كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنثى بلا قيود  |
مرحبا مها
هيني زي ما وعدتك قريت الفصل وبدي ارد عليكي..
هلا يا عسل ..
تسلمي و الله ..
قدرنا الفراق..
ميس ما هذا الاستسلام لم نعتد عليك متشائمة هكذا فسامر في غيبوبة وبعيد عن الحياة وانتي هنا تبكين اليس من الافضل ان تكوني الى جواره.. كلام سيدرا مقنع كان يجب لاحدهم ان يوقظ ميس من صدمتها..
كانت في حالة صدمة .. و في حالة الصدمات تنتج شخصيات لم نعدها من الاشخاص ..
هذا هو القرار الصحيح ان تذهب لزيارته فهو الان بحاجتها رغم ان هذا القرار جاء متاخر جدا
ذلك الحقير ماهر.. اتمنى ان يقتله ادهم ويمزقه..
لا تقلقي سيلقي نصيبه ..
يا قلبي عليك يا سامر.. يا لغرورك يا ميس الان اعترفتي بحبك له هل كان سيضرك لو اعترفتي له من قبل انك تحبينه وانتي تعلمين انه يحبك..
لم يكن سيضرها .. و لكن لها افكارها الخاصة ..
وعصافير الغرام..
اجل يحبك ايها المجنونة .. ولقد اعترف بشوقه لك.. فلا تبحثي عن المشاكل .. فهو يخاف عليك.. يجب ان تخلقي له الاعذار لا ان تلوميه..
لقد خلقت له الاعذار أميمة فلا تكوني أنت و ادهم عليها ..
فداءءءءءءء .. أي جرائم هذه التي ارتكبتها.. يا لها من حاقدة تريد ان توقع بسيدرا.. وهل تظن ان ادهم احمق لينظر اليها.. جيد ان اخوها يعررف حقيقتها ووقاحتها..
ما الي يريده هذا ال(زيد) الكريه ..
قبلة  قبلة الحياة.. اخييييييييييراًًًً استيقظ..
لما الصراخ.. ولما الحبس كمية الانفاس المنحبسة هذه..
شلل !!!!
مها يا مجرمة؟؟
هههههههههههه كان لابد منه .. لن يستيقظ من حادث كهذا بدون ضرر ..
مسكين ادهم هو الان في حيرة من امره كيف سيخبرهم بهذا الخبر السيء.. فسيدرا وميس اول من يصدم بهذا الخبر.. ثم اهله..
هذه هي ميس القوية التي نعرفها.. تفعل ما تريده.. ولكن ما هذا الترحيب يا سامر.. حقا لا الومه فهو في موقف لا يحسد عليه..
ادهومي وسيدرا.. ها قد عادا مرة اخرى لبعضهما بعد هذه العاصفة التي ضربت بحياتهم..
لم تاتي العاصفة بحق ؟؟
اكشن في نهاية الفصل..
ها ليس ادهم اليس كذلك؟؟
اممممممممم لا ادري لربما يكون هو ..
مها
يعطيك الف عافية
تقبلي مروري
لك مني اجمل تحية...
|
عزيزتي أميمة أسعدني حقا تواجدك هنا
و تعليقك الرائع و الجميل كروعتك ..
ساكون دائما بانتظارك يا عسل ..
فلا تحرميني تواجدك الرائع ..
لك مني أجمل تحية ..
|
07-07-12, 06:32 PM
جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
العرض العادي
