كاتب الموضوع :
روفـــي
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RAFDO |
سوووووووووووووووووووووووززززززززززززززززززززززززززززاااااااا اااااااااااااااااااااااااااانننننننننننننننننننننننننننننننن ننننننااااااااااااااااااااااااااااااااا
ايه دا يا بنتي
ايه المواهب المستخبية
وانت رايحة جاي في المنتدى تقولي : الكلمات لا تسعفني ... يا شيخة اتنيلي على عينك اسكتي
البارت يجنن ... يا حرام يا البرتو :( بعد كل القلق والمعاناة والعذاب
بس
حتة صغيرة
صغيرة اوي
ليه ما خلتيناش نكون معاهم خطو بخطوة لما انقذوها ؟؟؟؟ يعني صاحية ؟ مغمى عليها ... حست بيه ,,,, قالت حاجة
اي حاجة
قول بحبك
قول كرهتك
قوووول قوووووول بس قولي اي حاجة
واضم صتي لصوت روضة اللي حيتريق حوريه الويل ... اصلاً تالي هنا .... يتريق على ايه
بجد يعني جيد جداً
بس يلا يا سوزي عيني حد بعدك
يلا يا بنتي انت ليش بتنسو طول الوقت ؟؟؟؟؟
ميييييييين تتحدي يكمل بعدك يا سوز
|
ههههههههههههههههههههههههه
والله رافدو انتى اللى تعليقاتك رهيبة
طويب من غير شتيمة حضرتك انا اصلا كنت كاتب صفحة ونص فلوسكاب تم اختصارهم فى اللى فوق
وحسيتنى لكلك وكلامى كتير وهزهق اللى متابع
والله ما توقعت ايا من ردود الافعال اللى حصلت
توقعت بعض المجاملات وليس اكثر
وعشان كده مش رضيت اضيف الجزء اللى بتقولى عليه
وبما انك الوحيدة اللى طالبتى بيه بحكيهولك بينى وبينك
" خرج الطبيب من غرفتها بعد الاطمئنان على استقرار حالتها ليبلغ اندروا بما اخبرته به كان بالخارج تستطيع
الشعور به برغم الجدران والابواب , اراحت رأسها المصاب والمثقل بآلام قلبها أكثر منها الام الحادثة الى
وسادتها وتركت العنان لدموعها لتنساب ببطء وهدوء و لم تكن دموع الصدمة او الفرحة بنجاتها فهى ليست
سعيدة بهذه النجاة يا إلهى ليتها لم تنجو , لقد تيقنت مما كانت تهرب منه طوال الوقت لقد سرق منها
قلبها الى الابد خانها وغادر لمن هو جالس بالخارج , كان قد كاد يتوقف عن الخفقان عندما أمسك بمعصمها
وصرخ صوته انها حية نعم كانت بشكل او بأخر تدرك ما يحدث من حولها برغم عدم اعطاء اى رد فعل شعرت
به وبلهفته وهمساته , توسلاته كى تبقى معه ولا تتركه , وعوده بتصحيح كل ما فات وما ينتظرهما سويا
من ..حب , ازداد انهيار دموعها لهذه الكلمة بكثافة اكبر وحاولت تمنع شهقات الالم من التصاعد فهذه
الكلمة ليست من حقها ابدااا وهو ...هو ايضا لن يكون من حقها فلماذا خانها قلبها وهو يعرف حقيقتها ..تبا
يا قلب .. لابد ان يكرهنى بعد أن يبلغه الطبيب رسالتها .. ولكن قلبها أن بصمت وهو يقول حتى وان كرهنى
يكفينى انى أصبحت أضخ دماؤه فمهما حاولت سيظل جزء منه داخلك شئت أم أبيت .. وازداد انهيار الدموع
بقوة أكثر..."
بث خلاث
والحقيقة يا اوختشى من رعب رد الفعل طبعا نسيت وقتها اقول مين بعدى
رفدو رأيك بجد فرحنى
|