المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
كيف .. أراني في( شفتيـك] ..!
النهايه
عندما قلتِ لي أن الطريق أًصبح (إثنين) رأيت في السماء ألف طريق لـ تتصعد روحي
حينها لم يتبقى من الفكر ماقد يصل إلى المدرج الذي يتباهى بـ بخترة كعبيك عليه وأنتِ تعبرينه إلى الرحيل القادم
مساء
في ذاك المساء الذي رفضت أن تطرزه النجوم لم تحزن السماء بقدر ما فرحت لأنها علمت أن هنا عينينٍ تعوضها في حال غياب النجوم (أي وقت) / لاشك عيناكِ فطرزي سمائي وطرزيني
شفـاه
بالأمس وأنتِ تحدثيني عن شعورك في أول يوم عملٍ شاق ممتع أجبرتك أن تغضبي لأنكِ في نهاية الحديث وفجأة سألتيني ماذا قلت ؟
رددت بتمتمات هاه أمممم أعيدي وقمتِ غاضبة
حقيقه يجب أن أخبرك بماذا كنت مشغول,في تلك اللحظات لم يشغلني شئ في حياتي كما أشغلتني شفتيك صعودا ونزولا بكل حرف وأنا أرى صورتي تآرة في العليا وتارة في السفلى من شفتيك وثالثةً أراني بين شفتيك
البدايه
إغفري لي ما سلف ... وكفى
|