لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > سلاسل روائع عبق الرومانسية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

سلاسل روائع عبق الرومانسية سلاسل روائع عبق الرومانسية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-03-13, 12:06 AM   المشاركة رقم: 1151
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اسرة المشاعر
المركز الاول مسابقة القصة القصيرة


البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 140895
المشاركات: 4,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: سلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 11719

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سلافه الشرقاوي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ 22 ..

 
دعوه لزيارة موضوعي

دق باب الغرفة عليها في هدوء وطل برأسه من الباب عندما سمعها تأذن له بالدخول، ونظر إليها وهي تعدل من وضع حجابها ، ابتسمت عندما رأته وقالت بتأنيب لطيف : ظننت انك ستتأخر أو ستنسى موعدي .
ابتسم ابتسامه باهته وقال بهدوء : لا طبعا
ابتسمت وسألته عن حاله بعينيها فنظر بعيدا عنها وقال بخفوت : أرى انك جاهزة هيا لنتحرك .
سحبت حقيبتها وتحركت خلفه ليخرجا سويا من الشقة كلها ، تنهدت ببطء وقالت : أتمنى أن لا تضايق عمي تلك المرة بلال .
تنفس بصمت وقال بخفوت : لا تقلقي ، سأفعل ما يرضيك ليلى .
هزت رأسها باطمئنان ليتبع : ولا تنسي إنني انا من اقترحت عليك ان تودعيه وتطمئني عليه قبل ان يغادر.
مطت شفتيها بدلال وقالت وهي تتأبط ذراعه : حسنا ، حسنا لا داعي للغضب .
همس بشرود : لست غاضبا .
ابتسمت وقالت بدلال : حسنا سأودع عمي وسأرغمك على ان تدعوني على فنجان قهوة .
ضحك بخفة : سأدعوك دون إرغام .
احتضنت ساعده بامتنان ك اعلم هذا جيدا .
ابتسم بهدوء لتتبع هي باستفسار : أين ذهبت ؟
تنهد بقوة وقال وهو يشير إلى احد سيارات الأجرة : إلى أمي طبعا .
هزت رأسها بتفهم وهي تدلف إلى السيارة ويخبره بلال بوجهتهم إلى المطار لتسأله هي : كيف حالها الآن ؟
ابتسم بأمل : الحمد لله إنها تتحسن والطبيب سيخرجها غدا أو بعد غد بالكثير من العناية المركزة .
حمدت الله بصدق ليبستم هو بشقاوة : وبمناسبة أمي والمشفى ، رأيت صديقك هناك.
عقدت حاجبيها بدهشة وسالت بدون فهم : أي صديق ؟
اتسعت ابتسامته وعيناه تلمعان بشقاوة وقال مغيظا : معجبك المجهول .
احمرت وجنتاها تلقائيا وقالت بلوم : بلال كف عن ذلك ، لا تكن لئيما .
ضحك بخفة : انا لا امزح معك ، أنا بالفعل قابلته وتحدثنا سويا .
اتسعت عيناها بغضب فعلي : تشاجرت معه بلال ؟
ضحك باستمتاع : من أتى بسيرة مشاجرة ، أخبرك بأننا تحدثنا فعقلك يقفز إلى استنتاج أنني تشاجرت معه .
نظرت له باستفهام فاتبع بشقاوة : حسنا سأقص لك كل شيء ولكن بعد ما تودعي عمك ، ليس الآن .
نظرت له متفحصة فقال : اصبري قليلا .
هزت رأسها بالإيجاب : حسنا .

