كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
الف مبروك بداية عرض الرواية .. باذن الله هتكون رحلة غنية بالمفردات و الافكار الحلوة
اتمني لك قضاء وقت ممتع بين قرائك مهاوي .. بداية اهنيكي على حسن الصياغة و جمال و قوة اللغة
اهلا و سهلا برهومة كيفك يا عسل ...
تسلمي لكلامك الرائع ...و تهنئتك للصياغة ... و الحمد لله انها نالت الاعجاب ... و خاصة من ناقدة ادبية مثلك ...
بداية جميله بوصف حجرة البنوتات ذات الجدران الوردية و السقف الابيض بداخلها بطلتنا ذات الاسم الساحر سيدرا .. اممم زواج مدبر و الخطيب طلب عدم المقابلة بينهم .. طلب غريب ترى لماذا ؟؟
و خطوبه هكذا مباشرة بلا مقدمات و لا تجهيزات !! طيب الحمد لله ان سيدرا رضخت و لو مؤقتا و طبعا لازم العتاب من الصديقات و القلق الذي سوف يسرق منها النوم
هذا ما يريده ادهم .. لا نستطيع رفض طلب له ... شفتي .. ما بيعرف الرجال لما يتفقوا علي فرح و خطوبة شو بيعملو للنساء...
اكيد لازم عتاب ... صديقتي دائما معي طول سنتين او ثلاث و بالاخير لا تخبرني انها سيتم خطوبتها ... و لكن لا ذنب لها ...
على الجانب الآخر نتعرف علي السيد أدهم .. كان يراقبها و يعرفها جيدا و هذا ليس عدلا فهي لا تعرفه و حتى لم تختار فستانها بنفسها << فيس مقهور
لكن يبدو انه حب من اول نظره و اخذ قراره على طول و اصر عليه .. شخصية قوية و واثق من حاله و بصراحة يستاهل .. الهيبة تحيطه
هههههه لا ما تنقهري .. ما حد غريب جابتلها الفستان خالتها ...و بعدين هي وافقت .. ليش بتشعللوها ...
علاقة الاخوات و بعضهم جميله جدا و تشع دفء و بهجة .. احببت الثلاثة شخصيات سيدرا و ميس و حلا التي اخترعت حدوته جديدة و عملت مزج بين سندريلا و الاقزام خخخخخخ
هههههههههههههه الفكرة اجتني لما عرفت انه الاطفال لما حد يحكيلهم قصة و شخص اخر يحكي لهم نفس القصة لكن باسلوب مختلف .. لايصدقون الا من قالها لهم اولا حتي لو كان مخطئا ..و هناك الكثير من الفتيات تستخدم التاليف علي اخوتها الصغار لابعادهم عنها ...
مشهد ترابط اسري جميل جدا .. و بعده طلة العروس كانت جميلة جدا . مقابلة مع حماتها لاول مرة كانت تتسم بالبرود نوعا ما و لكن دخول حلا الشقية رطب الاجواء
موقف محرج تعرضت له العروس و لا احد منتبه لها .. كان مشهد حلو و هي تشده من كم سترته لينقذها بمنديل هههههههه
موقف محرج بجد لدرجة اخاف ان اكون به ... الله يجيرنا من هالموقف يا رب...
بعدها اثبت هذا المدعو خطيبها انه يهتم بها حقا و اخذ يرعاها كالدجاجة الام هههههههه .. يا عيني على العيون الخضراء الي تذبح و اللحية الخفيفة << فيس مسبل بس لا حد يقول لسيدرا و لا لهمس القدر خخخخخخ
لا ما حد راح يقلهم ... هههههههههه
انتهي الموقف على خير و ما علينا بالقيل و القال اصبحت زوجته و انتهي الامر خلي الى يقول يقول
و الله قلتلها بس ركبت راسها و ما عجبها ...
تنويه للقراء : احب بس اوضح ان ما في رامي في الرواية حتى لا يصير خلط .. المقصود برامي هنا ادهم و ام رامي هي نفسها ام ادهم .. السبب ان اسم البطل الأصلي كان رامي و بعد مداولات مها غيرته لادهم و يبدو انها كانت ما زالت متأثرة باسم البطل الاول في بعض المقاطع فحدث هذا الخلط
تسلمي للتنزيه يا قمرة ...
ممتاز الفصل الاول و مليان احداث و تجهيزات .. ماذا بعد ؟ يبدو ان خجل سيدرا و هدوئها لن يستمر طويلا و سنرى الوجه الآخر لبطلتنا الرقيقة .. تسلم ايدك مها بانتظار الفصل الثاني على نااار
دمتي بكل الحب و الود
|
تسلمي رهومة لتعليقك الرائع
و تسلمي لتواجدك في روايتي ...
و احمد الله انها نالت اعجابك و هذه شهادة افتخر بها ...
لا تحرميني تواجدك المستمر ...
|