الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 8 والزوار 5)
‏Solafa El Sharqawey, ‏رباب فؤاد+, ‏حسن الخلق+, ‏Electron, ‏شمس المملكة, ‏signorita_loly, ‏aseel al badr, ‏اية المنى


سعيدة بتواجدكم جميعا
منورين يا حبايب
موهاااااات للجميع

السلام عليكم و رحمة الله

مرحبا سولي .. يسعد كل أوقاتك غاليتي

بداية المشهد شعرت جدا بنودا بل غضبت لأجلها ،أي قهر أن لا تجد حريتها في مملكتها حتى طفلها تؤجل الاطمئنان عليه كي لا تواجه جدته ؟
و زاد الطين بله تعليق تلك التافهة السطحية ، الحمد لله أن الهانم استطاعت الرد بحيادية هذه المرة و دافعت عن حفيدها

أعجبني جدا دخول هنادي الهادئ لكن المسيطر ، تكرار كلمة أمي على لسانها كان له دلالة جميله ، و أخيرا أفحمتهما بردها الذي أثلج صدري انا هههههههههههه هذه المرة
لكن لا أظن السيدة تستسلم بهذه السهولة ، لا يهم طالما ضمنت انه نادي لن تضعف او تتخاذل ، أحسنتي سولي

حديث أمير و خالد يعبق بالغموض ، من هو ذاك الذي يسعي خلفه خالد ؟ و هل الأمر خطر لدرجة حماية أمير بهذا الشكل الخانق ؟
كيف يساعد كل منهم الآخر و هما على هذا النحو من التعقيد

يبدو أن الخطة قد وضعت بالخفاء و الآن عاد خالد المنهك إلي الفيلا مره ثانيه ، حسنا هذا جيد ، قادته قدماه إلى مكانه المعتاد بل الأصح قلبه هو من قاده
الجدال الشرس الذي دار بالداخل بينه و بين عقله كان مذهل ، أصبح خالد يسوق الحجج و يبحث عن المبررات ليقنع قلبه المتمرد عليه حتى حسمت هي الخلاف بندائها له من بين أحلامها ترجوه البقاء !
يبدو إنني سأتعاطف معها من جديد :)

حسنا هو محق فما فعلته جرحه بشده و حان دورها الآن ، يجب أن تجعله يسامحها
هذا التشويش بين الحلم و اليقظة كثيرا ما يحدث حين يندمج الواقع بالخيال و يربك العقل لوهلة
بالطبع كبريائه يدفعه لهذا التصرف و من يلومه لقد أذاقته الويل ، حين اتجه للخارج كنت اهتف بها " اذهبي خلفه يا حمقاء و لا تستسلمي الآن "

ديدو الوليد الجديد مصر على الفوز ، أعجبتني ملاحظته عن الجاليري ، اهتمامه بعملها يدل على اهتمامه بكل جوانب حياتها و هذا جميل
ماذا يريد منها ؟

جدال داخلي أخر يعانيه أمير لكن مع قلبه ، انه حانق عليها لمحادثته بشخصيته الأخرى ، كأن عبد الرحمن يغار من أمير ، يريد أن يشعر بحبها لعبد الرحمن الذي الفته و ليس الصورة الخيالية منه ، لن يستطيع الاستمرار على هذا النحو أبدا
ههههههههههههههه مبروك و بس دي ممكن تسبب له أزمة قلبيه ، حددي يا ليلى أرجوك الرجل مش ناقص :)
امممم جيده الفضفضة رغم إنها تحرق دمه

اها انه يصطحبها لرؤية مكتبه الجديد ، لكنها محقه فتاريخه المشرف يجبرها على افتراض الأسوأ هههههههه ، لكن بالنهاية وثقت به

استطيع تخيل شكل أمير الآن و هي تنحيه عن حياتها عامدة حتى لا تتألم عند ذكره ، فهي تجبر عقلها على إبعاد كل ذكرياته علها تستطيع النسيان
للأسف وضعهم الغريب جعل كليهما يتألم
سيرتفع ضغطه لا محاله ههههههههههه، مفتريه يا سولي ، كل فصل اشعر انك تتعمدي تعذيب الأمير يا جباره :(
اعععععععععععع أصبحت المحادثة ثلاثية تشارك فيها قلبه و عقله بينما هو حائر في المتصف و يشعر بقلة الحيلة ، سيجن الرجل و كله من أسيل الشريرة

الحمد لله أن الشر اقتصر على الأمير و غاب عن وليد ، الأمور في تحسن مستمر بينه و بين ياسمين ، الاعترافات تتوالي عليها و الخناق يضيق ، لا مفر من اعترافها بمشاعرها و مسامحتها إياه ، أظن الأمر الأخير الذي يريد إخبارها به هو عن عائلته

نهاية مليئة بالأمل لهاذين الزوجين ، عقبال الباقي يااا رب
تسلم ايدك الفصل جميل و كثير ناعم حبيت التطورات فيه ، و ألف مبروك اللاب الجديد بتاع ليلى :)
بانتظارك دائما سولي

ربنا ييسر لك كل امورك و يزيدك من فضله

دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥

ههههههههههههههه معلش يا روفي
بس فعلا مش باين عندي تحت
انا قلت انتي مختفيه
معرفش بقى موضوع في حد مستقصدك ده ولا اية
هههههههههه
ثم انتي منورة المنتدى كله يا رفيف الملائكة <3