*********************

طرق الباب بمرح واطل برأسه : مساء الخير .
ابتسم الآخر تلقائيا : صباح النور ، وجهك مشرق يا صديقي .
اتسعت ابتسامة الآخر وضحك بسعادة : إلى هذه الدرجة تظهر سعادتي علي ؟
ضحك بسعادة بالمثل : طبعا هيا اخبرني بما حدث .
تنهد بقوة ووقف مكانه ليفتح ذراعيه ويقول بطريقة مسرحية : ستحدد لي موعدا مع والدها .
صاح أمير بشده : مرحى يا ديدو ، مبروك مقدما .
تنفس وليد قويا : الله يبارك فيك ، العقب لك يا أميرنا العزيز .
ابتسم أمير ونطق بخفوت : ان شاء الله .
إجابته جعلت الآخر تتسع عيناه تلقائيا ويقول بمكر : لأول مرة تنطقها ، اذكر انك دائما تقول بعد الشر ، الآن تقول بوجه مبتسم ونبرة مليئة بالأمل " ان شاء الله "
قلد نبرة صوته ببراعة ليرميه أمير بزجاجة مياه بلاستيكية جعلت وليد يقفز متفاديا إياها ويضحك بصخب ، شاركه الضحك إلى ان قال بنفاذ صبر : توقف وليد ، لا تأخذ مني سببا لتخرج سعادتك .
اقترب وليد وجلس بجانبه : أنا بالفعل سعيد سأنفجر من كثرة السعادة التي اشعر بها ، وقلبي سيتوقف عن الخفقان من كثرة ما يخفق بقوة .
تمتم الآخر : بعد الشر عنك .
نظر إليه وقال : ولكني سعيد من أجلك أيضا ، اليوم حالتك النفسية مرتفعة لحدود السماء وعيناك تلمع ببريق خاص .
ابتسم أمير وهمس داخليا " تأثيرها الخلاب يا صديقي "
لينظر إليه : انا الآخر سعيد من أجلك وسعيد أيضا لأنني بدأت استعيد عافيتي .
رتب على كتفه وقال : مرحى لك أنت الأخر ، هيا اخرج من هنا لتحضر زواجي .
رفع أمير حاجبيه بتعجب : بهذه السرعة .
هز رأسه بثقة : نعم ولم التأخير ؟ ألم اكتف من البعد طوال السنوات الماضية ؟ كفاني بعدا وعذابا بعيدا عنها ، الآن نحن في مرحلة القرب ونحن لا نريد فترة خطبة نتعرف بها على بعضنا البعض ، فلم التأخير ؟ سنتزوج حينما انتهي من تأثيث الشقة .
ابتسم أمير وقال : هنيئا لك يا وليد .
زم شفتيه وهو يقول بغضب : ولكنها رمتني بشرط أريد الخلاص منه ولا اعلم كيف .
عقد الآخر حاجبيه : وما هو ؟
قال وليد بلهجة منفعلة غاضبة : تريد انتظار عودة ابنة عمها من لندن ، ما ذنبي أنا ان انتظر ابنة عمها ، وما الفارق إذا حضرت ابنة عمها الخطبة او لا ،
اتبع بغيظ وهو يقلد ياسمين : لن يتم أي شيء رسمي إلا بحضور ليلى .
قفز واقفا عندما خبطه الآخر بقوة على ركبته وهو يتأوه ويقول بتعجب : ما بك ؟
أجننت ؟
ابتسم أمير ببلاهة وقال : لا شيء كنت أخرجك من اندماجك فأنت تثرثر وانا لا افهم سبب ضيقك تحديدا .
دعك ركبته بضيق وقال : لا افهم لم علي انتظار ابنة عمها .
ابتسم أمير وقال بمنطقية اجتهد لإخراجها ليستطيع إقناعه بدلا من أن يقف ليقفز فرحا فذلك الخبر السعيد ملاه أملا وشوقا : من المؤكد إنها غالية على قلبها وتريدها أن تكون معها .
أشاح وليد بيده : لست معترضا والله ، اعلم أن ليلى بالنسبة لياسمين أخت وليست ابنة عم فقط .
جز على أسنانه قويا وقال بهدوء : من أين علمت ؟
اتبع وليد بثرثرة : ياسمين تخبرني عنها كثيرا ، فهي شقيقتها تربيتا سويا لظروف يتم الأخرى ولكن إلى الآن لم أقابلها ولا مرة واحدة ، رغم إني طلبت من ياسمين أكثر من مرة أن تأتي بها إلى النادي لأراها واعرف من تلك الليلى التي تتحدث عنها دائما .
صاح بضيق دون وعي منه : وما شانك أنت بها ؟
عقد وليد حاجبيه وقال : لا افهم سبب ضيقك .
زفر بقوة : لست متضايقا ولكني متعجب منك ما دخلك بفتاه لا علاقة لك بها
قال بضيق : الآن أصبح لي علاقة بها ، فهي من تتحكم في إعلان خطوبتي الرسمي ، وياسمين تشترط أن لا أراها إلا حين يصبح كل شيء رسميا ،
لمعت عيناه بخبث وقال : شيطاني يحثني على أن اذهب وآتي بتلك الليلى من لندن بنفسي .
زمجر الآخر : وليد.
ضحك وليد بقوة : بالطبع امزح أمير ولكني متضايق فعلا من تلك الشروط .
ابتسم الآخر : أنت غاضب من عدم رؤية ياسمين فقط وليس أي شيء آخر ،
مط شفتيه بملل : فعلا ، لا اعلم كيف لن أراها وهي في حكم خطيبتي الآن .
قال أمير بهدوء : لا تقلق ستعيش أجمل أيام حياتك ، ستتعلم روعة الشوق للحبيب وكيف تتغزل به دون رؤيته ، كيف ينشأ اتصال روحي بينكما يخبرك بأنه الآن سعيد ، أو حزينا أو غاضبا حتى ، أن تنصهر بداخله وينصهر هو بداخلك دون اتصال حسي ملموس ، أن تراه بعين شوقك وتتخيله بقلبك قبل أن تراه بعينيك ، تلك فنون العشق لم تسمع أنت بها من الأساس ولم تتعلمها وليد ، فأنت إلى الآن لم تعشق ، فتعلم كيف تعشق في تلك الأيام !
