يا مجلس الشورى عسى ماتكلفت _ كل الكلام الي يجي منك رايع
همك تسوق البنت وتغير السبت _ وحلم المواطن بالسكن صار ضايع
يامجلس الشورى للآمال خيبت _ باطل وكل الي تسويه باطل
خميس جمعه حطها لو تبي سبت _ ماهيب تفرق عند انسان عاطل

السلام لكل الموجودين الصاحين والنايمين
والله عيوني يتلولحن يبن النوم هههههه
ولكن مافيه وقت العصر فرب يأذن
امممم طيب
راح احكي لكم عن الاسباب الحقيقيه للفقر والبطالة في بلدي بلدالبترول والغاز والذهب والمعادن ... الخ

كثيرا مانسمع من الشباب والاحباب عن فقر مقابل مليارات الدولارات التي لا يعرف اين تذهب
ولماذا الحكومه لا تضخ المال لشعبها لينعم بالعيش الرغيد ويتخلص من اعباء الحياة
خاصة ان الدعم لا يساوي شيء مقابل ماتقدمة لبعض الدول
احب ان ابين لكم توجه الدوله نحو الراسمالية العالميه فهذه مرحله انتقاليه صعبه
يتوجب فيها على الدوله رفع جميع انواع الدعم عن المواطن ماأمكن والتوجه الى اقتصاد
الرأس مالية الحرة والتي تعتمد على خصخصة القطاعات العامه وتحويلها الى شركات
ليعمل بها المواطنون حسب حاجة كل مؤسسه او شركة فعلى سبيل المثال
شركات الاتصال وشركات الكهرباء وشركة البريد والشركات الامنية
وسيأتي يوم تصبح هناك شركات الغاز والنفط وشركات الصحة والمستشفيات والتعليم ... الخ
وستصبح الدوله فقط اشراف وجني الضرائب من هذه الشركات
للمعلوميه فان المتضرر في هذه المرحلة الانتقاليه هو المواطن لان هذه النقلة سوف تكون بالتدريج
ولا تكون دفعة واحده خوفا من الانقلابات والثورات الاجتماعية .
هذه النقلة الكبيرة سوف تحدث فراغ عظيم بين طبقات المجتمع بحيث تختفي الطبقه الوسطي
والتي يجب ان تكون هي السائدة في المجتمع وتتكون طبفتين فقط
الاولى : الطبقة الاوروستقراطية والتي تشمل الحكام والسياسيين وكبار التجار وهم من يمتلك
القرار السياسي ورأس المال
الثانيه : الطبقه الكادحة وهي طبقة العمال بجميع فئاته والتي تكدح لكسب رزق قوت يومه
ونتيجة لهذا الاختلال العظيم بين هاتين الطبقتين سوف ينشأ صراع طبقي الاولى تنشد احكام القبضة
والاخرى تنشد الخلاص من هذا الاستبداد والظلم مما يؤدي الى ثورات اجتماعيه وخلخلة في موازين القوى
وقد تنشأ دول وحكومات اخرى
ان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي والشيطان
استغفرك اللهم ربي واتوب اليك

الأحد
21 شعبان 1434 هـ
الموافق
30 يونيو 2013 م

السلام عليكم
راح اتكلم لكم اليوم عن المشهد السياسي لارض الكنانة
ارض مصر الحبيبة مهد الحضارات وقوة العرب في الماضي والمستقبل
اريدكم ان تتمعنوا في العبارة التالية جيدا
(لا سلام بدون سورية ولا حرب بدون مصر)
يقول العرب الحر تكفيه الاشارة
عن أبي عبد السلام ، عن ثوبان ، قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :
" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها " ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : " بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن " ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : " حب الدنيا ، وكراهية الموت " .
المتمعن لما سبق من حديث وقول اجتماع اهل الكفر على حرب الاسلام بكل اشكاله وتياراته
سواء السلفية المتشددة كما يزعمون ووصمها بالارهاب
ام الاخوانية المنفتحة ووصمها بالاستحواذ على الحكم وانهم جزء من الارهاب الدولي وانهم ضد الاعلام الحر
وهناك الكثير والكثير من التهم ضد جماعة الاخوان التي اكتسحت الساحة السياسيه المصريه
وكانت ولا زالت نور وامل نحو مستقبل مشرق يحطم الاصنام التي استحوذة على الحكم عنوة
وكانت ولا زالت عونا للمستعمر الذي نهب خيرات البلاد وبث فيها الظلم والفساد
فالرهان اليوم على على هذه الجماعة التي لازالت تجاهد من اجل البقاء واثبات الذات
ضد اعداء الامة ممن تجمعوا واتفقوا على حرب كل ماهو اسلامي وافشال اي تجربه
ديموقراطية يكون فيها الاسلام السياسي هو الطريق
خوفا من انتشار التجربة بعد نجاحها وتعميمها على بلاد العرب والمسلمين
الامر الذي سيسقط الكثير من العروش ويلغي الكثير من الامتيازات
اللهم لاتؤخذنا بما فعل السفهاء منا
اللهم انصر الدين واعز من به عز له
اللهم واذل من اراد مكر ا به وخذلان
اللهم ولى علينا خيارنا واجعل ولايتك فيمن خافك واتقاك يارب العالمين

السلام عليكم

الى اين يامصر ؟
نقطة سوداء في تاريخ القوات المسلحة المصرية
انقلاب على الشرعية بمباركة الكنيسة والعملاء
من الداخل والخارج ممن يكيدون للاسلام و لمصر وشعبها
تموت الاسد في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكلاب
هذا حال الشرفاء هذه الايام وحال الرئيس محمد مرسي
على كل الطغاة من الله مايستحقون
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )