كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RAFDO |
مهاوووووووووووووووووي تحياتي
لم يسعفني الوقت ولا الضغوطات ولا النت المزفت بالمرور في الفصل الماضي ... ولكنني كنت مشتاقة بجد .... كلما مر اعلان على الشريط اوقرأت اسم الرواية يلهف قلبي لمعرفة مستجدات الاحداث ....
هلا رافدو ..كيفك يا عسل
فقدتك في الفصل الي فات ..
و فرحتيني كتير لحماسك الكبير..
ولكنه اعجبني بدأ ادهم بفرض سيطرته عليها والتحكم بحياتها ... طبعاً هذا هو الرجل الشرقي مسسسسسسسسسسسستبد
هههههههههههههههه معصبة منو شوي بس بيني وبينك حتى وهو بيفرض سيطرته زي العسل ...
هي كانت تبدو خنوعة في الفصل الماضي فقد رضخت لموضوع الزواج دون ادنى اعتراض .... ولكن يبدو ان ضغطه سيجعلها تثور وتتمرد وربما لا .......
يبدو ان القلب بدا يدق .... فهي قالت له من اجل خاطري عندما طالبته بعادة الشاب العامل في محل الفطائر الى عمله .....
انضمي الي صفوف الاعجاب.. راح تشوفي مين الي راح يتغير هو الا هي..
وهو اممممم لم يعطي اجابة حاسمة بالرفض ...... وقال سوف نرى ....
ادهم دا انا بديت احبه :)
ومهاوي بلللليز دققي في المراجعة اكتر يوجد اخطاء طباعة في الفصل .
ههههههههههههه حاضر يا عسل..
الفصل الثالث :
ميس واقعة في هوى ابن خالتها هذا ما يبدو ...
احببت اسعادتهما لذكريات الطفولة .... واستمتعت بها معهما باستئناء ماهر ذلك الذي يبدو انه كان ومنذ الصغر مصدر للرعب والغضب ..... واظن بانه سيتابع مسيرته قريباً :(
واعجبتني قوة شخصية ميس التي عبرت عنا انت بمواقف بسيطة ولكنها اوصلت لما الفكرة بوضوح هي مناضلة ولا تسكت عن حقها ولا تخشى الوقوف في وجه احدهم طالما كانت مقتنعة انها على صواب .
وعادت الذكرى بـ ميس .......
حوار مشوق وصراع مثير للاهتمام بين سامر وميس برافووووووووووووووووووووووووووووووووو مهاوي
ومن الجيد انها حكمت قلبها في اللحظة المناسبة ونادته ..:*
يعني انت مش معارضة انها حكمت قلبها.. احسن برضه..و الحمد لله انه عجبك الموقف..
ومن اين جاءتها لحظة الغباء تلك التي جعلتها تظن ان الحب يشع في عينيه لاختها !!!! حمداً لله انه نطق الكلمة دون تردد .... احبك
اتقنت صناعة الموقف بجمالية كبيرة يا مها وقد استمتعت به كثيراً .
ويبدو ان سامر برغم حبه ومعاناته قلق من التعرض لقسوة الرفض مجدداً .... والحق معه فهذا ليس بالامر السهل .... ويا خوفي ان يكون عناده وكبريائها سيجتمعا ليصنعا مآساة كبيرة ... ويكون ماهر هو صاحب الاستفادة ..... سننتظر لنرى .
لازم الكبرياء يتدخل بينهم عزيزتي.. . قالها و لكنه لم يسمعها منها ..
وجاءت عروستنا .......
لتشعر بذلك المجنون القابع بين ضلوعها يقفز يحاول الجلوس مكان حلا .....حبيـــــــــــــــــــــت التعبير هههههههه حلووووو مهاوي جداً
خخخخخخخ شو هالحماية الحبابة
احنا عنا يا ويلها الكنة لو قعدت قدام وتركت حماتها تقعد وراى .... طبعاً حسب الاشخاص في حموات حبابين بس قليل كتيــــــــــــــــــــــير:)
حماتها منيحة .. بس هاد بالخيال طبعا .. متل ما بتقولي بتبقي الحماية داخلة حرب مع كنتها ..
اعجبني جداً اعتنائك باناقتها و وصف ملابسها والحقيبة والحذاء وتناسق الالوان ... ساعدني على خلق صورة ذهنية بسيطة ..... شكراً مهاوي
ويبدو ان عزيزتنا بدأت تخرج عن صمتها وتتخلى عن خضوعها عندما سألته كيف يعرف كم من الوقت تستغرق النساء لتبديل الملابس وليس له اخوات ..... :)
ومشهد الفطار والسيجارة ... م ه ا و ييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
روعة رومنسي ورقيق جداً و واقعي لدرجة الذهول
احببت جداً
استمتعت ايما استمتاع بهذا الفصل لم اجد دقيقة ملل واحدة
او جملة زائدة لا داعي لها يمكن الاستغناء عن قرائتها ....
بانتظار الفصل القادم
صدقيني بشـــــــــــــــــــــــــوق كبير ومعرفة مسبقة بأن المتعة ستكون رفيقي طوال الوقت
لك من كل قلبي كل الود والاعجاب
|
ههههههههههه يا عسل..
الحمد لله انه الاحداث عجبتك ..
و سعدت انك استمتعت بقراءة الفصلين..
و سأكون دائما بانتظارك ..و ياجدك تتغلبين علي العواقب لقراءة روايتي
فهذا شئ يدخل السرور إلي قلبي و أنا أجد كل هذا الحماس من ناحيتك ..
لا تبخلي علي بردودك الرائعة ..
لك مني أجمل التحيات ..
|