انتبه من حديثه على عينا وليد المتسعتين الناظرتين له وصوت وليد الذي يقول بجدية : وجيه محق إذا ؟
رمش بعينيه وتنحنح : ماذا تقصد ؟
قفز واقفا : اخبرني من هي ؟
ردد أمير بجمود : من من ، عمن تسال أنت ؟
ابتسم وليد بخبث : عن تلك التي سرقت قلب الأمير .
كح بخفوت : كف عن المزاح .
اتسعت عينا وليد بقوة : لا والله لست امزح و وجيه محق أنت غارق في الحب لأذنيك
سيطر على ابتسامته وقال : أتصدق وجيه ! انه أحمق لا اعرف كيف أصبح طبيبا ؟
نظر له وليد بتأمل وقال بجدية : حسنا لن اصدق وجيه ولكني سأصدق ما رايته بأم عيني وأنت تصف حالتك المستعصية أمامي الآن .
نظر له أمير واظهر انه مندهش : عن أي حالة تتكلم أنت ،
اتبع بضحكة ظريفة : أنا أخبرك بإحدى العبارات التي قرأتها في كتاب ما ، لا اذكر حتى اسمه .
نظر له ليضحك بخفة ويقول : حسنا أمير ، تذكر انك من رفضت أن تخبرني ، سيأتي يوم وتحتاجني ويومها سأغمض عيني وأتظاهر باني لا أرى كما سأتظاهر الآن باني لم أرى تعبير وجهك الذي يفيض حبا لتلك الفتاه المجهولة
ابتسم أمير بتهكم ثم قال : كف عن الوعيد واخبرني إلى أي مرحلة وصلت في تجهيزات شقتي العزيزة .
تنفس وليد بقوة : شارفت على الانتهاء باقي أشياء قليلة فقط ، ثم نبدأ بوضع الأثاث إن شاء الله ، عندما تتكرم حضرتك علينا طبعا وتقوم باختيار بعض المفروشات من تلك الكتالوجات الملقاة أرضا وسيادتك لا تتكرم وتنظر بها لتخبرني الأنواع والألوان التي تفضلها .
زفر بقوة وقال : حسنا سأنظر إليها .
نهض وليد واقفا : وأنا سأنصرف حتى استطيع مقابلة أبي قبل أن يخرج أو ينام ، هيا ألقاك على خير .
لوح له بيده محيي : مع السلامة يا صديقي .
راقبه إلى أن انصرف وأغلق الباب خلفه لتتسع ابتسامته ثم يقهقه فرحا لمجرد التفكير في أن موعد عودة ليلى أصبح قريبا ، بل قريبا جدا فهي لن تتخلى عن ياسمين ، ستأتي يعلم ذلك –بل ستأتي سريعا – تنهد بحب وهمس "أخيرا سأراكِ مرة أخرى "
هم عقله بالتفكير ، ليهز رأسه نافيا " لا ليس اليوم سأغفو على ذلك الأمل ، ولتعلم يا عقلي الحكيم ، سأهرب من المشفى إذا اضطررت لأراها ، بل سأفعل أي شيء لأراها "
***
جلست أمامه على إحدى الطاولات ليبتسم بمرح : هيا اشربي قهوتك ولا تنظري إلى بتلك الطريقة .
ابتسمت : بل أنا سعيدة جدا ، فلم أتوقع ان تتعامل مع عمي بتلك الطريقة المهذبة .
ضحك : لم حبيبتي أنا أخبرتك من قبل أنني من أجلك سأفعل أي شيء وكل شيء أيضا .
رتبت على كفه بحنان : الله لا يحرمني منك .
ضحك وقال بشقاوة : كف عن تلك الحركات حتى لا يظن الناس أنني صديقك ليس أخاك ، كما ظن معجبك المجهول
اتبع جملته الأخيرة وهو يغمز لها بعينيه بمرح ليحتقن وجهها خجلا وتهمس بحرج : كف عن ذلك بلال أنت تحرجني هكذا .
ابتسم بسعادة وقال : لا تشعري بالحرج فانا أخاك .
هم بان يكمل حديثه ليرن هاتفها وتبتسم هي باتساع وتقول بفرح : إنها ياسمين
هز رأسه بمرح : اخبريها سلامي .
ردت عليها : يا أهلا يا أهلا كيف حالك جاسي ؟
صمتت للحظات وهي تستمع باهتمام لها وقالت بسعادة مغلفة بدهشة : حقا ؟! متى ؟
انفجرت ضاحكة وهي تقول بسعادة حقيقية : مبروك ألف ألف مبروك ياسمين
اتبعت : لا تخافي سأخبره ولن يمانع طبعا ، ولكني لن استطيع القدوم بدون أمي ،
صمتت لتقول بهدوء : نعم إنها تتحسن الحمد لله ن ستخرج قريبا من العناية بإذن الله أومأت برأسها وهي تتبع : حسنا سأبلغه الآن ، مع السلامة حبيبتي .
ارتشف قهوته ثم يقول : ماذا حدث لتلمع عيناك بفرح هكذا ؟
اتسعت ابتسامتها : ياسمين ستتزوج .
رفع حاجبيه بدهشة وسال سريعا : متى ؟
هزت ليلى أكتافها : لا اعلم ولكني أتوقع أن تلك الزيجة ستتم سريعا ، فهي ووليد يعرفان بعض منذ وقت طويل فلن يكون هناك فترة خطوبة .
عقد حاجبيه بضيق فاتبعت دون أن تلاحظ ضيقه : وتريد طبعا مني أن أعود بأسرع وقت .
نظرت له مليا : لم اشعر انك غير سعيد ؟
ضحك بقوة : لا بالعكس فانا سعيد من اجلها ، ياسمين تستحق كل احترام وتقدير ،
سالت باستفهام : إذا ؟
هز رأسه بدون اهتمام : لا شيء ولكني لا أحب اسم خطيبها ليس أكثر .
ضحكت بقوة : لم ؟
ابتسم وقال بهدوء : لا شيء محدد ولكنه اسم ثقيل على قلبي ولكن هذا الخبر المفرح مدخل جيد لما أريد أن أخبرك به ،
نظرت له باستفهام فاتبع : معجبك المجهول طلب يدك مني اليوم بعد أن سال الممرضة الخاصة بأمي وأخبرته إنني أخاك و ليس صديقك كما اعتقد هو .
احتقن وجهها بقوة وهي تشيح بعينيها بعيدا عنه وتقول : لا أفكر بتلك الأمور الآن .
نظر لها بتعجب وقال : انه شاب جيد لا اعرف عنه كثيرا ولكني استطيع السؤال إذا أردت .
شعرت بالتوتر يملاها فاتبع هو ولا يعلم ما سبب اضطرابها بتلك الطريقة : ولكن من الواضح انه شاب محترم وإلا كان اعترض طريقك وأخبرك عن إعجابه كما يفعل الشباب الآن ولكنه فضل أن يأتي ليخبرني بإعجابه بك ويخبرني انه يريد أن يتزوجك .
صاحت بضيق : توقف بلال أرجوك لا أريد ان أتحدث في ذلك الأمر الآن .
رد سريعا : حسنا ، حسنا لا تهتمي بحديثي وأنا سأبلغه رفضنا عندما أراه مرة أخرى .
ابتسمت بتوتر لتحاول أن تنطق بمرح : هيا حتى لا نتأخر على ايني وتغضب ويصعب علينا إرضاؤها .
ابتسم بهدوء : حسنا هيا بنا .
***
عاد منذ قليل برفقة الطفلين و تومي من المباراة ، وهو يحمل احمد فوق كتفيه ، يشعر بسعادة ذلك الطفل التي انتقلت إليه فعلى الرغم من خسارة فريق احمد أمام الفريق المنافس إلا أن احمد كان سعيدا جدا لأنه رافقه إلى المباراة
ابتسم وهو ينزله ويقبله بحنان : هيا اذهب لتغتسل وبعدها سأصحب أنت وهنا و تومي للخارج ونتعشى سويا
ابتسم الطفل تلقائيا ليكف عن الابتسام فجأة ويسال بخيبة أمل : وماما ؟
ارتبك خالد فردت فاطمة سريعا : طبعا ستأتي معنا إذا كانت غير متعبة
أكملت وهي تقترب من الصغير : أنت تعلم طبعا أن والدتك متعبة من الحمل ولذلك هي لم تأتي برفقتنا إلى المباراة
هز الصغير رأسه بتفهم ليقول : حسنا سأخبرها ان تأتي معنا وهي لن ترفض
ردت فاطمة سريعا : انتظر احمد اذهب واغتسل وانا سأذهب إليها
هز رأسه موافقا وصعد سريعا ومن خلفه شقيقته لتلتفت هي إليه وتقول له : ماذا ستفعل هل ستخبرها أم لا ؟
زفر بضيق وهم بان يجيبها ليرن هاتفه فيقول : لحظة واحدة تومي
رد وهو عاقد لحاجبيه لتتسع عيناه ويقول : حسنا سآتي حالا
أسرع خطواته أمام دهشة فاطمة العارمة واخذ يصعد السلم قفزا واتجه إلى الغرفة كالإعصار
واقفة أمام المرآة تعدل من هندامها وزينتها ، تعيد الكلمات برأسها مرارا وتكرارا وهي تدعو الله بصبر ان يستمع إليها تلك المرة ، أغمضت عيناها لتنتفض فجأة على صوت الباب ودخوله السريع إلى الغرفة ، نظرت إليه في المرآة وهو يدخل إلى غرفة التبديل ولا يراها ويبحث في الدواليب عن شيء لا تعرفه هي
قالت بلهفة : ماذا يحدث ؟ عن ماذا تبحث ؟
لم يجيبها لتقترب منه وتسال مرة أخرى بصبر : خالد ، ما الذي تبحث عنه ؟
خيل إليها انه لا يسمعها أو يتعمد ألا يرد عليها لتلوي شفتيها بحزن وتقول برجاء : اجبني خالد من فضلك فانا استطيع ان أدلك عما تريد دون ان تبحث هكذا كالمجنون
وقفت بنفاذ صبر تنظر إليه وهي تراه يخرج حقيبة جلدية أنيقة ، اخرج منها بعض الأوراق تفحصها سريعا اخذ منها ورقة ثم رماها دون اهتمام ليخرج ورقة صغيرة دسها في جيبه ثم فتح احد الأدراج واخرج منه حقيبة فاخرة أخرى
اتسعت عيناها وهي تراه يخرج سلاحان منها ، نظر إليهما سريعا ثم وضعهما في جراب مخصص للأسلحة علقه على كتفيه وهم بالخروج سريعا من الغرفة
انتفضت مرة واحدة وهي تخرج من سباتها فتحركت سريعا وراءه وتعلقت في ساعده : إلى أين تذهب ؟
نظر لها بدهشة وكأنه لأول مرة يراها وسال بتعجب : ماذا تريدين ؟
تمسكت به بشده : إلى أين تذهب وما قصة ذلك السلاح الذي تحمله ؟
نفض ذراعه منها قويا : ما شانك أنت بما افعله ؟
قالت بتوسل : أرجوك خالد لا تذهب ، لا تتركني وتذهب
نظر لها بغضب : أنا أحقق أمنيتك منال ، ثم أنا مستعجل الآن لنتكلم فيما بعد
تمسكت به مرة أخرى : لن تخرج من هنا إلا إذا استمعت إلى أولا
زفر بحنق : ابتعدي عني منال الآن وعندما أعود سنتفاهم
تمسكت به بقوة : لا لن تذهب ، ثم اخبرني منذ متى وأنت تحمل سلاحا
نظر لها بغضب : هل أنت مجنونة ؟ ابتعدي عني حالا
صاحت بضيق وهو يتخلص منها بأدنى جهد يذكر ويخرج من الغرفة : خالد ، خالد انتظر
أسرعت بالخروج وراءه وهي تنادي عليه لتتعثر في خطواتها وتهوي ساقطة !!


