لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات منوعة > روايات ألحان
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات ألحان روايات ألحان


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-11-11, 08:53 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : روايات ألحان
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

إن شاء الله تكونو اتشوقتو لمعرفة الاحداث ....

تابعوني قريباً مع تتمة الفصل الاول ....


 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 25-11-11, 11:34 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : روايات ألحان
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

خرج رجال يرتدون زياً خاصاً بهم من الطائرة , تعرفت باتريشيا على بعض الاعضاء الذين يعملون في خدمة والدها واستنتجت ان الرجال الاخرين ينتمون الى الى طاقم الامن
كان ميكا آخر من خرج من الطائرة جعلها منظر ميكا تعتقد انه قرصان عظيم الشأن , وسعدت باتريشيا ان السنين لم تغير شكله كرجلٍ مغامر كبير , يبدو ايضاً ان علامات الرجولة باتت واضحة عليه أكثر من ذي قبل . على الرغم من ملابسه الفضفاضة الا انه كان يرتدي زياً وقوراً ومهيباً يلائم رجلاً عسكرياً .
احاط رجلان ميكا من جانبيه واستطاعت باتريشيا أن تلمح كيف وضع ميكا يده على كتف احد الرجلين على مضض بدت خطواته الواسعة ثابتة ولكن المرأة الشابة شكرت بداخلها البستاني لاعتنائه بالممر كالمعتاد . كانت اكبر وساوس والدتها هي ان تجعل من نفسها سخرية امام الغرباء عندما تتعثر بأي شيء .
كرهت باتريشيا ان ترى ميكا يتعلق بالاخرين , عدلت من هندامها وحاولت ان تبطئ ضربات قلبها عندما اقترب ميكا منها كان يصعب عليها ان تنسى انها وقعت في حب الرجل عندما كانت فتاة مراهقة .
شعرت برغبة مفاجئة في نحت تمثال لوجهه وتخليد قسماته , لقدحاولت مرات عديدة ان تفعل هذا ولكن خانتها ذاكرتها وخشيت الا تنحث تمثاله بمصداقية .
على الرغم من انها تدرك جيداً لماذا يضع نظارة شمسية على عينيه الا انها كانت تفضل الا يشعر بالحاجة الى اخفاء عينيه خلف نظارة سوداء , كانت باتريشيا تحب ان ترى وجهه بقدر الامكان مع قسماته الغليظة و وجنتيه البارزتين والذقن المستوي , كانت اطراف اصابعها متعجلة وينبغي عليها ان تبذل مجهوداً حتى لا تلمسه .
عندما توقف ميكا امامها شعرت بعاصفة من الاحاسيس المتناقضة التي جعلتها تشعر بالدوار .
امتزجت حاجتها الى حماية نفسها برغبة عارمة مقلقة وحاولت باتريشيا ان تظهر ابتسامة المضيفة ,كانت رغبتها في اخذ ميكا بين ذراعيها لكي تواسيه رغبة تصعب السيطرة عليها ولكنها توصلت لذلك في خلال ثوان , تمتلك باتريشيا ارادة حديدية وهذا ما ادهش الاشخاص الذين يفكرون ان الرشاقة والقسمات الهزيلة تتفق تماماً مع ضعف الشخصية , تساءلت باتريشيا عما اذا وقع ميكا في نفس الخطأ في الحكم عليها ؟
دعت باتريشيا بعد ان اتخذت خطوة جانبية الرجال ليتابعوا السير ورائها باتجاه صالة الدخول الكبيرة المرصوفة بالرخام الابيض , وتوقفت تحت ثريا كبيرة من الكريستال على بعد خطوات من السلم الكبير الذي يوصل الى الطابق الاول من الفيلا .
- ايها السادة مرحباً بكم في سان توماس بالنسبة لمن لا يعرفني منكم ادعى باتريشيا رولاند . شعرت باتريشيا في الحال باندفاع ميكا الذي يبدو كعاصفة قوية شديدة ويرغب في تحطيم كل شيء في طريقه , تجاهلت باتريشيا عمداً عدوانيته وتابعت ....
- البعض منكم أتى الى هنا من قبل , ادعوكم اذا الى الاستقرار والتآلف مع الفيلا , لا بد ان اجنحة الطابق الاول تكفيكم جميعاً , عدا الاتيليه الموجود في الجانب الاخر من الحديقة فإن المنزل بأكمله تحت تصرفكم افعلوا ما يحلو لكم وكأنكم في بيوتكم .
ثم اقتربت من ميكا لكي تأخذ يده .... تصلب ميكا ولكنها لم تضع ذلك في اعتبارها
- سأصحب الكابتين هولبروك الى جناحه
- سيدتي ... انا .... ابتسمت باتريشيا للرجل الشاب الذي يرتدي زي الحرس و الواقف بالقرب من ميكا
- لو سمحت ...
ابتسم الرجل خجلاً واستجاب لسحرها في الحال :
- نعم سيدتي
- ايمكنني الاعتماد عليك في حمل حقائب الكابتين ؟
- بالتأكيد سيدتي
- هذا كل ما في الامر اشكرك .
انتظرت المرأة الشابة ان يتفرقوا جميعاً قبل ان تخاطب ميكا :
- كيف كانت رحلتك ؟
- طويلة
وضعت في اعتبارها وهي هادئة ومحبطة بعض الشيئ انه لم يتعرف عليها , انها لم تكن الا صبية في السابعة عشرة من عمرها وكيروس اخبرها ان ميكا قد شارك في العديد من المهام الخطيرة السرية , كيف يمكنه في مثل هذه الحالة ان يتذكر انفجاراً في شارع تجاري بـ لندن؟
قالت مفسرة :
- لست ممرضة ولكن مضيفتك في اثناء اقامتك في هذه الضيعة , لقد اتصل بي كيروس مبكراً وشرح لي موقفك .
لم ينطق ميكا بأي شيئ ولكنها شعرت بيده تنقبض على يدها
- اريدك ان تعتاد على المكان , ينبغي ان تستريح وتحاول ان تثق بي , واتفق معك في صعوبة هذا الان ... وقبل ان ابدأ اود ان اخبرك أنني لم احاول ابدا ان اجعلك تتألم بشأن بصرك ... ولكنني مع ذلك لن اتجنب محادثتك بشأنه .
- أنتِ على الاقل تعبرين عن رأيك بصراحة قاسية .
ابتسمت باتريشيا - يبدو ذلك وهل ضايقتك ؟
- نعم ضايقتني ... كل شيء يضايقني .
- لا يمكنني ان الومك .. لدى كيروس طريقته في لوم الناس مقتنعاً بأن رأيه سديد , لا يتبقى امامنا الا ان ننتفع جيداص بهذا الموقف بلطف
ضحك ميكا ولكن بدون بشاشة :
- سأصحبك الآن الى جناحك , انا دائما اسير برجلي اليمنى اولاً .
لم تنخدع باتريشيا بنيته في التعاون معها لما رأت ميكا يوفق خطواته مع خطواتها القصيرة جداً . كانت تدرك انه ينبغي عليها ان تواجه جرعة لا بأس بها من الاحباط والغضب من جانبه في الايام التالية , وفهمت جيداً ما يمكن ان يشعر به ولكنها عزمت ان تخرجه من القوقعة التي يبدو انه قد حبس نفسه فيها .
- سندخل الان الى الجناح الشرقي , لقد لاحظت بالتأكيد كم هو منعش بالداخل , ان ارضيته وجدرانه من الرخام الرواق طويل الى حد ما ويبلغ عرضه مترين , هناك ثلاث شقق في هذا الجناح وستقيم في الشقة القريبة من شقتي , سنتقاسم معاً الشرفة التي تطل على الارض الخلفية الخضراء المؤدية الى الشاطئ , وستظل الشقة الثالثة غير مشغولة في اثناء اقامتك .
بينما كان الاثنان يسيران ببطئ في الرواق سعدت باتريشيا بوجود ميكا وتذكرت الوقت الذي كان يعتني هو بها ويشعرها بالطمأنينة بوجوده الى جانبها في مستشقى لندن وهو يمد اليها يده عندما كان الاطباء يعالجون جروحها وينزعون سلك الجراحة من على ساقها . ما زالت تحمل اثاره فهناك خيط رقيق يميل الى البياض . ولقد اصبح ميكا مركز عالمها في الساعات التالية للانفجار لم تنسه ابدا ولكن وضعت في اعتبارها حينذاك ان الضابط الوسيم لم يلحظ الاثر الذي تركه على قلبها المجروح وهي في سن المراهقة
- لا يوجد عائق من الكراسي او اي اثاث في الرواق لن تقابلك اذا اي عقبات امامك لدى خروجك من غرفتك
توقفت باتريشيا أمام باب مغلق و وضعت يد ميكا على مقبضه - نحن الان في نهاية الرواق
أدار ميكا مقبض الباب ودفعه , تنفست باتريشيا الهواء الممزوج بالملح والروائح المنعشة الاتية من البحر واجتازا الابواب المفتوحة على البلكون , اخذت يده وتركها ميكا تفعل ذلك
- الشقة تحتوي على صالون وحجرة وحمام خاص والوانه هي البيج والرمادي ... وهكذا وصفت لك شقتك
- وماذا يفيد هذا ؟
- لكي تكون صورة خيالية وتستطيع التحرك بسهولة في كل حجرة
سألها وهو يسحب يده :
- هل انت عمياء ؟
- لا
- اذن كيف تعرفين ما احتاجه ؟
- بالخبرة . ربما لا يوافق الاطباء على طريقتي ولكنها فعالة , لقد وثق بي كيروس .
