كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنثى بلا قيود  |
واخيرااااااااااااااا
أريد أن أطمئن على أدهوميييي
هلا أميمة كيفك؟؟
تطمني اهو بخير..
ما هذا لا أفهم شيء.. من هذا المقزز الذي تتحدث عنه.. وأين أدهم .. لقد ظننت أن هناك خطأ ما .. أو ان ذلك الوغد ماهر قد خطفها أو تسبب في ايذاء ادهم.. ولكنه مجرد حلم مرعب.. ولكن ماذا حدث لأدهم..
اهدئي عزيزتي ..لم يحدث له شئ..
حمد لله أنه لم يحدث له شيء خطير.. فها هو يتحدث معها على الهاتف.. وما كل الذي حدث معه.. ينزف ويتألم ولا يزال عنيد متجبر.. ألا يستطيع أن يعترف أنه يتألم.. ولكن صدمتني سيدرا بشخصيتها القوية.. تأمره وتتحداه.. ولكنها كانت لحظات فها هي تنهار وهي تراه يعالج جروحه.. لم تستطع تحمل مظهره.. رغم ماحدث ولآلامه إلا أنه لا يزال يبحث عن قبلة.. اهدأ أيها العاشق المجنون هههههههه.. جيد ان الليلة انتهت بخير.. على الأقل بالنسبة لسيدرا..
هههههههههههههه
عاشق مجنون كما قلتِ تماما..
من هو مديره هذا.. وعن ماذا يتحدثون.. ومن هم الذين يشكون بهم.. ولماذا يشك بأنهم كشفوا.. هل أدهم يعمل شيء آخر.. وأظن انه له علاقة بالمباحث أو ما شابه ذلك..
امممممممممممم
من الافضل لك أن تحذري ذلك بسرعة..
رائعة العلاقة بين أدهم وسامر.. وجميل أن تصبح بينهم علاقة أخويه وصداقة .. فكلاهما وحيدان.. وسيكونان ثنائي رائع.. يكفي أنني احب كليهما..خخخخخخخخ
ههههههههههههه
هل تعتقدين انني انسي ذلك؟؟
جيد ان علاقتها مع شيرين وشيماء جيدة ولم تكن بالسوء الذي تخيلته.. لذلك لا داعي للغيرة التي تشتعل في قلبها كلما ذكرهن أدهم أمامها.. ولكن بالأحرى يجب أن تغار من سعاد المصطنعة.. لم أحبها فكيف سيكون حال سيدرا.. ها هي منافِسة حقيقية أمامها..
و أنا ايضا لم احبها و لكن لا خوف منها او هكذا اعتقد؟؟
لا تعليييييق.. ما هذا يا ادهم ألا تخاف أن يراك أحدهم..
لا يزال يكابر وينكر حاجته للذهاب إلى المشفى.. ويدعي أنه يستطيع أن يعالج نفسه بدون الحاجة لطبيب.. لا أظن ذلك.. لا تكن قاسيا على نفسك إلى هذا الحد.. وسيدرا الضعيفة تفكر في طريقة للانتقام.. هههههه لا اعتقد فهي ارق من ان تفكر بهذه الطريقة.. لو كانت حقا تفكر بهذا الامر لما ذكرته لادهم..
هههههههههههههههههه
معك حق فهي رقيقة جدا..و لن تستطيع ايذاءه..
لماذا تحولت مكالمة العاشقين من هادئة إلى ثائرة كحال ميس.. ولكنهما سرعان ما حافظا على هدوئهما.. لقد قررا تحديد موعد الزواج.. أتمنى ان تسير الأمور بشكل جيد..
ما هي رسائل التهديد هذه.. أظن أنها من ذلك الوغد ماهر.. ولكن جيد أنه لجأ لأدهم .. أظن أنه سيجد حلا لهذه المشكلة التي ظهرت فجأة.. لتعكر مزاج أبطالنا..
من الممكن او من الممكن لا...
من يعلم..
شكرا مها على الفصل الرائع
سلمتِ وسلمتْ يمناك..
تقبلي مروري المتواضع......
|
عزيزتي أميمة
أشكر لك تواجدك في الرواية..
سعدت حقا بتعليقك الرائع..
كما سعدت بتوقعاتك الشيقة..
لا تحرميني تواجدك المستمر ..
و كوني دائما بالانتظار..
باقة ورد من أجلك..
*مها*
|
08-04-12, 05:43 PM
جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
العرض العادي
