استهداف المسلمات
امراة مسلمة في لندن
اللباس الاسلامي يجعل النساء عرضة لهجمات كراهية
وفي الأوبزرفر أيضاً مقال آخر لتاونسند بعنوان "استهداف النساء في الهجمات المتزايدة على المسلمين ".
ويقول إن "أكثر من نصف هجمات الكراهية للإسلام في بريطانيا ترتكب في حق النساء، اللواتي عادة ما يستهدفن بسبب ارتدائهن ملابس مرتبطة بالإسلام، وفقاً لما أظهرته معطيات جديدة".
وجمعت هذه الأرقام بعد أيام من طعن الطالبة السعودية ناهد المانع حتى الموت في مقاطعة إسيكس. ويعتقد المحققون أنها تعرضت للهجوم بسبب ارتدائها ملابس إسلامية تقليدية.
وسجلت الدراسة التي أجراها اكاديميون في جامعة تيسايد، في المتوسط وقوع حادثين اثنين يومياً يتعلقان بجرائم الكراهية للاسلام.
وأبلغ الضحايا عن وقوع 734 حادثاً بين بداية مايو/ أيار من العام الماضي و 28 فبراير/ شباط 2014، مقسمة إلى 599 حادث ترهيب عبر الانترنت و135 هجوماً، أي بزيادة قدرها 20 في المئة تقريباً عن الفترة ذاتها من العام السابق.



عبثا" انشدت شعرا" عن مأسينا
عبثا" أبحث عن ذكراك وعن ما ضينا
بأشرعه" ممزقه وماكنتي الرياح أبحرت
والاحزان والاهات تدمينا ...
كأننا والحياة نخوض حربا"
نضحك برها" واعوام تبكينا
تحيط بنا الاقدار من كل صوبا"
وسهم المنايا قد صب بنادينا
أبصر في عينيه ارى لوعه"
وخوفي من المكتوب يأتينا
أناشده ...اداعبه ..كي انسيه الما"
يرد علي بنضرات .. قدري معانيها
فليرحم الرب جسدا" هده الاعياء
وليرحم الرب ما حل بأهلينا

احساس غريب ينتابني هذه اللحظات
سعادع غامرة لا توصف هههه على الرغم
انه لا جديد يذكر
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الشكر حتى ترضى

