مررررراحب
ههههههههههههههههه الله يخليكم ليا و لا يحرمني منكم ابدا
الحمدلله ان طه حسين توفى قبل ما يعرف التطور الطبيعي لروايته ، بصراحه كنت هخاف عليه
تسلمولي حبيباتي

اممممم طيب اورط بعدي الرقيقه جيجى ياسر ، تركب آلة الزمن و تدخل فيلم او رواية رد قلبي
سامحيني جيجي انا طيبه بس لازم اورط حد بعدي هع هع هع << دي مش ضحكة الشر و لا حاجه

اهئ اهئ ..انا اتورطت ورطة صعبة جداااااااااااااا ..وخصوصا منك ياهومى ..ان شاء الله هرد هالك يوم ما
وبما ان هومى طلعت جدعة جدااااااااا مع امنة وهنادى فى دعاء الكروان وانقذتهم من خالهم الشرير
عسل ياهومى ..انا فرحت فيه بصراحة ..بس انا كنت حابة الاستاذ احمد مظهر برضه ..مش المهندس تحديدا

وانا النهادرة ..جيت مع الة الزمن ..لرواية بعشقها ..ويسمحنى يوسف السباعى على الجريمة اللى ارتكبتها فى حقه وانجى وعلى ..اى حاجة غلط ..فالحق على هومى
بدعكوا معايا ..للذهاب معى عبر الالة الان ..انطلــــــــــــــــــــــــق

بعد أن أدرت آلة الزمن ..وذهبت إلى عصر لطالما حلمت التواجد به ولو ليوم واحد ..مصر ما قبل مولد ثورة 23 يوليو 1952 . نزلت في ضيافة أسرة مصرية أصيلة تجمعنا نفس الأرض بالرغم من اختلافنا ..رغم بساطة عائلة السيد عبد الواحد إلا أنها احتوتني وأكرمتني كعادة الأسر المصرية في هذا الوقت . عقدت صداقة قوية مع تلك الفتاة البسيطة بهية والتي تزوجت من الفتى العابث حسين ..والذي لم يكن يتوانى عن مغازلتي كلما سنحت له الفرصة ..لكن ذلك قبل أن أقنعه بزواجه من بهية ..لأني منذ أن خطت قدمي عتبة بيتهم ..وقعت أسيرة الضابط الحالم على عبدالواحد ..إلا أنه لم ينتبه لنظراتي له ..فحبه يكمن عند الأميرة انجي سليلة العائلة المالكية ..لا أعرف لما يكن لها كل هذا الحب المستحيل في هذا الوقت نظرا لاتساع الفوارق الطبقية ..حتى عندما هجرته انجي ..كان يريد شيء يهديه إليها ..فطلب منى على استحياء ..ونظرته ملأها العطف ..قائلا بصوته الرخيم :
- عزيزتي جيجى .. أريد هذا القلب المعلق برقبتك ..أريده أن يرافقني دروبي في المخيم ليذكرني بك ..وسأرده لك يوما ما .
وقبل أن ينهي حديثه ..كنت قد منحته إياه ..فكيف لا وقد سبق أن منحته قلبي النابض باسمه ..فما نفع قلب من ذهب أمام قلب يصرخ باسمه ! لكن الطامة الكبرى عندما رأيت سلسلي معلق برقبة انجي ..ااااه لو يعلم مدى لوعتي وقهري خاصة أن السلسال كان غالي الثمن ..طحنت ضروسي بغضب وأنا أتوعد له (حسابك معايا عصير يا على يا ويكا) ابتعد على كثيرا بعد تلك الفترة التي خلت زواج انجي من الأمير إبراهيم ..وقضى أيامه بصحبة كريمة ..إلى أن ماتت في حريق القاهرة والذي أثار غضب وسخط المصريين ..وقد كنت شاهد عيان على الحدث فلم أحتمل ذلك وثرت كما ثار البقية ..وقفت في الميادين وصحت بملأ الفم :
- يا شعب مصر ..لن نترك الملك وأعوانه من الانجليز ..يعلمون علينا .
رد الشعب في نفس واحد : وماذا نحن بفاعلين ؟
قلت بحماس : ننشر بوستات ساخنة على الفيس بوك ..تثير حمية الآخرين ..ونرسل المسدجات للبلاد المجاورة لي أصدقاء بليلاس مستعدون لذلك ..سأكون أنا أدمن الصفحات ..وعليكم إرسال الصور وعمل تاج لأصدقائكم ..ستكون ثورة على الظلم والاستبداد .
لم يستوعب الشعب ما قلته في البدء خاصة واني غريبة عنهم بلغتي ولباسي العصري ماركة Dolce & Gabbana..ولكنهم سرعان ما لبوا النداء حين خرقت كلمة الثورة سماعهم وأوضحت ( يا رجاله الفيس بوك ده هو المنشورات عندكم ). تهلل الشعب وأصبح على قلب رجل واحد ..وقد زادت نظرات على إعجابا بي ..واستطاعت نظراتي أنا جيجى فتاة القرن الواحد والعشرين أن تجعله صريع حبي ..خاصة عندما ضممته إلي جماعة الضباط الأحرار ووضعت يدي بيده قائلة :
- على ياويكا ..أنت من الأحرار ..وصلتنا رسائل من الفانز على الفيس بوك وقد صوتوا لك ..ابسط ياعم.
تهلل وجه بابتسامة ناعم زادت من وسامته ..وعيناه أبت أن تفارقني :
- جل ما يعنيني هو أنت جيجى ..لقد نزعت حب انجي من قلبي لتكوني أنت مليكته.
ابتسمت ابتسامة كانت كفيلة بقتله حيا وأجبت باعتزاز : ليس قبل أن ترد قلبي.
وبالفعل نجحت ثورتنا ..طرد الملك وأعوانه ..تولى أبناء مصر حكمها ..ورجعت الأرض لأصحابها ..استردوا كرامتهم وعزتهم مع ميلاد الفجر الجديد ..حتى الريس عبدالواحد انحلت عقدة لسانه ..عندما كان يتصفح اللاب توب ورأى صورتي وأنا أرفع علم مصر وسط الميدان أمام قصر عابدين ..وهلل صائحا (تحيا مصر ) كما أدار حسين أحد الاسطوانات لتصدع أغنية ( والله وعملوها الرجاله )
اقترب منى على وهو يخرج من جيبه السلسال خاصتي ويقول :
- ها قد صادرت أموال أسرة الأمير إسماعيل وانتزعت قلبك الطاهر من وسط أغلالهم الثمينة وجئت لأرده إليك..وقد تخليت عن انجي نهائيا .
أمسكت السلسال و الابتسامة تكاد تشق وجهي فرحا بعودة الغالي ..وأخرجت كل ما كان يحتدم دخلي :
- اسمع يا على يا خويا ..بصراحة من يوم معرفتك وأنت فقرى من يومك ..انجي اتجوزت من رجل تكرهه ..أبوك الريس عبد الواحد اتشل ..عنتر الحصان اللي ركبته مات ..صحبك رأفت مات في حرب فلسطين ..حتى كريمة أتحرقت.. وأنا أخاف برضه على نفسي العمر مش بعزقه ..أنا لسه في عز شبابي ..كل ما أرته هو هذا السلسال أنت متعرفش أنا دفعت فيه كام .
قال والألم يعتصر صدره : ماذا عن حبك لي ؟
أجابته بترفع : حب إيه اللي انت جاى تقول عليه ..انت عارف قبل معنى الحب إيه ؟..استدرت ليقترب منى سليمان صديقه الوطني وأجابته : هذا هو من أحببت ياعلى سليمان هو من يستحق قلبي ..ثم نظرت تجاهه مجددا وقلت له بأسى بعد أن رأيت وجه المكفر : take care ya wika! ..اشكر ربك انى خلاصتك من رصاصة البرنس علاء وطيشه ..لقد بعث لي رسالة على الواتس يعبر عن خالص شكره لاني خلصت انجى منك .
وفوجئت بسليمان يتحدث لغتي قائلا : قشطه ياجيجى ..يلا بينا.
وفى طريقي أنا وسليمان لآلة الزمن والرجوع لعصري الحالي بعد ما عملت أحلى شغل في هذا الزمن ..تلقيت اتصال من صديقتي الغالية ايسو (حياة 12) تقول بانفعال : جيجى لقد مللت هذا العصر وهذه الفترة ..الجميع هنا ساكن قانع بحاله أريد أن أذهب لمكان حيث المعارك والحروب .
أضاءت ابتسامة ماكرة وجهي البريء ولسان حالي يقول (طلبك عندي يابرنس )
لأجيبها : إذن استعدى فأنت على موعد لمواجهة المعارك الضارية بين العرب والصليبين ..جهزي أمتعتك لمقابلة أبطال رواية (الناصر صلاح الدين ) .

