كاتب الموضوع :
اسطورة !
المنتدى :
القصص المكتمله
البآرت 39 ]~
بمطآر الكويت
السسسآعه 9 صبآحآ يوم الثلاثاء
سعد و سليمان وآقفين ينتظرونهم
سعد يضحك : بالله سلووم شيك ع الثنتين ريه وسكينه
وقسسسم اتحداك ان ما دفعوهم لين قالوا بس
سليمان : هههههههههههههههه
سلموو عليهم بحرآره
سعد : نورت الديره
ردوآ مي و سالم مع سعد .. و رهف و راكان مع سليمان
..
بيت أبوو سعد ]~
دخل عليهم أبو سعد ومي
سلمت مي ع الكل و بعدها ابو سعد لما وصل صوب مريم
حذفت نفسها بحضنه وبجت
سالم تألم ما يحب يشوف مريم تبجي بهالطريقه
سعد كسرت خاطره بقووه
سالم قعد وقعد مريم يمه و همس بأذنها : رضآي بزواجج من ناصر شقلتي
مريم بأنكسسسآر ما توقعت ابوها يقسي عليها وقفت وقالت : أهم ما علينا رضاك .. صعدت فوق و شعورها بالحزن ما تدري ليه .. ليه مو هذا ناصر يا مريم اللي تمنيتيه يكون لج وبسس لج بروحج ملكج وحدج أيه ابيه وأحبه و أعشششقه بس مو بهالطريقه كل شي صار غصبن عني انفرض علي ناصر فرض صآر رايي ما يقدم ولا ياخر ]~
..
بغرفة نآصر : والله شكلها مو بالعتني ابد بس مستحيل اقول لابوي اني هونت ! الله يعدي كل شي على خييير
..
بيت ابو سعد بالصاله ما بقى الا مي وامها
مي : مممممم يمآ وين الاقي البومات الصور
حصه باستغراب : ليه
مي : ابي صور مريوم ونآصر .. وبدت تشرح ,, شفتي الزاويه اللي هنآك بركب شآشة عرض لصور مريوم ونصور وهم صغآر .. من الاخر فضآآآيح
حصه : هههههههههههههه حسسبي الله على عدوج .. ماله داعي
مي : لا لا له داعي تكفين وينهم
حصه : اصعدي لغرفتي فوق تلقينهم بالكبت الوسطي الدرج الاخير
وقآمت مي تطلع الصور
وأتصلت عليهآ رهف عسآس يطلعون بآجر يشترون لملجت مريم ]~
..
يــــوم الخميس [ ملجت مريم ونآصر ]
أصعب ألم تنآم وخاطرك مكسور
وتصحى ونبرات صوتك كلها جروح
..
صحت مريم من النوم الساعه 9 ؛ خذت لها شور ونزلت تحت لقت سعد
سعد : يا هلا وغلا بالحبيبه
مريم : هلا فيك
سعد : مريم تعالي يمي
رآحت وقعت يمه
سعد : مريم والله ما يستآهلج أحد كثر ناصر لا تندمين انج وافقتي حتى لو ان موافقتج كآنت باصرار من ابوي
مريم : صار اللي صآر
سعد بخبث : مدام نآصر
مريم أستحت : للحين ما صرنآ و أنا اقول طالع على منو سخيف على ولد عمك
سعد : ولد عمي بيصير زوجج يا مدام مريم و اليوم لي صرتي بحضنه بيغدي شرج
مريم حذفت عليه المخده وقامت : قليل ادب
سعد : هههههههههههههههههههههههههههههههه
..
صعدت مريم فوق تطلع اكسسواراتهاآ .. دخل عليها ابوها
مريم : هلا يبآ تامر بشئ
سآلم : سلامتج .. مد لها علبه وقآل : افتحيهآ وان شاء الله ذوقي يعجبج
مريم فتحتها و انبهرت بالساعه كانت شي خيآل كآنت حوالينهآ الماس و من دآخل عملة أحد الدول مطليه بالذهب
مريم بآسته : يسسسلم ذوقك .. مشكور ما قصرت تهبل
..
بيت رآكان
مهآ نازله من فوق : مآآما
ندى : هلا حبيبتي
مهآآ : اممممم توديني بيت خالتي الحين
ندى : تو الناس
مها : لا بليز يمه بكون مع مريم حتى رهف بتروح
ندى : يمكن مآ قعدت للحين
مهآ : لا اتصلت عليها قآعده
ندى : والله ما لي خلق اسوق الحين .. تدرين شلون قومي قعدي سليمان يوديج
مها : واذا ما قعد
ندى : كبي على راسه ماي
مها : هههههههههههههه عشآن بدل ما اروح للحفله اروح للرازي
..
بغرفة مريم السسآعة 2 الظهر [ كآنو عندها رهف ومي ومها]
مريم شهقت
مهآ : بسم الله خرعتيني شفيييج
مريم : مها نفنوفي نفنوفي
مها : شفييييييه
مي نقزت كبتهآ تطلعه
مي باستغراب : كاا موجود شفيج
مريم : لا يا غبيه ولفت على مها .. مها مستحيل البسه تكفين دبريني
رهف ما تت ضحك : لا بالله يعني كنتي فآصخه الحيآآ والحين استحيتي
مريم : انتي جب ولا كلمه ما حد كلمج
مي : مريم بلا هبل النفنوف ما في شي .. صج انه جريئ شوي بس عادي عروس
مريم اسكتت مسحيل تقولهم ما بغيت ان الملجه تتم و هالنفنوف لعرس الهام
النفنوف كان قصير حيل لنص الفخذ وذيل من ورى طوييل كله خآمات متداخله باللون السلفر و البنفسجي و برتقآلي داكن و تمتد الخامه من فوق الصدر وتلف على كتفها اليييسآر .. موديله رهيب
..
سسعد كآن بالصاله أمه موصيته يشووف ترتيبآت العمال للحفله .. نزلت مهآ
مهآ : مييري .. ميري
سعد سمعهآ : هلا مها تبين شي
مها : كنت ابيها تطرش السايق بيتنآ يجيب لي أغراضي نآسيتهم
[ مها من العجله نست علبة اكسسواراتها ]
سعد : مو موجود أمي مطرشته
مهآ : ياربي
سعد : خلاص انا اروح
مها : لا خلاص انا اوصي امي تجيبهم
سعد : حرام تعنينها انا طالع مشوآر و أجيبهم معاي
مهآ : تسسسسسلم
طلعت تركض ع الدرج
سعد بدآخله : فديت هالزول وربي
..
بغرفة مريم كآنت الصالونه عندها تستشور ششعرها
ومها قاعده على سرير مريم
مريم : مهآ
مهآ : هلا
مريم : نفنوفي يفششل
مهآ : ههههههههههههه ليه شريتيه بالاساس
مريم : كنت حاطه بالي اني بقدر امنع هالزواج و النفنوف لعرس الهام
مها اعتلى ضحكها : هههههههههههههههههه لعرس الهام اجل
مريم عصبت : مها اطلعي اضحكي برآآآ لا تنرفزيني برآآآآآآآآآآآآ
مها طلعت وهي ميته ضحك
سعد ناداها : مها مها
مها : ههههههههه هلا
سعد : عسى دوم الضحكه بس على شنو
مها : هههههههه ولا شي ولا شي
سعد ابتسم لها ومد لها اغراضها : تفضلي
مها : بجد ما قصرت تعبتك
سعد : تعبج رآحه يا غاليه
مها انقلب وجهها الوان
سعد : مهآ
مهآ : هلا
سعد : لي خطبتج توافقين
مها مشت وخلته ما قدرت ترد
سعد ينآدي : يا هوووو اتكلم انا
..
السسسآعه 5
مي دزت الباب برجلها ودخلت وبيدهآ أجيآس اكل .. ورآها رهف
مهآ : الله ع الذرابه اللي تعرفينها يا مي
مي : ههههههههههه أقول اسكتي قدآم ماك ما في ذرآبه .. ونزلت الاكل ع الارض
مريم : هي هي انتي شيلي ما احب ريحة الاكل بغرفتي
رهف : اقول ترآنا تعبنآ شايلينهم من تحت وما لي خلق اشيل بعد
مريم : أكلووآ بالصاله انا مابي
مي : سسعد ما جاب الاكل الا عشآنج .. خلي الذرابه عنج دقآيق يا عرووس وأكلي
مهآ : خخخخخخخ مي على بالها الناس كلها مثلها
مي : وقسسم لو مو خايفه على كشختي تخرب جآن وريتج الشغل
..
بيت أبو نآصر
نآصر كان بغرفته وكآن يعدل غترته دخلت عليه امه بالمبخر
أمه بفرح وهي تبخره : يمآ يلا ابوك ينتظرك تحت
نآصر قرب وضمهآآآ : وانتو متى تروحون
أمه : على ما يخلصون خواتك .. نص ساعه ولاحقينكم
نزل نآصر وهو يدعي ربه ان كل شي يتم على خير
ڪلْ يومِ دققآتَ خآفققي ’بحبڪُ
تزييييدّ يَعسسآڪ دومِ لي
و يَ عسسآ‘ني بسس لڪُ
..
بغرفة مريم [ رن تليفونها ]
مريم : هلا سعد
سعد : أبيج برآآ
مريم خافت : دقايق
طلعت مريم ولقت سعد واقف يم باب غرفتها : أمر
سعد بجديه : تبين ناصر ولا لا
مريم باستغراب : سعد خلاص أنا عطيت أبوي كلمه
سعد تنهد : نآآصر تحت و الحين بيملجون .. قرب منها وباسها . الف مبرووك .. نزل تحت
جمدت مكانها مشآعر مختلطه فرح × شووق × زعل
دخلت ع البنآت بهدوء أكثــــر
الساعه 7 تمت ملجت مريم على نآصر .. دخلو[ عآيشه + ورود ] غرفة مريم وسلمو
ورود : كللللللوليييييييييييش مبرووووووووك
مي : ملجوآآآآ
عآيشه : أيه .. وخالتي تقول يلا مريوم أنزلي
..
بآالديوانيه
قآم نآصر وبآس راس أبوه وعمه
عمه أبو سعد : مريم أمانتك يآ ناصر لا تزعلها ترآها غاليه
نآصر : مريم بعيوني يآ عمي
..
مي + رهف كآنوآ لابسسين : نفنوف نعووم سكري لحد الركبه و تحت الصدر شريطه ورديه مربوطه بشكل حلوو
ألهآم لابسه : نفنوف أزرق الششغل كآن ع الصدر بسس والباجي خآمه نآعمه
..
|