^^ وليش ما تستحقي , ما في أحلى من النقد الساخر ^_~
أنا الآن سأبدأ في اولى صفحات الرواية ..... اتمنى ان تكون جيدة .. وتعجبني .... وسأحاول ان افترسك بلطف قدر الامكان فنظراً لصورتك الرمزية وتوقيعك أتصور بأنك من النوع الحساس والمرهف ....
ههههههههه افترسيني بلطف بخشونه كل شيء منك حلو , وماتخدعك الصور أنا أجمد وأبرد(عديمة مشاعر) بنت في الدنيا خخخ أهم شيء عندي أتطورولو كان نقد قاسي يكون أفضل
تفائلت خيراً عندما شاهدت كل تلك الاعلانات لك على الشريط من اناس اعتز بصداقتهم واثق ب آرائهم مثل هبة الفايد و هومي / حسن الخلق .....
عنجد الله يخليكم يا هبة وحسن الخلق خليتو رافدوتجي لهووون ههههه
مهما كان رأيي في الرواية فأنا اتمنى لك التوفيق والتقدم دائماً من قلبي لك كل الود .
الله يوفقنا جميعا^^
بداية اعجبني الغلاف جداً .... في الحقيقة كان مذهلاً يتمتع بالهدوء والسكينة .... انا لا اعرف بعد مدى ارتباطه بالمحتوى ..... فانا لم اقرأ الا الملخص ... شاهدت الشجرة ....
يا عيني عل الهدوء والسكينه ^^ تسلم ايدين البطل محمد تعب كثييير معي >.>
لطالما كانت الاشجار مصدراً للتشبيه بالقوة والرسوخ والصمود ... ويبدو ان البطلة من النوع القوي .... جميل جميل .... هيا بنا على بركة الله نبدأ .
أجل :> يلا نبدأ
الفصل الاول :
كانت البداية صفعة لي ... مزاج كئيب سوداوي بشكل كبير ... والجميع يعرف انني اكره الكآبة .... قلت في نفسي الحمد لله انها قصيرة ... وسأنتهي منها سريعاً ... فلا ينقصني المزيد من الاكتئاب يضاف الى زوادتي اليومية .... ولكن برغم الم خدي من الصفعة الا ان ذلك لم يمنع عيني من ان تريا جمالية الاسلوب منذ اللحظة الاولى ...
ههههههه هاي موو كئبه أبداً أمام المستور خخخخ خليها ساكته لو تقرأي الثانيه رح تجيك صفعه مدوية ((بعد الشر عنك طبعاً خخخخ
والتماسك والقوة ..... قلت في نفسي حراااااااااااام ان تضيع مواهب كاتبة جيدة في رواية كئيبة :(
ليه الروايات الكئيبه مكروه لهذه الدرجه :(
وكلمة مواهب كبيرة على رأسي هواية أحسن :)
بطلة ناقمة ... على الحب الاسري ... والحب العذري ... تعيش تحت شعار لا شيء يدوم في هذه الحياة ولكنها مع الاسف تنظر اليه من المنظور السلبي .....
اووووووووف اكره الكآبة ....
هههههههه وسعي بالك روفي هااي مشان تحمدو ربكم ان حياتكم حلوه ^_~
احببت حديثها مع الشجرة و وصفها لها ..... طريقة حية جعلتني اجلس على الكرسي تماماً الى جانبها ارى الشمس المتسربة من بين الغيوم ... اسمع صوت صفحات الكتاب التي يحاول الهواء صفعها .... حتى عندما اسندت رأسها وراقبت الشجرة كنت معها في كل حركة وسكنة حتى لكأنني اشاهد مشهداً من فلم ...
هـ . ط . ث (وهو المطلوب إثباته) خخخخ
عنجد الله يعطيك العافيه ^_____^
يظهر من كلماتها ان معاناتها وانعزالها جاء بعد معاناة لها من اناس ممن حولها يظهرون مالا يبطنون .... حسناً يا عزيزتي ... انه قصة حياة كل منا ... المحيط المنافق الخادع ....
اي والله ~_~ , خلي المتخبي مستور بلاش أقلبها دراما وأصير اشكي هوون خخخخ
ههههه ارض الله واسعة .... اليس لديك مكان للحديث غير شجرتي :)
تعرضت مساحتها الخاصة للغزو ..... غزو من قبل شخص تراه ساحراً .... عفواً ساخراً ..... اثار غضبها وامتعاضها بمجرد النظر اليه ... ولكن هذه المشاعر على سلبيتها تعني انه اثار اهتمامها ....:)
هههههههه أهم شيء عفواً خخخخ
اااااه ولديها نوع من الفوبيا .... خوف من الغرباء .....
