كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
مرحبا مها
الكتاب مبين من عنوانه زي ما بيقولو..
المستبد...
اي مستبد هذا لقد نفذ ما طلبته منه.. لقد اعاد الشاب ليعمل مرة اخرى.. ذهبت هذه الرقيقة الحساسة سيدرا لتشكره.. وما شان السكرتيره البغيضة هذه .. ولكن نظرات سيدرا لأدهم تدل على أنها بدأت تحبه..
يشك بانه غير مستبد ههه اقرا الفصول السابقة وسترى استبدادك... لقد علم من عينيها انها جاءت لسبب اخر.. غير انها تنفذ اوامره...
ما هذا الكلام لما كل هذا الاستبداد.. ما هذه الاوامر التي يلقيها بدون اعتبار لمشاعر الاخرين.. وتلك الفاشلة صامتة الا تعلمين ان توقفيه عند حده هذا المغرور الوسيم.. وعادت لتستسلم له مرة اخرى.. وهو لا عيرها اهتمام اي عاشق متقلب هذا الأدهم.. مهلا انه نادم..
هذه الفتاة ستثير جنوني اي خضوع هذا الذي تفكر فيه.. تبا لعالم من حولك .. لم تفكر الناس بك عندما ستعيشين بتعاسة.. لما تفكرين بهم.. اذا كان هنالك مخطئ فهو والدك الذي لم يسمح لك باتخاذ القرار.. واي حب هذا الذي ستجعلينه يحبك.. ما لا تعلمينه انه يحبك ويتصرف معك بهذا التصرف..
وميس هذه العاشقة قوية الشخصية.. ان والدتك معها الحق في انها لم تسمح لك بالزواج قبل اختك الكبرى.. رغم انني من المعارضين بشدة لهذه التفكير.. ولكن هذه قواعد وضعها المجتمع...
نعود لهذه الرومانسيه.. اي وجه هذا الذي سترسمينه .. وجه المستبد الساخر.. ولكن ما هذا قبله وفي السيارة ماذا لو راهما احدهم..
رائعة العلاقة بين سيدرا وميس.. صدقت ميس بضحكها.. لما يعاود الاتصال بها.. هل يجب ان تكون بعيده عنه ليهتم بها..
مسكين هذا السامر.. عاشق يعاني من قسوة مجتمع ..وجبروت فتاة.. لم تعترف بحبها لانها تظنه ضعف..
ولكن يبدو ان كل شيء سيتصلح اخيرا
اجتماع سري!! من هو هذا الادهم.. ولكنه عاشق يسعى لسماع صوت حبيبته.. التي بدات تتجاوب معه بسهولة.. حمد لله انه لم يتصرف بقسوة ليكسر فرحتها.. بدات تفكر بعقلانيه انها تريد انجاح الزواج..
غريبة ميس ولكنها فكرة جيدة ان تاخذ نقاهة بعد سنتين من الجامعة.. لم افكر بالامر ولكنه سيبدو ممتعا..
وماذا عن هذا الادهم هل يجب ان يبقى تعاملهما على الهاتف ليكون ودودا.. عيون لا لون لها.. ما هذه الفكرة الغريبة.. انه مجنون ايضا.. ها قد ودعها برقة .. لماذا لا يعاملها دوما بهذه الطريقة.. ولكنه مسسستبد
عزيزتي مها
فصل مشوق ورائع
ننتظر الفصل القادم
تقبلي مرور المتواضع
لك مني اجمل تحية....
|