انتهى الفصل الثالث وعشرون
اتمنى ان يحوز على اعجابكم
لا تحرموني من تفاعلكم وارائكم وتعليقاتكم
اراكم على خير
في حفظ الرحمن جميعا

 
 

 

عرض البوم صور سلافه الشرقاوي   رد مع اقتباس
قديم 04-03-13, 12:08 AM   المشاركة رقم: 1152
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
محبة القلم


البيانات
التسجيل: Feb 2012
العضوية: 236291
المشاركات: 3,961
الجنس أنثى
معدل التقييم: special Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسيspecial Lady عضو ماسي
نقاط التقييم: 5560

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
special Lady غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
Congrats رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ 22 ..

 



منووووش يا حته من معاميق قلبي
ما انحرم منك ابدا


مرحبا سولي .. يسعد كل أوقاتك غاليتي
الفصل شكله تحفه ، طويل مثل ما بحبه تماما تسلم ايدك

و أخيرا توافرت جميع الظروف حتى تشعر ليلى بالسعادة
لم أرها منذ بداية الرواية تشع ألقا و تفاؤلا مثل اليوم ، حسيتها كفراشه مزقت شرنقتها و خرجت للدنيا
بلال كان رائع معها ، هو دائما رائع الحقيقة ههههههههههههههه
اممممم كدا ليلى دخلت المنطقة المحظورة ههههههههه سوزان خط احمر حاليا
حمد لله على سلامة والدتها و عودة الصفاء لعقلها أخيرا ، عقبال قلبها يا رب
جزئية ذاك الشاب المعجب كانت حيويه جدا و أعطت للمشهد نكهة حلوه ، تسلمي سولي دائما بيكون عندك تفاصيل صغيره كدا مختلفة ، أبرزت طبيعة بلال الغيورة على أخته فما بالنا حبيبته

قلبي الصغير لن يحتمل رقة و مراعاة هشام باشا ، خف شويه علينا يا عم
كل مشهد يثبت لنودا انه يستحق دفاعها عنه و أكثر بكثير ، أصبحت علاقتهم خالية من الشوائب لدرجة أنني بت أخشى من القادم هههههههههه
أنا مالي عايزه اعرف سبب الورد دلوقت حالا !

منال لازالت تتصرف بثقة شديدة في حب خالد و لم تعي كم الأذى الذي ناله منها
أما خالد فهو ارتبط بالعائلة جميعها لأنه كان يعاني حرمان اسري و بروده بسبب معاملة والدته لذا انصهر داخل عائلة سيادة السفير بكل كيانه خاصة بعد الدور الذي لعبه الرجل في حياته
هي تقود هجومها و قد استحضرت أسلحتها الثقيلة ، فضل هو انسحاب مدروس حتى لا يثير جلبة لا داعي لها ،
من يلومه إذا فكر أنها لا تبالي به طالما تتصرف معه بهذا الشكل بعد كل ما كان في حين كانت على النقيض بالنسبة لأخيه
حسنا هو محق بكل كلمة ، على أي شيء تعتذر منال من قائمتها الطويلة ، جيد انه كشفها أما نفسها بهذه الطريقة و تركها للمواجهة الحتمية التي تأخرت
مشهد قوي جدا و حاسم لكن ضروري ، كانت تظن إنها قادرة على أعادته بنظرة حب تمنحها له غافلة عن قوة الأثر الذي حفر داخله نتيجة علاقتهم الغريبة معا


