كاتب الموضوع :
سلافه الشرقاوي
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
السلااااااااااااااااام عليكم ورحمة الله
وعودة حميدة يا صديقتي
بدأنا مع شخصية جديدة تضاف الى رصيد شخصياتنا بلال :) يبدو مكافحاً صادقاً ... ويبدوووووووو انه يكن المشاعر لتلك الحمقاء سوزان التي اودى بها غبائها الى مالا تحمد عقباه
ومن ثم الى الخواجة خالد ويااااا عيني ايام سعدك يا عم
كما ان تلك السعادة كانت ترفرف على قلب منال الاتي اصبحت اكثر رحابة وارتياحاً ...... غير حياتها بحبه .... مشرقة بسعادة لا حد لها تريد ان تفرحه وتصنع له الحلوى التي يحبها
اووووووووووووووو يا سلام والست ليلى طلع صوتها حلو .... والحب زاده جمالاً
معاك رجعتلي ثاني حياتي ودنيتي
معاك بعيش حبيبي في الدنيا جنتي
وياك شفت بعيوني طريقي وسكتي
ماليش غيرك حبيبي معاك حاسة بأمان
جميلة الاغنية اسولتينو تسلم ايدك للخيار المزدوج فهي تصلح على لسان ليلى لعبد الرحمن وتصلح على لسان منال ل خالد
عندما جاء الصوت ليقول اكثر من رائع خخخخخخخخخخخ عرفت والله انو اكيد خالد المجنون عشان يغيظ عبد الرحمن
مشهد هشام وياسمين جاء مريحاً لقلقنا وقلقهما معاً مع انه اول الطريق واخف العقبات بالنسبة لكليهما
فهو لا زالت لديه عقبة امه وهي لديها عقبة اقتناعها ان وليد يحبها ... وان يتبادلا الاعتراف
ومشكوووووووووووووووووور الكابتين هشام ساهم بفتح عينيها بشكل ما على الموضوع
وياسمين ... يا بنت يخرب بيت البراءة خخخخخخخخ طفل في السادسة ؟؟؟!!!!! وكنتما تجهزان لحفل الزفاف
وتنفسنا معهما الصعداء فقد انهيا الخطوبة وازحنا اول عثرة من الطريق .
خخخخخخخخخخخخخخخخخ حبيتو للخواجة خالد وهو خايف على حالو من العين وبيتعلم من الدادا ههههههههه دمك زي العسل يا بيك والله :)
خخخخخخ وطلع فاعل خير نبه ليلي قبل ان يتفجر غضب التنين
وعاواطف خالد اصبحت تظهر في العلن ولم يعد يهمه شيء فهو يحبها وكفى .
وعصببببببب ابو الفضل خخخخخخخ يعني عبدو
بحبه جداً لما بيناديها يا استاذة ويغار عليها ... ذكرني ببيت الشعر :
اغار عليكِ من نفسي ومني ومن زمانك والمكان
ولو أني خبأتك في عيوني الى يوم القيامة ما كفاني
ليختم اللقاء بينهما بذلك الحوار الشائك عن شهادته و وظيفته ... سيجر علينا هذا الامر مصيبة لا محالة انا واثقة من ذلك .
حزنت لأجل بلال ... امر مريع موضوع الشرف خصوصاً انها قريبته والادهى من ذلك انه يبدو محباً لها ... مع انه يحاول ان لا يظهر ذلك
كانت طعنة له في الصميم مع ان تلك البلهاء لا تدرك فداحة الامر :(
وعدنا الى خالد ... ورومانسية خالد .... روعة خالدي ... يالهووووووووووووووووووووي
واخيرا وعن غير سابق موعد اكتشف وجود الحقيبة التي كان يبحث عنها لوقت طويل
وتخلص منها ليستطيع اخذها ....
وضعك يصبح حرجاص يا خواجة اسمع كلامي فهي لن ترحمك عندما تعرف انك لم تطلعها على كل الحقائق
وفي اول خطوة ستتهمك باستغلالها للوصل الى مآربك ... اسمع مني يا ابني واحكيلها على كل حاجة ...
طبعاً لا اظن بأنه سيسمع النصيحة حتى تقع الفأس في الرأس .
وبلال مع الوزير في موقف لا يحسد عليه , يبدو ان سوزان من اسرة عريقة ... لماذا تصرفت هذه البنت بغباء ؟؟؟!!!!!
حكمة بلال وقوة شخصيته يضاف اليهما حنكة الوزير السياسية استطاعت ان تجعلنا نصل الى انقاذ الموقف بدون خسائر ومع حفظ ماء وجه الطرفين .
ويبدو ان الوزير عاصم مدرك تماماً للوضع بين ولديه وائل و وليد ولم يفته شيء
ولكن هل من المعقول ان وائل وراء كل المصائب التي كانت تحدث لوليد ؟؟؟!!!!!!!!
كما يبدو بأنه يعرف باكينام المقرفة ... طبعاً الطيور على اشكاله تقع ... امممم لا بأس عبارة ظالمة بحق وائل ... اظن ان شاباً انشاته والدة محترمة كوالدته و اب وقور كالوزير ... لا بد ان تبقى جذوره طيبة .. ربما هي الغيرة التي جعلته يتوه عن الطريق الصحيح .... ولكنه سيعود انا واثقة .
وها هو ذا يضع والده على اول الطريق لحل الازمة عندما طلب منه ان يتصل بالمدعو حسين ....
وكما يقول المثل خخخخخخخخخخخ رب ضارة نافعة ... كوب النسكافيه الذي تحطم وجرحت بقاياه يدها ..
نتج عنه بعض الخير
اسيل دون ان تغضبي مني اوكي هذا ما كان يمنعني من دخول رومانسيات عربية ... موضوع الحجاب مثلاً اغضبني رؤيته لها بلاحجاب .... لذا افضل ان تكون البطلة في الرواية الرومانسية غير مجبة ... او ان لا يتم ادخال موضوع حجابها في المواقف العاطفية على الاقل :(
وعاود الاعتراف بحبه صراحة وعلانية .... احبك ليلى ....تذكري دائماً اني احبك ....
اوووف احسست بهذه العبارة ملغومة احسست ان شيئاً ما مخيفاً ينتظرنا ...
وجائت ساعة الصفر ولقاء هنادي ب ام هشام ....
في الحقيقة يا اسيل وجدت الموقف هنا ضعيفاً بعض الشيء .... توقعت صراعاً اكبر من والدته ... عناداً اكبر ... حتى ولو رق قلبها لوجود الحفيد الا انها حاربتها بكل قوة في الماضي ورفضت وجودها بشدة ... بينما هنا اقتنعت بسهولة رأيت انها جاءت ابسط من اللزوم .... ربما تخبئين الصراع الاكبر للجد العنيد ,,,, ولكن كان على الام ان تعارض بشكل اشد قبل ان تقتنع .
ولكن بنفس الوقت اعجبني جداً موقف هشان الحاسم من هنادي فلم يسمح لها بالخوف او التراجع بل كان عنيدا ومصراً وهو امر رائع في المرحلة الحالية لان تردده في الماضي هو من تسبب بالوصول بهما الى هنا ... برافوووووو يا كابتين احييك .
وليييييييييييييييييييد وعلى شاطئ البحر يرسم حبيبته في مشهد رائع غاية في الرومانسية
نبض قلبى يونسك من النسيم انا بحرسك
وانتى غايبه عن عنيا كل ثانيه بلمسك
يأتي شقيقه منكداً علينا وعليه احلام يقظتنا :(
ونعود الى خالد ومنال السعيدة بالسفر سعادة لا حدود لها ويخبرها انه مضطر للعودة بعد ان يكون قدر تركها والاولاد في رعاية مكثفة وشديدة .... يبدو ان الامور على وشل ال ...... سنرى
اسولتي ملاحظة بسيطة فقط : الرجال الغربين ابدا لا يسلمون على بعضهم بالاحضان كالعرب هذه العادة غير متبعة عندهم بتاتاً ... جاك غربي ... يسلم باليد فقط على الرجال ويحتضن النساء
خخخخخخخخخخخخخخ ويالهوي عالخواجة الغيار اوي اوي .... والله اكدع من ولاد البلد يا كبيـــــــــــــــــــــــر
عسل الراجل دا انا بموووووووووووووووت فيه .
وعدنا للحوار بين وائل و وليد .... وائل الذي لم يستطع التخلص من غيرته بعد ... اشعرني بقلق كبير عندما قال تلك الجملة :
اسمع وليد. إلي الآن لم أرد أذيتك فعلا، كنت افتعل لك المشاكل ولكني لم أؤذيك، لا تدفعني لأذيتك
ترى ما الذي يخطط له وعلى ماذا ينوي يبدو انه أمر خبيث .
اااااااااه يا ربي اسييلللللللللللللللل لماذا على خالد ان يكون ملتزماص ومحترماص هكذا ؟؟؟ يا ربي لماذا لم يفتح الظرف فيجعلنا نعرف ما بداخله .... ؟؟؟!!!!!
تومي يا شر ايه اللي رجعك البيت ؟؟؟؟؟
تسلل رجال ارون الى المنزل ... ما هدفهم .. وهم يعرفون انه لا احد في البيت سوى الوزير .. قتله ... السرقة .. تخريب ؟؟!!!!!
من الجيد ان خالد لم يسافر والا لكان عبد الرحمن وجد صعولة كبيرة في السيطرة عليهم
وارون الكريه المقرف ... اترين الى اين وصلت بنا يا تومي :(
لا ادري لماذا كان ارون في مخيلتي شاباً ابلهاً ... واتضح انه بسمية الافعى
ومجابهة رهيبة بين ارون وعبد الرحمن تودي بعبد الرحمن خارج النافذة في سقوط يضاف الى اصابته المميتة
أسيييييـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــل
حرام عليك حرام ...... ويرى ليلى كاقمر بنوره ليقول لا الى الا الله ....
يقال الناس يرون احب الاشخاص اليهم قبل موتهم .....
اسيل حبذا لو تنظري الى احب الاشخاص اليك لانني قادمة لقتلك ....
شو هالنهاية مش حرام عليك .... اذكر جيداص ان الارتفاع ليس عالياص من نافذة فاطمة ... ولكن هل سيصل خالد في الوقت المناسب لانقاذا وماذا عن عبد الرحمن .... اين اجهزى الانذار في بيت السفير واين رجال الامن والحراسة ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
واين السفير بحد ذاته ؟!!!
كشف كبير للكثير من الحقائق لا بد ان يحص في الفصل القادم .... الا اذا تمكن ذلك القذر ارون من الهرب ثانية
اسييييييييييييييل ارجوكي ما تطولي بعد هالنهاية الخطيرة للفصل
سلمت يداك ... يسعدني دائماً وجودي على صفحات روايتك بالتوفيق ونراك في الفصل القادم ان شاء الله :)
|