كاتب الموضوع :
عمرو مصطفى
المنتدى :
مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهد amsdsei |
السلام عليكم
فصل جميل جدااااا
عرفنا أخيرا سر ألم السندباد .. لقد كانت الخاتون سر ألمه و عذابه
هو تطلع للشمس و هي بنفحاته أحرقته
مسكين هو السندباد ..
تخيل أنه قادر على الصعود لها .. ولكنها حطمت سلالم الوصول إليها
مسكين السندباد ..
تكسر قلبه لفتاااات ..
و عرفنا لماذا يصبغ بمستقبل الألم
وماذا عنت له الخاتون ... كانت مصدر لحبه و ألمه
رفضته بقوة و قسوة ...
مسكين أشفقت عليه ...
و لكن على الرغم من الموقف يستطيع أن يمزح مع الجارية .. ^^
هذا هو السندباد اللي نعرفه ....
و لكن القصة لم تنتهي لم نعرف بعد كيف انتهى أمر السندباد فوق البحر مع أصدقاااءه
شكرا لك عمرو ... فصل حقا جميل و تعبيراتك رائعة
|
أأولا بشكر حضرتك على نشر الفصل الثاني ... ومن باب إحقاق الحق
أقول لحضرتك (ميصعبش عليكي غالي ) هذة نهاية كل ظالم كما يقولون
والسندباد تعلم الدرس القاسي واستفاد منه وخرج من مأساته بفوائد عديدة
لعله مازال يحصي فيها حتى الأن ...
أما سخريته المريرة .. لعلها تكون من أهم الأسباب التي دفعتني لكتابة قصة السندباد
حينما قابلته في دهاليز عقلي احببت روحه الكئيبة والساخرة في نفس الوقت ووعدته
أن اعيد تقديمه للقراء فقط هو لديه عادة غريبة فهو يصاب بدوار البر عكسنا تماماً وفي البداية
ظننت أنه (مسطول) ثم فهمت انه يترنح بسبب دوار البر ... وسرعان ما شكرني وعاد
إلى الخاتون متنفساً الصعداء ....
بشكرك مرة اخرى على الفصل وعلى مشاركتك وبخصوص التعبيرات الرائعة على
حد قولك فهي تعود للسندباد التعس ..... أنا مجرد ناقل .....
|