امممم بدأت أكون فكره عن سبب الورد و الأهم المفتاح ، بالطبع هشام لن تخفى عليه كل تلك المحاولات التي تدور و لا تلميحات والدته لذا قام بالتصرف الأمثل و اشتري شقه زوجية منفصلة ، يووووبيييييييييييييي
خلي مديحه القبيحة بقه تونس الست أم هشام ههههههههههههه
لا زم انوه أن حنان و حب ذلك الرجل يبدو بلا حدود

تطور جديد بين ديدو و ياسمين ، حتى لا يظل شيء عالق بينهم ، أكيد سوف تتوتر و لكن تعارفها بالعائلة يوضح كم وليد جاد بشأنها
ههههههههههه كل شيء انكشف و بان ، ايمي لو تأخر التعريف دقيقه كان وليد الله يرحمه هههههههههههههه
يظل هناك تفاصيل لم تعرفها و لكنها قادمة لا محالة ، وجود الأم و احمد أضفيا جو حميمي و رائع ابعد التوتر بسرعة

اختلاف شخصية فاطمة واضح وضوح الشمس ، أصبحت ناضجة و الأدهى انها تتهم منال بالجنون ههههههههه عجبت لك يا زمن

اوه حلوه مفاجأة سوزان و والدتها ، لكن بلال متيقظ و كاشف كل شيء ههههههههههه عسل ، لما نشوف من المنتصر ؟ الاتحاد النسائي ام بلبل في مواجهتهم وحده

انصرف خالد و ترك لمنال قلبها يشن بقية الهجوم عليها ، يبرز لها كل جرائمها في حقه و حق حبيبها ، أصبح لديك فكره عن رأيي في تصرف منال و كيف وصل إلي لذا لن اكرر و لكن سأعلن ان المشهد كان دمار شامل ، مبــــــــهر
أحببت ما يحدث و كيف أزالت غبار الوهم الذي خدعها طويلا عن عقلها لتسطع الحقيقة و يتوج المشهد عزمها على المضي قدما لاسترداد حبها و رفضها المطلق للاستسلام
أخيرا اتضحت حقيقتها و كم عانت و تعذبت ن علمنا سبب نوبات بكائها و حرصها على كتم مشاعرها ، كانت تحاول إبعاد شبح الخيانة عنها طول الوقت حتى انقلب الأمر عليها و اندمجت في الوهم الذي صنعه عقلها ، أحسنتي سولي ، المشهد عالى جدا و مجهد بكل جوانبه كما ان معالجة الفكرة جديدة و ذكيه ، حوارات داخليه صاخبة جميله جدا

حوار وجيه و أمير تحفه هههههههههه تخيلته لو زاد كلمه كان أمير رماه من اقرب نافذة تبدل سلوكه السريع كان جنان مع ردة فعل وجيه على طاعته المفاجأة ههههههههه
اوه الأمير الخيالي عاد من جديد ، قمة الرقة و الرومانسية و هو يبثها أشواقه من بعيد ، أحببت المشهد جدا خاصة و هو يلمس سعادتها الواضحة و يتجاوب معها بالمقابل

حلوه حركة الخبث الاميريه دي ، اها بالطبع شعر بها
وصف المشهد و تحركات أمير كان واقعي جدا و قمة في الحيوية أحييك عليه

الحوارات الثلاثية أصبحت لا تنقطع الآن هههههههههه فلتخرس أيها العقل و اترك القلب يهيم مع الكلمات
بهذا المشهد شعرت بلهفة أمير القوية ليعترف لها بكل شيء
ههههههههههههه تخبره بكل بساطه أنها وضعت صورتها على الفيس ، اشعر به الآن و أري اللهب يخرج من أذنيه بوضوح (:


من البداية و انا بقول ان سوزان أخطأت في حق نفسها قبل وليد حين اخترعت هذا الاتهام السخيف، وضعت نفسها موضع شبهه و صعب ان تثبت الحقيقة الآن ، حمقاااااااء كبيـــره
بكلتا الحالتين بلال محق ، عليها ان تتحمل نتيجة تفكيرها بالانتقام

مشهد شقة هنادي جميييل جدا ، اثبت هشام انه يعي كل شيء و يخطط لكل وقت ، هههههههههههه حلو قوي رصيف حبنا دي ، لم يحضر لها شقه مستقلة فحسب بل في المكان الذي تحبه أيضا ، كم هو رائع ، كما انه يعيد النظر حين نصحها بعد الاحتكاك بوالدته و الست مديحه ،أظن والدته طلبتها منه صراحة و دفعته للحسم أخيرا ، يووووبيييييي


أميرنا غاضب و يحترق من الغيرة و ليلة بتسال بعفويه وبراءة تكاد تفقده الوعي ههههههههههههه تحفه الحوار ده
يا بنتي امسحيهم و اخزي الشيطان
هههههههههههههههه انا مستمتعه جدا بالحديث ، هي كلمه واحده و مش هيكررها ، طيب هتعمل ايه بقه يا سيد مستبد ؟؟؟
هههههههههههههه حلوه لم اسمح لك دي ، البت دي عبيطه باين ، إنما حلو وصلت لها فكرته و لا اعتقد انها تعاند بعد كدا و لا هتعيدها تاني
ليلى تظل ليلى و لن تتغير أبدا ، معلش يا لولو اعتبريه بيهزر زي زمان (:
اه يا بنتي ما هو هو بتاع زمان
صحيح مستحيل يشرح لها موضوع حساس كدا في الانترنت ، لازم يشوفها قدامه و ربنا يستر لان قلبي مش مرتاح لسلافه

