كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
مهاااااااااااااااااااااااااااااااااوي سلامات
دايماً مأخرة أنا بعرف ... بس والله مش بقدر افتح صفحات روايتك الا لما روح النترنت كافيه عشان بطء النت في بيتنا يمووووووووووووووووت
فصلين جميلين ناعمين مشوقين ولنبدأ:
ادهم الرقيق الرائع الذي استجاب لطلبها واعاد موظف الكافتريا .... يا عيني عليك يا طيب يا حنين ....
اعجابها به يزداد .... وحبها له على وشك السيطرة على حياتها ... هذا ما يبدو من خلال تثرفاتها البسيطة ....
ويا سلام عليك وانت بتغار يا عم ادهم عشان راحت الكافتريا
وما لبس ان عاد الى استبداده وعناده :
عندما أمرك بشيء عليك بدون نقاش ان تفعليه ... والا العواقب ستكون وخيمة ....
شووووو باك يازلمة طول بالك ....
بطلتنا رقيقة هشة مرهفة الاحساس جدااااااا ....
وهو قاسي التصرفات وردات الافعال ... مع انه يخفي قلباً حنوناً
المسكينة عندما فكرت بالتمرد خافت من تبعياته على حياة اهلها وسمعتها .... تلك العقد التي تسيطر على المجتمع ولم نستطع التخلص منها .
ارادت ان تثور لكبريائها المطعونة .... لكنها ما لبثت ان اتهمت نفسها بالانانية .... سعادة عائلتها فوق كل شيء .
واوووووووووووووو كم كنت سعيدة بخطوبة ميس وسامر .... مع انني اظن ان بانتظارهما الكثير من العقبات ... ولكن لا باس المهم اصبحت خطيبته وكل شيء يهون :)
ص54 فتحت النافذة ليدخل الهواء المعبق برائحة المطر
أظن الاصح هي العابق :)
ذكاء هذا الادهم كبير ودقة ملاحظته عالية ... كيف لشخص بهذه المقومات ان يعمل مجرد موظف في الجامعة ؟؟؟!!!!!!!
احب تلك اللمحات البسيطة التي تجعلين فيها البطل يظهر اهتمامه يا مهاوي ... لفتات جميلة تشعرنا بحبه واهتمامه دون ان نجعلنا نكون اي امال وطموحات ... ما تلبث اللفتة الرقيقة ان تظهر الا وتعاود الاختفاء كأننا لم نرها .
اغلقي النافذة فالجو بارد ... كان عليك ارتداء سترة ثقيلة .
مهاوووووي احبك فيك سرعة البديهة ما يلبث ان يتبادر الى ذهني اعتراض او تساؤل الا وتسارعين بالاجابة عليه .. مثلاً عندما شمت رائحته و........ وعطر ما بعد الحلاقة ... قلت في نفسي ... واو اي شو هالعطر لهلأ لسا علقانة الريحة من الصبح ؟؟!!!
مباشرة اجبتني : الذي لا زال محافظاص على عبيره حتى هذا الوقت من النهار ... :)
عاطفته تجاهها بدأت تطور حتى ولو حاول اخفاء الامر ...
وصف لمشاعرها بعد القبلة الاول .. احساسها ... دهشتها .... ارتباكها ....ذهولها ... ممتاز يا مهاوي عشنا معها الحدث ...
واتصل بها .... الراجل بيغررررررررررررررررق
من الممكن ان اكون مشتاقاً لك ..هههههههه
يا عيني عليك
اها
فيس يرفع حاجب
فيس مركز
فيس يرفع اصبع الاتهام ...
ماذا تخبئين لنا يا مهما ... ما هذه المهام الاضافية التي يعمل عليها بطلنا ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
علينا تكثيف جهودنا .... فلا اريد تكرار هذا الخطأ مرة اخرى ...
اي يا عم انت حتطلع ادهم صبري والا شو
يا سلاااااااااااااااااام بحب الاكشن برافو مهاوي :)
وهاهي بطلتنا البريئة تسعى لمعرفة ما هو الحب .... وكيف يكون الشعور به ؟؟؟
ههههههههههههه احببت قصة عينيه جداً خطيييييييييييييييير يا عم ادهم
وهذه البريئة تصدق كل ما تسمع ... طفلة بثوب امرأة هي بطلتنا .... ولكن التجارب على وشك صقلها بكل تأكيد .
فصل جميل مهاوي
مر علي بلمح البصر ... بكل سلاسة ورقة وشاعرية ....
وجعلني متشوقة لما يليه ....
وها انا ذا في طريقي للفصل الخامس :
ابتدانا مع ميس وسامر .... وصراع الاردات وفرض القوى ... اي نعم ميس هي فرس جامحة ولكن صاحبنا قدها وقدود وهو خير من يمسك باللزمام :)
هههههه جميل هو ذلك التفاوض على موعد اعلان الخطبة ....
والله الحق معها الفترة قصيرة جداً ....
وكانت الكلمة النهائية لسامر خمسة ايام ... وانصاعت مهرتنا لمروضها مبدئياً :)
مسكينة سيدرا يجعلها تعيش تحت وطأة الرعب ... بديت اعصب منو لادهم .... وادركت انها مراقبة طوال الوقت .... حتى في الماضي ....
طبعاص ما كان ادهم ليدعني اكرهه فترة طويلة خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
لقد تصورت نفسي اعانقك ولكني لم اتصور ان عناقك سيكون بهذه الروعة ...
ماهذا ؟؟؟ ما هذه الرقة والعذوبة ياسيد ادهم .... كدت لا اعرفك يارجل :) :)
وهذه السكرتيرة الكريهة تبدو مصدر ازعاج من اليوم الاول ...
لا ادري لماذا تحتمل سيدرا وقاحتها وقلة حيائها ....
مهاااااااا دعي سيدرا تعرفها قدرها قبل ان ينفجر بي الغضب فأدخل الصفحات مسرعة لأعطيها صفعتين مدويتين تعيدان لها الشعور بمكانها المناسب سكرتيرة .. مجرد سكرتيرة .
عندما كان يطلعها على التفاصيل المتعلقة بمجريات زواجه منها وطلبها من والدها وما الى ذلك مرت جملة مقلقة :
حسناص لقد قال الصدق ... لم يكذب إن هذا ما حدث ولكن الحقيقة لم تقال كاملة .
ماذا تخبئين لنا يا مهااااا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من الجيد ان تحسن علاقتها به ادى الى زرع المجيد من الشجاعة في قلبها ... فهي لم تكن لتجرؤ قبلاً على الاصرار عليه ان يصعد لتناول الغداء ويكف عن وضع الاعذار ....
مهاوي العزيزة تتقنين نسج الشخصية وفق ما تخيلناها تماماً فملابسها واختيارات الوانها ... تتناسب مع رقتها وعذوبتها .... نعومة شكلها وحجمها ..... حساسيتها المفرطة .... شعرها الرائع ... واووووووووووووووو حبيته شو طويل ماشاء الله :)
وادهم ابو دم تقيل : خصلات صناعية ... لك سد بوزك ولو .. عن جد احياناص ما بتعرف تحكي ... خليك على الافعال وسيبك من الاقوال الله يخليك :)
وحادثة اختناق حلا تلك لم تكن لا على البال ولا على الخاطر ....
من الجيد ان ادهم كان قريباً لان سيدرا لا يبدو عليها من النوع الذي يستطيع التصرف في الازمات وهي سريعة الانهيار .....
ضمها سيد المواقف والازمات ليمتص خوفها وقلقها ... :)
لتسمع دقات قلبه المتسرعة .... والتي خمنت سببها ما مر به منذ قليل ....
هههههه لا يا شاطرة ما حزرتي خخخخخ تخمين خاطئ السبب شيء اخر تماماص
نعرف انا ومها وادهم :)
جملة فهذا العمل فتح مشاعره كثيراً ... امممم كلممة فتح لم اشعر بها تتناسب وسياق الجملة ... ربما اثار مشاعره ... او زاد في تحريك مشاعره .....
ذلك الماهر يبدو شكله مرعباص ومقرفاص في نفس الوقت ... كرهته قبل ان اراه ... وزاد كرهي بعد ان رأيته وسمعته ... يا لوقاحته ....
غيار اوي اوي يا سي ادهم خخخخ يريد منها الجلوس في غرفتها وعدم الخروج ....
اها وبالمناسبة لا تراهني يا عزيزتي ميس على كبر حجم ماهر ففي حال حصول مواجهة اظن ان سرعة بديهة ادهم ورشاقة حركته ستمكنه من التعغلب بكل بساطة على ذلك الدب .
أنا احميها هذا سبب زواجي بها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكثير من الالغاز في هذا الفصل يا مهاوووويييييي
ترى ماذا يريد ماهر .... ميراث او ثروة ؟؟؟؟؟ لماذا لا يجابهه عنه ويطرده جزاء وقاحته ؟؟؟؟؟
لماذا اصبح الاب مطمئناً بعد خطبة ابنتيه ... الم يكن يستطيع وبكل بساطة رفض ماهر ان تقدم .... فهو حر والشرع لا يسمح بغصب الفتاة على الزواج ....
كالعادة تركتنا بشوق للمزيد والمزيد .....
برافوووو مها بكل صدق انا مستمتعة جداص بقصة الرواية ... وتروق لي بشكل كبير
بالتوفيق حبيبتي
وبانتظار الفصل القادم الذي اتمنى عليك ان كان بالامكان ان ترسليه لي تكست لأنني اعاني كثيرا واتاخر بسبب النت .
الى الملتقى في الفصل القادم
لك ودي واعجابي
موووووووووووووووووووووووووووووواه
|