كاتب الموضوع :
سلافه الشرقاوي
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا اسيل ..........
يا مراحب بيكي يا ايمو
اعلم انني تأخرت كثيرا ..... فسامحيني ... لان مشاغل الحياة لا تنتهي .... وصدماتها لا تكل ولا تمل ..... وانتي اعلم بماحدث في الفترة الاخيرة في البلد والى اي حد اثرت هذه الاحداث على كل مصري يهتم لبلده .....
ولا يهمك يا قلبي
الظروف عليكي وعلينا
ربنا يسهل ويستر
وان شاء الله خير ( لعله خير ) حتى يميز الخبيث من الطيب ...... ولكل سرطان مقاومة ولكل وحش انتفاضة روح قبل ان ينتهي ..... وان شاء الفرج قرب .... وربنا يحفظ مصر ويرزقها الحاكم الصالح ....
ان شاء الله يا ايمو
نأتي للفصل 11 .... والجزء الاول من الفصل 12
فصل اتخاذ القرارات .... والافصاح عن المشاعر ... واكتشاف اسرار .... واخره صدمة .....
مشهد اول ...........
وليد ...... وسنكون مع وليد في هذا المشهد منذ ان استيقظ الى ان وصل الى منزل والده والحقائق التي اكتشفناها عن عن وليد .....
شكوى سوزي ..... اخيرا عرفنا رد فعل سوزي على موقف وليد منها .... ولكن بعد فترة زمنية .... صحيح سوزي قدمت الشكوى منذ زمن ولكن باكي وضعتها في الدرج ولم تهتم لامرها الى ان حان الوقت المناسب لتستخدمها ... على امل الضغط على وليد .... ولكي تكسب وقت وسرعة في تنفيذها مخططها فعلت هذه الشكوى ..... لتكون ورقة ضغط ليست على وليد فحسب بل على والده ايضا .... واعتقدت انها حصرت الثعلب وتغلبت عليه وكلها خطوة واحدة وتفوز بورقة لحمة كبيرة ومغذية ... ونسيت انها تلعب مع نفوذ ونقود ..... وان الامر بالنسبة لهم لعبة بسيطة وستنتهي ..... لان وليد ابن والده ..( صحيح فيه اشياء كثيرة لم نعرفها عن والد وليد الا ان المعلومات التي ذكرت تدل على انه شخصية لا يستهان بها ...)
صح
تحليليك لموقف باكينام
صح اوييييييييي
مساومة باكي لوليد ورفض وليد لها للمرة الثانية ... تدل على ان وليد قد قرر بل وبدأ في التنفيذ وهو ان يتغير ليكسب نفسه اولا ويحاول استعادة روحه ثانيا ( ياسمين ...)
واعجبتني عبارة وليد ( اننا وجهان لعملة واحدة ...... وانني نويت ان اجدد مظهري ... واصنع نسخة جديدة مني ..... وهذه النسخة لن تتوافق معك ابدأ) فهل سيستطيع فعلا ان يتغير ويصنع نسخة منه ... ام ان هناك صعوبات كثيرة جدا ستواجهه .... وهل سيتغلب عليها ام لا ............
اتمنى يا ايمو
وليد وعائلته .......
وليد وسط عائلته انسان اخر بعيد عن الغرور والتكبر .... بل متواضع مع البستاني وحارس او الضابط المكلف بحراسة والده ..... وايضا الحب والود والتفاهم بينه وبين اخيه احمد وزوجته واخته موني .... واما والدته او امه اساسا فشيئا اخر من الحب بينهما .... اما النشاز فهو وائل بسبب الغيرة ام بسبب شيئ اخر .........
قراءه اكثر من جيده يا ايمو
تسلمي عليها
انتهى الفصل 11 على قفلة مهيبة منها اول قفلة في هذا المشهد وهومقولة والده بانه لن يساعده ويعرض اسمه للخطر فهل سيظل على كلمته او سيغير رأيه .......
تتوقعي ايه يا ايمو ؟
المشهد الثاني .......... الصراحة والمكاشفة واكتشاف الاسرار ...... واتخاذ قرار
ياسمين ..... احسان هانم ........ في المقابل وفي نفس الوقت ( من وجهة نظري ) هشام .......... وهنادي .... وفي اخر المشهد قرار اتخذ هو نفس القرار ولكن صدر من طرفين مختلفين .............
ياسمين ولحظة مواجهه وكشف المستور بالنسبة لياسمين ولحظة قرب وتفاهم بينها وبين امها او بمعنى اصح لحظة صراحة ... او ضحت فيها الام مدى حبها لياسمين لانها ابنتها وحبها لليلي لانها من ربتها ولكن خيال ام ليلى كان واقف بينها وبين ليلى فبالتالي وكأي انثى ... وعاشقة لزوج لا يبادلها المشاعر ان تشعر بالغيرة والقسوة في التعامل او البرود في المشاعر ولكنها هذا البرود و ماهو الا طبقة رقيقة تطفو على سطح مشاعر ام ربت وتتمنى ان ترى ابنتها سعيدة ( بالنسبة ليلى ) صراحة صعبة على احسان هانم ذات الرونق الخاص وكبرياء الاثرياء ان تصفح عما بداخلها وتظهر لابنتها مدى تعاستها في مشاعرها وهذا صعب جدا على امثال احسان هانم ولكن من اجل استعادة الابناء نجد الامهات والام احسان بصفة خاصة تكسر هذا الحاجز لتفوز بابنتها وتقول لها مبرراتها وتفسر لها وتجاوب على كل تساؤلاتها ... بجانب اخر تكشف احسان هانم لياسمين انها تشعر بها وانها تعرف انها مغرمة وان خطبتها للردعلى هذا المغفل التي لم يعرف الكنز الذي بين يديه ..فتخبرها ياسمين .. بانه يعرف ولكنها فضلت كرامتها وعزتها على قلبها ولكنها لن تستمر في هذه الخطبة مدة طويلة ......
في المقابل كأن الشاشة مقسومة جزءين جزء ياسمين وامها والجزء الاخر هشام وهنادي ......والكاميرا تنتقل بينهما
نأتي لهشام وهنادي معاتبة بين عاشقين فرقتهما ادمغة عفا عليها الزمن ولكن ابى القدر الا يفترقا فتقابلا مرة اخرى يجمعهما كريم ....... واتضحت لنا ( نحن القراء الصورة وطبيعة العلاقة بينهما ) ومن خلال المناقشة نكتشف مدى حبهما لبعض واصرار هشام على العودة .... ومقاومة هنادي لحبها وهذا القرار بالعودة خوفا من الجد ...... واتخاذ عذر خطبه هشام لياسمين .... فيقرر هشام فسخ الخطبة ....... وتجديد الشقة ...... لتضم العائلة جميعها ......
الله يا ايمو
بجد بعجز على الرد عن تحليلاتك
المشهد الثالث ........
منال .... خالد .....
ولعبة الكر والفر بينهما انتهت .... واخيرا المطر عند منال توقف .... واوفت بالليلة التي طلبها خالد ولكن هل سيستطيع الابتعاد فعلا ... ام ان هناك حدث سيجعله يبتعد فعلا وستظن منال انه يوفي بوعده ولكن الذي ينمو في رحمها سيجعلها تؤمن انه سيعود .....
( لدي تصور ....... يا اسيل .............)
( وهو ان منال عرفت ما بداخل الحقيبة التي يبحث عنها خالد واعتقدت ان خالد مثل اخيه ولذلك كانت تبكي كلما كانت مع خالد .... لانها قد احبت خالد فعلا .... وانها تخاف ان يكون هو الابن الضال مثل باسم ..... وانها وعائلتها في خطر لذلك اخفت الحقيبة ..... ولكن مع العشرة لخالد واكتشافها انه غير باسم بدأت تحاول ان تعيش حياتها معه قبل ان تفقده .... ولانها تحب ان يكون هناك ذكرى بينهما بجانب الجنين .... نعم هناك فرد اخر قادم .... مجرد تصور ...)
هههههههههه
ايمو
فكريني بالنجمة بعد بارت او اتنين
او يمكن البارت اللي جاي
المهم انك فكريني بيها
تومي ..... نظرتي لها لا تخيب فتاة مراهقة تنتقل بين عالمين مختلفين يشدانها وفي نفس الوقت لا تجد من يقف الى جانبها ويتفاهم معها من خلال النظرة الى عقلها وسنها وليس من منطلق انها صغيرة ويجب عليها ان تسمع الكلام دون مناقشة .... فمنال تتعامل معها على انها صغيرة لا تفهم وتصرخ عليها وامها تفكر بان تزوجها وتنتقل المسئولية الى اخر دون ان تحاول التفاهم معها وكسبها مع انها حاصلة على الدكتوراة ...... ولكنها لم تحصل على شهادة الكي جي في تربية تومي ......
تحليل تمام يا ايمو
هي بالفعل محتاجة حد يستوعبها
ويفهمها
ربنا يسهل
ام منال وزوجها تفاهم كبير ...... وود وسكن .... وحب .......
ولكن خوفها من خالد غير مبرر ..... يعني ضخامة الجسد مبرر للخوف ام انها تعلم شيئ اخر ......
مش يمكن بتخاف عشان البيه عنده ردار
وعامل عليهم مخابرات في الفيلا
المشهد الاخير ...........
مشاهد الرومانسية الرائعة ...... جعلتي كل قارئة تحلم بزوج مثل بودي وفارس احلام مثله ....
العبارات رائعة .... الكلمات قوية المشاعر ... هنا فعلا ظهر امير الخيال وليس بودي او الضابط هنا فعلا نسي بودي مهمته ولم يتذكر الا قلبه ومشاعره ومن خلال المناقشة استطاع ان يقنعها باعطاء امها فرصة ولكن عمها القاسي الذي مازال يعاقب امها في شخصها فجر قنبلة هزتها من الداخل دون ان تعطي فرصة لاخيها ان يفهمها الصحيح ولا اعتقد ان احسان هانم ستصمت بل ستتكلم مع ليلى لتضع حدا لقسوة هذا العاشق الذي لا يستطيع ان يترك مافات في حاله ........
والله يا ايمو
انا اتمنى لكل البنات ان ربنا يرزقهم بعبده
مع ان النسخة دي مش موجودة في الشرق الاوسط
بس ليه لا يخلوا عندهم امل
تعرفي يا سيل لدي مقارنة بين موقف ياسمين ووليد عندما صفعته ... وبين موقف ليلى ورد فعلها من بودي ...
ياسمين صحيح تحب وليد منذ زمن ...... ولكنه لم يتحرك او حتى يمهد لها انه يحمل لها مشاعر خاصة .... ولم يتحرك الا عندما عرف انها انخطبت بل تهجم عليها وقبلها فشعر ت ياسمين بالاهانة وانه يتعامل معها كأ واحدة من فتياته ..... فصفعته كرد فعل لاي فتاة تكون في موقفها ....
اما ليلى ... فهي لم ترى من بودي اي اهانات بل احترام وتقدير ...... وحتى عندما يزودها معها قليلا كان يعتذر ..... ولانها لاول مرة تشعر مع احدا ما بانها انثى مرغوبة وجميلة بل رائعة الجمال وتسمع كلام غزل قوي المشاعر ... فهي قد ارتبكت ولم تعرف كيف ترد عليه سوى انها تحاول جذب يدها من يده ...... ومحاولة الابتعاد مع ابتسامة خجولة ... فهي في عالم الاحلام .... والاحساس بمشاعر جديدة عليها .... لذلك لم تستطع الافلات منه ومن مسك يدها له ........
الله ... الله ... الله
بجد تستحقي تصفيق حاااااااااااااااااااد
للمقارنه دي
تسلم يميناك عليها
نأتي للفصل او الجزء الاول من الفصل 12 ......
جزء صدمات عن جد ....... والالام اتية في الطريق ............
نبدأ بتومي والمصيبة التي تريد ان تعملها ...... وسنرى هل سيكون هناك انقاذ لها ام ستقع في الوحل .....
لا ان شاء الله في انقاذ
بس مش عشان خاطرها عشان خاطر ابوها الراجل المسكين ده
ليلى ......
وحالة من الخواء العاطفي الامومي ..... وزعزعة كيان ... وحالة من الرفض تشعر بها من امها .... او هكذا يصور لها عقلها او المعطيات التي امامها تصور ان امها تكرهها ولا تريدها ... وعندما تريدها لكي تستفيد منها فقط .... ولكن هل سيستمر هذا الشعور ام ان هناك من سيتدخل ويعيد لها الثقة في نفسها ويملاء الخواء التي تشعربه ..........
اكيد في حد حيتدخل
عبود بيعمل ايه طيب *_^
وليد .....
واكتشاف انه ابن غير شرعي .....وانه قد اذى اخيه وائل اذى كبير جعل وائل يشعر نحوه بالكراهية وعدم التقبل .... ولكن هل سيستمر هذا ام ان الاحداث ستقول رأي اخر .....
امممممممم
ننتظر ونشوف الاحداث
نأتي للطامة الكبرى ...... ومعرفة اصل عمل باسم في الجاسوسية ..... صحيح ملامح مصرية وقلب وعقل غربي .... ولكنه فاق متأخرا .... ولم يسعه الوقت ليتخذ خطوة جيدة في حياته .... وايضا عرفنا سبب ارتباطه بمنال .... معقولة يعيش حياة كاملة مع اسرة وينجب اولادا من اجل تنفيذ جريمة قتل .... صحيح احيانا الادب يترجم الواقع ... فنحن الان نقرأ كثيرا مثل هذه الامور ... لدرجة اوقات الواحد يشك في نفسه ممكن يكون احدا اخر وفاقد الذاكرة او منتظر كلمة سر لتعيد له حياة اخرى ... وانه كان منتظر هذه الكلمة لتنفيذ هدف محدد ......
هههههههه
اعتبر ده اطراء ولا تنبيه
الف سلامة عليكي يا اسولة .... لا بأس طهور ان شاء الله ....
بصراحة ابدعتي في هذه الرواية .... ومنتظرين القادم بكل شوق ... ومحبة ...... والله يسامح النت عملها في يوم تنزيل الجزء ولم يسعفني الوقت لاكون من اوائل الردود الثلاثة .... لكن ان شاء الله خيرها في غيرها .... واعذرني على التأخر ليس بيدي ................
|
الله يسلمك يا ايمو
تسلمي لي يا عسل
ان شاء الله يا ايمو
نوريني دايما يا ايمو بتحليلاتك الاكثر من رائعه
في حفظ الله
|