اطلق ميكا سباباً فضلت باتريشيا ان تتجاهله وامسكت يده مرة اخرى ودارت به في الغرفة وهي تشير عليه بمكان كل قطعة اثاث والمرايا والحمام . كانت تعرف انه عند تعود ميكا على لمس الاشياء بأصابعه ومن بينها الحوائط سيساعده ذلك على طبع صورة في ذهنه . ثم رافقته حتى الابواب الكبيرة الزجاجية المفتوحة على الشرفة
- يمكنك ان تشعر بالنسمة على وجهك انها تقريباً فعالة مثل التدليك بعد يوم طويل مرهق , الجو جميل جداً اليوم لا توجد اي سحابة بادية في الآفق .
قال ميكا وهو يحيد عن المنظر الذي لا يمكنه رؤيته : - انا متعب .. ثم توقف بفظاظة
ادركت باتريشيا ما حدث له ... كان ينبغي الا توجهه ولكنها كانت تعطيه المعلومات التي تسمح له بتوجيه نفسه .
- يوجد كرسيان ومنضدة امامنا بارتفاع متر تقريباً المنضدة توجد بين الكرسيين .
خطا ميكا عدة خطوات محاولاً ان يحتفظ بيديه بطول جسمه وذلك افضل من ان يمدها الى الامام وقد كان عموده الفقري متصلباً مثل لوح خشب
قالت باتريشيا برقة :
- ميكا .. وسادات الكرسي توجد تقريباً على بعد عشرة سنتيمترات من ساقك عندما تتقدم قليلاً ستشعر بضغط الكرسي قبل ان تلمسه . ثق بحواسك ودعها ترشدك فهذا سيسهل عليك الامور كثيراً
تحرك ميكا بحرص وتأنق غير متوقع من رجل اعمى يتمتع بهذا الجسم , ما ان وجد الكرسي حتى ترك نفسه يسقط على الوسادة الرخوة .قال بصوت مشحون بغضب مكتوم :
- لم اطلب ان آتي الى هنا
- اعرف ذلك جيداً
- ماذا تريدين من غريب في بيتك
- إنك صديق والدي
كانت لديها الرغبة في ان تضيف الى كلامها .. وانت انقذت حياتي حتى ولو لم تتذكرني .
- انها ليست اجابة
- انها الاجابة الوحيدة التي امتلكها الآن , اعرض عليك صداقتي وضيافتي وليس شفقتي . احتفظ بالاخيرة لمن يحتاجونها اليها حقيقة .
تضايقت باتريشيا لانها تحدثت معه بقسوة ولكن هذا خير اسلوب يتبع معه فلديها حدس مسبق
- لست اريدها (شفقتك) ولا ارغيب في مساعدتك واريد ان تتركيني بمفردي الان
- افهم ذلك تماماً ولكنني لن اتركك تحول هذه الشقة الى مخبأ , لدي وقت فراغ بسيط وانوي ان استفيد منه خير استفادة في اثناء اقامتك هنا . اخبرني كيروس أنه ليس مؤكداً ان تسترد بصرك في يوم ما , ربما ان فقدانك للبصر يمكن ان يكون دائماً لذلك ينبغي ان تعتاد على بعض الامور الان .
صرخ وهو في اقسى غضبه :
- اخرجي
اقتربت منه وقالت :
- لا يمكنك ان تواجه هذا الموقف بمفردك وانطوؤك على نفسك حتى تعرف نتائج العملية خطأ كبير , اود ان اخبرك الان أنني لن اتركك تنطوي على نفسك . اعرف انك غاضب مني ولكنك ذكي بالقدر الكافي لكي تحول هذا الغضب الى صالحك بدلاً من ان يكون ضدك .
مرر ميكا يده في شعره الاشقر القصير ثم قال :
- أرجوك اخرجي واتركيني بمفردي .
عبرت باتريشيا الحجرة ثم استدارت ناحية ميكا ... استطاعت ان تشعر بخوفه وادركت انه ينبغي عليها ان تستمر حتى النهاية في مساعدته حتى يتخطى هذه الأزمة , ولكنها تدرك ايضاً انه لا ينبغي ان تتعلق به
- يقدم العشاء عامة في السابعة مساء , امل ان تنال اقامتك في منزل رولاند اعجابك , عندما تصل امتعتك انصحك بأن تفرغها بنفسك كلما انجزت المهام بنفسك قل اعتمادك على الآخرين
كان قلب باتريشيا ينزف لرؤيته يتصارع مع نفسه بحنق ويبدو ايضاص انه يشعر بالوحدة والعزلة .
- لن يسمح لأي شخص ان يخدمك يا ميكا ليس لمركزك اي اعتبار في منزلي . وبالتالي فليس مجدياً ان تعطي الاوامر مهما كان هذا الشخص الذي سيخدمك فسيطرد على الفور .
خرجت باتريشيا من الشقة واستندت الى الباب بعد ان اغلقته ... كان قلبها يدق بسرعة ويداها ترتعدان .
اغرورقت عيناها بالدموع ولكنها جففتهما بحركة غاضبة . لقد احسنت حقيقة لانها اوضحت له بمنتهى السرعة القواعد التي تحكم اقامته , لم يكن امامها اي خيار اخر مع مثل هذه الشخصية العنيدة التي يتسم بها هذا الرجل .

