مرحباااااااااااااااااااااااااا اسيل

كيفك يا عسل شو اخبارك

بعتذر لتاخري في التعليق

عن الفصل

بس الفصل راءع بكل للكلمة من معني

اولا احب اقول انا قصص الحب في الانترنت ما بتنفع و كل الناس بتعرف هالشئ بس برضه بتحب

و لكن حبه لها رائع جدا فدائما ما تقع الفتاة فريسة الشباب و انهم من يكونوا السبب في الحزن الذي يصيب الفتاة عند الخيانة

و لكن ما هو الجميل هو تعقل ليلي ...بان يكونوا اخوة و اصدقاء فها افضل....

ننتظر لنري كيف سيكسب قلبها

مصاحبة ياسمين لشاب فاسد دلال زائد و ثقة لاداع لوجودها فنحن كمجتمع شرقي هي من ستحمل السمعة السيئة ....الفتاة من ستصيب بالاذي....و لكن ليس بيد ليلي شئ فقد اخبرتها و لتحمل وزر نفسها .......

مسكين ذلك الوليد الا يستطيع التحكم بحياته و يتخلي عن عبثه ليحترم من قبل الاخرين و ليكسب حب ياسمين ...أما شباب اليومين دول عليهم افكار عجيبة .............ما تاخدي ببالك كنت بهزر

ام اسولة .......خلي وليد يعقل كده و يريح قلبه و يريح ياسمين .....و بقلها انه بحبها .......

مسكينة كتير ليلي بس قلبها طيب و راح تسامح امها الحاقدة صحيح؟

عزيزتي ليلي ......عندما يتخلي عنا من هم السبب في وجودن علي دنيا غريبة علينا نحتاج لايديهم ليدلونا علي الطريق الصحيح بدل التخبط في الظلام ..... لا نستطيع سوي الحزن علي ما اصبح عليه حالنا ......فنكتفي بمواساة انفسنا ....و لكن عندما يعودوا ليطلبوا الغفران .......لا نستطيع فعل شئ و نتخذ موقف سئ بعيدا عن الانسانية ......و نستيقظ عند فوات الاوان .......لقد اخطاوا و تخلوا عن انسانيتهم و تحلوا بالانانية .......و لكننا سنكون افضل منهم و نمنحهم الغفران .....فنحن افضل ...رغم ضعفنا .....

الحقد الذي يتحلي به حاتم بسبب الغيرة من الرائد ...ليس اكثر ...و لكنه لا يحتاجه فيكفيه السيد رؤوف.....

وليد و ياسمين ....انت المخطئ فالتظاهر بالعبث سيدمر حبك لها و ستندم علي ذلك ,,,الا تفهم ان عليك التحرك قبل فوات الاوان .....

ام اسولة شوفي هاد المشهد بعتذر علي غلاستي بس استحملي شوي
(اخذت بتكي ياسمين بحدة لتاتي لها ليلي من غرفتها مسرعة ..ما بك ياسمين لما كل هذه الدموع؟

قالت باكية انها والدتي؟

_ماذا بها زوجة عمتي ؟ماذا اسمعتك لتبكيك كل هذا البكاء؟

_لقد كانت في النادي تلعب البيسبول ,, و لكن الكرة سقطت في فمها و هي تصرخ للفوز الذي حققته , فاختنقت ..فاتوا المسعفين لينقذوها ...فاتتها ضربة علي راسها بمضرب التنس ,,,و لكنها لم تمت ,,وصلت سيارة الاسعاف لنقلها للمشفي و في الطريق وقع حادث اصطدام بين سيارة الاسعاف و سيارة اخري ,, و قلبت سيارة الاسعاف بصورة عجيبة لتخرج امي منها بوجه ملئ بالدماء ... فاتت سيارة مسرعة تصطدمها لتطير عاليا و تهبط بسرعة علي الارض...و لكن ما زال هناك صوت انفاسها ...اتي طفل صغير وضع اصبعه بعينها لتموت بسرعة ....)

بالله عليك شفتي موتة متل كده .....ههههههههههههههههههه مشهد رائع بصراحة جلطتني فحبيت اموتها ....

بعتذر علي الغلاسة مرة تانية بسبب تدخلي بروايتك ........بس بدي اياها تموت العقربة زوجة عمها.....افكاري شريرة

حبيبتي ام اسولة رائعة تلك الانامل التي خطت فصلين من اجمل الفصول

اعتذر عن تاخري مرة اخري

تقبلي مروري المتواضع و تعليقي القصير

بانتظار الفصول القادمة بفارغ الصبر....

موهبة جديدة في منتدانا الرائع
نحن من ضمن المتابعين ان شاء الله لروايتك
دمتي بكل الحب والخير والود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا اسولة ....