جميل جدا شعور ليلة المألوف هذا ، لقد شعر به قلبها و اتجه إليه دون وعي منها ، المسكينة تحاول حماية نفسها من الشعور بالألم بادعاء النسيان ، لكنها صدقت ممكن تفقد ذاكرتها كلها إنما برضه مش هتنساه

بمنتهي الحب و التفهم أزالت ياسمين الحاجز عن أعين وليد ن عاش طيلة عمره معقد كونه طفل غير شرعي في حين ذلك غير صحيح كليا
هكذا ما يجب ان يكون عليه الحب ، يقدم الدعم و يأخذ بيد أصحابه و يرتفع بهم
ههههههههههه اه لو يعلم وليد من هي ابنة عمها دي
واااااااااااو ياسمين يا جامده ، الله يقدرك على فعل الخير يا بنتي ، اهو كدا خليه يتربي

اممممم ايه حكايه معجب ليلى السري ده ، بدأت اشك في الموضوع
عند الأمير الذي كاد ان يكشف نفسه أمام وليد
مت من الضحك على ردة فعله ، هههههههههههههه لهذه الدرجة يغار ؟!!!
مجرد ان وليد يتحدث عنها بعفوية ،
بالفعل كان أمير يصف مشاعره حين غرق بحديثه مع وليد ، مما جعل هذا الأخير يوقن تماما من صدق حدسه
اشعر ان تهديد وليد قادم لا محالة و سيكون الأمير بأمس الحاجة لمساعدته حين تعلم ليلى
يبدو ان بانتظارنا ملحمة قادمة ، الله يكون بعونك يا أمير
مش مرتاحه لك بصراحة بعد تهديد وليد الواثق ده ن كأنه يتنبأ بالقادم اعععععععععععع


لااااا انا اعترض و اشجب و أندد ، كيف تجرئين على جلب عريس لـ ليلى ، أنت مستغنيه عن عمرك و لا ايه ؟ مش خايفه من أمير ازاي !!!
يلا من سكات كدا عمو الأمور دا يروح على بيتهم قال يخطبها قال ، هزلت ):

و نسيت اقول كمان ان بلال شكله و الله اعلم مش هيجيبها لبر بالنسبه لوليد ، اذا كان مش طايق الاسم بالمطلق فما بالنا بالشخصيه ذات نفسها ):

للآسف العلاقة المتوترة بين منال و خالد أثرت بالسلب على الأطفال ، حتى بات احمد حساس لكل كلمه
ماذا يحدث الآن اععععععععععع ناويه على ايه ؟
سلاحين مش واحد و هو حالته مش مطمئنه أبدا من حقها منال تموت من القلق ، لكنه بدا كأنه إعصار جامح و خارج السيطرة !!
اععععععععععع هي منال كل شويه تقع ليه ؟!! أنت شريرة قوي على فكره


تسلم ايدك الفصل ممتع لأقصى حد طويل و غني بالأحداث و التطورات ، أحذرك من النذالة مع الأمير
أحسنتي في طرح الأفكار و معالجتها ، و بالطبع كان جزء يستحق الانتظار
بانتظارك دائما سولي

ربنا ييسر لك كل امورك و يزيدك من فضله

دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥



 
 

 

عرض البوم صور special Lady   رد مع اقتباس
قديم 04-03-13, 12:11 AM   المشاركة رقم: 1153
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ 22 ..

 
دعوه لزيارة موضوعي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 10 والزوار 5)
‏روفـــي*, ‏حسن الخلق+, ‏Solafa El Sharqawey, ‏حياة12+, ‏waxengirl+, ‏بقايا امراه, ‏رباب فؤاد+, ‏اية المنى, ‏dosa abdo

ياااا مسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسساء الخير والسعادة والهناا

موووووووووووووووووووووووواههههههههههههههههههههههاااااااااااا اااااااااااااااااااااااات لكل المتواجدين
يلا شدو الاحزمة

يسمح بالتعاطف و التغزل ب خالد بس من بعيد ل بعيد

منطقة عسكرية يمنع الاقتراب او التصوير

والباقي يولعو مش مشكلة

لوف يووو اووووول

انجوي

ومتشركين يا سوووو
حاخلص اللي ف ايدي وراجعة

:)

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 04-03-13, 12:16 AM   المشاركة رقم: 1154
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عهد الكلمات


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 167604
المشاركات: 658
الجنس أنثى
معدل التقييم: رباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالق
نقاط التقييم: 2651

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رباب فؤاد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ 22 ..