نهاية الفصل الاول
ارجو ان تكونوا قد استمتعتم بقراءته



لا أحل نقل جهدي وتعبي بدون ذكر اسمي او اسم المنتدى

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 26-11-11, 01:45 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 180293
المشاركات: 294
الجنس أنثى
معدل التقييم: Ellie عضو على طريق الابداعEllie عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 158

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Ellie غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : روايات ألحان
افتراضي

 

شكلها قصة جميييييييييييييلة
لا تتأخري علينا
يعطيك العافية
يسلموا

 
 

 

عرض البوم صور Ellie   رد مع اقتباس
قديم 27-11-11, 12:13 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : روايات ألحان
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ellie مشاهدة المشاركة
   شكلها قصة جميييييييييييييلة
لا تتأخري علينا
يعطيك العافية
يسلموا

Ellie اهلا منووووورة ما بتأخر ان شاء الله .... ولساااااااااااااا الي جاي احلى

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 10-12-11, 02:44 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
الناقد المميز
عضو في فريق الترجمة


البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 218307
المشاركات: 20,936
الجنس أنثى
معدل التقييم: لوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 87655

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لوشة العزاوي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : روايات ألحان
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

مراااااااحب رفودة الغالية
شو هالمفاجأت الجميلة
ليش ما اعلنتي عن روايتك بشريط الاعلانات
دا انا بالصدفة دخلت لروايات الحان
سعيدة جدا لدخولي
ملخص جميل جدا
منتظراكي على ناااااااااار
مووووووووووووووووة

 
 

 

عرض البوم صور لوشة العزاوي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ملاك الرحمة, دار ميوزيك, روايات, روايات مكتوبة, روايات الحان, روايات الحان المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات ألحان
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:40 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية