أول تعليق وبصدق مو موجه لك بوجهه لعهود

عهووووووووووود من وين لقيتي هالدرة اللي هنا ماشاء الله ...إبداع متحرك

ثاني شيء التعليق موجه لك عمرو

ماشاء الله أسلوبك رااائع وبكل أمانة وأخاف تزعل مني لكنه احلى من أسلوبك في قادم من الجحيم

وهنا الخطأ مو فيك لأ فيني وفي مزاجي الرومانسي خخخ

أعجبتني القصة جدااااااااااااااا

وبصراحة أنا قلت لعهود من قبل بحس لما أقرأ هذه الأجزاء وكأني بقرأ بيراتس أوف ذا كاريبيان على هيئة كتاب خخخخ

أحزنني كثير موقف الأميرة منه لو إنها من البداية اخبرته إنه يتوقف ومن أول مرة كان هذا أحسن لكن بهذه الطريقة جدا صعبة

لكن ربما كان هذا الأفل له فهذه الطريقة دفعته لأنه يترك خوفه من البحر ويصبح السندباد قائد الخاتون

هنا سؤال

إش هو الخاتون بالضبط

هل هو السفينة وشبه الأميرة فيها

أم أنها الأميرة وهو سمى السفينة بذات الإسم

أو هو شيء آخر وأنا مافهمته ...؟؟؟؟؟؟؟

بالتوفيق وبانتظار المغامرة الثالثة من مغامرات السندباد طبعا الثانية بالنسبة للي ماقرأوها <<وتستمر الإغاظة خخخخ


تحياتي

بجد يا بيبوو هو مش اكتشاف ... يمكن اقول احمد اكتشاف بس الاستاذ عمرو جه للقسم و طلب تنزيل القصة

و انا سعيدة بده

انا أحببت اسلوبه جداا بالكتابة

و أشوف افكاره غير تقليدية

و منتظرة منه الكثير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مرحبا ...........

سندباد مغامر مشهور يجمع بين الاصالة العربية والخرافة ...... بعضهم استخدمه لينال من العرب بصفة عامة والمسلمين بصفة خاصة .... والبعض الاخر ابهرته الاسطورة فصورها كما هي بشكل حيادي .........

عمرو مصطفى ... كاتب مميز .... له مبدأ ومنطق يتبعه ..... لا يكتب من فراغ ..كل كلمة يحمل من وراءها معاني ... وكل قصة لها هدف خاص ... او تقرير لواقع .... والقارئ المميز هو الذي يحاول ان يجد الصلة بين الماضي والحاضر في كتابات عمرو مصطفى عن السندباد .......
لان كثير من الاوقات .. نجد ان الماضي مرآة للحاضر .... والحاضر مرآة للمستقبل .......


نأتي للقصة ...........

الخاتون ... كأنسانة ..... هي التي اخرجت المارد من مكمنه اخرجت سندباد من خوفه ورهابه من البحر ... ومن عامل بسيط في صنع السفن الى اشهر بحار منذ وقته الى وقتنا الحاضر .......

وكل انسان له خاتونه الخاص به ....... ممكن يكون موقف ..... اوشعور ....... المهم انه يحركه من حالة من الجمود او محلك سر الى حالة من التطور والتخلص من صفات سيئة .........


الخاتون كسفينة او اداة .... هي ملاذ سندباد وامانه .... وهي السفينة التي يخوض بها اكبر مغامراته وتتحمل معه تبعات قرارته ..... فهي البيت او الزوجة ...... لالالالالالالالالالالا ... بل هي الوطن والارض الذي يستقر فيه السندباد ...........



شكرا ......
لقد ارجعتنا الى عالم من الخيال والبراءة ومغامرات السندباد لها معي ذكرى منذ ايام الابتدائي والاعدادي ( المرحلة المتوسطة ) والان فهي مع اولادي ...... نجد معا فيها متعة لا تقاوم بعيدا عن عنف افلام الاطفال اليوم ...........