تسلم ايدك جي جي حبيت رحلتك في الة الزمن وبإنتظار ايسو حبيبة قلبي

مسخره يخربتكوا هههههههههههههههههههههه

سوسو عايزه الامير يبيع اللاب توب بتاعه والبقره تتموووت يا جباره بس برضوا يعين الاميرة تروح بفستان قديم ومهلهل هههههههه متجيش يا اخوتشي هههههه

هومي معلش اصل سوسو دبستك وانا شجعتها ههههههههههه النداله مبدأ مكنتش عايزة ادبس وانا كنت عايزاها تدبسك مع جهاد وسلامه وتشوفي احمد مظهر ههههههههههههههه بس يلا خيرها في غيرها هي اختارتلك دعاء الكروان ههههههه

يا جبااااااااااره ضعيتي الروايه دي احلى حته في الفلم وين هنادي يا اماي هههههههههههههههه بس حلو منورين يا بنات هتستمتعوا معانا والعيد قرب كمان

جيجي علي يا ويكا يخربيتك ضعيتي التاريخ هههههههههههههههههههه مسخره وفيس بوك كمانواديله السلسله ياهبله هههههههه لا انت محتاجه دروس تقويه هههه


بجد ممتع جدددددد اااااااااااااااااااا

اوبس نسيت اشكر صاحبه الفكر في الاول الفكرة هاايلة مبدعه بجد روووووووووووووووووووووعه

ايسو منتظرين التك يا اخوتشي هتروح لفين