السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابدعتي بالوصف و الحوار ونقل العديد من المشكلات في بارت الانفجار
نجلاء : الاخت الحنونه الحساسه وصفها لحالها حين موت زوجها كان رثاء يسترسل بألم ليعتصر القلب لحزنها وما كان عليها حالها
ماذا حدث مع ابنتها حين كان يغشاها الهم والحزن واعمى بصيرتها عن ابنائها
وما الفضيحه التي تحدثت عنها من من بناتها تعرضت للخطر وفاء ام سناء ..!
ومن هي التي كان سوف يهدم بيتها
هل بفترة بعدها عن بناتها تحرش ذئب منحل باحد بناتها واراد انحلالها
قوتها التي كسبتها من بعد العديد من المواقف والصحوه التي لحقت بها أبناءها من الضياع كانت كسهم أنغرس بقلب زياد ليضغط عليها
زياد من البارت السابق وهو ظهر ألمه وبدية البعد عن عوق نتيجة لكبت قهر بداخله لم ينفس عنه مثل ما فعلت هي وقال انه متصالح مع ذاته وهو يضغط على روحه
فظهر ذلك برده بحده حين طلبت منه الحضور الزيارة والدته
ثم زاد حين طلبت الذهاب لوالدتها
اولا الوقت الذى كان به الانفجار وقت غير مناسب وتكثر به والعياذ بالله الشياطين
انفجاره بنجلاء قبل ان يصب جام غضبه عليها
هو من محبته لأخته وحترام لعمرها لم يصب غضبه عليها ووجد المتنفس بعوق
لكن اين نجلاء حين تعاتبه على اغراض خالتها كان من الأحرى هي من تتخلص منها بعد العزاء فورا او بوقت العزاء
ولا تنتظر منه ان يفعل ذلك هو ربماما وصل الى ماوصل اليه الان
القذائف والشتائم التي وجها الى عوق
دلع وفضاوه / ينتقد عليها تجملها وهو في شد حزنه وهي كان هدفها خير ولكن تفكير الرجل غير عن المرأة مهما كان
معقده / ربطها مع او موقف مر بهما
قليلة ادب ولسانها طويل متبري منها / حين ثارت به و هي لم تدرك ما تقول من شد حزنها وهو يقول لها حقود وهو من استرجع المواقف وصبها على راسها دفعه واحده
نحس وشر وشكايه / وصل به أنعماء البصيره حتى انه ممكن ان يدخل في الشرك الاصغر الانسان حين يكون في عز غضبه
لقد تمكن الشيطان منه مجرى الدم ويفرح اشد الفرح حين يفرق بين زوجين
وبعد كل ثورته ذهب للمسجد وهو معمي البصيره لو كان بوعيه لاسمعها بعض الكلمات ايضاً لكن بدأ هنا شره ينحصر لذلك لم يلتفت لها
ربما بعد صلاته حين خروجه انه تمنى ان يجدها مكانها ومازالت لم تذهب بعد ان ذهبت شحنة الغضب بذكر الله
والله يعينها عليك وعلى بجاحتك انقلعي الله يردك..!
حتى وهو بعز ثورته يدعو لها الله يردها
اتوقع انه ندم على ما قاله من بعد صلاته لكن لافات الفوت ماينفع الصوت فقد فتح على نفسه باب سوف يتأدب ويكون درس لها من مدرسة وضحى لن ينساه طوال حياته
صحيح ان الحزن مؤلم وخصوصا حين تكون مظلوم و تتهم بفعل ليس بك
ولكن هي لم تتعلم فالحياه الزوجه تعلمها الحكمه والصبر وهي مازالت عجينه طريه
ولكن عتب عليها كانت طوال وقتها وحتى من البارت السابق كلمتها انه يطلع وينزل ما احس فيه
كيف تحس وهي تحصر نفسها بغرفه منعزله لا ترى ولا تسمع من البيت شي
لو انها مكثت في الصاله اسفل لا علمت بدخوله وخروجه حتى ايام خالتها كانت علمت من يدخل بيتها
لكن هي وجدت راحتها بغرفة الاشباح
غرفة الاشباح كان بامكانها الجلوس بها حين تكون مع زوجها
هي حتى لا تعلم عن حركة خادمتها وكيف تتصرف
وأيضا كيف تطلب من نجلاء الحضور وحين تحضر تذهب لتلبس وتتحضر لنزول لها ليس من الادب ان تجعل ضيفها ينتظر وربما هذا من ملاحظات زياد عليها كيف تجعل ضيوفها ينتظرونها
حوارها وانفجارها الصامت المحزن وشتمها بزوجها كان مضحك انت تندب حالها فهذا حال الكثير من النساء صعب ان تواجه الرجل ثم تتحلطم مع ذاتها
المحزن الذى يدل على انها تبحث عنه وترغب بعودته لها واعتذاره منها
حين ترثي حالها " الظاهر بقعد فيها لين يشيلوني جنازه "
نومها المستمر حتى من البارت السابق الذى لفت انتباهي تنام باي مكان هي في بداية حملها
وهنا اين طبيب النساء لم يلحظ ذلك
هل فعلاً لا تعلم ماحدث معها ام هي تتجاهل
هل من المعقول لم يحدثها احد مثل نجلاء او زياد في فترة نومها الطويله
وهي تريد ان تعطي بنتها درس وتريد منها ان تبوح بما حدث معها
اتوقع ان تقول لابنتها اذهبي الى ان تنتهي عدتك فبيتك لو طلقك وبعدين تعالي
او بتعاقب زياد عقاب مؤلم بحرمانه من مشاهدتها وعوق سوف تخالف امر والتها حين تعلم انها حامل وتحن للعوده لبيتها ولزياد
هناك الكثير من التساؤلات فتحها هذا البارت
فهو من اجمل البارتات سوف يحدث انقلاب باحداث القصه
ولكن وقتي لا يسعفني ان احلل كل شي فيه
دمتِ مبدعه وبقلم براق وفكر راقي