ذكراك يبه تبكيني

بصراحة جعلتيني آتسآل
هل غيري في الكون له نفس امنيتي؟
لطالما غفوت وأنا أتمني زيارة من طيف
كنت أظن نفسي الوحيدة التي تتمانا وتنتظر بشوق رؤية الاحباب في غفوة
‏
ذكرتيني بنفسي وأنا أمنيها
اكيد الليلة سيأتي ...ولكنه لم يأتي ...وأنا لم أفقد الأمل
أغار من كل شخص يقول زاره في منامه وأقول لما لا يزوروني هل تراه غاضب مني
ولكني أعلم أنه يحبني وفي أحد الايام سيزورني كما أشعر أنه قريب مني
ما جاء في ابياتك ذاته مايدور في خلدي كلما رأيت صورة ل "جدي"
وكم بكيت علي فراقه وأبكي ولا أعتقد أني سأتوقف ولن أمل انتظاره حتي يأتي
‏
‏
أبياتك دفعتني للبكاء بمرارة و لامست قلبي وسكنته لأنها وصفت حاله بالضبط رغم إختلاف الأشخاص
‏
‏
سلمت أناملك أخيتي
وتقبلي مروري

أبيآآآآآت حزينه مرره
وفي الصميم
الله يعطيك العافيه

.


موتهُ كَآنْ فآجِعَعَهْ !
فقدُهُ ككَـَآنْ ححُلمَـاً . . !
وَ مملآمِححُهُ وكأنّههَآ أمَآمِيْ فِيْ بيتِهِ فِيْ كُلَّ ركنْ !
كآنَ أمّـهْ ’
كَـآنْ هِـمّـهْ ، ’
كَـآنْ رَججُلاُ بِـ / ألفِ رجُلْ !
..
رأيتُهُ فِيْ الممَنَـآمِ نععَمْ !
مرّتْ سسنِينْ علَىْ تِلككَ الرُؤيَـآ . .
رأيتُهُ مُمسسِككَاَ بِـ سسَججّـآدَتِههْ !
وككَـأنّهُ يُوصصِينِيْ بِـ / الصصلآةْ . .
وكأنَهُ كَـآنْ اليَومْ !
حَسسسسبِيْ ذِككرُهُ بِـ : الخخَيرْ اللذِيْ لآزَلْ لِـ [ .. يومِنَـآ ههَذآ . . :"
.
قهوَهْ ::
أيقضضتِيْ ششَيئَاً مَـآ فِيْ القلبْ !
ممتنّهْ ككَثِييراً . .

\