كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
مرحباااااااااا مها
سوري عالتاخير بس انتي عارفة الظروف
المهم
شو البارت الجناااااااان هدا
بدا بالذكريات .. وفيها ذكريات حلوة كتير لميس .. صاحبة الشخصية القوية .. ممكن تنوصف بالشرسة.. ومن هذا ماهر اللعين.. يستحق الحجر الذي اصابه من ميس..
ميس تحب ابن خالتها .. كيف ستكون هذه الفتاة عندما تحب.. ولكن ما هو ذلد السبب الذي جع والدتها ترفض زواجها من سامر.. ذلك الوسيم ذو البشرة البرنزيه.. وما دخل سيدرا بالموضوع..
ثم شك ميس بان سامر يحب اختها موضوع مؤلم ..وخاصة بانها تحب سامر ..
همسه لها بكلمة احبك كانت في غاية الرومانسية.. فضعفها وانتصار قلبها على عقلها وكبرياؤها لم يذهب سدا..
كلاهما يحمل كبرياء ..اقوى من الحب ..نظراتهم المحملة بالشوق التي سرعان ماتحولت إلى جمود.. فسامر معه الحق في هذا الجمود .. وميس ليس ذنبها ما حدث.. وانا معها بانها لن تطلب منه ان يعود اليها حتى وان كانت تعلم انه يحبها.. فلا ضمان لها انه لا يزال يحبها...
نأتي لسيدرا .. لقد بدات براعم حبها لادهم ... فنظراتها له تفسر ذلك..
ثم وجودهم معا في السيارة صباحا .. ولحظة تناول الفطور .. لقد فكر بها .. وهي لم تنساه ايضا ..
ولكنه لن يتخلى عن استبداده.. لماذا يعاملها هكذا.. و خوفه عليها لا يبرر له ان يتحدث معها بالاوامر.. فهم لا زالوا في مرحلة الخطوبة.. ولكن شخصيتها الضعيفة هي التي جعلته يتمادى معها...
عزيزتي سلمت يمناك
تقبلي مروري المتواضع
تحيتي لك...........
|