كاتب الموضوع :
بنت أرض الكنانه
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمورة نجد |
ههههههههههههههههههههاي
روفي إرحمي البنت شوي خخخخ
أنا بنضم لأم سلمى لو قررت إنها تعصب منك
بعدين ياروفتي ياحلوة تعالي تعالي <<فيس يرجعك على عبق الرومانسية
ياعمري إنتي دخلتي العامية برجليكي
وحي الاعضاء هو طريقة السرد الفصحى والكلام العامية طبعا أغلب القصص زي كذا إلا ماندر زي مهدى إلى الحب ..لا حظي هنا مهدى وليس مهدي
خطأ مطبعي إنتي كمان إرحمينا من عيون الصقر اللي عندك لا إله إلا الله <<فيس يحصنك
طبعا الحين برجع لزهر المشمش ..دينا
بداية أنا أعارض رفيدة ..كانت الرواية رااائعة وبكل أمانة كلمة حق زي ماقالت عني روفي
أعجبني طريقة سردك للغاية ممتعة جدا ومختلفة عن الأسلوب اللي متعودين عليه خالي من التفاصيل المملة اللي بنتبعها عندنا واللي هي ضرورة من ضروريات االروايات عندنا
اختصرتي الأشياء لكن في ذات الوقت تعمقتي في كل شيء في كل تفصيلة في كل حدث في كل همسة
جعلتني أحب جنينة فجر بكل تفاصيلها مو للجنينة نفسها لكن للمعاني الموجودة في كل ركن فيها
الشجرة اللي زرعها لها الوالد ومازرعها لغيرها وكأنه في أعماقه أدرك إنها بنته بحق وهنا شيء ضايقني بصراحة
أنا استغربت إنه أبنائه مو صلبه ربما هو عادل الإستثناء لكن بالفعل استغربت
هي قرية بسيطة للغاية فكيف يتسنى لإمرأة أن تخون زوجها بهذا الشكل المستمر دون أن يدرك أحد من القرية وزوجها حتى وإن كان مريض ألم يكن بإمكانه فعل شيء ..ربما هو خاف على فجر وربما منزلهم في أطراف القرية لذا لا يعلم أحد
أسعدتني للغاية يقظة الحاج دسوقي وخروجه بتلك الطريقة على البلدة وإسكاتهم بصراحة طريقة غير متوقعة لإظهار الحقيقة أحسنتي باستخدامها
طبعا أنا اتذكرت إني ماعلقت على عمار وفجر بأي طريقة
فجر أحببتها للغاية نجحتي في رسم الشخصية وأبعادها إيمانها القوي ويقينها بأن كل ماتمر به هو ابتلاء وامتحان كان دافع لي لمتابعة القراءة
عمار أوافق رفيدة بأن شخصية فجر ظغت على شخصيته في بعض المواقف لكن ربما لأنه كان أناني بشكل كبير وتركها عدة مرات لكن ماإن عرف الحقيقة بشأن مشاعره حتى عاد إلى وعيه
سالم وآآآآآآه من سالم حزنت جدا جد اجد ا عليه وتفاجأت بصراحة لأنه مات وحزنت على شفا اللي تعشقه بجنون لكن والدها كان أذكى شخص واستطاع يستميل الكلب إلى جواره
شفا كانت أيضا ذكية بما فعلت برئيفة وإيجادها المفتاح جعلها تعرف الكثير مما لا يعرفه أحد
فارس برغم لؤمه في البداية والشر اللي فيه إلا أنه في النهاية ريحني شوي مو كثير لكن شوي
ريناد ربما كانت أنانية لكن لو كنت مكانها لفعلت نفس الشيء فهي وأنا لم نكن لنعرف بأنه سيتحول إلى شخص كهذا الشخص بلا أخلاق ولا مبادئ زأغضبني بصراحة أن عودته لنفسه اقترنت بعودة ريناد إليه
خالد جدا جدا حبيته كان يمثل الشخص البلدي بالنسبة لي لكن المتمدن بما تسمح له الأعراف والتقاليد كنت قادرة على تخيله وهو يجلس على مكتبه وهو يحلل الموضوع ويفكر ويسأل ويجمع الحقائق ....
الكل كان متأكد من براءة فجر حتى عمار وبصراحة كنت خايفة إنه مايثق فيها بما يكفي لتصديقها
علي ماحبيته أبدا أبدا أبدا
أعجبني كثير الحوارات بين فجر وعمار كانت متعة حقيقية لكن في مشكلة لا أعلم إن كانت من نسخة الوورد أو الكتابة كانت بتلك الطريقة دائما وأنا أقرأ الجملة تبتر بنقط .....ثم تبدأ جملة جديدة وهذا شتتني للغاية لا أعلم عزيزتي دنيا إن كنتي أنتي كتبتي بهذه الطريقة أو كما أشرت مسبقا ..في كلا الحالتين الطريقة تتسبب في تشتت القاريء وهو يبحث عن الكلمة الناقصة بين السطور
حلمها كان جميل وكان معبر أكثر مما تصورت وأعتقد عمار كان راح يسخر منها لو هي قالت له أكيد كان راح يضحك عليها
طبعا أحلى شيء سويتيه بالرواية إنك خليتي عادل يتوب ويرجع لعقله
وهنا أنا أوافق روفي زعلت لأنك خليتي صبيحة شريرة واستغربت إنها ماانسجنت وخصوصا إنها اعترفت بإنها قتلت روحين وربما ثلاثة مافهمت إش قصة الثالثة
الرواية جميلة للغاية وأمتعتينا فيها كثير تسلم يدينك وبصراحة كمان أنا قرأت الرواية للإعلان تبع ريري لكن بذات الوقت سمعت عنها من قبل
صبوحتي عجبتني الفواصل الإعلانية خطييييييييييييييييييييييييييرة
بس حبيت أنوه في الوورد في النهاية في مقطع غلط المفروض يكون بنص الرواية وهو جاي بالأخير
تحياتي
|
شكرا ليكي
سلام
النقط دي من الكتابه
الروح الثالثه ابوها اللي مات كمدا
خيانة رئيفه كانت مره واحده ومره كلمت عزم الرجال عشان يروحلها والبيت فاضي ما تقابلوش كتير يعني
فارس يغيظ بس فيه حكايه حقيقيه لقيتها قريبه من شخصية فارس مهووس ببنت لدرجه غير طبيعيه وعدي الاربعين وما تجوزش
حسن الخلق دي سكره هي و ايمي جابرين بخاطري
عندي المشكله دي البطله شخصيتها بتتطغي علي البطل والحل اعكس اخلي البطل هو الطيب واجيبله بطله مفتريه
سالم موته بكيت فيه وقلبي وجعني ندمت انني موته بسبب الصداع اللي جاني
حد يتوب من الاولاد كان فكرة ام سلمي وصديقه تانيه ليا وقررت كده في نص الاحداث
شكرااااااااااااااا
|