مبارك عليكي مولودتك الثانية كرواية طويلة ..... وطبعا شهادتي فيك مجروحة ولكن ذلك لايمنع الاسلوب السلس والبسيط .... والوصف الرائع للشخصيات وردود الافعال وصراع المشاعر الداخلية ....

كبداية الرواية رائعة ... ومثيرة ......
اعتقد ان العنوان تقصدين به .... امير و ليلى
نأتي للاحداث ....

ليلى .......
فتاة قست عليها الظروف انحرمت من والدها بالموت ..... ومن الام بزواجها من رجل اخر ثم سفرها ..... ( ليس بعيدا ان تكون هي زوجة السفير العائد ) فتاة وجدت نفسها مع عمها ( ولكن هل هو عمها فعلا اي اخو ابيها ام يقرب لابيها .. ولم يكن غيره موجودا ليقوم بتربيتها بعد زواج امها ..) ( لانك ذكرتي اثناء حديثها مع نفسها انها مختلفة عنهم في المستوى الثقافي والاجتماعي كان ماذا تقصد بذلك غير هذا ......) وزوجة عم لا تطيقها .... فتاة هربت من واقعها الى عالم الخيال لتستطيع الاستمرار في حياتها المرة ..... وتعرفت على الخيال ( امير ) علاقتها مع بنت عمها رائعة علاقة صداقة واخوة ....... وننتظر لهاالاحداث >>
امير من هو ........
هو رائد الشرطة الهمام ..... وصديق وليد الصدوق ..... وكاتب واديب ورفيق ليال ليلى ...... الذي تعتبره الاخ والصديق والتي يعتبرها الحبيبة الصديقة ..... ليس غريبا على ضابط ان يكون اديبا فلدينا على سبيل المثال لا الحصر ( يوسف السباعي الاديب والكاتب والضابط العسكري ..... ) وامير مثله ......

ولكن كيف ستقابله هل ان عائلة السفير العائد هي عائلتها او تقرب لامها ...... سننتظر الاحداث ....

زوجة العم ..... لما التناقض في مشاعرها نحو ليلى .....

ليس هناك تناقضا من وجهة نظري ... فهي كزوجة وام تهتم ببيتها فقط وجدت انثى اخرى ستدخل في مجال اهتمام الزوج وهويكاد ان يهتم بهما ( الزوجة والابنة ) بسبب شغله الذي كان في هذا الوقت يأخذ كثيرا من وقته ... وكطبيعة اي زوجة اي دخيل للاسرة سيأخذ اقل اهتمام من زوجها ووقته المفروض انه لهما سيجعل هذا الدخيل محل كره ..... ومشاعر سلبية .... هذا جانب ..... ويوجد جانب اخر سبق ذكره وهو اختلاف المستوى الثقافي والاجتماعي فالزوجة من مستوى هاي ليف ...... ام الاخت ليلى ... فلا .....

اما لما تعاطفت معها .... هي كأم وتفكر في ابنتها وتحبها لم ترضى على تصرف ام ليلى ..... وايضا مهما كانت فهذه امراءة تملك قلبا لا يرضى الظلم لفلذة كبدها او لغيرها .....

ويوجد جانب اخر ..... فهذه السيدة قد عاشرت ليلى ولم تجد\ منها اي سوء بل على العكس .... ولكن كبرياء هذه السيدة ... عنجهيتها الفاضية الخاصة بطبقتها منعتها ان تعترف بتغير موقفها نحو ليلى بل تحاول عكس ذلك .....
كان هناك تساؤل بين الفرق بين ليلى وياسمين في التصرفات والملبس ......ز ويرجع ذلك الى الام .... فالام ارادت الا تستحوذ ليلى على ياسمين ومحاولة تشجيعها على ان تتخذ ياسمين ليلى قدوة وتشبيه لها بل حاولت ان تبعدهما عن بعض ان لم يكن كرها فموقفا من التصرفات والملبس حتى تدلل لزوجها انها مازالت لا تطيق ليلى .... والاحداث ستثبت انها تحبها ولكن على طريقتها ......

وليد .... تحب وتخاف الخسارة .. فانت لست محاربا او محبا بحق ...... ااترك عنك هذه الترهات حتى لا تخسرها ....

ياسمين ... الفتاة المتحررة تصرفا وملبسا .... ولكنها من الداخل ترفض ذلك .... وتخاف مقاومة امها ( اليس ذلك صحيحا ..)
حبها لوليد مخفي تحت شعار الاخوة والصداقة لانها تخاف ان تكون في حياته مجرد محطة او جون يضعه في مرماه ......


ابدعتي ..... وبما اننا في البداية ننتظرك .......... لا تتأخرين ( بوسيلي اسيل الصغيرة ..)