من أعظم قصص آلبر بآلوآلدين

تسرد احدى الاخوات هذه القصة

من صور البر التي رأيتها بمكة فبكيت من قلبي غبطة لصاحبتها
تلك الام التقيتها بأرض الحرم لتقص علي قصة بر ابنها لها
إمراة بلغت السبعين من العمر متعها الله بطاعته
تقول:(توفي زوجي وانا شابة وماكان لي الا ولد واحد
وكنت دوما ادعوا الله له بالصلاح وان يبذر فيه البركة كما يبذر في نبات الرشاد ويجعله واحد عن الف ببره لي و بالبركة في جميع أمره وقد كنت فقيرة اخيط بيوز وثياب وابيع للحريم
وكانت لي اخت غنية وله سبعة اولاد
وكنت اذا زرتها اخفت ابناءه عن خشية ان احسدها وانا والله يا ابنتي كنت ما اشوف بهالدنيا الا الله ثم ولدي وراضية بقسمة الله لي
وكبر ولدي وتزوج امراة صالحة انجبت له تسعة اولاد غير البنات كلهم من حفظة كتاب الله وكلهم صالحين ولله الحمد وكل التسعة يتسابقون على بره
زاد رزق ابني وتبارك ومع ذلك
والله يا ابنتي مايقوم على خدمتي الاهو والذهاب بي والمجئ بي رغم انه يابنتي فتح الله ابواب رزق عظيمة ومع ذلك يرفض ان يخدمن احد غيره في اكلي وشربي ماعدا اللباس
وليس هذا وحسب بل أن اختي تزوج ابناءها السبعة وتركوهافقام ابني واحضرها لبيته وبدات زوجة ابني تخدمها معي خدمتها لي.
واذكر حين كان ابني صغير كان يسالن وش امنيك لاكبرت يمه؟
فكنت اقوله اني اصوم كل رمضان في مكة وها انا من كبر ولدي كل رمضان اصومه بمكة كاملا.
وفجاه وهي مسترسله بحديثها لي سمعنا صوت ينادي بنبرة منخفضة يمه يمه
التفت انا لا أرى من المنادي فأذا برجل ماشاءالله تبارك الله بلغ الخمسين سنه الشيب قد غطي اغلب لحيته التي وصلت لصدرة كان نحيل الجسم
قالت امه سم قال ودك تمشين والا ودك تقعدين قالت ابي ياجنيني الحمام لاهنت
قال ابشري.
والله بلامبالغة دخل وهو منزل شماغة الين نصف وجهه عشان مايشوف الحريم
ومسك يدها واجلسها على كرسي متحرك وشال رجولهاوحطهن على موضع القدمين وشال نعاله وحطهن تحت ابطه قالت هاتهن عنك تراهن رطبات اخف تغثك ريحة رطابتهن
تبسم قال ياحبيلك الا قولي يطيبن ريحتي وقعد يمشي وهو يقبل راسها..)
ورحل الابن وأمه ووالله لا اخفيكم كم ابكاني بر هذا الابن فكم منا له والدين وحرم نفسه برهما
رحل الرجل بأمه وانا ادعي لهم ولنفسي ولابني ولعامة ابناء المسلمين ان الله يبارك لهم وان الله يبارك لناو بذرياتنا وبذرية ذرياتنا ويوفقنا جميع لابر البر ويرزقنا الاخلاص والقبول

يقول المؤرخ الامريكي از جوريز في كتابه السنوات القادمه ان افريقيا ارض خصبة لجميع الديانات ولكن الديانه التي سيعتنقها الافارقه هي التي ستلبي احتياجاتهم وجميع الذين يحق لهم الحديث في هذه الماده يعترفون بان هذه الديانه هي الاسلام
برنارد شو قال ان الديانه القادره على الانتشار خلال السنوات المئة القادمه في اوروبا وانجلترا هي الاسلام
هذا مصير حتمي كما يؤكد الله العزيز عندما قال : {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الأسلام دينا}
ولكن كيف يمكننا نشر الدين الاسلامي وهم يواجهوننا في كل مكان بشتى انواع الاسلحه الحديثه المتطوره من وسائل اعلام والة حرب مدمره وعملاء ... الخ
اكاد اجزم انه ليس امامنا الا طريق واحد وهو
القدرة الفكريه على المواجهه وا لتغيير
شكرا .
ِِِ

السلام عليكم وكل عام وانتم والامة الاسلامية بخير
لقد عدة اليكم بخيبات الامل
كثيرا ماينتابنا هذا الشعور عندما يخذلك شخص واحد كنت تتوقع منه الشيء الكثير
وتكتشف انك لا تساوي شيئا عندما لا ينصرك بالقليل فكيف بالكثير
فكيف يكون الشعور عندما تكون امة بأكملها تخذلك وانت بأمس الحاجة الى النصرة ولو معنويا
عندما يختبيء العدو في ملاجئهم وجحورهم و يخرج لنا المتصهينون العرب المنهزمون ليقفوا مع المجرم المعتدي المغتصب للارض والانسان ليقولوا له استمر في العدوان ويقولوا لك كفاك تهورا وانتحارا
اولم يقراو قول الله تعالى : ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾
﴿ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾
الخزي والعار لاعلامنا العربي المتصهين والمهتريء
الخزي والعار لكل من وقف ويقف ضد فتح المعابر لدواعي انسانية
الخزي والعار لكم ايها الخونه يامن ارتضيتم الذل والهوان لاجندة في نفوسكم الذليله
كل الشكر لكم اهل غزة الصابرين الصامدين يا من عريتم الخونة والمنهزمين
( صبرا الـ ياسر فان موعدكم الجنة )