مجنونه عل الأخر
احسست بحزنها ويأسها وهي تحارب للحفاظ على شجرتها صديقتها الوحيدة في الحياة ... مرسى امانها ....
^_________________________^
حسناً واخيراً تعرفنا ... اسمه رياض ....
والنيك نايم ريووض :)
غموض مسلي يلف الاحداث والشخصيات ... برعتي جداً في تسيير خيوطه يا هدى ...
الله يخليك , تسلمي ^^
فانا لم أتأفف من الغموض كعادتي ... بل بقيت متشوقة بابتسامة عريضة ... ترى ما الذي قاله للفتاة ؟؟ ولماذا اعطاها القلم ؟؟؟
ابسط جواب : لأنها بدها قلم خخخ الكل حيفكر هيك >.>
حسناً كان لها خطيب وتركها بسبب فتاة تبدو كريهة .... متحولة خخخخخخ من حمل الى قطة الى ثور .... جملة تشبيهاتك معبرة ودقيقة ...
ههههههههههههه الى مخلوق فضائي خخخخخ
تسلمي رافدووووووو هاااي شهاده اعتز بيها من ناقدتي المفضله :)
قلم آخر .... ما قصة الاقلام يا رياض ؟؟؟؟
وما ذنبها هي .....!!!! جائني الادراك بانه فقد شخصاً ما حبيبة مثلاً وهو يرفض ان يحيى بعدها حياة طبيبعية .... لماذا يعيش سعيداً وهي لا .... اظن ... لا اعلم سنرى
الله الله عل الخيال الواسع ^____^
ليش ما فكرت هيك ؟؟ خخخخ
الم بصدره ..... مريض ربما .... لقاء نظرات للمرة الاولى حدثنا بالكثير ... ولم نعرف منه شيئاً .... اظن ضحكه كان خدعة والالم حقيقي وليس كما ظنت هي ..... اااااها مريض ربما مرض قلبي مميت ... وعبارة ما ذنبها هي ربما جاءت وهو يقصد به انه لا يريد ان يتعلق به احد وهو راحل :(
سماااااااااااارت يا سسسسسمارت خخخخ آكشلي هو سرطان رئه بس ما أحب التقارير الطبيه , خليتها بس بالايحاء ^^
شظايا النور منتشرة فوق خضرة الاعشاب , حرارة تعانق ذرات الهواء , و وجه الشمس مكشوف رغم السحاب , جو ربيعي دافئ في احتدام الشتاء .
يا للروعة يا هدى ... لا ادري ما اذا كنت تكتبين الخواطر ولكنني سأتحقق من هذا الامر فو انتهائي من قراءة الرواية .... فلديك حس رائع ولغة قوية جداً .... ربما مسحة سوداوية ... ولكن ذلك لم يقلل من جمال كلماتك .
فيس أحمر من الخجل وعينه دمعت من التأثر خخخ تسلمي يا عسل امممم لا ما كتبت خواطر لأني مو متعوده عل الرومانسيه والرقه , بس كنت أكتب خواطر سياسيه هجوميه دفاعيه على نمرود عصره خخخ أيآآآآم ^^
رسمها له على صفحة كتابها .... مرآتها المغطاة بالقماش ... كلها تفاصيل مرت بي واحببتها ... اضافت غموضاً وسحراً للقصة .
اول مرة اسمع بشخص يكره الالوان المبهجة لاثاث غرفته .... على فكرة نحن لم نعرف اسمها حتى الان .... علاقتنا بها تشبه علاقتها برياض ... اصبحت متعلقة بوجوده وهي لم تتحدث اليه بكلمة واحدة .... ونحن اصبحنا متعلقين بها نسعى لمعرفة كل تفاصيل يومها وحياتها دون ان نعرف حتى اسمها ...!!!!!
