كاتب الموضوع :
طيف الأحباب
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نوح الحمام
كم نعجب بهديل الحمام ..
ونستمتع برفرفته و تحليقه
استخدم للمراسله منذ القدم
ونسينا ألامه و معاناته وهو يحمل الاحزان و الافراح
لكم اعجبت بالاسم فكم حمل من نوح وصرخات ووجع
تشبيه رائع فالحمام مربط السلام
مثله مثل الابرياء الذين حملوا اخطأ غيرهم
كما ناح الحمام وصرخ من حبسه
ناح وصرخ من نبذوا ووصفوا بابشع الاسماء ...
كم من الابداع والسلاسه والرقي فاق الوصف ...
اسلوب تميز بالتشويق وتخترق كلماته الوجدان من عذوبتها
اهنيك ام الوليد وسلمت يديك على هذا الطرح وكل الشكر احب الليل وحنو الى رشحوا لي متابعتها ..
شخوص القصه
متصدرة الاجزاء السابقه ومن تحمل بطولتها برقي فكرها وحكمتها وضحى ام عوق ...امرأة تحملت بشبابها وصبرت وجنت ثمرة الابن الذى حرمت منه بتربيتها لهذه الفتاه التى لم تحمل ذنب سوء جهل الطفوله واهمال الاهل والرقابه على ابنائهم
لكم كانت كلماتها تحمل من الرسائل الكثر الى كل أم
اسمتها عوق مع غرابته الا انها حين قالت لن يعوقها تحملها جعلت لها من اسمها نصيب فهي لن يعيقها شي بطريقها
مشاعل
هل لطفولتها اثر لكي لا تشعر باحساس الامومه حتى وان وصفتى ماوصلت عليه من حال ...كيف لم تخبر بدر ان له ابنه ؟
كيف لم تحكي ما حصل معها بغيابه وفترة غيبوبته ؟
بدر كيف سوف تكون رد فعله حين علمه عن ابنته ؟ وهو محروم من الابناء
سالم وسعد
هل هناك اكثر من هذا الجشع و الانانيه ..رحم الله والدهم ..والا لامات قهراً من تصرفاتهم
سالم وتحرشه بعوق
هل لانها لقيطة ومن الدار تجعل هذا الكهل يتطاول على طفله ...
كم من طفل راح ضحية ضعاف النفوس
ام ابراهيم وزوجها نعم الجيران كانهم البلسم لام عوق وابنتها
عوق
كم هو جميل جهل الطفل وحياته البسيطه يعيش بسلام لا يعرف التلون
صدمات الحياة حين تكون تسير على جسر متماسك وفجاءة تجد انه اصبح متارجح تحت اقدامك
ما شغل تفكيري مقطع حوار عوق مع ابنها ...لكم هو مؤلم ان تودع مبدعة الحوار وضحى بحكمتها صفحات القصه ...
كيف كان رحيلها ؟؟....وكيف كانت عوق من بعدها ؟؟
لديها ابناء وابنه واكبرهم نمر ..
لماذا قالت لديك عمات ...هل تزوجت من شخص هو وحيد والدته وسط بنات ..؟
زوجها يعلم علم يقين من هو نمر الذى سمى ابنه عليه
هنا ربط الحدث مع الدكتور قريب ريم
لا اتوقع ان اسمه ذكر فقط دون هدف بالصفحات السابقه ربما هو زوجها تزوجها بعد ان عاد ومعه الشهادة الكتوراه ...وربما اشرف على والدتها قبل وفاتها ..
ما اضحكنى ان نمر يجد صعوبه ولا يحب المدرسه ..مثل امه
احداث البارت الاخير
هناك الكثير من الرجال ينسون حرمة الحديث عن طليقته او العكس
صالح حين كان يتحدث عن زوجته كان مفتخر بحديثه وفعله كان يظن انهم سوف يوافقون عليه لانه صريح نسي انه يجلس مع امرأة فطينه وتحمل من الحكمه والدين الكثير ..
اعجبت بحكمتها حين علمت ما يكدر ابنتها
جعلت لها الخيال يصبح حقيقه لتسمع وترى حتى تحكم ولا تدخل الهواجس وتتراكم وتصبح جسور بينهم
عنفوان الشباب اتضح مع تصرفات عوق بامر خطبتها ..فالشاب والشابه حين يخطط لامر يزين الامور و تنمحي الفطنه منه ويتسرع بامور ولا يتروى بها
دمتِ متالقه دوما
بفكر وابداع نير
استودعك بحفظ الرحمن
|