كاتب الموضوع :
سلافه الشرقاوي
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ 30 ..
سولي يا سولي
كيفك يا قلبي و شو الأخبار ؟؟
أولا الفصل كان راااااااااااااااااااائع مبهج .. استمتعت فيه لآخر رمق و آخر حرف .. رغم إنه آخر جملة حفزت الجانب المرعب بيا .. بس نخليف للفصل الجاي ..
بداية من بلال .. و الله هالولد <علي قولة أمه > معقدها كتير .. مرة يتطاول علي ميرووووووو و مرة يصرخ بوجه البرامة <<< يعني كثيرة برم و حكي .. و بالأخير يخربها بالي عمله مع سوزان ..
بحق إنه خربها .. مش هيك بتنحل الأمور يا ابني .. مش هيك .. تاخذ حقك .. هي سبية ليك يا راجل .. شوف إيش عملت .. دمرت البنت و علي قولتها و الله وليد بكل سيئاته ما عملها .. أنت العاقل تعمل هيك .. بتستحق الكف إلي أخذته من ليلي ..
العريس و العروس .. و ترم ترم .. و سمعني سلااااااااام صباحية مبارك للاتنين .. مشاعر وليد رهيبة .. عدم تصديقه إنها قريبة منه و صارت بين إيديه .. وصفك له خلتني بجد أفرح لفرحه و سعادته الي لسا مش مصدقها ..
نروووووح للخواجة و الست منال .. اعترافات رهيبة و ذكريات محزنة .. خوفه عليها و حبه و رقته لها .. صراع العقل معه كان مرح جدا .. كنت استمتع بالحيرة و الصراع الي يفرضه عليه عقله .. ذكرياته عن أمه و باسم الرخم قهرتني .. و أمه الحرباية .. جتك نيلة حد يكون عنده واحد عسل متل خالد و بالأخير يبعده كده .. يلا ملكيش بالخير يا حلوة .. خليه لمنال تقدره و تصونه :) حافظي عليه يا شابة .. ربنا يديم عليكم المحبة يا رب ..
هشام و هنادي .. أخيرا ظهروا .. الثنائي المعقد نفسه ده .. دفاع هشام عن هنادي قدام ابن عمه الرخم .. <أكره ما علي حد يتكلم عن الدين و هوا ما بيعرف عنه و لا بيعرف مكان القبلة وين .> و الله هشام ستعد يعمل أي شيء عشانك بس انت معقدة حالك الله يصلحك .. شعرت بالغيرة من حكاية إنه خطب قبلها و هو مبسوط و هوا بيقرأ عن خطبة ياسمين .. قال شو استغلتك .. و الله إنك هبلة مهو كمان إستغلها عشان تظهري من مخبأك .. أهي جت أمه الله يستر ما تزيد النار زيت ..
و ختامها مسك مع العسل ميرووووووووووو و ليلته العزيزة .. طول الفصل و هو يغيظ فيها .. و بيعمل نفسه بريء .. اكثر ثنائي استمتعت بجزءهم و إغاظتهم لبعض .. هنا برضه كان فيه جزء من الذكريات لأمير عن عائلته .. يا قلبي عليه طلع وحيد يا ليل .. يلا بكرة الحجة ليلي تكبر دماغها و تملأ عليك البيت و تجيبوا صبيان و بنات .. بس ما تنساش تسمي وحدة من بناتك مها إحم إحم ..
مزاحه مع المشاكسة أيناس كانت جميلة و كانت فرصة لا تعوض لإغاظة ليلي .. و محاولة تقربه من بلال في جملته إنه يعده أخاه الصغير .. < ربنا يصلح حالك يا بلال > ..
ثم محاولته في التقرب أكثر لليلي .. و هي بدأت تتقبل .. يا رب يا ليلي يصلح حالك و تملي البيت علي الحج ميرررررروووووو ..
و المشهد الأخير كان مرعب ..
سوووووولي يا عسل ..
أنا سعيدة إني قرأت الفصل الجميل يا عسل ..
و بعتذر عن التأخير يا قلبي ..
انا بانتظار الفصل القادم بفاااااااااااااااااارغ الصبر ..
يا رب يعجبك التعليق يا جميلة ..
لك مني كل الحب ..
|