هههههههههههههههههههههه هيكالمجانين المكتئبين تصرفاتهم غريبه و يكرهو الألوان المبهجه , اسأليني لألي خخخخ
اممممم يمكنلأنها ما عرفتكم على نفسها... قليلة ذوق شو اعمللها ههههههه
حتى اختيارك ل لفظ : اعين طينية ... كئيب مختلف ولكنه كئيب ... ماذا لو قلنا بكل بساطة بنية .... ستكون كمئات الكاتبات تستخدمين نفس اللون والتعبير ... نعم لن يكون مختلفاً نعم ولكنه سيكون اقل كآبة بكثيييييييييييييييير
ههههههههههغريبه ما حسيت أنه كئيب ~_~ الله غالب ما أقدر أكتب بغير هيك خخخ وأحياناً احس حاليعم بالغ فصير احذف واشطب لحتى يصير اللفظ
أغرب *_*
احببت وصفك الدقيق لملابسه على مدار الصفحات ...حتى اكمامه التي تغطي نصف كفيه ....
كووووووووول موو هيك خخخ هذا ذوق ريووضي مو ذوقي ^^
اعجابي بقلمك يزداد صفحة بعد صفحة ... ما يخنقني هو الكآبة المسيطرة ... ولا اخفيك انني سأشعر بحقد عميق عليك فيما لو انتهت الرواية نهاية سيئة .
الحمد لله انالنهاية سعيدة ^^", شكراً للقيادة العليا التي ارغمتني عليها خخخ
خذي هذا إنه أكثر فائدة مني وأطول عمراً .
سحقاً رددتها معها .... لا شيء يدوم في هذه الحياة :(
تحشيش ><
الفصل الثاني :
دخلته وانا اناقش نفسي .... لقد اسرتك ... اجبرتك على المتابعة ..برغم كرهك لكآبتها وسوداويتها ..... سحر كئيب ربما القي عليك من قبل قلمها .... لا اعلم يا هدى ربما السبب هو استخدامك للغة بتمكن .... ربما ملامستك لاشياء عميقة في داخل كل واحدة منا رأيتها بوضوح في احاديث بطلتك مع نفسها .... لااعلم ... لا ادري كل ما اعرفه انني تابعت بمتعة ويا لعجبي ... وبشوق ... يخالطهما خوفي من النهاية التي ستجلب الغصة الي .
هذا يعني الكثير الكثييييييييييييييييير لي رافدوووو أهم شيء الوصف دقيق خخخ مجنونة تفاصيل ><
وان شاء الله ما جبتلك الغصه بس خخخ
لأول مرة اقرأ رواية ينطق البطلان فيها الجملة الاولى من حوارهما المباشر في الصفحة الـ 29
ثم انتظر حتى الصفحة الـ37 حتى اسمع هاتين الجملتين :
كيف حالك ؟
انا احتضر .
ويا له من حوار ... ... كنت اتخيل شكله الهزيل ونظرات عينيه التي غطى على حزنه فيها بسخريته ... كنت استشعر يديها المرتجفتين وهي تقاوم خوفها وتسأل ...
علا ... هذا هو الخبر المفرح الوحيد الذي خرجت به من هذا اللقاء الحزين ....
مشان تشوفوا لييه اللئيمه ما قالت اسمها , مشان يخبركم بيه رياض خخخخ
عنجد كلامك يبث فيا طاقه عجييييييييييبه يا روفي بس لو تدري بس
كم عمرك يا هدى .....
لا اظن بأنك كبيرة .... كيف لبرعم يانع ان تستطيع يده خط هذا الكم من الحزن والالم ... فقط من يكون كاتباً من الدرجة الممتازة هو من يستطيع فعل ذلك .
19 رح اطير للعشرين شهر سبعه يبقى عمري عقدين من الزمن ههههههه((تجاهلي اعملي اسكيب
فيس أحمر دموي من الاحراج وصدقيني مو قصة امتياز هو بس ملعقة تحشيش مع شوية دروس نحو ورشة نكد تطلع النتيجه هيك خخخ
ليس الان ... ليس بعد ان جعلت لحياتي المقبورة روحاً ...
.
.
.
.
.
اهي دمعة تلك التي سقطت على وجنتي ... والله لو ان احدهم اخبرني اني سأجد يدي ضاغتين علىطرف حاسوبي تتمسكان به وكانه طوق النجاة وعيناي تدمعان بتتابع لتشكل الدمعات خيطاً يسيل ... وانا أقرأ رواية بسيطة ... لظننته يسخر مني ... انا نفسي سخرت من نفسي ... ابكي ؟؟؟؟!!!!!!
ربي يبعد عنك البكى روفييي , والله موو قصدي انكد عليكم بس أنا كتبت القصه مثل ما اتخيلتها :(
يا الله كنت قد رجوتكم مئااااااااااات المرات في المنتدى اتوسل اليكم لا تدعوني لقراءة روايات بائسة النهاية .... انا لست ناقدة محترفة كما توهمون انفسكم .... لا استطيع التجرد عن مشاعري .... انا انسانة غاية في الحساسية ... وعواطفي تؤثر على حكمي .... هذا انا ... لا استطيع تغيير نفسي ...
تسلم الحساسه ,وتسلم المتواضعه لا يا ستي أنت ناقده موهوبه ومحترفه , وحبيت كل مقالاتك ... وخليني أوشوشلك:"أنت تعرفي (فارس فارس) أنا صرت أناديك (فارسه فارسه) ههههه لأني لما أقرالكأحس وكأني اقراله خخخ
غاضبة منك يا هدى .... وناقمة ولا اريد المتابعة ....
:( كل شيء الا غضبك
لماذا ......
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا ماذا ؟! ههههههه ((فيس الاستغباء
اوف .... نفس عميق وكوب من الماء .... انها قصة .... روفي .... قصة .. مجرد قصة ... هيا لا تحزني يا فتاة ... لن يموت احد في الواقع مجرد قصة ..... شهيق من الانف ..... احبسي نفس ..... زفير من الفم
حسنأ سأتابع :
هوت ذراعي بجانبي , وهوى رأسه على كتفي .....
آه يا قلبي المسكين .... انها انا يا هدى الشريف ... أنا من يكاد قلبها يتوقف عن الخفقان ..........وليس رياض .
لا تبكيني حبيبتي .......
هو يموت
هي تبكي
وانا يكاد قلبي يتفطر بكاءً وحزناً .....
بعد الشر عنك ,كله من الخطير عفواً الغبي رياض
خخخخ
المشهد هذا تعبت فيه كثيييييييييييييراً خخخخ
كتبته يمكن بثلاث مناظير وبثلاث محادثات أخرى وفي الاخير استقر على هذا خخخخ
أهم شيء يكون تخيلتيه كامل P:
شعرها .... يا الله ..... لماذا فعلت ذلك ..... لماذا :(
لأنها مجنونه , لازم تحزن مثل المجانين خخخخ
لعنة الله على الكآبة .....
وسحقاً لتلك الساعة التي قررت فيها ان اقرأ الرواية ....
اسفة .... لا تغضبي مني يا هدى .... لااااا لست اسفة انت السبب ...
هههههههههه سو سو سوووو سوري مقدمه مني ومن العريس ^_~
فما كدت التقط انفاسي من امساكها بالسكين لتقطع شرايين يدها .... حتى غرقت في بحر مظلم وانا استعيد معها ذكريات حياتها ....
كرهي لمجريات الاحداث .... وحقدي على الكآبة التي تعشش في الصفحات كغراب ينعق ... لم يمنعاني من الانبهار بوصف جميل لاعترف بعده وبصدق بمدى تمكنك ك كاتبة .... وقدرتك الكبيرة على آسر القارئ بين سطورك :
كنت كذلك طوال حياتي ... كمن يتخبط بين جدران تخترقها المسامير يتحسسها باحثاً عن زر الضوء , وكلما ظن انه وجده وضغط عليه ... اتضح بأنه مسمار أخر زاده جرحاً نازفاً اخر ... في غرفة مظلمة بلا مصباح .
تسلمي هذا شرف لي ووسام على صدري
واعذريني ان كنت جلطتك في المشهد هذا , بس هيك بدنا عاصفه قوية مشان نستمتع بالهدوء بعدها
هل جنت ؟؟؟ هل تتخيل !!!! ام انه عاد حقيقة الى شجرة الصنوبر؟؟؟؟
كفى يا هدى .... كفى لعباً باعصابي فما عدت احتمل .
اه لقد عاد ... حقاً عاد .....
هههههههههه الحمد لله عل السلامه ريووض^^"
وبعد حديث العيون ما لبث ان رحل ...
سأعيش لاجلك لكن لا اعدك بالكثير .
فلاشيء يدوم في هذه الحياة .
شكراً يا هدى الشريف ....... :) شكراً لإعادته الينا ....
لا شكر على أمر أقصد على واجب خخخ
لا الفرح يدوم ولا الحزن ايضاً ... لا الصحة تدوم ... ولا المرض ايضاً .... لا الطيبة تدوم .... ولا الحقد ايضاً ...
ولا عذاب الدراسه يدوم ولا الامتحانات تدوم ولا... بس حبيت اتفائل خخخ
لا ادري لماذا احسست بانك كنت تنوين انهائها نهاية بائسة ... ثم ... وفي مكان ما من اعماق قلبك ... شعاع ضئيل من التفاؤل انبعث ليجعلنا نشعر بمتعة اللحظة .. تماماً كتلك الاشعة التي كانت تتكسر مخترقة اوراق شجرة الصنوبر ......
حبيت التشبيه ^^
كنت ناويه اقتله وارميها في مشفى الامراض العقليه بس ...
ما هان علي رياضي هههههه عنجد اتعلقت بيه ((فيس الجنون
مسامحتها لابيها على فراش الموت بعثت الامل بالطيبة من جديد .... ولو لم يكن بكليتها ... ولكنها سامحت ... ولربما نسيت ... فتحت صفحة جديدة سعيدة .. ربما لن تدوم ... ولكنها ستحاول الاستمتاع بها قدر الامكان .
باذن الله ^_____^ وبما ان رياض اتزوجها يعني اكيد في طور الشفاء , بما انه ما بده يظلم حدا معاه
حقاً لقد جعلت لكلماتك تلك التي وضعتها عقب الخاتمة :
مشكورين على الصمود والقراءة
جعلت لها قيمة ومعنى .... فمن يقرأ روايتك يحتاج حقاً شجاعة كبيرة للصمود والمتابعة ... شجاعة يمنحها قلمك القوي الثري ... السوداوي ..مع بعض لمحات الامل القليلة ....
تسسسسسسسسلمي يا عسسسسسسسسسسسسسسسل
صمود بالقهوة والبانادول خخخ
دهشت حقاً فانا وبكل صدق لم اتوقع كتاباتك بهذه القوة وهذا التمكن .... لا بد ان تمنحي تكريماً خاصاً على هذه القصة .... فهي على كآبتها جميلة ... واقعية ربما ..... مؤثرة وبشكل كبير ... جعلتنا نعيش ادق تفاصيل حياتها وجنونها ومعاناتها بأقل العبارات وابلغها ...
قلبي,,,! هههههه حسيتها وقف
هذاااااااشررررررفكبيررررررر ليييييي ووساااااااام على صدري روفي عنجد أنت تعني لي الكثير الكثيرورأيك فيا يعني الكثير الكثير الكثير
بكل صدق اقولها لك : كاتبة متميزة وبجدارة
اعود واذكر الغلاف متمز جداً .. و وجود الشجرة والكرسي في رفقتنا عبر الصفحات الداخلية كان له اثر كبير في نفوسنا اثناء القراءة .
حتى الابيض والاسود كألوان كانت مناسبة لجو الرواية العام ... اختيار موفق بالتاكيد بالتعاون بينك وبين محمد اقبال تستحقان عليه كل شكر وتقدير
كل شكروتقدير لمحمد اقبال ونبع الحب وأمورة نجد ,وهبة الفايد , كلهم تعبوا معي ^^
لن اكذب واقول أنني بانتظار جديدك .... فقط ان وعدتني بأن يكون أكثر تفاؤلاً واملاً ... واشراقاً .... سأعدك وبكل صدق أن أكون اول القارءات وبكل فخر .
امممممم
اممممممممممممممم
ما أظنخخخخ الا لو كنت تحبي اساطير مصاصي الـدماء مع البشر والكآبه الخارقه للطبيعه ههههههوالله ما أقدر أكتب غير هيك :(
بس من هوون لحتى أخلصها يعني بعد العطله رح اقنعت بالغصب خخخ
بالتوفيق دائماً وسامحيني إن اطلت او أسات ولكن هذا انا .
لك من قلبي كل الود والتقدير لقلمك المميز جداً جداً جداً .
اختك RAFDO
|
مشكوووووووووووووووووووورة ياروفي على مرورك شرف كبير كبير ليا انك زرتي قصتي المتواضعه , وتمنيت نقد قاسي مشانصقل أدائي بس أنت حنونه عل الأخر خخخ
عنجد ما ممكن أزعل منك ولوقلتي ان حالتي ميئوس منها (وهي ميئوس منها بجد) خخخ بس تمنيت لو تدليني على مواضعالضعف في الحبكه والنص
تحياتي لك
ومشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو رةكثييييييييييييييييييييييييييييراً عل الصورة الحلوة
تسلم ايديك يا عمري^^
|