 






ياااااااااه يا سوفي...كلامك وحشني انتي وقفلات حاتم علي
طيب اتكلم عن القفلة الاول ولا اتكلم عن اللي حبيته اكتر؟؟
واللي حب الفصل كله يعمل اييييييه؟؟؟

طيب نبتدي بالثنائي اتش...وخطوة أكثر من راااااائعة عملها سيادة وكيل النائب العام بإنه يستقل بحياته بعيداً عن الست فوزية والحرباية بنت اخوها..كدا افضل بكتيييير. وعلى رأي المثل شيل دا من دا يرتاح دا عن دا وكفاية حيرة غيرة ومعاندة..احم الاغنية دخلت في الموضوع ههههه

بوكيه الورد كان حلووو قوي يا اتش..بس تيكت القميص كان احلى..واخدلي بالك انت ازاي؟؟؟

ديدو وجاسي..حبيت جداً مشاهدهم وزيارتها لأهله...وحسيت بيها وهي عاوزة تضرب ايمان بالبوكس عشان كاشفة شعرها في وجود وليد وكأنها مراته خخخخخ فظيعة يا جاسي
دكتور احمد عسووول كالعادة..مش عارفة ليه فكرني بدكتور جورج اومالي في جريز اناتومي...نفس الشخصية الكيوت مع فارق الطول طبعا ههه
مصارحة ديدو لجاسي بحقيقة وضعه وإنه ابن من زوجة تانية، او بالاحرى ابن غير شرعي
وأعترف ان رد فعل جاسي وتقبلها لحقيقة كدا ادهشني..هو ممكن يبقى عادي بالنسبة لها بس انا كالعادة وبصفتي ثيوقراطية مبلعتش تفهمها..معلش ناس مكلكعة
في الجزء القادم نترقب الخطوبة ولقاء السحاب بين ميرو وليلى
وهنا يحضرني مشاهد الاخ ميرو
ااااااه يا قلبي
حبيت انفعالاته مع وجيه وهو بياخده على قد عقله عشان يروح يكلم ليلى عالمسن، ولما قال لها بتسمعي ايه ولما تلمس ملامحها في الصورة..بجد مشاهد ميرو كلها كنت باتفرج عليها قدامي بنقاء اتش دي هاي ديفنيشن وبلوراي كمان
الاغنية اختيار اكتر من رائع...بجد حبيتها اكتر ما انا بحبها اصلا
ليلى...كنتي هتتخطبي في لعبة يا لولا ههههه..لا وقال ايه مش بفكر في الحاجات دي..على ماما؟؟ واللي يدور عليكي يلاقيكي هتموتي عالجواز هههههههه<<<عقليات منفسنة

بلال وسوزان..صعب ان بلال يتجاوز صدمته فيها، لا وحضرته كاره عريس جاسي عشان اسمه وليد...امال لما تعرف انه هو هو وليد اللي انت بتكرهه هتعمل فيه ايه؟؟ مش بعيد تعلقه على باب زويلة وتفضحه بجلاجل

وأخيراً خالد ومنال...مفاجأة قوية إن منال بتحب خالد من الاول وكانت كابتة حبها مراعاة للتقاليد.. هو صحيح اللي عملته بتعاملها الغتت مع خالد اثناء زواجها من اخوه شيء طبيعي..بس الجنان بقى انها صدقت انها بتكرهه وطلعته على عينه اجوازاً وأفراد وكأنها بتعاقبه على انها حبته...
وطبعا حضرت جناب الخواجة كرامته ناقحة عليه ولو حلفت له بإيه مش هيصدق انها بتحبه هو من البداية...اصلك غلطتي في حقه كتير يا منال
مشهد النهاية محير فعلا...مسدسات واوراق بيحطها في جيبه بعد اتصال هاتفي مريب..شكله جاك او ميرو اللي اتصل وبلغه عن الجماعة اللي هو بيطاردهم..يعني جاك لو في مصر ومتابع او ميرو بعد اتفاقه مع خالد وصل بشكل ما لمعلومات وساعده بيها

مش بقول لك مرحباً بحاتم علي؟؟؟

اكتر حاجة عجبتني كمان في الفصل دا انه مختلف جداً بطريقة المونتاج السريعة والانتقال بين المشاهد والكابلات بطريقة جذابة وممتعة فعلا

سوفي بجد امتعتينا ويعطيكي ألف عافية
في انتظار القادم

دمتِ بحفظ الرحمن

 
 

 

عرض البوم صور رباب فؤاد   رد مع اقتباس
قديم 04-03-13, 12:29 AM   المشاركة رقم: 1155
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ 23 ..

 
دعوه لزيارة موضوعي

ايه دا فيس الفجيعة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا قاعدة بحترم فيك يا روبي وبحجزلك
الاقيكي خلصت قراءة وعلقتي ورحلتي كماااااااااااااااااااااااان

o-O
O-o

هو ايه بالظبط
عععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععا
انا اتجرحت مشاعري خلاص

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(حصري, .....قريبا, ليلاس, ليلى, مستشار, موال, منتدى, منتديات ليلاس, امير, الكاتية اسيل, برنامج, بقلمي, يالي, ياسمين, رومنسيات عربية, سائق, شفير, عبد الرحمن, عبق الرومانسية, هنادي هشام, وليد
facebook




جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t169803.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 03-01-16 02:51 AM
Untitled document This thread Refback 29-08-14 11:55 PM


الساعة الآن 10:35 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية